logo
الطاقة الدولية تتوقع استثمارات قياسية في الطاقة بـ3.3 تريليون دولار عام 2025

الطاقة الدولية تتوقع استثمارات قياسية في الطاقة بـ3.3 تريليون دولار عام 2025

أرقاممنذ 2 أيام

تتوقع وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الاستثمار العالمي في الطاقة إلى مستوى قياسي قدره 3.3 تريليون دولار في عام 2025، على الرغم من التحديات الناجمة عن تصاعد التوترات الجيوسياسية وعدم اليقين الاقتصادي.
وقال "فاتح بيرول"، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية: "في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي التي تُخيم على آفاق عالم الطاقة، نرى أن أمن الطاقة يُمثل عاملاً رئيسياً في نمو الاستثمار العالمي هذا العام ليصل إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليون دولار".
وحسب التقرير المنشور الخميس على موقعها الرسمي، يتجه الاستثمار في التقنيات النظيفة - مصادر الطاقة المتجددة، والطاقة النووية، والشبكات، والتخزين، والوقود منخفض الانبعاثات، وكفاءة الطاقة، والكهرباء - إلى تسجيل مستوى قياسي قدره 2.2 تريليون دولار هذا العام.
من المتوقع أن يصل الاستثمار في النفط والغاز الطبيعي والفحم إلى 1.1 تريليون دولار، في حين يُنتظر أن يشهد سوق الغاز الطبيعي المسال العالمي أكبر نمو في طاقته الإنتاجية على الإطلاق بين عامي 2026 و2028.
خلال العقد الماضي، أصبحت الصين أكبر مستثمر في قطاع الطاقة عالميًا، حيث تُنفق على الطاقة حاليًا ضعف ما يُنفقه الاتحاد الأوروبي، وما يُقارب ما يُنفقه التكتل والولايات المتحدة مجتمعين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«عكاظ» تكشف أسماء التكتل الجديد في المشهد النصراوي
«عكاظ» تكشف أسماء التكتل الجديد في المشهد النصراوي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«عكاظ» تكشف أسماء التكتل الجديد في المشهد النصراوي

كشفت مصادر «عكاظ» الخاصة وجود تحركات نصراوية وجهود كبيرة يقودها عضو الشرف النصراوي ورجل المال والأعمال محمد الساير؛ لإيجاد سياسة وطريقة توافقية تساعد نادي النصر والعاملين فيه على إيجاد حلول لكل العوائق التي تواجه العاملين في مجلس شركة النصر الربحية والمؤسسة غير الربحية. وتركزت الفكرة التي تبناها الساير على وجود كفاءات نصراوية مشهود لها بالنجاح في عالم البزنس والإدارة والحلول المالية والمحاسبية والمحاماة، واستطاع من خلال علاقاته الجيدة الحصول على موافقة 3 من أهم رجال الأعمال المعروفين، ورغم تحفظهم وعدم رغبتهم في ظهور أسمائهم، إلا أن مصادر «عكاظ» كشفت أسماء المجموعة الشابة التي تكونت من كل المحامي عبدالإله محمد العذل، ورجل الأعمال ناصر عبدالرحمن الزامل، وبدر السياري المختص بأعمال التدقيق المالي والمحاسبة، إضافة إلى محمد الساير عضو الشرف النصراوي ورجل الأعمال المعروف. وأضاف المصدر، أن هذه المجموعة تبنت أهدافا ورؤية إستراتيجية هدفها خدمة النصر من خلال الخطط التي كانت تتركز على إعادة أعضاء الشرف النصراويين المعروفين، وعلى رأسهم العضو الداعم، والتي أبدت المجموعة استعدادها لإقناعه بالعودة للمشهد النصراوي، وكذلك استقطاب أعضاء جدد ينضمون إلى مؤسسة النصر غير الربحية وعمل توازن وانسجام وتناغم بين العاملين في مجلس شركة النصر الربحية والمؤسسة غير الربحية والمجلس التنفيذي للشركة بما يملكونه من دعم وخبرات واستشارات من خلال تجاربهم في مجال التجارة والإدارة والأعمال يدفعهم محبتهم للنصر والرغبة في خدمته بعيداً عن المناصب الرسمية. وختم المصدر أن هذه المجموعة الشابة ستقدم رؤيتها وإستراتيجيتها في هذه الفترة خصوصاً مع اقتراب انتهاء دورة مجلس إدارة شركة النصر الربحية التي ستنتهي في نهاية شهر يونيو الجاري مع تصاعد المطالبات النصراوية الكبيرة بالتغيير وإيجاد حلول للمشاكل النصراوية الإدارية والفنية بعد موسم مخيب للآمال على كافة الأصعدة. أخبار ذات صلة يذكر أن الساير حاصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة المالية من الولايات المتحدة الأمريكية، والماجستير من جامعتي «لندن بزنس سكول»، و«هارفرد»، وحاصل على جائزة الملك سلمان لشباب الأعمال في العام 2012، إضافة إلى رئاسته للجنة الأوراق المالية والاستثمار في الغرفة التجارية بالرياض وعضوية مجالس إدارة الكثير من الشركات السعودية.

