
5 أضرار تسببها حقن البوتكس في الوجه والشفاه
1. ضعف مؤقت في العضلات
2. تورم واحمرار في موضع الحقن
3. تغيرات غير متناسقة في الملامح
4. صعوبة مؤقتة في التعبير الوجهي
5. حساسية أو تهيج جلدي
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
دراسة تكشف تطور الساعات الذكية في تتبع روتينك اليومي بدقة 78%
كشفت دراسة حديثة من جامعة ولاية واشنطن (WSU)، عن قدرة غير مسبوقة للساعات الذكية في تتبع الأنشطة البشرية اليومية، بعد تطوير نظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي، وبيانات ضخمة جُمعت على مدى ثماني سنوات. ووفقًا للنتائج، وصلت دقة تحديد الروتين اليومي إلى 78%، ما يعد تحولًا مهمًا في استخدام الأجهزة القابلة للارتداء، خصوصًا في رعاية المرضى وكبار السن. نُشرت الدراسة في مجلة معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، حيث اعتبرها الخبراء قفزة نوعية في مجال الصحة الرقمية، فبعد أن اقتصرت الساعات الذكية لسنوات على تتبع الخطوات وقياس ضربات القلب، بات بإمكانها اليوم، بفضل الذكاء الاصطناعي، رصد تفاصيل أكثر تعقيدًا من الحياة اليومية، مثل العمل، وتناول الطعام، وأداء المهمات، والتواصل الاجتماعي. أهمية قدرة الساعات الذكية في تتبع الأنشطة البشرية اليومية وأوضحت الباحثة الرئيسية ديان كوك، الأستاذة في مجلس أمناء جامعة ولاية واشنطن، أن هذه القدرة تعكس مؤشرات رئيسية على الصحة الجسدية والإدراكية للأفراد، لاسيما كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. وأشارت إلى أن الطرق التقليدية، مثل الاستبيانات أو تقارير الأطباء، غالبًا ما تكون غير دقيقة أو تأتي متأخرة، بينما يتيح هذا النظام تتبعًا لحظيًا وأكثر موثوقية. وللوصول إلى هذه النتائج، راقب فريق البحث 503 مشاركين على مدى ثماني سنوات، حيث طُلب منهم في أوقات عشوائية تسجيل أنشطتهم اليومية ضمن 12 فئة مختلفة، وقد نتج عن ذلك أكثر من 32 مليون نقطة بيانات، ما جعلها أضخم قاعدة بيانات من نوعها في هذا المجال. وباستخدام تقنيات التعلم الآلي، تم تدريب نموذج ذكاء اصطناعي قادر على التنبؤ بالسلوكيات اليومية بدقة بلغت 77.7%، وأكد الباحثون أن هذا النموذج متاح كمصدر مفتوح، ما يمنح الفرق البحثية حول العالم فرصة لتطويره وتطبيقه في مجالات أوسع، مثل دراسة الإدراك، وتتبع تطور الأمراض، والآثار البيئية على السلوك البشري. ويرى الخبراء أن هذه التقنية تمثل بداية لعصر جديد في المتابعة الطبية الشخصية، حيث يمكن للساعات الذكية أن تتحول من مجرد أجهزة مساعدة في اللياقة، إلى أدوات متقدمة في التشخيص المبكر ورعاية المرضى. كما أنها توفر وسيلة فعالة للأطباء لمراقبة التغيرات الدقيقة في أنماط حياة المرضى، بما يساهم في تحسين جودة العلاج والوقاية من المضاعفات. ويفتح هذا الإنجاز المجال أمام تطبيقات عملية واسعة، بدءًا من مراقبة المسنين في منازلهم، وصولًا إلى دعم الأبحاث في علم النفس والسلوك البشري. ومع استمرار تطور الذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن تصبح هذه الأجهزة أكثر دقة وموثوقية، ما يعزز دورها كمكون أساسي في مستقبل الصحة الرقمية.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
"ويغوفي" يحصل على موافقة أميركية لعلاج شكل من أمراض الكبد
