logo
وكالة تاس الروسية: مقتل 3 وإصابة 28 إثر انهيار جسر في منطقة بريانسك الروسية

وكالة تاس الروسية: مقتل 3 وإصابة 28 إثر انهيار جسر في منطقة بريانسك الروسية

خبر للأنباءمنذ 5 أيام

وكالة تاس الروسية: مقتل 3 وإصابة 28 إثر انهيار جسر في منطقة بريانسك الروسية
أكسيوس: مقترح أميركي يقضي باعتراف واشنطن بحق إيران في تخصيب اليورانيوم في مقابل تعليق طهران تخصيب اليورانيوم بالكامل
رئيس بلدية كييف: روسيا تشن هجوما جويا على العاصمة الأوكرانية
مسؤول في حماس: نعتبر اقتراح ويتكوف مقبولا لإجراء مفاوضات ورد إسرائيل لا يتوافق مع ما وافقت عليه الحركة
مسؤول في حماس: موقف ويتكوف تجاه الحركة غير عادل ويُظهر تحيزا كاملا لإسرائيل
إعلام إسرائيلي: من الشروط التي أضافتها حماس لمقترح ويتكوف الأصلي وقف إطلاق نار حتى 7 سنوات وانسحاب كلي للجيش من المناطق التي احتلها منذ مارس
ويتكوف: رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة غير مقبول على الإطلاق ويعيدنا إلى الوراء
وزير دفاع الاحتلال يهدد باستهداف قادة حماس ومنهم عز الدين الحداد في غزة وخليل الحية في الخارج
الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل قائد حماس في غزة محمد السنوار في 13 مايو
المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس: ترامب يطالب بإطلاق سراح كل الرهائن لدى حماس ودخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة
الخارجية الصينية: نحتج على تصريحات وزير الدفاع الأميركي بشأن تايوان
حماس: سنطلق سراح 10 رهائن ونسلم 18 جثة مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين
مصادر مصرفية في #صنعاء: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف 537 ريالاً لشراء الدولار و 140.5 ريالات لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسات ترامب بين الراعي والذئب
سياسات ترامب بين الراعي والذئب

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 13 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

