
المشري يطالب بحكومة موحدة لضمان تنظيم الاستحقاقات الانتخابية
ليبيا – استنكر خالد المشري، بصفته رئيس مجلس الدولة، الاعتداء الذي استهدف مقار المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في مدن الزاوية والعجيلات وزليتن، واصفًا إياه بالعمل الإجرامي الذي يمثّل اعتداءً على حقوق الشعب وآماله في تحقيق الاستقرار والديمقراطية.
تأثير سلبي على المسار الانتخابي
المشري أكد في بيان اطلعت عليه المرصد أن مثل هذه الأحداث ستؤثر سلبًا على مسيرة البلاد، خاصة في مرحلة الانتخابات البلدية، وهو ما يضع الليبيين أمام تحديات حقيقية عند تنظيم الانتخابات البرلمانية والرئاسية الشاملة.
المطالبة بحكومة موحّدة
وأشار إلى أن هذه الاعتداءات تعزّز الحاجة إلى تشكيل حكومة موحّدة قادرة على تنظيم الاستحقاق الانتخابي وضمان عدم تكرار هذه الخروقات في عموم ليبيا.
دعوة لفتح تحقيق
وطالب المشري النائب العام بفتح تحقيق عاجل وملاحقة الجناة الذين يقفون وراء هذه الاعتداءات وتقديمهم إلى العدالة، باعتبار أن هذه الجرائم تهدد العملية الديمقراطية وتمس أمن البلاد واستقرارها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
القبي: الدبيبة أثبت للقاصي والداني أنه الطرف الداعم لإجراء الانتخابات
رأى جلال القبي، الناشط الإعلامي في ما كان يعرف «غرفة عمليات بركان الغضب»، أن عبد الحميد الدبيبة أثبت للقاصي والداني أنه الطرف الداعم لإجراء الانتخابات، بحسب تعبيره. وقال القبي، في منشور عبر «فيسبوك»: 'لله الحمد والمنة، نجح الدبيبة في تجديد شرعية 84 بلدية حتى الآن من أصل 142 بلدية في ربوع ليبيا، أثبت للقاصي والداني من هو الطرف الداعم لإجراء الإنتخابات ومن هي الأطراف المعرقلة لها'، على حد قوله. وأضاف 'أثبت الدبيبة إيمانه بالإنتخابات وفضح من يقف حجر عثرة أمام إجرائها ومن أصدر الأوامر لوقفها بقوة السلاح، من المتوقع أن يرتفع عدد البلديات التي تم تجديد شرعيتها إلى 90 بلدية بعد اجراء الإنتخابات التي تأجلت إلى الأسبوع القادم، وسبب التأجيل في هذه البلديات هو حرق مفوضية الإنتخابات بالزاوية'، وفقا لحديثه.


الوسط
منذ 43 دقائق
- الوسط
«تحالف الراغبين».. 3 دول أوروبية تعقد مؤتمرًا لـ«تسوية الحرب في أوكرانيا»
ينظم قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا مؤتمرًا عبر الفيديو، الأحد، لـ«تحالف الراغبين» لمناقشة سبل المضي قدمًا في تسوية الحرب في أوكرانيا، بعدما استبعد الرئيس الأميركي، السبت، وقفًا فوريًا لإطلاق النار، مشيرًا إلى أنه دفع مباشرة نحو «اتفاق سلام» غداة القمة التي عقدها مع نظيره الروسي في ألاسكا. وبحسب دبلوماسيين، من المتوقع أن يناقش المشاركون الضمانات الأمنية التي ستُمنح لكييف كجزء من اتفاق سلام محتمل، ، بحسب وكالة «فرانس برس». ومثّلت قمة ألاسكا، التي كان يفترض أن تكون حاسمة بالنسبة إلى أوكرانيا وأوروبا، للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عودة إلى الساحة الدولية، بعدما عُزل منها عقب غزوه أوكرانيا في فبراير 2022، دون أن تؤدي إلى وقف الأعمال العدائية أو فرض عقوبات جديدة تستهدف بلاده. وأصبح الرئيس الأميركي دونالد ترامب يؤيد اقتراحًا من روسيا بتعزيز وجودها في شرق أوكرانيا، وفق ما أفاد