
دراسة تكشف العلاقة بين الرياضة الليلية واضطرابات النوم
حذرت دراسة حديثة من عادة شائعة يلجأ إليها كثيرون لتحسين النوم، مؤكدة أن ممارسة الرياضة في وقت متأخر من اليوم، خاصةً قبل ساعات قليلة من النوم، قد تكون سببًا رئيسيًا في الأرق واضطرابات النوم.
الدراسة، التي قادها باحثون من جامعة موناش الأسترالية ونشرتها صحيفة 'واشنطن بوست'، حللت بيانات نحو 15 ألف شخص تتبعوا نشاطهم البدني وجودة نومهم لأكثر من عام باستخدام أجهزة متقدمة لمراقبة معدل ضربات القلب وأنماط النوم.
وتوصلت النتائج إلى أن ممارسة الرياضة قبل أربع ساعات من موعد النوم تؤثر سلبًا على جودة الراحة الليلية، إذ تقلل من مدة النوم بما يصل إلى 43 دقيقة في المتوسط، مع زيادة الأرق والاستيقاظ المتكرر أثناء الليل.
وأكدت الدراسة أن التمارين الشاقة أو المكثفة في المساء، مثل الجري أو ممارسة الرياضات القوية ككرة القدم أو الهوكي، قد تجعل النوم أكثر صعوبة، وقد يحتاج الأشخاص إلى وقت أطول للخلود إلى النوم، يصل أحيانًا إلى 80 دقيقة إضافية بعد انتهاء التمارين.
وأشار الباحثون إلى أن السبب الرئيسي قد يعود إلى الارتفاع المستمر في معدل ضربات القلب بعد التمرين، ما يمنع الجسم من الوصول إلى حالة الاسترخاء اللازمة للنوم العميق.
وفي هذا السياق، نصح الدكتور جوش ليوتا، قائد الفريق البحثي، بضرورة ممارسة الرياضة في وقت مبكر من اليوم قدر الإمكان، أو اللجوء إلى أنشطة خفيفة مثل اليوغا أو التأمل بعد التمارين المسائية للمساعدة على تهدئة الجسم واستعادة التوازن.
من جانبه، دعا كينيث رايت، أستاذ علم وظائف الأعضاء بجامعة كولورادو، إلى ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لفهم تأثير التمارين الليلية على جودة النوم بشكل أفضل، مع الأخذ في الاعتبار العوامل البيئية والسلوكية المختلفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 7 ساعات
- الوئام
دراسة تكشف العلاقة بين الرياضة الليلية واضطرابات النوم
حذرت دراسة حديثة من عادة شائعة يلجأ إليها كثيرون لتحسين النوم، مؤكدة أن ممارسة الرياضة في وقت متأخر من اليوم، خاصةً قبل ساعات قليلة من النوم، قد تكون سببًا رئيسيًا في الأرق واضطرابات النوم. الدراسة، التي قادها باحثون من جامعة موناش الأسترالية ونشرتها صحيفة 'واشنطن بوست'، حللت بيانات نحو 15 ألف شخص تتبعوا نشاطهم البدني وجودة نومهم لأكثر من عام باستخدام أجهزة متقدمة لمراقبة معدل ضربات القلب وأنماط النوم. وتوصلت النتائج إلى أن ممارسة الرياضة قبل أربع ساعات من موعد النوم تؤثر سلبًا على جودة الراحة الليلية، إذ تقلل من مدة النوم بما يصل إلى 43 دقيقة في المتوسط، مع زيادة الأرق والاستيقاظ المتكرر أثناء الليل. وأكدت الدراسة أن التمارين الشاقة أو المكثفة في المساء، مثل الجري أو ممارسة الرياضات القوية ككرة القدم أو الهوكي، قد تجعل النوم أكثر صعوبة، وقد يحتاج الأشخاص إلى وقت أطول للخلود إلى النوم، يصل أحيانًا إلى 80 دقيقة إضافية بعد انتهاء التمارين. وأشار الباحثون إلى أن السبب الرئيسي قد يعود إلى الارتفاع المستمر في معدل ضربات القلب بعد التمرين، ما يمنع الجسم من الوصول إلى حالة الاسترخاء اللازمة للنوم العميق. وفي هذا السياق، نصح الدكتور جوش ليوتا، قائد الفريق البحثي، بضرورة ممارسة الرياضة في وقت مبكر من اليوم قدر الإمكان، أو اللجوء إلى أنشطة خفيفة مثل اليوغا أو التأمل بعد التمارين المسائية للمساعدة على تهدئة الجسم واستعادة التوازن. من جانبه، دعا كينيث رايت، أستاذ علم وظائف الأعضاء بجامعة كولورادو، إلى ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لفهم تأثير التمارين الليلية على جودة النوم بشكل أفضل، مع الأخذ في الاعتبار العوامل البيئية والسلوكية المختلفة.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
