
وفاة مريضه بسبب مضاعفات عملية جراحية في سمالوط بالمنيا
كان اللواء حاتم حسن مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، قد تلقى اخطارا من العقيد حسن سعيد مأمور مركز شرطة سمالوط شرق ، يفيد بوفاة سيدة تدعي " حنان . ع . م " 28 عام وتقيم بمنطقة الابعادية وذلك بادعاء مضاعفات عملية جراحيه اجريت للمريضه بعد أيام من اجراء العملية بعيادة طبيب خاصة .
حيث تم تحويل الجثمان لمشرحة مستشفي سمالوط التخصصي وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بموجب الواقعة وتم العرض علي النيابة العامة، والتي امرت بندب الدكتور محمد صلاح مفتش صحة المركز لتوقيع الكشف الطبي علي الجثمان لبيان شبهه جنائية في الوفاة من عدمة مع وكلفت المباحث بالوقوف علي أسباب الواقعة.
وكشف الدكتور محمد صلاح مفتش صحة المركز، ان الوفاة بسبب مضاعفات عملية استئصال المراره.
فيما أكدت تحريات المباحث الأولية التي اجراها الرائد محمد ابو العزايم رئيس مباحث مركز شرطة سمالوط شرق ، أن الواقعة دون شبهه جنائيه وان أقوال أسرة الفقيده بسبب المضاعفات لإجراء العملية بقضاء الله وقدره .
وبناء عليه امرت النيابة العامة برئاسة المستشار محمد حمزه رئيس النيابة بتصريح دفن الجثمان لعدم وجود شبهه جنائية فى الوفاة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 24 دقائق
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : وزير الصحة ينعى ممرضة بمستشفى مطروح العام ماتت أثناء العمل
الخميس 14 أغسطس 2025 05:30 مساءً نافذة على العالم - نعى الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، السيدة فاتن جمال محمد فني تمريض بـ مستشفى مطروح العام، داعياً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان. وكانت السيدة فاتن جمال قد توفيت صباح اليوم الخميس، إثر تعرضها لوعكة صحية مفاجئة أثناء تأدية عملها، نُقلت على إثرها إلى قسم الرعاية المركزة، لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، دون استجابة إلى أن توفاها الله.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
داعية: الانضباط في الطريق من صميم الدين وحق الطريق واجب شرعي
أكد الشيخ رمضان عبد المعز أن قضية الطريق وآدابه من الملفات الكبيرة التي تناولتها كتب السنة النبوية، موضحًا أن ما ورد فيها ليس مجرد إرشادات أو تعليمات اختيارية، وإنما هو شرع ودين يأمر به النبي صلى الله عليه وسلم. وأشار عبد المعز، خلال برنامج لعلهم يفقهون على قناة DMC، إلى أن النبي عليه الصلاة والسلام اعتبر أن للطريق حقًا، فلا يجوز للإنسان أن يتسبب بالأذى لنفسه أو لغيره ممن يسيرون في الطريق، مستشهدًا بحديثه الشريف: "إياكم والجلوس في الطرقات". وبيّن أن الصحابة عندما اعتذروا بضيق البيوت وحاجتهم لمجالس يتحدثون فيها، قال لهم النبي: "فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه". وأوضح أن من حق الطريق إماطة الأذى عنه، معتبرًا أن رمي القاذورات أو ترك العوائق في الشوارع سلوك يخالف تعاليم الإسلام، مشددًا على أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إماطة الأذى عن الطريق صدقة". وأضاف أن أي عمل يضر بالمارة أو المركبات، مثل الحفر أو إقامة مطبات عشوائية أو الإهمال في إجراءات السلامة، يُسأل عنه المرء أمام الله قبل أن يُسأل أمام القانون، لأن الله تعالى قال: "إن الله كان عليكم رقيبا". ولفت عبد المعز إلى أن الانضباط في الطريق من صميم الاستقامة التي دعا إليها النبي، حيث جاءه رجل يطلب قولًا جامعًا فقال له: "قل آمنت بالله ثم استقم". وأوضح أن هذا يشمل الالتزام بالنظام المروري، وعدم التلاعب بين الحارات، وفتح الطريق أمام سيارات الإسعاف بدلًا من عرقلتها أو ملاحقتها، معتبرًا أن ما يحدث من تجاوزات هو تحايل وتلاعب يسيء للمجتمع كله. وأكد أن الانضباط في الطريق عبادة وسلوك حضاري، وهو من حقوق الطريق التي علّمها النبي (ص)، داعيًا إلى الالتزام بها حفاظًا على الأرواح والممتلكات، وتحقيقًا لمقاصد الشريعة في صيانة النفس والمال والوطن.


صوت الأمة
منذ ساعة واحدة
- صوت الأمة
الشيخ رمضان عبد المعز يحذر من السرعة الجنونية وحوادث الطرق: "المتهور يقتل نفسه والآخرين"
حذّر الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، من مخاطر السرعات الجنونية والإهمال على الطرق، مؤكدًا أن هذه التصرفات تودي بحياة السائق ومن حوله، وقد تُعتبر انتحارًا في ميزان الشرع إذا كان السائق يعلم بخطورتها المؤكدة. وقال عبد المعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة DMC، اليوم الخميس، إن النبي ﷺ أثنى على الحلم والأناة، ودعا إلى التزام الانضباط، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا"، موضحًا أن تجاوز السرعات المقررة من 120 إلى 160 أو 180 كم/س يمثل خطرًا محققًا. وأضاف أن الإسلام حثّ على إزالة الضرر من الطريق، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عن الرجل الذي أزاح غصن شوك فأدخله الله الجنة، مشيرًا إلى أن ركن السيارات بشكل عشوائى أو صف ثانٍ يعرقل السير ويضاعف المخاطر. وشدد عبدالمعز على أن الوقاية تبدأ بالالتزام بالقوانين المرورية، والنزول مبكرًا لتجنب التهور، داعيًا إلى وقفة جادة مع النفس لحماية الأرواح، خاصة بعد أن فقد الكثيرون أعزّاءهم بسبب الحوادث المؤلمة.