مفاجأة مدوية.. «الأجسام الطائرة» صُنعت في «البنتاغون» !
مفاجأة مدوية.. «الأجسام الطائرة» صُنعت في «البنتاغون» !

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

مفاجأة مدوية.. «الأجسام الطائرة» صُنعت في «البنتاغون» !

بعدما أمضى مكتب صغير في البنتاغون عدة أشهر في التحقيق في نظريات المؤامرة حول برامج واشنطن السرية للأجسام الطائرة المجهولة، كشفت حقيقة صادمة، إذ بين التحقيق أن واحدة على الأقل من تلك النظريات كانت مدعومة وروجت من قبل البنتاغون نفسه، وفق ما أفادت صحيفة «وول ستريت جورنال». وفي التفاصيل، أعاد التحقيق، الذي أمر به الكونغرس، المحققين إلى ثمانينيات القرن الماضي، عندما زار عقيد في سلاح الجو حانة بالقرب من المنطقة 51، وهي موقع سري للغاية في صحراء نيفادا. فأعطى مالك الحانة صورًا لما يُحتمل أنها أطباق طائرة. وعُلّقت تلك الصور على الجدران، لتنتشر لاحقا موجة من الأساطير المحلية حول فكرة أن الجيش الأمريكي كان يختبر سرًا تكنولوجيا فضائية. فيما قام الجيش بتلفيق أدلة على وجود تكنولوجيا فضائية، وسمح للشائعات بالتكاثر للتغطية على برامج أسلحة سرية كان يجري العمل عليها حينها، حسب ما بين التحقيق. لكن في الحقيقة كان العقيد في مهمة تضليل، إذ اعترف الضابط المتقاعد الآن، عام 2023 لمحققي البنتاغون بأن الصور مفبركة. وأوضح أن العملية برمتها كانت خدعة لإخفاء حقيقة ما كان يحدث في المنطقة 51، حيث كان سلاح الجو يستخدم الموقع لتطوير مقاتلات شبحية سرية للغاية، تُعتبر بمثابة تحدٍّ حاسم ضد الاتحاد السوفيتي آنذاك. وكان القادة العسكريون قلقين من احتمال انكشاف البرنامج، إذ لمح السكان المحليون، على سبيل المثال، رحلة تجريبية لطائرة الشبح المقاتلة F-117، وهي طائرة تبدو بالفعل من عالم آخر. إلا أن تلك الحادثة التي تُكشف لأول مرة، كانت مجرد حلقة من سلسلة اكتشافات توصل إليها فريق البنتاغون أثناء تحقيقه في عقود من الادعاءات بإخفاء واشنطن ما تعرفه عن الحياة خارج كوكب الأرض. وقد تُوِّجت هذه الجهود بتقرير أصدرته وزارة الدفاع الأمريكية العام الماضي، خلص إلى أن مزاعم التستر الحكومي حول وجود كائنات فضائية لا أساس لها من الصحة. إلا أن هذا التقرير أيضا كان بمثابة تستر، لكن ليس بالطريقة التي تُروّج لها نظريات مؤامرة الأجسام المجهولة، وفق تحقيق أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال». أخبار ذات صلة فقد أغفل الكشف عن الحقيقة الكامنة وراء بعض الأساطير الأساسية حول الأجسام الطائرة المجهولة، والتي عمد البنتاغون نفسه أحيانًا إلى تأجيجها. وتُمثل هذه النتائج تطورًا جديدًا ومذهلًا في قصة الهوس الثقافي الأمريكي بالأجسام الطائرة المجهولة. ففي العقود التي أعقبت بثًا إذاعيًا لكتاب «حرب العوالم» لإتش جي ويلز عام 1938، والذي أثار ذعرًا في جميع أنحاء البلاد، ظلت التكهنات حول الزوار الفضائيين حكرًا إلى حد كبير على الصحف الشعبية، وأفلام هوليوود الضخمة. لكن في الآونة الأخيرة، اتخذت الأمور منعطفًا خطيرًا عندما كشف عدد من مسؤولي البنتاغون السابقين مزاعم بوجود برنامج حكومي لاستغلال تكنولوجيا الكائنات الفضائية وإخفائها عن الأمريكيين، وقد أدت هذه المزاعم إلى فتح البنتاغون تحقيقاً في الأمر. ليتبين بعد التحقيق وعقود من الغموض أن الحكومة نفسها تورطت في نشر أسطورة الأجسام الطائرة المجهولة منذ خمسينيات القرن العشرين للتضليل وإخفاء مهمات سرية. ولا يزال المحققون يحاولون تحديد ما إذا كان انتشار المعلومات المضللة هو من فعل القادة والضباط المحليين أم أنه برنامج مؤسسي أكثر مركزية. يذكر أن البنتاغون أغفل حقائق رئيسية في النسخة العلنية من التقرير الذي أصدره عام 2024، كان من شأنها أن تُسهم في دحض بعض شائعات الأجسام الطائرة المجهولة، وذلك لحماية بعض الملفات السرية وتجنب الإحراج. فيما ضغطت القوات الجوية تحديدًا لحذف بعض التفاصيل التي اعتقدت أنها قد تُعرّض برامجها السرية للخطر وتُلحق الضرر بمسيرتها المهنية، بحسب الصحيفة الأمريكية.

