logo
جماهير مانشستر يونايتد تعتصم احتجاجاً على ملاك النادي

جماهير مانشستر يونايتد تعتصم احتجاجاً على ملاك النادي

الاتحاد٢٩-٠٣-٢٠٢٥

لندن (د ب أ)
أعلنت رابطة جماهير مانشستر يونايتد المعروفة باسم «1958» اعتزامها تنظيم اعتصام الأسبوع المقبل في «ديربي مانشستر».
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن رابطة «1958» نظمت أكبر تظاهرة منذ وصول المالك الجديد جيم راتكليف وذلك في مواجهة أرسنال منذ 20 يوماً، كما واصلوا احتجاجهم في ملعب فريق إف سي يونايتد مملوك لجماهير الفريق، وكان وصول عائلة جلايزر لملكية النادي في عام 2005، دافعاً لتأسيس نادي إف سي يونايتد إلى جانب الرابطة المعروفة باسم «1958»، والتي انضمت إليهم في المدرجات في احتجاج ضد الإدارة الحالية في فعالية تعرف باسم «يوم يونايتد»، والتي جرى تنظيمها للمرة الأولى منذ ستة أعوام.
واجتمعت جماهير النادي المملوك للرابطة مع مجموعة «1958» في مباراة بدوري الهواة بين إف سي يونايتد وستوكتون تاون، حيث قاموا بتنظيم مظاهرة تضامنية، كما أعلنوا عن تنظيم مظاهرة أخرى في مواجهة مانشستر سيتي يوم الأحد المقبل ببطولة الدوري.
وقال ستيف كرومبتون، المتحدث باسم «1958»: «أعتقد أن الاعتصام كان أكثر تأثيراً من الاحتجاج، وسننظم اعتصاماً في المباراة المقبلة أمام مانشستر سيتي الأسبوع المقبل». وكان آخر اعتصام تم تنظيمه في ملعب «أولد ترافورد» في أغسطس عام 2023، حينما قام الآلاف من جماهير الفريق بالبقاء في الملعب عقب الفوز على نوتنجهام فورست.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراع المقاعد الأوروبية في «البريميرليج» يدخل «اليوم الأخير»
صراع المقاعد الأوروبية في «البريميرليج» يدخل «اليوم الأخير»

الاتحاد

timeمنذ 34 دقائق

  • الاتحاد

صراع المقاعد الأوروبية في «البريميرليج» يدخل «اليوم الأخير»

معتز الشامي (أبوظبي) بعد حسم اللقب والهبوط، يُختتم الدوري الإنجليزي الممتاز، اليوم الأحد، من دون أي قلق لفرق آخر الترتيب، ومن المتوقع أن تستمر المعركة على المقاعد الثلاثة المتبقية المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا حتى اللحظات الأخيرة، في حين يركز برايتون وبرينتفورد أنظارهما على المركز الثامن الذي يؤهلهما للمشاركة الأوروبية. وبعد ضمان ليفربول وأرسنال وتوتنهام الفائز بالدوري الأوروبي، التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، تظل هناك 3 بطاقات متاحة للتنافس، حيث يفصل بين مانشستر سيتي ونيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا ونوتنجهام فورست 3 نقاط في معركة شرسة للحصول عليها. ومع فارق نقطتين عن مطارديه وتفوقه في فارق الأهداف، يدرك مانشستر سيتي أن نقطة أمام فولهام، تكون كافية لضمان مكانه في دوري أبطال أوروبا، ويدرك نيوكاسل وتشيلسي أيضاً أن الفوز على إيفرتون ونوتنجهام على التوالي يضمن لهما إنهاء الموسم بين الخمسة الأوائل، حيث يكاد يكون من المستحيل على أستون فيلا الذي يواجه مان يونايتد قلب فارق الأهداف لمصلحته، ويحتل أستون فيلا ونوتنجهام المركزين السادس والسابع، وربما يكون فوزهما غير كافٍ، إذا انتصر أيضاً الفريقان اللذان يتفوقان عليهما في الترتيب. وفي المواجهة الحاسمة في اليوم الأخير، ربما يتغلب نوتنجهام على تشيلسي، ولن ينهي أيٌّ من الفريقين الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى، ويتأهل الفريق الذي ينهي الموسم في المركز السادس إلى الدوري الأوروبي، بينما يتأهل السابع إلى الدوري الأوروبي. ولا يقتصر الأمر على الأندية السبعة الكبرى التي تتطلع إلى أوروبا، بل إن برايتون وبرينتفورد يتطلعان إلى ذلك، وفي حال فاز تشيلسي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي أمام ريال بيتيس، وبالتالي الحصول على مكان في الدوري الأوروبي، فإن مركزه النهائي في الدوري الإنجليزي يؤثر بشكل مباشر على من ينهي الموسم في المركز الثامن.