سياسات ترامب بين الراعي والذئب

إيطاليا تلغراف جواد العناني سياسي واقتصادي أردني يوم الأربعاء، الموافق 28 من شهر مايو/ أيار الماضي، نشر الاقتصادي الأردني الدكتور عدلي قندح مقالاً في صحيفة الدستور الأردنية رفع فيه الغطاء عن قضية مهمّة، وتساءل فيه 'هل يَخلُفُ اليورو الدولار؟'، وبمعنى آخر، هل سيتمكن اليورو، ثاني أقوى عملة دولية في العالم، من أن يزحزح الدولار عن المركز الأول ويحلّ مكانه؟ وقد ينطوي السؤال على تفاؤل حيال اليورو، لكن دكتور قندح يقدم شرحاً مباشراً متوازناً يبين فيه نقاط الضعف والقوة. وسوف نأخذ السؤال الذي طُرح من دكتور قندح، ونستفيد من الحقائق الأساسية التي اعتمدها في تحليله ونضيف عليها بعض التوقعات من الخريطة ذات الخطوط المتشابكة (Charade)، التي يخلقها الرئيس دونالد ترامب بتصريحاته وتغييراته المفاجئة لتوجّهاته وقراراته. وهذه الفوضى الاتجاهية في الميول والتحوّلات قد تزيد عدد المحبطين والخاسرين في أسواق المضاربة والمراهنات إلى حدٍ يعوفون عنده الدولار، ويسعون للتحوّل إلى ثاني عملة دولية وهي اليورو، دعونا نستكشف. يقول الدكتور عدلي قندح إنّ الدولار يشكل حالياً نحو 58% من الاحتياطات الرسمية للدول بالعملات الأجنبية مقارنة بنسبة 20% لليورو الذي يقع في هذا المضمار في المركز الثاني، ويخبرنا كذلك أن الدولار ما يزال عملة تسديد المدفوعات العالمية بنسبة 42%، بينما يشكل اليورو نسبة 32% بصفته عملة تسديد وتسويات للمدفوعات في العالم. وتحسّن موقف اليورو كثيراً مقارنة مع 3 أو 4 سنوات سابقة، لكنّه لم يتمكن من أن يسبق الدولار. وساهم استقرار السياسات النقدية التي يقوم بها البنك المركزي الأوروبي في دعم الثقة باليورو على حساب الدولار، غير أنّ الاتحاد الأوروبي ما يزال غير قادر على تطبيق المعايير المالية (Fiscal Standards) على كل الدول الأعضاء فيه، خاصة بعض دول أوروبا الشرقية. وقد فتح هذا الأمر التساؤل الكبير لدى الأوروبيين عمّا إذا كان قرار التوسعة وضمّ أعضاء جدد للاتحاد قراراً صائباً؟ وهناك كثيرون يقولون إنه كان قراراً متسرعاً تحكّمت فيه العواطف والظروف السياسية والجيوسياسية أكثر مما أملته المعايير الهادئة العقلانية. والنقطة الثانية المهمة التي يمرّ عليها الكاتب المجتهد الدكتور عدلي قندح مرور الكرام هي القوة الاقتصادية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ويقول لنا إنّ الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي بلغ 14 تريليون دولار، لكنّ هذا الرقم قديم، ففي عام 2023 بلغ الناتج المحلي الإجمالي له حوالى 18.6 تريليون دولار أو ما نسبته 17.6% من الناتج الإجمالي للعالم كله، لكنّ توقعات النمو في دول الاتحاد ما تزال متفائلة، ويتوقع جمهرة من الاقتصاديين والمراكز الهامة أن يصل الرقم إلى 18.8 تريليون دولار في نهاية عام 2025 الحالي. وبالمقارنة مع الصين، فإن الناتج المحلي الأوروبي يتفوق على الناتج المحلي الصيني، وقُدِّر أن يبلغ عام 2023 ما مقداره 17.8 تريليون دولار، وسوف يرتفع ليصل إلى 19.23 تريليون دولار عام 2025 ما يجعله متفوقاً على أوروبا. ولذلك فإن الصين التي تحتل المركز الثاني بمعايير الأرقام الجارية والمركز الأول متفوقة على الولايات المتحدة بمقياس القوة الشرائية المكافئة (PPP)، وستبقى هي الأقرب لمنافسة أوروبا، وسيكون اليوان الصيني (RPM) منافساً لليورو، ولربما يتفوّق عليه بصفته عملةَ احتياطيّ وعملة تسديد المدفوعات قبل العام 2030. وهذا التحليل يقودنا إلى التساؤل: إذا بقيت الأمور تخضع لمنطق الأرقام ومعاييرها ومعدلات النمو وتفوقها فإنّ العالم يجب أن يجنح بتفكيره تدريجياً نحو ما نادى به الاقتصادي كندي الجنسية والأستاذ في جامعة كولومبيا والمستشار السابق للحكومة الصينية روبرت مَنديل، الذي فاز بجائزة نوبل في الاقتصاد العام 1999 لأبحاثه المتقدمة في مجال السياسة النقدية الديناميكية ونظرية مناطق العملات المثلى أو ما سماه (optimum currency areas)، وقد قال إنّ الاستقرار النقدي العالمي سوف يتحقق عندما يتخلى