
جودار، الحجوي والناجم يحضرون إنتخابات الكاف
حددت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من سيمثلها في الجمعية العمومية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم المقررة يوم 12 مارس بالقاهرة إنطلاقا من الساعة العاشرة صباحا بفندق ماريوت.
وتقرر أن يمثل الجامعة في هذه الجمعية العمومية كل من محمد جودار النائب الأول لرئيس الجامعة، حمزة الحجوي النائب الثاني لرئيس الجامعة ثم طارق الناجم الكاتب العام للجامعة.
وسيشارك ممثلو الجامعة في إنتخابات الكاف أولا في إختيار الرئيس الجديد للكاف وهو باتريس موتسيبي ثم أعضاء المكتب التنفيذي والأعضاء الذين سيمثلون إفريقيا في مجلس الفيفا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 2 ساعات
- الجريدة 24
استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد
يسارع المغرب الخطى لتأهيل بنياته التحتية الرياضية استعدادًا لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، في إطار ورش وطني كبير يهدف إلى مطابقة أعلى المعايير الدولية، وتعزيز موقع المملكة كوجهة رياضية واستثمارية في المنطقة. ويشرف على هذه المشاريع الضخمة، التي تشمل تحديث الملاعب وتوسيع الشبكات اللوجستية، أطر ومقاولات مغربية بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، ضمن رؤية تنموية شاملة. وأكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تستوجب تعبئة شاملة على مختلف المستويات، استعدادًا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي تنتظره خلال السنوات المقبلة. وأوضح لقجع، في لقاء نظّمته الجامعة بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس بسلا، أن عدداً من المنشآت الرياضية، التي يتجاوز عمرها ثلاثة أو أربعة عقود، أصبحت في حاجة ماسة للتأهيل، مضيفًا أن وتيرة الإنجاز تشهد تسارعًا ملحوظًا لتحقيق الأهداف في الآجال المحددة. وأشار المسؤول الكروي إلى أن مدينتي طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لنهائيات كأس العالم 2030، مؤكدًا أن الأشغال الجارية تعرف تقدمًا ملحوظًا، وأن المؤسسات المغربية المشرفة على التنفيذ تسير في الاتجاه الصحيح، مع الالتزام التام باحترام الجدول الزمني المحدد لانتهاء الأشغال بحلول يونيو المقبل. واعتبر لقجع أن تنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم لا يُعد فقط استحقاقًا رياضيًا، بل يمثل أيضًا فرصة وطنية لتسريع وتيرة المشاريع الكبرى، وتكريس موقع المغرب كقطب اقتصادي وسياحي إقليمي. وصرّح بأن هذا المسار يعكس تميز التجربة المغربية في مجال كرة القدم، ويترجم رؤية ملكية استراتيجية يقودها الملك محمد السادس، الذي جعل من تطوير البنيات التحتية إحدى ركائز النموذج التنموي الجديد. ودعا لقجع، في ختام مداخلته، إلى ضرورة الانخراط الجماعي في هذه الدينامية، خاصة من طرف القطاع الخاص ومغاربة العالم، من أجل إنجاح رهانات 2030، وترسيخ صورة المغرب كبلد قادر على تنظيم أكبر التظاهرات الرياضية العالمية، بفضل كفاءاته الوطنية وإرادته السياسية الواضحة.