على درب كلوب.. أرني سلوت يحدد مستقبله في ليفربول
على درب كلوب.. أرني سلوت يحدد مستقبله في ليفربول

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

على درب كلوب.. أرني سلوت يحدد مستقبله في ليفربول

يبدو أن الهولندي أرني سلوت مدرب ليفربول يريد السير على درب سلفه، الألماني يورغن كلوب. وقاد أرني سلوت في موسمه الأول مع ليفربول، فريق "الريدز" للقب الدوري الإنجليزي للمرة الـ20 في تاريخ النادي ليعادل مانشستر يونايتد كأكثر الفرق تتويجاً بالبطولة المحلية. وقبل سلوته، قاد يورغن كلوب ليفربول على مدار 9 سنوات، نجح خلالها في قيادة "الريدز" إلى لقب الدوري ودوري أبطال أوروبا، ضمن سلسلة 8 ألقاب حققها مع الفريق. مستقبل أرني سلوت مع ليفربول وأوضح سلوت في تصريحات صحفية: "بالنسبة للبقاء لفترة طويلة، فهي مسألة يصعب الجزم بها، لكني أراها في النهاية ممكنة". وأضاف: "لكنني أعتقد أن عالم كرة القدم قد تغير بشكل عام، نادراً ما يبقى الكثير من المدربين في نادٍ لتسع سنوات، لأن مجلس الإدارة أو أحد أعضاء النادي في تسع من كل عشر مرات لا يشعر بالسعادة في لحظة معينة". وواصل: "ورغم ذلك، تغيرت هذه المسألة في آخر السنوات خاصة في إنجلترا، لهذا النادي تاريخ طويل في وجود مدربين، وقد رأينا ذلك أيضاً مع أرسين فينغر في أرسنال والسير أليكس فيرغسون في مانشستر يونايتد". وأوضح: "لكنني أعتقد بشكل عام، في كرة القدم والحياة، أن الصبر ليس كبيراً، ربما تكون إنجلترا استثناءً، لذا أرى نفسي أعمل هنا لفترة طويلة لأنه نادٍ رائع، وأنا سعيد جدًا هنا.". وأكمل مازحاً: "ربما يكون لتتويجي بالدوري عامل بالطبع، ومن المؤكد أنني أعمل في نادٍ يعمل فيه المدربون لفترة طويلة". وأردف: "الوقت مختلف، ولكن إذا كان هناك نادٍ يُمكنك العمل فيه لسنوات عديدة، فسيكون على الأرجح ليفربول، أرى نفسي أبقى لفترة طويلة مثل غوارديولا وكلوب، ولكن من الغطرسة أن أقول هذا وأنا هنا منذ فقط عام واحد". واختتم: " لا أعتقد أن ما حققته سيكون كافياً لفترة طويلة وتذكروا أني فزت بلقب الدوري في عامي الأول". وبعد إحراز لقب الدوري والتأهل لنهائي كأس رابطة المحترفين في موسمه الأول سيكون سلوت مطالباً في الموسم المقبل بإنجازات مماثلة إن لم تكن أكبر لإثبات أحقيته بالبقاء لفترة طويلة. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuNzEg جزيرة ام اند امز IT

ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!
ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!

