logo
برنامج الأغذية العالمي: 3.6 مليون شخص سيحرمون من المساعدات الغذائية

برنامج الأغذية العالمي: 3.6 مليون شخص سيحرمون من المساعدات الغذائية

جوهرة FM٢٢-٠٤-٢٠٢٥

حذّر برنامج الأغذية العالمي، الثلاثاء، من أن 3,6 مليون شخص سيحرمون من المساعدات الغذائية في غضون الأسابيع المقبلة إن لم يتوفر التمويل على نحو عاجل.
وكشفت المنظمة الأممية أنها ستضطر إلى وقف المساعدات التي توزعها على 650 ألف امرأة وطفل يعانون من سوء التغذية في إثيوبيا في ماي النقبل بسبب نقص التمويل.
وكان البرنامج يعتزم تقديم مساعدات غذائية أساسية لمليوني أم وطفل في عام 2025، لكن الوكالة الأممية تواجه عجزا في التمويل بقيمة 222 مليون دولار بين أبريل وسبتمبر 2025، وفقا لما أعلنته.
وعلى الرغم من تزايد الحاجات يتوقع برنامج الأغذية أن يتلقى "ما يزيد عن نصف تمويل العام الماضي لعملياته في إثيوبيا".
وأوقفت برامج المساعدات التي ترعاها وكالة التنمية الأمريكية (USAID) بقرار أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدى عودته إلى البيت الأبيض، كما خفضت دول غربية عدة إنفاقها في هذا المجال.
وتواجه الدولة غير الساحلية في القرن الأفريقي فترات جفاف شديدة، كما تشهد تدفقا للاجئين من الدول الحدودية، بما في ذلك السودان الذي يشهد حربا ومن جنوب السودان.
وقالت الوكالة الأممية إن "الصراعات المستمرة وعدم الاستقرار الإقليمي والنزوح والظروف المناخية القاسية والصدمات الاقتصادية تركت أكثر من 10 ملايين شخص ضحية للجوع وسوء التغذية" في أثيوبيا.
ويبلغ عدد سكان البلد الواقع شرق أفريقيا نحو 130 مليون نسمة.
(فرانس 24)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بايدن ينفي علمه المسبق بإصابته بسرطان البروستاتا
بايدن ينفي علمه المسبق بإصابته بسرطان البروستاتا

تورس

timeمنذ 3 أيام

  • تورس

بايدن ينفي علمه المسبق بإصابته بسرطان البروستاتا

وجاء البيان بعدما أثار خلفه الرئيس دونالد ترامب مزاعم بوجود تستر قائلًا إنه "فوجئ" لعدم إطلاع الرأي العام بشأن السرطان في وقت سابق. وأعلن مكتب بايدن الأحد أن الرئيس السابق البالغ 82 عامًا، تم تشخيص إصابته بنوع "عدواني" من سرطان البروستات، بعد أيام على اكتشاف عقدة في الغدّة، بحسب "فرانس برس". و"يعود آخر فحص بي إس إيه (مستضد البروستات النوعي) معروف للرئيس بايدن إلى 2014"، على ما قالت ناطقة باسم بايدن في بيان لوكالة فرانس برس. وفحص الدم هذا يُستخدم للكشف المبكر عن سرطان البروستات. وأضافت "قبل يوم الجمعة لم تُشخص إصابة الرئيس بايدن بسرطان البروستات". ويمكن اكتشاف سرطان البروستات، وهو الأكثر شيوعًا لدى الرجال، في مراحله المبكرة باستخدام فحوص الدم التي تقيس البروتين بي إس إيه. وكثيرًا ما انتقد ترامب الجمهوري خصمه الديموقراطي بشأن صحته ومعرفته الإدراكية. وأثار ترامب وحلفاؤه تساؤلات بشأن متى علم بايدن وأطباؤه بالسرطان نظرًا إلى طبيعته المتقدمة والفحص الطبي المكثف الذي يُجرى للرؤساء الأمريكيين. لكن الفحص السنوي لبروتين بي إس إيه بعد سن السبعين لا يوصى به بشكل عام. وتنصح الخدمات الوقائية الأمريكية بتجنبه مشيرةً إلى أن مخاطر النتائج الإيجابية الخاطئة والمضاعفات الناتجة عن الخزعات والعلاجات تفوق الفوائد.