كش 24
منذ 10 ساعات
- كش 24
مسؤولون حكوميون يؤكدون على ضرورة استدامة مشاريع 'كان 2025' و 'مونديال 2030'
أكد مسؤولون حكوميون، أمس الأربعاء بسلا، على ضرورة استدامة المشاريع التي أطلقت بمناسبة استضافة المغرب لكأس أمم إفريقيا 2025، وكأس العالم لكرة القدم 2030 (بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال). وأوضح المسؤولون، خلال لقاء نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بمركب محمد السادس لكرة القدم في المعمورة (قرب سلا)، أن الدينامية التي أطلقتها استضافة هذين الحدثين تندرج ضمن الزخم الاقتصادي والاجتماعي الذي يشهده المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس، مشيرين إلى أن المشاريع التي تم إطلاقها تستجيب لرؤية مستقبلية تتجاوز هذين الاستحقاقين. واستعرضوا، بالمناسبة، استراتيجيات قطاعاتهم المعنية، التي تم إطلاقها في إطار التحضيرات لهذين الحدثين الكرويين، داعين القطاع الخاص المغربي إلى أن يكون في الموعد ويغتنم الفرص الناشئة عن هذه الدينامية. وفي هذا السياق، قال الوزير المنتدب المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع، إن 'تنظيم كأس العالم، بالنسبة لنا، هو حدث يأتي في إطار مسار تنموي بدأناه منذ أكثر من 25 عاما، وسنستمر فيه بنفس المنطق، الذي يقوم على التوازي والتكامل التام بين البعدين الاجتماعي والاقتصادي'. وأضاف لقجع أن 'المغرب لم ينتظر تنظيم كأس العالم لبدء المشاريع المهيكلة من قبيل القطار فائق السرعة أو تأهيل المطارات'. وأكد أنه 'سواء بوجود كأس العالم أو من دونه، فإن المملكة المغربية تسير على نهج تنموي محدد ومسطر، وفق الرؤية المستنيرة للملك محمد السادس، التي تستشرف المستقبل'. من جهته، حث وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، على مزيد من المرونة من أجل اندماج النسيج الصناعي المغربي في الدينامية التي أطلقتها استضافة كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، داعيا إلى 'الحرص على أن تتسم دفاتر التحملات بمزيد من التفهم'. وقال مخاطبا مسؤولي المؤسسات العمومية المشرفة على المشاريع: 'أعلم أن بعضكم يقوم بذلك، لذلك هناك نوع من التفهم المتزايد وإدماج أكبر للنسيج الصناعي'، مطالبا، في الوقت نفسه، أرباب المقاولات بالتحلي بالجرأة في مجال الاستثمار، ومؤكدا دعم الحكومة لهم. واستطرد الوزير قائلا: 'استثمروا. قدموا منتجات تنافسية (…) وبادروا. فهذا هو الوقت المناسب. إنها مرحلة تحول، لذا نحن نعتمد عليكم جميعا'. وأضاف: 'سنكون إلى جانبكم (…) لمحاولة تكييف بعض دفاتر التحملات عند الضرورة (…) سنكون معكم، ولكن قاتلوا معنا. ارفعوا مستوى الجودة واستثمروا'. من جانبها، أبرزت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أنه تحت قيادة الملك محمد السادس، شهد القطاع السياحي الوطني تطورا لافتا خلال السنوات الأربع الماضية، حيث بلغ عدد السياح 17,4 مليون سنة 2024، وهو رقم قياسي جعل من المغرب الوجهة الأولى على مستوى القارة الإفريقية. وأكدت الوزيرة أنه 'في هذا السياق السياحي المواتي للغاية، يمثل كأس العالم فرصة ذهبية للانتقال إلى بعد آخر'، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يجذب الحدث ما بين مليون ومليوني زائر إضافي، مع تحقيق عائدات اقتصادية مهمة، منها ما يقرب من 40 في المائة مرتبط بالقطاع السياحي. كما سلطت الضوء على حجم المشاهدة التلفزيونية المتوقع أن يتجاوز 5 مليارات مشاهد، مما سيمنح بلا شك إشعاعا عالميا غير مسبوق لوجهة المغرب'. وشددت على أن وزارة السياحة اليوم معبأة بالكامل لرفع الطاقة الاستيعابية للإيواء، وكذا التنشيط السياحي، مضيفة: 'نريد أن يقضي زوارنا أوقاتا