عمرو عبيد (القاهرة) لم يكن الأسكتلندي، سكوت ماكتومناي، يتوقع كل هذا النجاح الباهر في إيطاليا، بعدما قضى أكثر من 20 عاماً داخل جدران قلعة مانشستر يونايتد، ناشئاً ثم لاعباً في الفريق الأول، قبل أن يقرّر الرحيل في الساعات الأخيرة من «ميركاتو الصيف»، مطلع الموسم الحالي، ويشرع في كتابة التاريخ مع نابولي، إذ إنه حصد لقب «الكالشيو» بجانب جائزة «لاعب العام» في إيطاليا، خلال موسمه الأول مع «السماوي»، ليصبح أحدث بطل في رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»! ولن يقتصر الأمر أبداً على ماكتومناي هذا الموسم، لأن لقب دوري المؤتمر الأوروبي سيذهب هو الآخر إلى أحد «الناجين من جحيم الشياطين»، سواء جادون سانشو أو أنتوني، المعارين إلى تشيلسي وريال بيتيس، على الترتيب، وكلاهما يلعب لأحد طرفي النهائي المرتقب لـ«كونفرانس ليج»، وبعد معاناة كبيرة لسانشو داخل «قلعة الشياطين»، أُعير في الموسم الماضي إلى بروسيا دورتموند، وبلغ معه نهائي دوري أبطال أوروبا، وفي إعارته الحالية مع «البلوز»، فإنه يبدو قريباً من معانقة لقب أوروبي، أما البرازيلي، فيملك فرصاً قائمة للتتويج بالبطولة نفسها بالطبع، بجانب ضمان فريقه اللعب في الدوري الأوروبي بالموسم المقبل، وهو ما لن يتحقق له إذا عاد إلى «اليونايتد». ومقارنة بـ«كوارث» الحارس الكاميروني، أونانا، فإن الحارس الشاب ماتي كوفار، كان الأكثر حظاً برحيله عن مانشستر يونايتد في الموسم السابق، بعد سنوات متكررة من الإعارات المختلفة، لأنه في موسمه الأول مع باير ليفركوزن، لعب دوراً كبيراً في بلوغ «الأسود والأحمر» نهائي الدوري الأوروبي، وكذلك فوزه بكأس ألمانيا، بجانب التتويج بلقب «البوندسليجا»، ثم حصل مع الفريق على كأس السوبر مطلع الموسم الحالي. كذلك كان الأمر مع الحارس الإنجليزي، دين هندرسون، الذي قضى أغلب فتراته مع «اليونايتد» معاراً إلى أندية أخرى، بجانب ظهور مقبول في موسم 2020-2021، قبل أن ينتقل إلى كريستال بالاس في الموسم الماضي، ويقوده إلى التتويج بأول لقب في تاريخه هذا الموسم، عندما فاز بكأس الاتحاد الإنجليزي، وكان هندرسون بطل «النسور» الأول في النهائي الكبير أمام «العملاق» مانشستر سيتي. ومنذ ابتعاده عن «قلعة الشياطين»، لم يتوقف المخضرم أليكس تيليس عن حصد الألقاب توالياً في السنوات الأخيرة، بداية من الفوز بلقب الدوري الأوروبي، مُعاراً إلى إشبيلية في 2022-2023، وبعد انتقاله إلى النصر السعودي في الموسم الماضي، فاز مباشرة بكأس العرب للأندية الأبطال 2023، ثم حصد لقبين في عام 2024 مع فريقه الجديد، بوتافوجو، أحدهما كان «كوبا ليبرتادورس» وبلوغه كأس «الفيفا» الإنتركونتيننتال. وبدرجات أقل، لكنها واقعية، كان أغلب الهاربين من «جحيم الشياطين»، بيعاً أو إعارة، على موعد مع أوقات سعيدة خارج حدود «أولد ترافورد»، حتى ماركوس راشفورد، الذي لم يُتوَّج بالألقاب، لكنه قد يضمن لأستون فيلا مقعداً أوروبياً في الموسم المقبل، لن يبلغه «اليونايتد»، وبعد ظهوره بمستوى جيد إلى حد ما، يملك راشفورد بعض عروض الانتقال، لعل أبرزها الشائعات التي تربطه بالبطل الإسباني، برشلونة. وكان الظهير الأيسر الهولندي الشاب، تيريل مالاسيا، الذي أُعير من مانشستر يونايتد إلى أيندهوفن في فبراير الماضي، فاز قبل أيام قليلة بلقب الدوري الهولندي، وكذلك الظهير الأيسر الإسباني الصغير، ألفارو كاريراس، الذي فاز بكأس الدوري البرتغالي مع بنفيكا، عقب رحيله في الصيف الماضي من «اليونايتد»، وقد ينتقل بعد أيام إلى ريال مدريد، بعدما يلعب نهائي كأس البرتغال، الذي قد يُتوّج به أيضاً، كما انتقل الناشئ ماكسي أويديلي في التوقيت نفسه إلى صفوف ليجا وارسو، ليفوز بكأس بولندا هذا الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store