فرنسا تعلق إعفاء حاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية من التأشيرة
وقال ماكرون "على فرنسا أن تتحرك "بمزيد من الحزم والتصميم" حيال الجزائر.ومن جهة أخرى، أفادت "سكاي نيوز عربية" بأن دولة الإمارات نفذت اليوم عملية الإنزال الجوي ال64 للمساعدات ضمن عملية "طيور الخير"، التابعة لعملية "الفارس الشهم 3"، وذلك بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من فرنسا، ألمانيا، وبلجيكا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 19 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قرار ماكرون فرض تأشيرة دخول على الدبلوماسيين الجزائريين يثير تفاعل رواد مواقع التواصل
الخميس 7 أغسطس 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images قبل 29 دقيقة وجّه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الأربعاء، حكومته للتحرك "بمزيد من الحزم والتصميم" تجاه الجزائر، وطلب تعليق الإعفاء من التأشيرات لحاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية. ولتبرير توجيهاته، أشار الرئيس الفرنسي إلى "مصير" الكاتب الجزائري المعارض - الذي يحمل أيضا الجنسية الفرنسية - بوعلام صنصال، والصحافي الفرنسي، كريستوف غليز، المسجونين في الدولة المغاربية، وطلب اتخاذ "قرارات إضافية" في هذا الصدد. أثار قرار ماكرون تفاعلاً واسعاً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فمنهم من هاجم القرار وطالب الجزائر بالرد بالمثل، وآخرون اعتبروه بمثابة "صفعة" للمسؤولين الجزائريين "الفاسدين"، وفريق ثالث عبر عن فرحته بالقرار ودعا إلى القطيعة التامة بين البلدين. يذكر أن بوعلام صنصال يقضي حكماً بالسجن في الجزائر لمدة خمس سنوات، بتهمة "تقويض الوحدة الوطنية"، أما الصحفي الفرنسي كريستوف غليز، فقد حكم عليه بالسجن سبع سنوات بتهمة "تمجيد الإرهاب". وأوقفت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال العام الماضي، بعد أن قال خلال مقابلة مع وسيلة إعلام فرنسية يمينية متطرفة، إن فرنسا خلال الحقبة الاستعمارية، منحت الجزائر مساحة كبيرة من الأراضي، بينما منحت المغرب مساحة قليلة جداً، وقال إن هناك مدناً جزائرية كانت تاريخياً جزءاً من المغرب. أما كريستوف غليز فهو صحفي فرنسي متخصص في كرة القدم، أوقفته السلطات الجزائرية في مايو/ أيار 2024 في مدينة "تيزي وزو"، بتهمة "دخول البلاد بتأشيرة سياحية وتمجيد الإرهاب وحيازة منشورات من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية". لكن منظمة "مراسلون بلا حدود" قالت إن "هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة" وإن السبب الحقيقي للتوقيف هو أن "الصحفي كان على إتصال، خلال عامي 2015 و2017، مع رئيس نادي تيزي وزو الجزائري لكرة القدم، والذي كان أيضاً مسؤولاً في حركة تقرير مصير منطقة القبائل (ماك) التي صنفتها السلطات الجزائرية منظمة إرهابية عام 2021". ويشير هذا التصعيد من قبل الرئيس الفرنسي إلى مرحلة جديدة، في الأزمة الدبلوماسية الحادة بين البلدين. ومن بين التدابير التي وجه بها ماكرون حكومته أن تعلق "رسميا" تطبيق الاتفاقية المبرمة عام 2013 مع الجزائر، "بشأن الإعفاءات من التأشيرة لجوازات السفر الرسمية والدبلوماسية". وقال ماكرون في رسالة إلى رئيس وزرائه، فرنسوا بايرو، نشرتها صحيفة لوفيغارو، إنه "يجب على فرنسا أن تكون قوية وتحظى بالاحترام". وأضاف أن فرنسا "لا يمكنها الحصول على ذلك من شركائها، إلا إذا أظهرت لهم الاحترام الذي تطلبه منهم. وتنطبق هذه القاعدة الأساسية على الجزائر أيضاً". أثار قرار ماكرون ردود فعل وتفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي. كتب المعلق الرياضي الجزائري، حفيظ دراجي، عبر صفحته على فيسبوك منتقداً قرار الرئيس الفرنسي بسخرية، معتبراً أنه قد "تأخر كثيراً، لأن الجزائر قررت منذ مدة منع مسؤوليها من زيارة فرنسا". أهمل Facebook مشاركة, 1 هل تسمح بعرض المحتوى من Facebook؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع Facebook. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع Facebook وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية Facebook مشاركة, 1 كانت الأزمة الدبلوماسية قد تفاقمت بين الجزائر وفرنسا، في أبريل/ نيسان 2025، حين قررت الجزائر طرد 12 موظفاً بالسفارة الفرنسية من أراضيها. وقالت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان لها حينذاك، إن هذا القرار يأتي "إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام، الذي قامت به وزارة الداخلية الفرنسية في الثامن من أبريل/نيسان 2025، بحقّ موظف قنصلي (جزائري) لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا". وصرح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل-بارو، قائلاً حينذاك إن قرار الجزائر طرد 12 موظفاً رسمياً فرنسياً من أراضيها، رداً على إجراءاتٍ قضائية في فرنسا، "مؤسف، ولن يمر من دون عواقب". وتفاعل مستخدمو وسائل التواصل مع منشور حفيظ دراجي، فينما أيده بعضهم وأثنى عليه، شكك آخرون في صحته وكتب أحد المستخدمين: " لو أن الجزائر منعت مسؤوليها من دخول فرنسا، لما أصدرت الأخيرة هذا القرار.. كما أنك تعلم والجميع يعلم أن جُل المسؤولين الجزائريين إما لهم عقارات في فرنسا أو أولادهم أو .... ومنهم من أولادهم يولدون في فرنسا، لأنهم لا يثقون في مستشفيات بلادهم، وهذا كله رغم التحول الكبير للجزائر في الخروج من قوقعة فرنسا". وكتب آخر: "...المعاملة بالمثل بدأت منذ اكتشاف عملاء فرنسا (في الجزائر) و ادخالهم السجون". وعلق مستخدم ساخراً : "مشاكل عائلية لا دخل لنا بها... أم تربي بنتها". واعتبر مستخدمون أن قرار الرئيس الفرنسي بمثابة "صفعة" للرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، بعد أسبوع فقط من تصريحات الأخير بأنه ليس لديه أي مشكلة مع الرئيس ماكرون، متهمين تبون بـ"التملق" لنظيره الفرنسي. وقال تبون، في لقاء جمعه بعدد من الإعلاميين اللبنانيين قبل أيام: "لا مشكلة لديّ مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ولكن هناك أقلية متطرفة في فرنسا جعلت الجزائر الشغل الشاغل لها". وأضاف: "بيننا ذاكرة لن نتخلى عنها". وتساءل حساب يحمل اسم "هيثم الجزائري" عن انتماء ماكرون لتيار اليمين أو اليسار في فرنسا، في ضوء هذا القرار. يذكر أن تيار اليمين الفرنسي يتبنى موقفاً متشدداً من الجزائر، بينما ينتمي ماكرون لحزب النهضة الذي غالباً ما يقدمه على أنه حزب وسطي. وكتب حساب يحمل اسم رياض العربي: "مكانش لايسار لا يمين فرنسا اب عن جد أعداء إلى يوم يبعثون". وانتقد مستخدمون ترحيب معارضين جزائريين بالقرار الفرنسي، باعتباره "صفعة" للمسؤولين الجزائريين، مؤكدين أن "كل إهانة لجواز السفر الجزائري ليست موجهة لمسؤول، بل موجهة لدولة الجزائر بتاريخها ورموزها". أهمل Facebook مشاركة, 2 هل تسمح بعرض المحتوى من Facebook؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع Facebook. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع Facebook وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية Facebook مشاركة, 2 لكن مستخدمين آخرين علقوا على هذا المنشور، معربين عن سعادتهم لهذا القرار الفرنسي، وكتب حساب ياسين ياسين : "نشاء الله يجمدولهم الاموال والعقارات المنهوبة من الشعب"، في إشارة لـ"فساد" المسؤولين الحكوميين الجزائريين. وكتب حساب "العيد لوبيري": "اهانوا. انفسهم لم تهنهم فرنسا. نسيت انهم هم من احتكر رحلات الطيران. باطل والخسارة يخلصها الزوالي برفع سعر التذكرة له، نسيت انهم يتسوقون من الشونزيليزي. ويباتون في دزاير. انسيت انهم بهذا الجواز كانو عبئ على الدولة. خممت كان عن قيمة الجواز". لكن حساب "رابح قريد" رفض هذه النبرة وكتب: "من يقول يستاهلوا هو يدعم توجه فرنسا نحو بسط نفوذها و فرض شروطها على الجزائر. تحيا الجزائر و المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار". وعلى موقع "إكس" تفاعل المغردون أيضا مع القرار الفرنسي، ودعا المستخدم أحمد داوو إلى أن يكون الرد الجزائري "أفعالا بمزيد من التضييق على المصالح الفرنسية". أهمل X مشاركة هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة وأيد مستخدمون مزيداً من التصعيد، وكتب مستخدم يحمل اسم حمزة الهواري: "انا فرحان و اريد المزيد من التصعيد. التوجه نحو القطيعة التامة". في حين رفض مستخدمون آخرون دعوات تصعيد الأزمة، وكتب أحدهم: "الجزائريون يخسرون كل مستويات المعيشة، وأنتم تدفعون البلاد نحو صراع آخر مع أشخاص غير أكفاء على رأس البلاد".