ممتعة في بلادنا'. من ناحيته، قال وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، إن الوزارة ستعمل على تنفيذ سياسات محددة لمواصلة عملها على المدى الطويل. وتابع قائلا: 'بما أن الثقافة ورأس المال البشري هما أساس نهضتنا المغربية، ينبغي أن نجعل من الثقافة بعدا حاضرا باستمرار خلال هذه التظاهرات والتجمعات الكبرى التي تدمج الرياضة في المنظومة الحياتية للمواطن'. وأكد أن 'العديد من السياسات العمومية التي باشرتها الوزارة ستجد، خلال هذه المواعيد الرياضية العالمية الكبرى، فرصة لترسيخها'، مستشهدا بـ 'جواز الشباب' الذي يوحد جميع الخدمات المقدمة للشباب، أو تظاهرات مثل 'نوستالجيا' التي تبعث الحياة في المواقع الثقافية العريقة من خلال الترفيه التاريخي والثقافي. وشدد على أن 'كأس العالم ستكون فرصة لتكثيف هذا النوع من الأنشطة وتأطيرها بشكل مؤسساتي، بما يجعل المدن والمواقع المغربية تعتاد، كل حسب إمكاناته، على إحياء التراث والمعالم، ونقل الرواية المغربية للزوار الأجانب'. بدوره، أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، أنه تمت تعبئة ميزانيات كبيرة في وقت قياسي، مبرزا أن كل شيء سيكون جاهزا لكأس الأمم الإفريقية 2025. وأوضح أن الوزارة، باعتبارها الجهة الوصية على الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (سونارجيس)، ستتولى إدارة الملاعب، وصيانتها، وتحديثها من الآن وحتى عام 2030، كما ستعمل على توفير كل المتطلبات الضرورية، والاستعانة بالشركاء والمقاولات المؤهلة لضمان تنظيم كأس الأمم الإفريقية وكأس العالم في أفضل الظروف'. وقد جمع هذا اللقاء أرباب المقاولات ومسؤولي المؤسسات العمومية والمسؤولين الحكوميين المعنيين بتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، بهدف تقديم لمحة عن الأوراش التي تم إطلاقها بهذه المناسبة، والحاجيات الاستثمارية، وكذا الخبرات والوسائل التقنية والبشرية اللازمة للأوراش الجارية أو المقبلة.


بلبريس
منذ 13 ساعات
- بلبريس
يهم أيضا الوداد..ضرائب أمريكية مرتقبة على الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025
تستعد السلطات الأمريكية لفرض ضرائب على الأندية المشاركة في النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ستُقام في الولايات المتحدة الصيف المقبل، وذلك وفقاً لما أوردته تقارير إعلامية مصرية. وتشمل الالتزامات الضريبية المرتقبة المكافآت المالية التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' للفرق المتأهلة، إلى جانب الرواتب والمكافآت التي تدفعها الأندية للاعبيها ومدربيها وأعضاء بعثاتها خلال فترة إقامتهم في الولايات المتحدة، وذلك عن أي نشاط مرتبط مباشرة بالبطولة. وبحسب القوانين الأمريكية، ستكون الأندية ملزمة بدفع ضرائب على جميع المدفوعات التي تتلقاها من 'الفيفا' نظير المشاركة، إضافة إلى المستحقات التي تصرفها ضمن نطاق المسابقة. كما سيُطلب من الاتحاد الدولي حجب الضرائب من هذه المبالغ لصالح السلطات الضريبية الأمريكية، بنسبة قد تصل إلى 30% كحد أقصى. ومع ذلك، تتيح القوانين الأمريكية نافذتين لتقليل هذا العبء الضريبي: الأولى، أن يكون النادي مقيماً في دولة تربطها معاهدة ضريبية مع الولايات المتحدة، مما يوفر له حماية من الاقتطاع الضريبي الكامل. والثانية، أن يلتزم النادي بتقديم إقرار ضريبي أمريكي يتضمن دفع الضريبة المستحقة مباشرة، ما قد يجنّبه الخضوع للاقتطاع الأوتوماتيكي. ويُتوقع أن تُحدث هذه الإجراءات نقاشاً واسعاً بين الأندية المشاركة، لا سيما في ظل التكاليف الباهظة التي تنطوي عليها هذه النسخة الجديدة من البطولة، والتي تشهد لأول مرة مشاركة 32 نادياً من مختلف القارات.