
أخبار العالم : مركز البيانات الفضائية يحصل على علامة الجاهزية للمستقبل
الخميس 15 مايو 2025 03:46 صباحاً
نافذة على العالم - دبي: «الخليج»
حصلت «وكالة الإمارات للفضاء» على علامة الجاهزية للمستقبل، لمشروع «مركز البيانات الفضائية»، التي تُمنح للجهات الحكومية الاتحادية والمحلية التي تصمم مشاريع استثنائية تعزز جاهزية دولة الإمارات لمتغيرات المستقبل، وتنفذها.
ويأتي حصول المركز على العلامة، لما يمثله مشروعاً وطنياً تحولياً، داعماً لجهود حكومة الإمارات في تسريع التحول الرقمي وتوظيف تقنيات الفضاء والذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان والاستدامة.
وتشمل الخدمات الفضائية التي يقدمها المركز الذي طوّر بالشراكة مع «سبيس 42» الشركة الإماراتية الرائدة في تكنولوجيا الفضاء: الوصول إلى البيانات الفضائية، وخوارزميات تحليل البيانات، وبرمجيات الذكاء الاصطناعي، وسوق للتطبيقات الفضائية. كما يشمل 47 من نماذج الذكاء الاصطناعي التي طوّرها داخلياً لتحليل البيانات الفضائية، من بينها نماذج للكشف عن التغيرات البيئية، وتتبّع السفن، وإدارة الأزمات والكوارث مثل الفيضانات والزلازل.
وأسهم المركز في تطوير بنية تحتية رقمية متقدمة تعزز جاهزية قطاع الفضاء، ضمن منظومة ابتكارية هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعتمد حلول الذكاء الاصطناعي والتحليلات الذكية. ولدوره في دعم 30 مهمة وطنية ودولية. فيما يستفيد من شبكة تضم نحو 300 قمر صناعي لرصد كوكب الأرض ضمن بنية تحتية موحدة.
وقالت عهود الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل: «إن المركز يعكس الرؤية المستقبلية لدولة الإمارات، ويجسد الأهمية الاستراتيجية لقطاع الفضاء في توجهاتها المرتكزة على دمج تكنولوجيا الفضاء والذكاء الاصطناعي في نماذج عمل استباقية تخدم الإنسان والمجتمع والبيئة. ويمثل مرجعاً علمياً وعملياً لدول العالم في استخدامات علوم الفضاء لدعم الخطط الوطنية بالمؤشرات الذكية التي ترفع مرونة القطاعات وتسرّع استجابتها لمتغيرات المستقبل».
محطة محورية
وأكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، أن المشروع محطة محورية في مسيرة دولة الإمارات، ويجسد رؤيتها الطموحة في تطوير بنية تحتية رقمية متقدمة تتيح مشاركة وتحليل بيانات الفضاء، بما يسهم في خدمة القطاعات الحيوية في الدولة ويعزز اقتصاد الفضاء. ويشكل اليوم منصة رقمية رائدة وفريدة لتوفير البيانات الفضائية للعلماء والباحثين، والمؤسسات الحكومية والخاصة، والشركات الناشئة، وأفراد المجتمع.
وأكد أن المشروع أسهم في تمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة، ودعم الكفاءات والعقول المبدعة، بما يعزز مكانة الدولة مركزاً إقليمياً موثوقاً في علوم وتقنيات الفضاء، ويترجم توجيهات القيادة الرشيدة نحو ضمان استدامة قطاع الفضاء الوطني، وتحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة.
قصص نجاح
ونجح المركز منذ إطلاقه عام 2022 في تحقيق أثر ملموس، حيث أسهم في تقديم نحو 30 قصة نجاح دعمت اتخاذ القرار في مختلف القطاعات المحلية والدولية.
ويدعم الجهود الدولية ضمن الميثاق الدولي للفضاء للأزمات والكوارث الكبرى، حيث تُعد دولة الإمارات العضو الوحيد في الميثاق. كما أطلقت الدولة شراكات استراتيجية مع وكالات فضاء وشركات محلية وعالمية، ما يعكس التزامها بدعم الجهود الإنسانية والعلمية على مستوى العالم. ويمثل ركيزة أساسية في تطوير القدرات الوطنية في الاستشعار عن بُعد.