ترمب يرفض التحدّث إلى ماسك.. ويتجه للتخلي عن سيارة تيسلا
ترمب يرفض التحدّث إلى ماسك.. ويتجه للتخلي عن سيارة تيسلا

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

ترمب يرفض التحدّث إلى ماسك.. ويتجه للتخلي عن سيارة تيسلا

أعلن البيت الأبيض، أمس أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لا يعتزم التحدّث إلى الملياردير إيلون ماسك وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين. وشدّد معسكر ترمب على أن سيّد البيت الأبيض يريد طي الصفحة مع رجل الأعمال المولود في جنوب إفريقيا، وقد أفاد مسؤولون وكالة فرانس برس بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك. بدلاً من ذلك سعى الرئيس الجمهوري إلى تركيز الجهود على إقرار مشروع الميزانية في الكونغرس والذي كانت انتقادات ماسك له أشعلت فتيل السجال الخميس. تداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترمب في حين قد يخسر ماسك عقوداً حكومية ضخمة. وقال ترمب في تصريحات هاتفية لصحافيين في محطات تلفزة أميركية: إن الخلاف أصبح وراءه، ووصف ماسك بأنه "الرجل الذي فقد عقله" في اتصال أجرته معه محطة إيه بي سي، فيما قال في تصريح لقناة سي بي اس: إن تركيزه منصب "بالكامل" على الشؤون الرئاسية. في الأثناء، نفى البيت الأبيض صحة تقارير أفادت بأن الرجلين سيتحادثان. ورداً على سؤال عما إذا يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض في تصريح لوكالة فرانس برس طالباً عدم كشف هويته: "إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم". وقال مسؤول آخر: "صحيح" أن ماسك طلب الاتصال. وخلال توجهه إلى ناديه للغولف في نيوجيرسي في وقت متأخر الجمعة، قال ترمب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية: "بصراحة، كنت مشغولاً جداً بالعمل على الصين وروسيا وإيران، أنا لا أفكر في إيلون ماسك، أتمنى له كل التوفيق فقط". التخلي عن سيارة تسلا تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 14 بالمئة الخميس على خلفية السجال، وخسرت أكثر من 100 مليار من قيمتها السوقية، لكنها تعافت جزئياً الجمعة. وفي مؤشر يدل على مدى تدهور العلاقة بينهما، يدرس الرئيس الأميركي بيع أو منح سيارة تيسلا كان اشتراها لإظهار دعمه لماسك إبان احتجاجات طالت الشركة. الجمعة كانت السيارة الكهربائية لا تزال مركونة في فناء البيت الأبيض. ورداً على سؤال لفرانس برس حول ما إذا قد يبيع ترمب السيارة أو يهبها قال المسؤول الرفيع في البيت الأبيض: "إنه يفكر في ذلك، نعم". وكانت التقطت صور لترمب وماسك داخل السيارة في حدث شديد الغرابة أقيم في مارس حوّل خلالها ترمب البيت الأبيض إلى صالة عرض لسيارات تيسلا بعدما أدت