تجنَّب ممارسة الرياضة في هذا الوقت للحصول على نوم هادئ
يلجأ الكثيرون إلى ممارسة الرياضة من أجل الحصول على قدر كافٍ من النوم وللتغلب على الأرق. وقالت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية إن دراسة جديدة خلصت إلى أن ممارسة الرياضة قبل أربع ساعات من موعد النوم قد تُصعّبه، خاصةً إذا كان تمرينك مكثفاً. وأضافت أن تلك الدراسة التي نشرت في مجلة «نيتشر كومينيكيشن» ورأس الفريق الذي أجراها جوش ليوتا، الباحث في جامعة موناش في أستراليا، شارك بها ما يقرب من 15 ألف رجل وامرأة، ووجدت أن ممارسة الرياضة قبل نحو أربع ساعات من موعد النوم تُصعّب النوم وتُقلّل من مدة النوم بما يصل إلى 43 دقيقة، وكانت التأثيرات أكثر وضوحاً عندما كانت التمارين طويلة أو مكثفة أو كليهما، ولكن أي تمرين مسائي تقريباً أثر على جودة نوم الأشخاص. الرياضة تعزّز الصحة العقلية والجسدية (أ.ب) لعقود، حيّرت العلاقة بين النوم وممارسة الرياضة الباحثين. ووفقاً لمعظم الأبحاث السابقة، ينام الأشخاص النشطون بشكل أفضل من غير النشطين، ولكن ليس دائماً. وتشير بعض الدراسات إلى أن التمارين الصباحية تُحسّن النوم، بينما لا تُحسّن التمارين المتأخرة ذلك، ولكن يبدو أن دراسات أخرى تُظهر أن أي حركة، في أي وقت، تُساعد الناس على النعاس مبكراً. ومع ذلك، كانت معظم هذه الدراسات صغيرة جداً، وغالباً ما شملت أقل من 20 متطوعاً، واعتمدت على ذكرياتهم عن متى وكيف مارسوا الرياضة وغفوا. لذلك؛ في الدراسة الجديدة، تعاون الباحثون في جامعة موناش مع شركة مُصنّعة لأجهزة تتبع النشاط، لتحليل بيانات نشاط الأشخاص المشاركين بها لمدة عام على الأقل. وتضمنت السجلات تفاصيل مُفصّلة حول متى وكيف مارس الأشخاص التمارين الرياضية يومياً؛ بناءً على معدل ضربات قلبهم، بالإضافة إلى مدى جودة نومهم في تلك الليلة، بما في ذلك وقت غفوتهم، ومدة بقائهم نائمين، والجودة العامة لنومهم. واهتم الباحثون بكيفية تأثير التمارين الرياضية في وقت متأخر من النهار على النوم؛ نظراً لاختلاف الدراسات السابقة في كثير من الأحيان. وصنّف الباحثون في البداية تمارين الأشخاص إلى خفيفة، ومتوسطة، وصعبة، أو قصوى، وهي بشكل عام، المشي السريع، والركض الخفيف، والجري لمسافات طويلة، أو التدريب المتقطع عالي الكثافة لفترات طويلة كما لاحظوا أوقات ممارسة الأشخاص للتمارين الرياضية، ورسموا خريطة لنومهم ثم قاموا بالتحقق من النتائج، وهل كان نوم الأشخاص أفضل أم أسوأ بعد ممارستهم التمارين الرياضية قرب موعد النوم؟ ماذا لو كان التمرين خفيفاً؟ ماذا لو بذلوا جهداً كبيراً؟ وأظهرت الإجابات أن «تأخر توقيت التمارين وزيادة الجهد المبذول» يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بسوء النوم، وحتى التمارين المسائية البسيطة نسبياً، مثل تمارين الأثقال الخفيفة أو حصص اللياقة البدنية الخفيفة، قد تُسبب اضطراباً في النوم. لكن التأثيرات ازدادت مع شدتها، فإذا ركض الناس بعد ساعات العمل، أو لعبوا مباراة كرة قدم أو هوكي أو كرة سلة حماسية في وقت متأخر من الليل، قبل نحو ساعتين من موعد نومهم المعتاد، فإنهم يحتاجون في المتوسط إلى 36 دقيقة إضافية للنوم. وإذا أنهوا التمرين الشاق نفسه حتى في وقت متأخر من الليل، بعد ساعة أو ساعتين من موعد نومهم المعتاد، فسيحتاجون إلى 80 دقيقة إضافية للنوم، وكلما نام الناس أقل بعد التمارين المسائية