مسؤول مطلع على المحادثات الهاتفية بين ترامب وقادة أوروبيين. وبحسب المصدر نفسه، يطالب الرئيس الروسي بـ«أن تغادر أوكرانيا منطقة دونباس»، والتالي بالتنازل الكامل عن هذه المنطقة التي تشمل منطقتي دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا. كما يقترح تجميد القتال على جبهة منطقتي خيرسون وزابوريجيا بالجنوب. وبعد أشهر قليلة من بدء غزوها أوكرانيا، أعلنت روسيا في سبتمبر 2022 ضم هذه المناطق الأوكرانية الأربع، على الرغم من أن قواتها لا تسيطر بشكل كامل على أي منها. ومن المقرر أن يستقبل الرئيس الأميركي، الإثنين في البيت الأبيض، نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي رفض حتى الآن أي تنازلات إقليمية، قائلا إن يديه مقيدتان بالدستور الأوكراني. وفي حين أعرب الرئيس الأوكراني عن «امتنانه للدعوة»، حذّر مساء السبت من أن رفض موسكو وقف إطلاق النار يُعقد الوضع. ضمانات أمنية قبيل رحلة زيلينسكي إلى واشنطن، سيعقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، مؤتمرًا عبر الفيديو، الأحد، مع «تحالف الراغبين» الداعم كييف، الذي يضم معظم الدول الأوروبية الكبرى والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي ودولا أخرى، مثل كندا. واقترح ترامب ضمانات أمنية لكييف مستوحاة من تلك التي يقدمها حلف شمال الأطلسي، ولكن من دون انضمام اوكرانيا إلى «ناتو»، الذي تعتبره موسكو تهديدا وجوديا يمتد إلى حدودها. وأوضحت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، أنه للشروع في ذلك يتعين تحديد «بند للأمن الجماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجددا». وألمح الرئيس الأميركي كذلك إلى عقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي إذا «سارت الأمور على ما يرام» عندما يستقبل الرئيس الأوكراني، الذي تعرّض في أثناء زيارته واشنطن بوقت سابق هذا العام لإهانات في المكتب البيضاوي من قِبل ترامب، ونائبه جاي دي فانس، أمام الكاميرات في مشهد أثار قلق العديد من الحلفاء الأوروبيين.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن قصف «منشأة للطاقة» في اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد قصفه منشأة للطاقة قرب العاصمة اليمنية صنعاء، وذلك بعد أيام من اعتراض صاروخ أطلق من اليمن على الكيان الصهيوني. وقال الاحتلال في بيان نقلته وكالة «فرانس برس» إنه «هاجم أهدافا في عمق اليمن استهدفت بنى تحتية للطاقة تابعة للحوثيين في منطقة العاصمة صنعاء التي يسيطرون عليها، دون تحديد الموقع بدقة. بدورها، ذكرت وسائل إعلام يمنية أن «غارات جوية إسرائيلية استهدفت محطة كهرباء حزيز جنوب صنعاء». وأوضح شهود عيان أنهم سمعوا دوي انفجارين على الأقل قرب محطة كهرباء في العاصمة. وفي أول تعليق رسمي، قال عضو المكتب السياسي لجماعة أنصار الله (الحوثيين) حزام الأسد: «عدوٌ مجرم ومفلس، لا يستهدف إلا المرافق الخدمية مثل الكهرباء والمياه». من جهته، قال مدير محطة حزيز الكهربائية على حسين العلايا إن «العدوان الذي تعرضت له المحطة دليل على فشل العدو الإسرائيلي وتخبطه»، مؤكداً أن استهداف منشأة حيوية تمد المواطنين والمستشفيات بالطاقة يعد جريمة مخالفة للقانون الدولي الإنساني.