logo
اختبار ناجح لرادار LRDR الأميركي يكشف قدرة متقدمة على تتبع الصواريخ الباليستية

اختبار ناجح لرادار LRDR الأميركي يكشف قدرة متقدمة على تتبع الصواريخ الباليستية

دفاع العربمنذ 19 ساعات

نجحت شركة لوكهيد مارتن بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية (MDA) في تنفيذ الاختبار الجوي 'FTX-26a'، الذي شهد أداءً استثنائيًا لرادار التمييز بعيد المدى LRDR، المطور لدعم أنظمة الدفاع عن الأراضي الأميركية.
وخلال هذا الاختبار الذي جرى فوق شمال المحيط الهادئ، تمكن رادار LRDR من اكتشاف وتتبع وتمييز تهديد صاروخي باليستي حقيقي ضمن بيئة عمليات معقدة، الأمر الذي يؤكد قدراته المتقدمة في تقديم بيانات حيوية لمنظومات الدفاع الصاروخي الأميركية.
وقال ريك كوردارو، نائب رئيس أنظمة الرادار والاستشعار في لوكهيد مارتن: 'الردع يبدأ من الاكتشاف، والاختبار FTX-26a أبرز قدرة LRDR على تتبع التهديدات لمسافات طويلة، مع التمييز الدقيق بين الأهداف واللا أهداف، وهو ما يمثل نقلة نوعية في قدرات الردع والدفاع الوطني'.
وقد أُجري الاختبار باستخدام هدف جوي يمثل تهديدًا حقيقيًا ويحمل إجراءات خداعية، حيث تولى نظام إدارة المعارك والاتصالات C2BMC قيادة العملية، وتمكن من إرسال بيانات التتبع بنجاح لدعم محاكاة اعتراض عبر نظام الدفاع الصاروخي GMD.
🔹 أبرز ما حققه الاختبار:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختبار ناجح لرادار LRDR الأميركي يكشف قدرة متقدمة على تتبع الصواريخ الباليستية
اختبار ناجح لرادار LRDR الأميركي يكشف قدرة متقدمة على تتبع الصواريخ الباليستية

دفاع العرب

timeمنذ 19 ساعات

  • دفاع العرب

اختبار ناجح لرادار LRDR الأميركي يكشف قدرة متقدمة على تتبع الصواريخ الباليستية

نجحت شركة لوكهيد مارتن بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية (MDA) في تنفيذ الاختبار الجوي 'FTX-26a'، الذي شهد أداءً استثنائيًا لرادار التمييز بعيد المدى LRDR، المطور لدعم أنظمة الدفاع عن الأراضي الأميركية. وخلال هذا الاختبار الذي جرى فوق شمال المحيط الهادئ، تمكن رادار LRDR من اكتشاف وتتبع وتمييز تهديد صاروخي باليستي حقيقي ضمن بيئة عمليات معقدة، الأمر الذي يؤكد قدراته المتقدمة في تقديم بيانات حيوية لمنظومات الدفاع الصاروخي الأميركية. وقال ريك كوردارو، نائب رئيس أنظمة الرادار والاستشعار في لوكهيد مارتن: 'الردع يبدأ من الاكتشاف، والاختبار FTX-26a أبرز قدرة LRDR على تتبع التهديدات لمسافات طويلة، مع التمييز الدقيق بين الأهداف واللا أهداف، وهو ما يمثل نقلة نوعية في قدرات الردع والدفاع الوطني'. وقد أُجري الاختبار باستخدام هدف جوي يمثل تهديدًا حقيقيًا ويحمل إجراءات خداعية، حيث تولى نظام إدارة المعارك والاتصالات C2BMC قيادة العملية، وتمكن من إرسال بيانات التتبع بنجاح لدعم محاكاة اعتراض عبر نظام الدفاع الصاروخي GMD. 🔹 أبرز ما حققه الاختبار:

طائرة F-35: الشبح الذي لا يُرصد… هل يمكن فعلاً إسقاطها؟
طائرة F-35: الشبح الذي لا يُرصد… هل يمكن فعلاً إسقاطها؟