ويضم المركز ضمن منظومته بيانات علمية نوعية ناتجة عن مشروع الإمارات لاستكشاف كوكب المريخ مسبار الأمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مركز البيانات الفضائية يحصل على علامة الجاهزية للمستقبل
الخميس 15 مايو 2025 03:46 صباحاً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» حصلت «وكالة الإمارات للفضاء» على علامة الجاهزية للمستقبل، لمشروع «مركز البيانات الفضائية»، التي تُمنح للجهات الحكومية الاتحادية والمحلية التي تصمم مشاريع استثنائية تعزز جاهزية دولة الإمارات لمتغيرات المستقبل، وتنفذها. ويأتي حصول المركز على العلامة، لما يمثله مشروعاً وطنياً تحولياً، داعماً لجهود حكومة الإمارات في تسريع التحول الرقمي وتوظيف تقنيات الفضاء والذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان والاستدامة. وتشمل الخدمات الفضائية التي يقدمها المركز الذي طوّر بالشراكة مع «سبيس 42» الشركة الإماراتية الرائدة في تكنولوجيا الفضاء: الوصول إلى البيانات الفضائية، وخوارزميات تحليل البيانات، وبرمجيات الذكاء الاصطناعي، وسوق للتطبيقات الفضائية. كما يشمل 47 من نماذج الذكاء الاصطناعي التي طوّرها داخلياً لتحليل البيانات الفضائية، من بينها نماذج للكشف عن التغيرات البيئية، وتتبّع السفن، وإدارة الأزمات والكوارث مثل الفيضانات والزلازل. وأسهم المركز في تطوير بنية تحتية رقمية متقدمة تعزز جاهزية قطاع الفضاء، ضمن منظومة ابتكارية هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعتمد حلول الذكاء الاصطناعي والتحليلات الذكية. ولدوره في دعم 30 مهمة وطنية ودولية. فيما يستفيد من شبكة تضم نحو 300 قمر صناعي لرصد كوكب الأرض ضمن بنية تحتية موحدة. وقالت عهود الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل: «إن المركز يعكس الرؤية المستقبلية لدولة الإمارات، ويجسد الأهمية الاستراتيجية لقطاع الفضاء في توجهاتها المرتكزة على دمج تكنولوجيا الفضاء والذكاء الاصطناعي في نماذج عمل استباقية تخدم الإنسان والمجتمع والبيئة. ويمثل مرجعاً علمياً وعملياً لدول العالم في استخدامات علوم الفضاء لدعم الخطط الوطنية بالمؤشرات الذكية التي ترفع مرونة القطاعات وتسرّع استجابتها لمتغيرات المستقبل». محطة محورية وأكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، أن المشروع محطة محورية في مسيرة دولة الإمارات، ويجسد رؤيتها الطموحة في تطوير بنية تحتية رقمية متقدمة تتيح مشاركة وتحليل بيانات الفضاء، بما يسهم في خدمة القطاعات الحيوية في الدولة ويعزز اقتصاد الفضاء. ويشكل اليوم منصة رقمية رائدة وفريدة لتوفير البيانات الفضائية للعلماء والباحثين، والمؤسسات الحكومية والخاصة، والشركات الناشئة، وأفراد المجتمع. وأكد أن المشروع أسهم في تمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة، ودعم الكفاءات والعقول المبدعة، بما يعزز مكانة الدولة مركزاً إقليمياً موثوقاً في علوم وتقنيات الفضاء، ويترجم توجيهات القيادة الرشيدة نحو ضمان استدامة قطاع الفضاء الوطني، وتحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة. قصص نجاح ونجح المركز منذ إطلاقه عام 2022 في تحقيق أثر ملموس، حيث أسهم في تقديم نحو 30 قصة نجاح دعمت اتخاذ القرار في مختلف القطاعات المحلية والدولية. ويدعم الجهود الدولية ضمن الميثاق الدولي للفضاء للأزمات والكوارث الكبرى، حيث تُعد دولة الإمارات العضو الوحيد في الميثاق. كما أطلقت الدولة شراكات استراتيجية مع وكالات فضاء وشركات محلية وعالمية، ما يعكس التزامها بدعم الجهود الإنسانية والعلمية على مستوى العالم. ويمثل ركيزة أساسية في تطوير القدرات الوطنية في الاستشعار عن بُعد. ويضم المركز ضمن منظومته بيانات علمية نوعية ناتجة عن مشروع الإمارات لاستكشاف كوكب المريخ مسبار الأمل.