الخرف والزهايمر: علماء يؤكدون أن جذور المرض تعود إلى الطفولة والوقاية ممكنة
الخرف والزهايمر: علماء يؤكدون أن جذور المرض تعود إلى الطفولة والوقاية ممكنة

الإذاعة الوطنية

timeمنذ 3 أيام

  • الإذاعة الوطنية

الخرف والزهايمر: علماء يؤكدون أن جذور المرض تعود إلى الطفولة والوقاية ممكنة

خلص خبراء مختصون إلى أن علامات أمراض الخرف والزهايمر التي تصيب الكهول وكبار السن يُمكن التنبؤ بها منذ الطفولة، وهو الأمر الذي إن صح فيُمكن أن يشكل طفرة كبيرة في مجال مكافحة هذه الأمراض في وقت مبكر وكيفية التعاطي معها وأخذ الحيطة والحذر لمن هم أكثر عرضة للإصابة بها. وقال تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المتخصص، إن أكثر من 60 مليون شخص في العالم يعانون من الخرف حالياً، وهذا العدد يؤدي إلى أكثر من 1.5 مليون حالة وفاة سنوياً، إضافة إلى تكلفة سنوية على اقتصاد الرعاية الصحية العالمي تبلغ حوالي 1.3 تريليون دولار أميركي. وعلى الرغم من عقود من البحث العلمي وتكاليف بمليارات الدولارات فلا يزال الخرف بلا علاج، ولكن تظل "الوقاية خير من العلاج"، حيث إن التنبؤ المبكر بالمرض يمكن أن يمكن الأطباء من توفير الوقاية اللازمة منه. على الرغم مما يعتقده الكثيرون، فإن الخرف ليس مجرد نتيجة حتمية للشيخوخة أو الوراثة، حيث تشير التقديرات إلى أنه يمكن الوقاية من ما يصل إلى 45% من حالات الخرف عن طريق تقليل التعرض لـ14 عامل خطر قابل للتعديل شائعة في جميع أنحاء العالم، بحسب ما يؤكد تقرير "ساينس أليرت". وتشمل عوامل الخطر التي ترفع من احتمالات الإصابة بالخرف، تشمل أشياء مثل السمنة، وقلة ممارسة الرياضة، والتدخين، ونتيجةً لذلك توصي العديد من الهيئات الصحية الرائدة عالمياً والجمعيات الخيرية المعنية بالخرف الآن بأن تُوجَّه الاستراتيجيات الرامية إلى الحد من خطر الإصابة بالخرف منذ منتصف العمر تحديداً لتحقيق أكبر قدر من الفوائد. ويقول تقرير "ساينس أليرت" إن العديد من عوامل خطر الإصابة بالخرف المرتبطة بنمط الحياة تظهر خلال سنوات المراهقة، ثم تستمر حتى مرحلة البلوغ. وعلى سبيل المثال، سيظل 80% من المراهقين الذين يعانون من السمنة على هذه الحال عندما يكبرون. وينطبق الأمر نفسه على ارتفاع ضغط الدم وقلة ممارسة الرياضة. وبالمثل، فإن جميع البالغين تقريباً الذين يدخنون أو يشربون الكحول قد بدأوا هذه العادات غير الصحية في مرحلة المراهقة أو حولها. ويطرح هذا الأمر مشكلتين محتملتين عند اعتبار منتصف العمر أفضل نقطة انطلاق لاستراتيجيات الوقاية من الخرف. أولاً، يُعد تغيير السلوك الصحي المُتأصل أمراً بالغ الصعوبة. وثانياً، من شبه المؤكد أن معظم الأفراد المعرضين للخطر في منتصف العمر قد تعرضوا بالفعل للآثار الضارة لعوامل الخطر هذه لعقود عديدة سابقة. لذا، من المرجح أن تكون الإجراءات الأكثر فعالية هي تلك التي تهدف إلى منع السلوكيات غير الصحية في المقام الأول، بدلاً من محاولة تغيير العادات الراسخة على مر العقود. ويضيف التقرير: "تشير الأدلة المتزايدة إلى أن إشارات الخرف تعود إلى مرحلة الطفولة المبكرة، وأن التعرض لعوامل الخطر في العقد الأول من العمر (أو حتى أثناء وجود الجنين في الرحم) قد يكون له آثار مدى الحياة على خطر الإصابة بالخرف". ويقول العلماء إنه لفهم سبب ذلك، من المهم أن نتذكر أن دماغنا يمر بثلاث مراحل رئيسية خلال حياتنا: النمو في المراحل المبكرة، وفترة استقرار نسبي في مرحلة البلوغ، وتراجع في بعض الوظائف خلال مرحلة الشيخوخة. ومن المفهوم أن تركز معظم أبحاث الخرف على التغيرات المرتبطة بهذا التراجع في المراحل المتقدمة من العمر. ولكن هناك أدلة متزايدة على أن العديد من الاختلافات في بنية الدماغ ووظائفه المرتبطة بالخرف لدى كبار السن ربما تكون موجودة، جزئياً على الأقل، منذ الطفولة. وتبعاً لذلك فإن العلماء يؤكدون أن هناك عوامل عديدة تساهم في زيادة أو تقليل خطر إصابة الفرد بالخرف، فلا يوجد نهج واحد يناسب الجميع.