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة مصر تستعد لتطبيق نظام البكالوريا الجديد وجدل حول تحمل الطلاب
الخميس 7 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - تقترب مصر من العام الدراسي الجديد، الذي سيشهد للمرة الأولى تطبيق نظام البكالوريا الجديد على طلاب الثانوية العامة، وسط تخوف من بعض أولياء الأمور والمعلمين من احتمال إضافة أعباء جديدة تثقل كاهل الطلاب. ومن المقرر أن يبدأ تطبيق النظام الجديد بداية من العام الدراسي المقبل 2025-2026، والذي سينطلق خلال الثلث الأخير من شهر سبتمبر المقبل، أي خلال أقل من شهرين، إذا تعلق عليه وزارة التربية والتعليم آمالًا كبيرة. ويرد الخبير التعليمي ومستشار وزارة التربية والتعليم السابق الدكتور محمود حسين، على المخاوف، بالقول إن نظام البكالوريا الجديد يعد نقلة نوعية تستهدف إصلاح منظومة الثانوية العامة وعلاج أوجه الخلل والقصور فيها. وأوضح، في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، أن هذا النظام -على عكس ما يشاع حاليا في أوساط الطلبة وأولياء أمورهم والمعلمين- سيخفف الضغوط عن الجميع، خاصة أنه يمنح الطلاب مزيدا من الحرب في اختيار مسارهم. وأضاف: "سيكون الطالب حرًا في اختيار المسار التعليمي الذي يتناسب مع ميوله وقدراته وإمكانياته، بالإضافة إلى أن نظام البكالوريا الجديد يقلص عدد المواد الدراسية، مع التركيز على إبراز قدرات الطالب وملكاته الإبداعية". ولفت إلى أن النظام الجديد للثانوية العامة، يسمح بتوفير فرص إضافية لإعادة الامتحانات، وهو أمر غير موجود في النظامين الحديث والقديم، بما يمكن الطالب من تحسين درجاته، وينهي حالة القلق المزمنة من هذه المرحلة، والتي تمتد لسنوات طويلة. وردًا على مخاوف أولياء الأمور من فكرة "التجريب في أبنائهم"، قال المستشار السابق لوزارة التربية والتعليم إن الوزارة لديها عدد كاف من المعلمين، المؤهلين لتطبيق النظام الجديد، ولا ينقصها العنصر البشري المؤهل والمدرب للتدريس. بالإضافة إلى ذلك، وفق حسين، ما يزال تطبيق نظام البكالوريا الجديد في المدارس الحكومية اختياريًا، إذ تضمن وزارة التربية والتعليم العدالة بالنسبة للطلاب، من خلال الاختيار بين النظامين الجديد والقديم للثانوية العامة. ويسمح نظام البكالوريا الجديد للطلاب في المرحلة الثانوية، بداية من الصف الثاني الثانوي بدراسة 4 مواد فقط، ثم 3 مواد في الصف الثالث، مع إضافة مادة البرمجة وعلوم الحاسب خارج المجموع. ويمكن للطالب دخول الامتحان في المادة الواحدة أكثر من مرة، وذلك مقابل رسوم رمزية لتغطية التكاليف الإدارية، تبلغ 200 جنيه (4 دولارات)، كما تعفي الوزارة الطلاب غير القادرين ماديًا من رسوم الدراسة والامتحانات. من جانبه، أبدى "حسين. س"، وهو معلم أول للغة الإنجليزية بإحدى المدارس الثانوية في محافظة القليوبية، تحفظه على نظام البكالوريا الجديد، وذلك لأنه ما يزال قيد التجريب، ولا يجب إخضاع الجميع له. وقال، في تصريخ خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الوزارة كان بإمكانها تطبيق النظام في عدد محدد من المدارس من مختلف المحافظات، وفي حالة نجاحه يتم تعميمه، بحيث لا تخطو الخطوة ثم تتراجع عنها للجميع، إذا أثبتت عدم جديتها. وتابع: "التخفيف عن الطلاب أمر مطلوب، لأنه يساهم في إبراز قدراتهم الحقيقية، وإمكاناتهم الإبداعية في المجالات المختلفة، ولكن ذلك سيكون على حساب أمور أو مواد أخرى، إذ سيتم تقليص عدد