العالم عن نظام العملة الواحدة، ويتحول إلى نظام متعدّد العملات، وقد خصص لهذا الغرض ثلاث مناطق نقدية وهي منطقة الدولار ومنطقة اليورو ومنطقة اليوان الصيني. وكتب اقتصاديون بارزون لاحقون في هذا الموضوع، ومنهم ريتشارد كوبر السياسي وأستاذ الاقتصاد في جامعة هارفارد، الذي أيّد فكرة ثلاث مناطق عملات، لكنه دافع عن الين الياباني ليكون العملة الثالثة بدلاً من العملة الصينية. وهناك اقتصاديون كثر كتبوا في هذا الموضوع، مثل كوهين وأوبنهايمر وبالاسا وغيرهم. ولكنّ أحداً منهم لم يكتب عن الوسيلة التي يمكن استخدامها للانتقال من نظام العملة الواحدة إلى نظام العملات الثلاث، ولا ننسى أنّ معظم هذه الأفكار كُتبت في نهاية الستينيّات وبداية السبعينيّات من القرن الماضي، حين كان وضع الدولار ضعيفاً ومتأرجحاً خاصّة عندما أقدمت إدارة الرئيس ريتشارد نيكسون على تخفيضه مرتين خلال الفترة 1971 إلى 1973، وقد سميت هذه السياسة بهزة نيكسون، التي أنهت عملياً اتفاقية بريتون وودز المعقودة عام 1944 باتباع نظام سعر الصرف الثابت المستقرّ للدولار حيال الذهب. ومن بعدها تبنى صندوق النقد الدولي نظام حقوق السحب الخاص، التي كانت وحدة مساوية لكمية من الذهب، ويدخل في تقييمها سلة من العملات، وبناءً عليها تقاس أسعار صرف العملات للدول الأعضاء في الصندوق. لكنّ هذا النظام لم يدم سوى لعدد من السنوات، حتى استعاد الدولار قوته في مطلع التسعينيّات بعد انفجار أزمة المديونية العالمية أو ما سمي (Debt hangover)، وجرى من خلاله استخدام الدولار عملةً لسداد ديون قابلة للتخفيض إنْ وافق حاملها على استبدالها بأرصدة مقبولة للدائنين (Debt equity swap)، وحصل بعدها استقرار طويل الأمد. كان للدولار من ناحية، وسعي الصين لدخول أسواق التصدير العالمية بأسعار منافسة، الأمرُ الأكبرُ في استقرار الوضع النقدي الدولي وهيمنة الدولار. أما سياسات الرئيس دونالد ترامب في الوقت الحالي فهي ضوضائية، وصعبة القراءة، ومن يسعى لفكّ طلاسمها فهو مهووس أو مشوّش لدرجة كبيرة، ويحتاج إلى قراءة الفنجان ليعلم ما وراء الغيوم. هل يريد الرئيس الأميركي للدولار أن يتراجع سعر صرفه مقابل العملات الرئيسية الأخرى في العالم؟ هذا أمر له مبرّراته الواضحة؛ فاتباع أسلوب رفع التعرفة الجمركية على مستوردات الولايات المتحدة، والسعي لإعادة العمليات الإنتاجية الصناعية إلى داخل الولايات المتحدة، والسعي لتخفيف ثقل المديونية الأميركية، تتطلب دولاراً أضعف، فالدولار الأضعف يجعل أسعار السلع والخدمات الأميركية أقل كلفة على المستوردين لها. وإعادة التصنيع داخل أميركا سترفع كلف الإنتاج الأميركي. ومن أجل الحفاظ على درجة من التنافسية فإن هبوط سعر الدولار يأتي مناسباً لمواجهة هذا الارتفاع. وأخيراً وليس آخراً فإنّ الدولار الرخيص يقلّل من كلفة سداد الديون على الخزينة الأميركية، لذلك كان الرئيس ترامب يضغط على رئيس البنك الاحتياطي الأميركي جيروم باول، بتخفيض أسعار الفوائد على الدولار، حتى يسعى حاملوه للتخلّص منه، ما يزيد من تراجع سعر صرفه. ولكنّ الأسلوب الذي يتبعه الرئيس ترامب هو الذي يخلق التوقعات المتقلبة، التي تنعكس على أسعار الأوراق المالية مثل السندات والأذونات والقبولات وغيرها، وعلى أسعار الأسهم في البورصات، وعلى قيمة موجودات صناديق التقاعد والادّخار والاستثمار، ولذلك فإنّ أي تصريح منه حول أسعار عملات الكريبتو برفعها أو بخفضها يدفع معارضيه إلى النقد والتلميح بالفساد، ولهذا فإن الفوضى ستقود كثيراً من الدول المتضرّرة من هذه التقلبات إلى ظاهرة 'الراعي والذئب'. سنصدّق الرئيس ترامب أول مرة وثاني مرة، خاصّة عندما يصيح بسياسات تبدو كأنه رأى الذئب يهاجم قطيع الغنم أو الراعي، ولكن عندما يكثر صياح الراعي اللّعوب 'احذروا الذئب'، فإنّ الآخرين سيضحكون غير مصدِّقين أو غير مبالين، حتى لا يقدموا للراعي الاكتفاء بأن صياحه قد أثار رعبهم بالاتجاه الذي يريده. إذا حصل هذا فإن الأمور الاقتصادية والنقدية الدولية ستعاني حتى يتمكّن العالم من خلق نُظم عالمية جديدة.