احتجاجات على الدور الحكومي الذي اضطلع به ماسك على رأس هيئة الكفاءة الحكومية إلى تراجع أسهم الشركة. مدة الصلاحية تأتي التطورات على الرغم من جهود يبدو أن ماسك بذلها لاحتواء التصعيد. الخميس، لوّح ماسك بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علماً أنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترمب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لاحقاً، سعى ماسك لاحتواء التصعيد وجاء في منشور له على منصة إكس "حسناً لن نسحب دراغون". والجمعة لم يصدر ماسك أي موقف على صلة بالسجال. لكن لم يتّضح بعد كيف يمكن إصلاح العلاقة بين الرجلين والتي كانت تشهد تأزماً أثار توترات في البيت الأبيض. مستشار ترمب التجاري بيتر نافارو الذي كان ماسك وصفه بأنه "أكثر غباء من كيس من الطوب" خلال جدل حول التعرفات الجمركية، لم يشأ التبجّح لكنه أشار إلى انتهاء "مدة صلاحية" ماسك. وقال في تصريح لصحافيين: "كلا لست سعيداً"، مضيفاً "يأتي أشخاص إلى البيت الأبيض ويذهبون". بدوره اتّخذ نائب الرئيس جاي دي فانس موقفاً داعماً لترمب، مندداً بما وصفها بأنها "أكاذيب" حول طبع "انفعالي وسريع الغضب" لترمب، لكن من دون توجيه انتقادات لماسك. وانهار التحالف السياسي الخميس مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترمب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترمب في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضوي: "خاب أملي كثيراً" بعدما انتقد مساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الإنفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجساً يثير الاشمئزاز". وظل التوتر بين الرجلين حول مشروع الضرائب والإنفاق مكبوتاً إلى أن انتقد ماسك الخطة الأساسية في سياسة ترمب الداخلية لأنها ستزيد العجز برأيه. وأطلق ماسك استطلاعات للرأي لمعرفة إن كان عليه تشكيل حزب سياسي جديد ما يشكل تهديدًا كبيرًا من جانب رجل قال: إنه مستعد لاستخدام ثروته لإطاحة مشرعين جمهوريين يعارضون رأيه. والجمعة، قالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية باولا بينيو: إن ماسك "مرحب به" في أوروبا. خلال إحاطتها اليومية سئلت بينيو عمّا إذا تواصل ماسك مع الاتحاد الأوروبي لنقل أعماله أو إنشاء أعمال جديدة، فأجابت "هو مرحّب به". بدوره قال المتحدث باسم المفوضية للشؤون التكنولوجية توماس رينييه: إن "الجميع مرحب بهم للانطلاق والتوسع في الاتحاد الأوروبي"، مشدداً على أن ذلك هو "بالتحديد الهدف من اختيار أوروبا" وجهة، في إشارة إلى مبادرة للاتحاد الأوروبي لتحفيز الشركات الناشئة وتلك الساعية لتوسيع نطاق عملها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store