المواد وتوزيعها على عامين دراسيين". وبالتالي، وفق المعلم الأول، فإن بعض المواد ستكون جانبية بالنسبة للطلاب، وسيؤدي ذلك إلى تهميش دور معلميها، وهو أمر شهد الجميع آثاره، بعدما قررت الوزارة بشكل مفاجئ عدم إضافة درجات المواد الأجنبية الثانية إلى مجموع الطلاب. في سياق متصل، أعلنت وزارتا التربية والتعليم، والتعليم العالي، تفاصيل الكليات والتخصصات الجامعية المتاحة للمسارات المختلفة في نظام البكالوريا الجديد، والذي من المقرر تطبيقه هذا العام، وذلك لمنح الطلاب وأولياء الأمور الوقت الكافي للاطلاع على الخيارات المتاحة واتخاذ قرارات بشأن مسارهم المستقبلي. ومن المقرر أن يدرس الطالب -وفق نظام البكالوريا- في الصف الأول الثانوي المواد العامة كما هو الحال الآن، قبل أن يبدأ التخصص من الصف الثاني، ويختار الطالب أحد مسارات أربعة، وهي: الطب وعلوم الحياة، والهندسة والحاسبات، وقطاع الأعمال، والآداب والفنون. ويمكن التحويل بين المسارات من خلال تغيير مادتين فقط، إذ إن المواد الأساسية والثابتة لطلاب الصف الثاني الثانوي هي اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى، والتاريخ المصري، والتربية الدينية، تضاف إليها 3 مواد تخصصية حسب المسار الذي يختاره الطالب. بدورها، ترى نسمة حسن، وهي ولية أمر طالب سيبدأ بنظام البكالوريا الجديد خلال العام الدراسي المقبل، إنها لديها مخاوف من النظام، ولكن وزارة التربية والتعليم تحاول طمأنة الجميع على أن حرية الاختيار والتنقل بين المسارات مكفولة للجميع. وأكدت، في حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أن النقطة الإيجابية في النظام الجديد، أن ابنها سيكون قادرًا على دخول الامتحان أكثر من مرة لتحسين مجموعة، بما يساعده في الوصول للدرجات المطلوبة للالتحاق بالكلية التي يريدها. أما النقطة الأكثر إثارة للقلق، وفق حسن، فهي أن وزير التربية والتعليم أعلن أن النجاح في أي مادة سيكون من 70%، على عكس النظام القديم الذي كان النجاح فيه من 50%.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
الإمارات تنفذ عملية الإنزال الجوي الـ 64 للمساعدات فوق غزة
نفّذت الإمارات، أمس الأربعاء، عملية الإنزال الجوي الـ 64 للمساعدات على قطاع غزة ضمن عملية "طيور الخير"، التابعة لمبادرة "الفارس الشهم 3"، بالتعاون مع الأردن، وبمشاركة كل من فرنسا وألمانيا وبلجيكا. موضوعات مقترحة وتهدف عمليات الإنزال الجوي إلى توصيل المساعدات الإغاثية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها براً، بسبب الأوضاع الميدانية الراهنة في القطاع. وتضم العملية حمولات متنوعة من المواد الغذائية والإمدادات الإنسانية العاجلة، استمراراً لجهود الإمارات الإنسانية المخصصة لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة. وبهذا الإنزال يرتفع إجمالي المساعدات التي جرى إنزالها جواً حتى الآن، إلى أكثر من 3851 طناً من المواد الغذائية والإغاثية المختلفة. وبالتزامن مع الإنزال الجوي، أدخلت الإمارات 45 شاحنة مساعدات غذائية إلى قطاع غزة، في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الدعم الإنساني وتلبية الاحتياجات الأساسية للأشقاء. وجددت الإمارات تأكيدها على مواصلة العمل بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين في القطاع عبر مختلف الوسائل الجوية والبرية والبحرية، تنفيذاً لنهجها الإنساني الراسخ ومكانتها الرائدة في مجالات العمل الإغاثي والإنساني.