مستقبل وطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- مستقبل وطن
القاهرة تختتم مؤتمر نيوسبيس إفريقيا 2025 بإطلاق مرحلة جديدة من التعاون الفضائي
اختُتمت اليوم الخميس 24 أبريل 2025 فعاليات مؤتمر ومعرض نيوسبيس إفريقيا 2025، والذي استضافته وكالة الفضاء المصرية على مدار أربعة أيام متتالية في المدينة الفضائية المصرية بالقاهرة، بمشاركة غير مسبوقة من رؤساء وكالات الفضاء الأفريقية، وممثلي كبرى الشركات العالمية، إلى جانب نخبة من الأكاديميين والمبتكرين ورواد الأعمال في قطاع الفضاء. وقد شكّل هذا الحدث منصة استراتيجية لتبادل الخبرات ومناقشة آفاق التعاون في مجال الفضاء، كما جسّد دور مصر المتنامي كمحور إقليمي لتكنولوجيا الفضاء في القارة. شراكات استراتيجية جديدة شهد المؤتمر برئاسة الدكتور شريف صدقي، توقيع عدة مذكرات تفاهم وبروتوكولات تعاون مع جهات دولية رائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء، كان أبرزها مع شركة سولافوني اليابانية، وذلك في مقر الوكالة بالقاهرة يوم 23 أبريل 2025. تهدف مذكرة التفاهم مع سولافوني إلى تطوير تقنيات تحليل بيانات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، من خلال مشاريع وبرمجيات متخصصة، مع التأكيد على تبادل الخبرات. وتشمل الاتفاقية التعاون في تطوير البرمجيات وتحليل البيانات الفضائية. كما شهدت الفترة الأخيرة توقيع وكالة الفضاء المصرية مذكرات تفاهم مع وكالات فضاء عربية ودولية، من بينها وكالة الإمارات للفضاء، لتعزيز التعاون في مجالات الأنشطة الفضائية المدنية، وتبادل الأبحاث والتكنولوجيا، وبناء القدرات البشرية في علوم وتكنولوجيا الفضاء، بالإضافة إلى إطلاق مشاريع مشتركة تخدم التنمية المستدامة وتدعم الاقتصاد القائم على المعرفة. تعكس هذه الاتفاقيات حرص مصر على تعزيز مكانتها الإقليمية والدولية في قطاع الفضاء، وتطوير قدراتها التقنية والعلمية بما يتماشى مع أهداف استراتيجية التنمية الوطنية "مصر 2030"، وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون الدولي في مجال الفضاء وتطبيقاته السلمية كما تم تعزيز الشراكة مع عدد من الشركات الرائدة في صناعة الفضاء من بينها: • شركة ThrustMe الفرنسية المتخصصة في حلول الدفع الكهربائية للأقمار الصناعية. • شركة Maxar Technologies الأمريكية الرائدة في مجال الصور الفضائية والتحليلات. • شركة ArianeGroup الأوروبية المختصة بتقنيات إطلاق الصواريخ. • شركة Dragonfly Aerospace الجنوب أفريقية العاملة في تطوير كاميرات الأقمار الصناعية. • شركة SatRev البولندية المتخصصة في الأقمار الصناعية النانوية. • بالإضافة إلى ممثلين من شركات Airbus, Surrey Satellite Technology, وEOS Data Analytics. إطلاق تاريخي لمقر الوكالة الأفريقية للفضاء وتزامن المؤتمر مع تدشين المقر الدائم للوكالة الأفريقية للفضاء (AfSA) في المدينة الفضائية المصرية، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التنسيق القاري في السياسات الفضائية، ودعم تنفيذ مشروعات كبرى ، وبرامج مراقبة الأرض لخدمة التنمية المستدامة في القارة. جلسات حوارية رفيعة المستوى شهد اليوم الختامي جلسات نقاش حول: • تحديثات أنشطة وكالات الفضاء الأفريقية، حيث عرضت مجموعة من رؤساء الوكالات آخر مستجدات برامجهم الوطنية. • الرؤية الفلكية لأفريقيا، التي سلطت الضوء على دور علوم الفضاء في دعم الأمن الغذائي والتغيرات المناخية. • النظام البيئي الفضائي المصري، الذي قدم من خلاله ممثلو القطاع الخاص خريطة طريق نحو توطين صناعة الفضاء وتحويل مصر إلى مركز إقليمي متكامل. • فرص تطوير منصات الإطلاق المحلية، ضمن استراتيجية تقليل الاعتماد على البنى التحتية الأجنبية. لقاءات ثنائية هادفة وعلى هامش الفعاليات، عقد الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع وفود رسمية وشركات دولية، ركّزت على فتح آفاق جديدة للتعاون في التدريب، ونقل التكنولوجيا، وتسويق الصور الفضائية عبر المنصات الرقمية التي تطورها الوكالة. توصيات ختامية نحو فضاء أفريقي موحد اختتم المؤتمر بإصدار مجموعة من التوصيات الطموحة، من أبرزها: • دعم المشاريع الناشئة والابتكار في قطاع الفضاء. • تفعيل الأطر القانونية والتنظيمية لتيسير التعاون بين الدول والشركات. • توسيع الاستثمارات في البنية التحتية الفضائية، بما يتماشى مع أهداف أجندة أفريقيا 2063. معرض متكامل واهتمام إعلامي واسع رافق المؤتمر معرضٌ تقنيٌ متخصصٌ شهد حضورًا لافتًا من الشركات العارضة والمؤسسات البحثية، حيث تم عرض أحدث التقنيات المستخدمة في صناعة الفضاء، كما حظي الحدث بتغطية إعلامية واسعة من وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية، ما يعكس الاهتمام المتزايد بمستقبل الفضاء في القارة الأفريقية.