الشاقة، تراجعت جودة نومهم، مع كثرة الاستيقاظ والتقلب في الفراش. لم يبحث الباحثون في سبب حدوث ذلك، لكنهم يعتقدون أن المشاركين كانوا متوترين للغاية من الناحية الفسيولوجية. وأظهرت بيانات تتبع المشاركين أن معدل ضربات قلبهم ظل مرتفعاً لساعات بعد ممارسة التمارين المسائية الشاقة، بينما في الوقت نفسه، ظل تقلب معدل ضربات القلب، الذي يُفترض أن يكون مرتفعاً إلى حد ما، منخفضاً باستمرار. التمارين مفيدة للصحة (رويترز) وقال ليوتا إن الناس أصبحوا متحمسين للغاية بسبب التمارين القوية في وقت متأخر من الليل لدرجة أنهم لم يتمكنوا من النوم بسهولة أو البقاء نائمين. وأضاف: «القاعدة الأساسية هي أنه كلما زادت صعوبة التمرين، زادت الحاجة إلى وقت أطول للتعافي قبل النوم». ونصح: «إذا كنت في حاجة إلى ممارسة الرياضة في وقت متأخر من المساء، فقد ترغب في تجربة التأمل أو اليوغا اللطيفة أو تمرينات الاسترخاء الأخرى بعد ذلك لتهدئة جسمك المتوتر، والأفضل من ذلك، إذا كان بإمكانك ممارسة الرياضة في وقت مبكر من اليوم، فسيكون ذلك أفضل». وتابع: «لكن إذا كان المساء هو خيارك الأفضل، فاستمر في ذلك، فنحن بالتأكيد لا نثني عن ممارسة الرياضة». وعلق كينيث رايت، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة كولورادو، على تلك النتائج بقوله: «نحتاج إلى المزيد من الدراسات المشابهة لهذه الدراسة لتقييم آثار العوامل البيئية والسلوكية على جودة النوم».


ياسمينا
منذ 6 أيام
- ياسمينا
الاستقلال لا يعني الوحدة… كيف تبنين يومًا مليئًا بالراحة والإنجاز؟
يعتبر الصباح بداية جديدة لكل يوم، ويشكل لحظة حاسمة لتحديد كيف سيكون يومنا. تطوير روتين صباحي محفز يعد خطوة قوية نحو زيادة الإنتاجية وتحقيق الأهداف، سواء كانت مهنية أو شخصية. بداية اليوم هي الأساس الذي يبني عليه بقية اليوم. الطريقة التي تبدئي بها صباحك تحدد كيف ستشعرين طوال اليوم، ومدى إنتاجيتك، ونجاحك في تحقيق أهدافك. إذا أردت أن تحققي التفوق في حياتك، عليك أن تبدئي يومك بشكل إيجابي ومنظم. وقد يهمكِ الإطلاع على صفات الشخصية القوية للمرأة. الاستيقاظ باكرًا لتحقيق بداية هادئة الاستيقاظ المبكر هو عادة مشتركة بين العديد من الأشخاص الناجحين. عندما تستيقظين في وقت مبكر، فإنك تمنحين نفسك فرصة لبدء اليوم في هدوء دون الحاجة إلى التسرع أو القلق بشأن الوقت. هذا يمنحك وقتًا لتكون أكثر إنتاجية وتخطط ليومك بعناية. نصائح للاستيقاظ المبكر: حاولي أن تستيقظي في نفس الوقت كل يوم حتى لو كان ذلك يتطلب تعديلًا تدريجيًا. اجعلي غرفتك مريحة للنوم، وتجنبي استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم لتحصلي على نوم هادئ. الاستقلال لا يعني الوحدة… كيف تبنين يومًا مليئًا بالراحة والإنجاز بدء اليوم بممارسة الرياضة كيف تبدئي يومك بطريقة تضمن لك التفوق؟ ممارسة الرياضة في الصباح ليست فقط طريقة لتحسين صحتك البدنية، بل هي أيضًا وسيلة رائعة لتحفيز عقلك. التمارين الرياضية تساعد على تنشيط الدورة الدموية وزيادة مستويات الطاقة، مما يساهم في تحسين مزاجك وزيادة تركيزك طوال اليوم. يمكنك أن تبدئي يومك بممارسة تمارين خفيفة مثل: المشي أو الجري لمدة 15-20 دقيقة. تمارين الإطالة أو اليوغا لتنشيط الجسم. التمارين القوية إذا كنت معتادًا على الأنشطة الرياضية. تخصيص الوقت لتحديد أهدافك اليومية بعد ممارسة الرياضة، خذي بعض الوقت لتحديد أهدافك لليوم. معرفة ما الذي ترغبين في تحقيقه يضع أمامك خريطة واضحة للعمل ويمنحك الدافع للبقاء مركزة طوال اليوم. يمكن أن تشمل أهدافك المهنية، الشخصية، أو حتى الجوانب الصحية. وإليكِ طرق وأسرار ناجحة تتبعها أغلب سيدات الأعمال لتحقيق المكاسب. نصائح لتحديد أهداف يومية: استخدمي قائمة المهام (To-Do List) لتوضيح ما يجب القيام به. ركزي على أولوياتك وأهم الأعمال التي يجب إنجازها. حددي وقتًا لكل مهمة لضمان التركيز على العمل بدون تشتت. تناول وجبة إفطار صحية كيف تبدئي يومك بطريقة تضمن لك التفوق؟ تناول وجبة إفطار متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية يعد من الخطوات الأساسية لبداية يومك بنشاط. الإفطار الجيد يمنحك الطاقة التي تحتاجينها لتوجيه تركيزك نحو المهام الصعبة التي تنتظرك. حاولي تجنب الإفطار الغني بالسكريات والمشروبات التي تحتوي الكافيين بشكل مفرط، حيث يمكن أن تؤدي إلى شعور بالتعب أو التشتت لاحقًا. الأطعمة الصحية التي يمكن تضمينها في الإفطار: حبوب الشوفان أو الحبوب الكاملة. الفواكه الطازجة أو عصائر طبيعية. البروتينات مثل البيض أو الزبادي. المكسرات أو بذور الشيا. الاستقلال لا يعني الوحدة… كيف تبنين يومًا مليئًا بالراحة ممارسة التأمل أو التنفس العميق بداية اليوم مع لحظات من الهدوء والتأمل يمكن أن تساعدك على تصفية ذهنك وتخفيف التوتر. التأمل أو تمارين التنفس العميق تمنحك صفاءً ذهنيًا وتركيزًا أكبر لمواجهة التحديات التي ستطرأ خلال اليوم. كما تساعد على تعزيز مشاعر السلام الداخلي والهدوء، مما يزيد من قدرتك على اتخاذ قرارات عقلانية طوال اليوم. يمكنك البدء بممارسة: التأمل لمدة 5-10 دقائق. تمرين التنفس العميق أو التنفس البطيء لتقليل القلق والضغط. مراجعة وتحديث جدولك الزمني من الضروري أن يكون لديك خطة واضحة لليوم الذي أمامك. بعد تحديد أهدافك اليومية، راجعي جدولك الزمني وخصصي أوقاتًا محددة لكل مهمة. تأكدي من أن تكون لديك فترات من الراحة لتجنب الإرهاق. يُساعدك وجود خطة مُعدة مسبقًا على تجنب التشتت وتكون أكثر إنتاجية. نصائح لتحديث جدولك: اجعلي الجدول مرنًا لمواجهة التغيرات غير المتوقعة. لا تضعي في جدولك الكثير من المهام، ركزي على المهام المهمة. ابتعدي عن الهواتف المحمولة في الصباح من السهل أن تقعي في فخ تصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو الرد على الرسائل فور الاستيقاظ. لكن هذا قد يستهلك وقتك بشكل غير منتج ويشتت تركيزك. حاولي أن تخصصي أول ساعة من يومك لتركزي على نفسك وأهدافك قبل أن تدخلي في دائرة المشاغل والاتصالات. استخدمي هذا الوقت للتركيز على الأنشطة التي تدعم أهدافك بدلاً من إضاعة الوقت. الاستمتاع بلحظات من الامتنان قبل أن تبدئي يومك بشكل جدي، خصصي بضع دقائق للتفكير في الأشياء التي تشعري بالامتنان لها. قد يكون ذلك عبارة عن الأشخاص الذين يحيطون بك، الفرص المتاحة أمامك، أو حتى اللحظات البسيطة التي تجلب لك السعادة. ممارسة الامتنان تساهم في تحسين مزاجك وزيادة شعورك بالرضا الداخلي، مما يجعل يومك أكثر إنتاجية ونجاحًا. كيف تبنين يومًا مليئًا بالراحة والإنجاز؟ التواصل مع الأشخاص الملهمين التفاعل مع الأشخاص الذين يلهمونك في الصباح يمكن أن يرفع من معنوياتك. سواء كانوا أفرادًا في عائلتك أو أصدقاء أو حتى شخصيات ملهمة في مجال عملك، الحديث مع من يدعموك في بداية اليوم يعطيك دفعة معنوية إضافية. وقد يهمكِ الإطلاع على عادات عليك التخلي عنها في 2024 لتحقيق النجاح! جعل يومك مليئًا بالتحديات الصغيرة والإنجازات ابدئي يومك بتحديات صغيرة وإنجازات سريعة. فكلما حققت مهمة صغيرة أو تجاوزت تحديًا، تعزز شعورك بالإنجاز والثقة بالنفس. هذه الانتصارات الصغيرة تساهم في بناء زخماً إيجابيًا يعينك على التغلب على التحديات الأكبر في يومك.