أكبر مصدر للدجاج في العالم.. البرازيل تحقق في 6 بؤر تفش محتملة لإنفلونزا الطيور
أكبر مصدر للدجاج في العالم.. البرازيل تحقق في 6 بؤر تفش محتملة لإنفلونزا الطيور

الصحراء

timeمنذ 4 أيام

  • الصحراء

أكبر مصدر للدجاج في العالم.. البرازيل تحقق في 6 بؤر تفش محتملة لإنفلونزا الطيور

أظهرت بيانات محدثة على موقع وزارة الزراعة البرازيلية أن البلاد، أكبر مصدر للدجاج في العالم، تحقق حاليا في 6 بؤر تفش محتملة لإنفلونزا الطيور شديدة العدوى. ويتعلق اثنان من التحقيقات الجارية بدواجن تربيها مزارع تجارية، بينما تتعلق 4 تحقيقات أخرى بطيور تربى في حظائر منزلية. وباعت البرازيل منتجات دجاج بقيمة نحو 10 مليارات دولار على مستوى العالم العام الماضي، وقامت بتوريد أكثر من 5 ملايين طن. وقال وزير الزراعة كارلوس فافارو لمراسلي قنوات تلفزيونية تجمعوا خارج الوزارة اليوم الاثنين "الناس في حالة تأهب قصوى" في إشارة إلى الحالات قيد التحقيق. وأضاف "يبلغ المزارعون، سواء في المزارع التجارية أو مزارع الكفاف، عندما يرون حيوانا مريضا، وهذا أمر جيد". وذكر أن البرازيل ستعتبر خالية من إنفلونزا الطيور إذا تأكد عدم إصابة أي حالات جديدة خلال 28 يوما بعد أول تفش للمرض. لكن هذا لا يعني أن التصدير سيعود على الفور، وإنما ستكون البرازيل في وضع يسمح لها بالتفاوض مع المشترين لتخفيف القيود المفروضة بموجب البروتوكولات الصحية. المصدر : رويترز نقلا عن الجزيرة نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store