حصل عقار "ويغوفي" من شركة نوفو نورديسك على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأميركية FDA لعلاج شكل خطير من أمراض الكبد، متقدماً على منافسته شركة إيلي ليلي في دخول السوق الأميركية. وصرّحت الهيئة أن الحقن أُجيز لعلاج مرض يُعرف باسم "MASH" أو التهاب الكبد الدهني، لدى البالغين الذين يعانون من تليّف كبدي بدرجة متوسطة إلى متقدمة. ويصيب هذا المرض نحو 6% من البالغين في الولايات المتحدة، أي ما يعادل 14.9 مليون شخص. ويُشترط استخدام الدواء إلى جانب حمية غذائية منخفضة السعرات وزيادة النشاط البدني. وأظهرت نتائج دراسة سريرية أن "Wegovy" حسّن مؤشرات تليّف الكبد لدى 37% من المرضى دون زيادة الالتهاب.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
5 طرق فعّالة لتجنّب مخاطر ضغط الدم المرتفع
كشفت جمعية القلب الأميركية عن مجموعة من الإرشادات الجديدة التي تساعد مرضى ارتفاع ضغط الدم على حماية قلوبهم وأدمغتهم من المضاعفات الخطيرة مثل السكتة الدماغية والنوبات القلبية. وأوضحت الجمعية أن ضغط الدم المرتفع يُعد من أكثر عوامل الخطر شيوعاً حول العالم؛ إذ يسبب أضراراً مباشرة على الشرايين، ويزيد من احتمالات الإصابة بأمراض مزمنة تؤثر في جودة الحياة، ونُشرت الإرشادات، الجمعة، في دورية «Hypertension». وضغط الدم المرتفع هو حالة شائعة تحدث عندما يزداد ضغط تدفق الدم داخل الشرايين بشكل مستمر؛ ما يُجهد القلب والأوعية الدموية بمرور الوقت. وتُعد أنماط الحياة غير الصحية مثل الإفراط في تناول الملح، وقلة النشاط البدني، والسمنة، التدخين والتوتر من أبرز العوامل التي تزيد خطر الإصابة به. ويعاني نحو نصف البالغين في الولايات المتحدة من ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل الخطر الأول القابل للوقاية من أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والفشل الكلوي. وأصدرت جمعية القلب الأميركية والكلية الأميركية لأمراض القلب بالتعاون مع 11 منظمة صحية رائدة، دليلاً إرشادياً جديداً للوقاية والكشف والعلاج من ارتفاع ضغط الدم لدى البالغين، يركز على الوقاية، والتدخل المبكر، وضبط ضغط الدم بدقة أكبر بهدف تقليل مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، والفشل الكلوي، والتدهور المعرفي والخرف. وركزت الإرشادات الجديدة على 5 طرق فعّالة للوقاية والسيطرة على ضغط الدم المرتفع: أولاً: تعديل نمط الحياة، وذلك من خلال اتباع غذاء صحي يقوم على تقليل الصوديوم (1500 – 2300 ملغ يومياً) وزيادة تناول الخضار والفواكه والحبوب الكاملة، مع خفض الوزن بنسبة لا تقل عن 5 في المائة لدى من يعانون من السمنة أو زيادة الوزن. كما يُنصح بممارسة النشاط البدني المنتظم، وتجنّب الكحوليات، إضافة إلى السيطرة على التوتر عبر الرياضة أو التأمل وتمارين التنفس. ثانياً: المراقبة المنزلية لضغط الدم؛ إذ تساعد على تأكيد التشخيص ومتابعة الاستجابة للعلاج بشكل مستمر. ثالثاً: البدء المبكر بالعلاج الدوائي عند الحاجة، بهدف الوصول إلى مستوى أقل من 130/80 ملم زئبق. وتوصي الإرشادات باستخدام أدوية الخط الأول مثل: مثبطات الإنزيم المحوّل للأنجيوتنسين (ACE inhibitors)، أو «مضادات مستقبلات الأنجيوتنسين» (ARBs). وفي حال تجاوز الضغط 140/90، يُوصى غالباً باستخدام مزيج دوائي، مع إمكانية إضافة أدوية حديثة مثل «GLP-1» لبعض المرضى المصابين بالسمنة أو السكري. رابعاً: الفحوصات المخبرية الإضافية، وأبرزها قياس نسبة الألبومين إلى الكرياتينين في البول لتقييم صحة الكليتين. خامساً: إدارة ضغط الدم في أثناء الحمل، حيث يُوصى باستخدام الأسبيرين منخفض الجرعة (81 ملغ) لتقليل خطر تسمم الحمل، مع بدء العلاج الدوائي عند وصول الضغط إلى 140/90 أو أكثر. كما تشدد التوصيات على المتابعة الدقيقة بعد الولادة، وإجراء فحص ضغط الدم سنوياً للنساء اللواتي أصبن بارتفاع الضغط في أثناء الحمل.