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

طائرة F-35: الشبح الذي لا يُرصد… هل يمكن فعلاً إسقاطها؟

روايات عن إسقاط مقاتلات F‑35 إسرائيلية بدأت تتداولها وسائل إعلام إيرانية خلال الأيام الماضية، في سياق التصعيد العسكري القائم بين إيران وإسرائيل. الجيش الإسرائيلي لم يؤكد هذه الروايات، كما لم تُقدّم أي أدلة مادية تدعمها حتى الآن. مع ذلك، أعاد هذا الطرح تسليط الضوء على واحدة من أكثر الطائرات تقدمًا في العالم، وأثار تساؤلات حول مدى واقعية استهدافها، في ظل اعتمادها على تقنيات تخفي متطورة وبنية إلكترونية مصممة لتفادي الرصد والاشتباك في البيئات القتالية المعقدة. منذ دخولها الخدمة، حازت طائرة F‑35 على اهتمام واسع لقدراتها القتالية المتقدمة وتقنيات التخفي التي تتميز بها. فهي تجمع بين التصميم الشبحي ونظام دمج البيانات الحسية، ويمكنها أيضاً أن تؤدي دور المقاتلة التقليدية إذا تم تحميل أسلحتها خارج البدن بدلاً من تخزينها داخله، ما يزيد من حمولتها على حساب قدرتها على التخفي. وتمثل الطائرة نقلة نوعية في مجالات الاتصال الشبكي ومعالجة البيانات القتالية. وقد صُمّمت بهيكل فيزيائي يهدف إلى تقليل المقطع الراداري (RCS) إلى أقل من 0.005 م²، ما يجعل اكتشافها شبه مستحيل بواسطة الرادارات العاملة في نطاق X‑band، الأكثر شيوعاً في أنظمة التوجيه النيراني. ووفقاً لموقع Military Embedded Systems، يُقدَّر المقطع الراداري للطائرة بنحو 0.005 م²، مقارنةً بمقاتلات الجيل الرابع التي يتجاوز مقطعها عادةً 1 م²، مما يمنح F‑35 أفضلية واضحة في بيئات القتال الحديثة. تعتمد الطائرة على نظام استشعار متعدد المصادر (Sensor Fusion)، يشمل رادار AN/APG-81، ونظام DAS الحراري البانورامي، ووحدة الاستهداف البصريّ EOTS. هذه الأنظمة تُدمج لحظياً في واجهة عرض موحّدة توفّر للطيار صورة تكتيكيّة مكتملة، من دون الحاجة إلى الاعتماد على مراكز قيادة أرضية، بحسب ما توضح المواد التقنية الرسمية المنشورة من شركة "لوكهيد مارتن" (Lockheed Martin) المصنّعة للطائرة. يقول مصطفى الأسد، الباحث في الشؤون العسكرية والمدير السابق للمشاريع الدفاعية الخاصة، في حديث لـ"النهار"، إن طائرة F-35 "تعتمد على معمارية برمجية فائقة السرعة تُقدّر المخاطر، وتردّ خلال أجزاء من الثانية على أيّ استهداف، وقبل أن يعرف العدو أنه دخل مجالها، في أغلب الأحيان". ما مدى إمكانية إسقاطها؟ رصدُ الطائرة لا يكفي. يجب أولاً اكتشافها، ثم تتبعها، ثم الاشتباك معها ضمن نافذة زمنية ضيّقة للغاية. هذه الشروط الثلاثة لا يمكن تحقيقها إلا بأنظمة رادارية عالية الحساسية، وبروتوكولات اعتراض متقدّمة. بحسب تحليل صادر عن مؤسسة RAND الأميركية المتخصصة في السياسات الدفاعية، فإن الطائرة صُمّمت لتفادي هذا التسلسل بالكامل عبر تقنيات الإخفاء والاتصال غير النشط، وفقاً لتحليلات RAND حول كسر "kill chain" من خلال قدرات التخفي والعمليات الشبكية. في المقابلة ذاتها، أكد الأسد أن امتلاك إيران لهذه القدرة "غير ممكن، والأمر غير متوفر حتى لدى روسيا". وأضاف أن "كل ما قامت به روسيا أو الصين حتى الآن لا يتجاوز التجريب، وقد لا يصل إلى تشغيل ميداني فعلي، بينما أنظمة إيران المحلية لا تزال قائمة على تقنيات قديمة تم تعديلها من دون بنية إلكترونية كافية". ماذا عن قدرات إيران الإلكترونية؟ يتردد أحياناً أن إيران تملك أنظمة تشويش إلكترونية، يمكن أن تؤثر على اتصالات أو ملاحة الطائرات الشبحية، غير أن هذا الرأي لا يصمد أمام البنية التكنولوجية للطائرة F-35. الأسد يوضح: "لا يمكن التشويش على مقاتلات تحلّق على ارتفاعات عالية، وتعمل بأنظمة مشفّرة على مستويات متعددة. قد تتمكن بعض الأنظمة البدائية من تعمية موقتة على نطاقات ضيقة، لكن الطائرة تُجري تصحيحًا ذاتيًا في الوقت الحقيقي. والواقع أن الولايات المتحدة، وليس إيران، هي من تملك القدرة على التشويش الكامل على البنية الإلكترونية لمنظومات الدفاع الإيرانية". ووفقاً لما نشره موقع RadioReference، فإن أنظمة الاتصال في الـ F-35 تعتمد على بروتوكولات مقاومة للتشويش، تشمل استخدام ترددات متعددة القفز (frequency hopping)، ووصلة البيانات المتعددة الاتجاهات (MIDS)، وشبكات تعتمد تقنية TDMA، وهي أنظمة تضمن تشفيراً على طبقات متعددة يصعب تعطيلها عبر تشويش تقليدي. هل هناك سابقة تسند الادعاء؟ الحالة الوحيدة الموثقة لإسقاط طائرة شبح كانت عام 1999 حين أسقط الصرب طائرة F-117 أميركية. لكنها لم تكن نتيجة قدرة رصد فعّالة. يقول أسعد إن "إسقاط الـ F-117 كان استثناء، اعتمد على ذكاء تكتيكيّ من مشغّل الدفاع الصربيّ. لم يكن لديهم صورة رادارية، بل اعتمدوا على نمط مرور متكرر، وأطلقوا صواريخهم في منطقة خالية، معتمدين على التخمين. لم يكن الأمر ناتجًا عن تكنولوجيا متقدّمة، ولا يمكن تطبيقه على الـ F-35 ذات البنية الشبكية المعقّدة". وقد أكد تقرير نشره موقع The National Interest أن حادثة الـ F-117 الصربية لا تصلح كدليل عمليّ على إمكانية مواجهة المقاتلات الشبحية الحديثة، بل تعكس ظروفاً فريدة لا تتكرّر في بيئات القتال الحالية. ما علاقة الذكاء الاصطناعي بهذه المنظومة؟ رغم ربط الـ F-35 بالتقنيات المستقبلية، فإنها لا تستخدم ذكاءً اصطناعياً مستقلّاً بالمعنى المعروف. ما تعتمد عليه هو Avionics متقدّم، يقدّر التهديدات، ويقوم بردود تلقائية مثل إطلاق الشعلات الحرارية أو تغيير المسار. بحسب تقرير من Politico، وتغطية من Air & Space Forces Magazine وDefenseScoop، فإن وزارة الدفاع الأميركية أجرت تجارب باستخدام الذكاء الاصطناعي في طائرات F-16 المعدّلة (X-62A)، لكنها لا تطبّق فعلياً في طائرات مأهولة مثل الـ F-35 حتى الآن. الخلاصة التقنية المعطيات العلمية المتوافرة لا تدعم فرضية إسقاط طائرة F-35 في داخل إيران، بغياب أيّ دليل ماديّ، أو قدرات تقنية مثبتة. البنية الهندسية للطائرة، ومعمارية عملها القتالي، تمنع معظم أنظمة الدفاع المعروفة من تتبعها، فضلًا عن الاشتباك معها بدقّة. وإذا كانت الرواية الإيرانية صحيحة، فلا بدّ من تفسيرها بحدوث خلل تشغيلي أو عطل داخلي، وليس عبر فرضية تفوق تكنولوجي. حتى ذلك الحين، تظل الـ F-35 تحلّق في فضاء مختلف، بعيداً عن متناول ما هو متاح في أنظمة الرصد والتشويش الإيرانية.

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

بيروت نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • بيروت نيوز

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة 'الجزيرة نت' إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن 'نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية'. ويمر نظام 'آرو' بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من 'آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام 'ثاد'، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة 'لوكهيد مارتن' الأميركية صواريخ 'ثاد' الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات 'باتريوت' التي طورتها شركة 'رايثيون' الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات 'إم إس' من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. (الجزيرة نت)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store