الأسبوع
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الأسبوع
مصر تختتم مؤتمر نيوسبيس إفريقيا 2025 بإطلاق مرحلة جديدة من التعاون الفضائي القاري والدولي
مؤتمر نيوسبيس إفريقيا 2025 أحمد الشرقاوى اختُتمت اليوم الخميس 24 أبريل 2025، فعاليات مؤتمر ومعرض نيوسبيس إفريقيا 2025، الذي استضافته وكالة الفضاء المصرية على مدار 4 أيام متتالية داخل المدينة الفضائية المصرية بالقاهرة، بمشاركة واسعة من رؤساء وكالات الفضاء الأفريقية، وممثلي الشركات العالمية الكبرى، ونخبة من الأكاديميين والمبتكرين ورواد الأعمال في قطاع الفضاء. شهد المؤتمر، برئاسة الدكتور شريف صدقي الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، توقيع مجموعة من مذكرات التفاهم وبروتوكولات التعاون مع جهات دولية رائدة، من أبرزها مذكرة التفاهم مع شركة سولافوني اليابانية لتطوير تقنيات تحليل بيانات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد، إلى جانب التعاون في تطوير البرمجيات الفضائية وتبادل الخبرات. كما تم تعزيز الشراكة مع وكالات فضاء دولية، بينها وكالة الإمارات للفضاء، لتوسيع مجالات التعاون في الأنشطة الفضائية المدنية، وتبادل الأبحاث، وبناء القدرات البشرية، وإطلاق مشروعات تدعم الاقتصاد القائم على المعرفة وأهداف التنمية المستدامة. وفي سابقة تاريخية، شهد المؤتمر تدشين المقر الدائم للوكالة الأفريقية للفضاء (AfSA) في المدينة الفضائية المصرية، مما يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز العمل القاري المشترك في مجالات السياسات الفضائية وبرامج مراقبة الأرض. ضمّت الشراكات شركات رائدة عالميًا مثل: ThrustMe الفرنسية لحلول الدفع الكهربائية للأقمار الصناعية Maxar Technologies الأمريكية المتخصصة في الصور والتحليلات الفضائية ArianeGroup الأوروبية في تقنيات إطلاق الصواريخ Dragonfly Aerospace الجنوب أفريقية لتطوير الكاميرات الفضائية SatRev البولندية للأقمار الصناعية النانوية إلى جانب ممثلين من Airbus، Surrey Satellite Technology، وEOS Data Analytics واختتم اليوم الأخير بجلسات حوارية رفيعة المستوى، شملت مناقشة مستجدات وكالات الفضاء الأفريقية، ودور علوم الفضاء في قضايا الأمن الغذائي والتغيرات المناخية، واستعراض النظام البيئي الفضائي المصري، بالإضافة إلى بحث فرص تطوير منصات الإطلاق المحلية. كما عقد الدكتور شريف صدقي سلسلة لقاءات ثنائية مع وفود رسمية وشركات دولية، ركزت على التعاون في مجالات التدريب ونقل التكنولوجيا وتسويق الصور الفضائية عبر المنصات الرقمية. وانتهت أعمال المؤتمر بتوصيات طموحة، أبرزها: دعم الابتكار والمشروعات الناشئة في قطاع الفضاء تفعيل الأطر القانونية المنظمة للتعاون الفضائي توسيع الاستثمارات في البنية التحتية الفضائية، بما يتماشى مع أجندة أفريقيا 2063 رافق المؤتمر معرضٌ تقنيٌ متخصصٌ شاركت فيه مؤسسات بحثية وشركات عالمية عرضت أحدث ابتكارات صناعة الفضاء، وسط تغطية إعلامية موسعة من الصحافة المحلية والدولية، ما يعكس تنامي الدور المصري في ريادة قطاع الفضاء الأفريقي.