دونالد ترامب: إيران تتباطأ بقرارها بشأن الاتفاق النووي
دونالد ترامب: إيران تتباطأ بقرارها بشأن الاتفاق النووي

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 17 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

دونالد ترامب: إيران تتباطأ بقرارها بشأن الاتفاق النووي

إيطاليا تلغراف نشر في 5 يونيو 2025 الساعة 7 و 06 دقيقة إيطاليا تلغراف قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن إيران تتباطأ في اتخاذ قرار بشأن إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة، مشددا على أنه يريد منها 'ردا نهائيا في فترة زمنية قصيرة جدا'. وذكر ترامب -في منشور على منصته تروث سوشيال- أنه ناقش مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي، الأربعاء، ملف إيران، وأخبره بأنه لا يمكنها امتلاك سلاح نووي. وقال الرئيس الأميركي إن بوتين ألمح إلى أنه قد يشارك في المباحثات الهادفة للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن برنامج إيران النووي، ورأى أن ذلك قد يكون مفيدا في التوصل إلى حل سريع. وفي وقت سابق الأربعاء، أكد المرشد الإيراني علي خامنئي تمسك بلاده بتخصيب اليورانيوم، قائلا إن الصناعة النووية الإيرانية لن يكون لها أي فائدة من دون قدرات التخصيب. ورأى خامنئي أن 'المطلب الأميركي الأساسي هو ألا نمتلك صناعة نووية، أن نحتاج إليهم في مختلف المجالات. قادة الولايات المتحدة يكررون هذا المطلب بأشكال مختلفة ويعارضون تقدمنا. يجب أن تدرك الإدارة الأميركية والكيان الصهيوني أنهما لن يتمكنا من تفكيك برنامجنا النووي'. وأعلنت إيران، السبت الماضي، أنها تسلمت 'عناصر' اقتراح أميركي لاتفاق نووي، في أعقاب 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بوساطة عمانية، بدأت في أبريل/نيسان الماضي. ولا تزال مسألة تخصيب اليورانيوم نقطة خلاف رئيسية بين واشنطن وطهران، إذ تؤكد الأخيرة حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم لأغراض مدنية، الأمر الذي ترفضه الولايات المتحدة. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز، أول أمس الثلاثاء، عن مسؤولين إيرانيين وأوروبيين أن إدارة ترامب اقترحت صيغة تسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة ريثما يتم التوصل إلى خطة تفصيلية لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي. وفي هذا الإطار ستساعد الولايات المتحدة في بناء مفاعلات نووية للطاقة في إيران، كما ستتفاوض بشأن إنشاء منشآت للتخصيب تدار من قبل اتحاد يضم دولا إقليمية. وما أن تبدأ إيران بالحصول على فوائد من هذه الترتيبات، سيتعين عليها التوقف عن أي تخصيب داخل أراضيها، وفقا لما نقلته الصحيفة الأميركية. من جانبها، تتمسك إيران بتخصيب اليورانيوم وتطالب برفع العقوبات عنها والحصول على ضمانات بعدم تكرار الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي كما حدث عام 2018 خلال ولاية ترامب الأولى. المصدر: الجزيرة + وكالات

المندوبة البريطانية تؤيد دعوة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق فوري ومستقل في حوادث مقتل فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات ومحاسبة الجناة
المندوبة البريطانية تؤيد دعوة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق فوري ومستقل في حوادث مقتل فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات ومحاسبة الجناة

خبر للأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • خبر للأنباء

المندوبة البريطانية تؤيد دعوة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق فوري ومستقل في حوادث مقتل فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات ومحاسبة الجناة

الزعيم الكوري الشمالي يتعهد بتقديم دعم غير مشروط لروسيا في حربها ضد أوكرانيا قرار ترامب بحظر دخول مواطني 12 دولة (بينها اليمن) إلى الولايات المتحدة يدخل حيز التنفيذ في 9 يونيو الجاري شبكة CBS نيوز: ترمب يوقع قرارا بحظر سفر مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة ترامب يوقع أمراً بحظر دخول مواطني 12 بلداً منها اليمن وأفغانستان وإيران وليبيا والصومال والسودان السلطات الروسية: هجمات أوكرانية جديدة بطائرات مسيرة تستهدف مصادر الطاقة في زابوروجيا وخيرسون هيئة البث الإسرائيلية: "مؤسسة غزة الإنسانية" تعلن أن مراكز توزيع المساعدات ستكون مغلقة صباح الخميس لأسباب تنظيمية رويترز: هجمات أوكرانية بطائرات مسيرة تصيب أهدافا للطاقة في المناطق الخاضعة لسيطرة روسيا في زابوريجيا وخيرسون البيت الأبيض بعد انتقادات ماسك لقانون الموازنة: لن نتشاور معه في كل قرار سياسي مندوب الصين أمام مجلس الأمن: نحث الولايات المتحدة على تبني موقف متوازن إزاء الحرب في غزة مندوب روسيا أمام مجلس الأمن: نرى الآن من يريد السلام في الشرق الأوسط ومن يواصل الألاعيب الجيوسياسية حماس: نستهجن بشدة أن تتصدى الإدارة الأمريكية لإرادة العالم بأسره حيث أيدت 14 دولة من أصل 15 بمجلس الأمن القرار المندوبة البريطانية تؤيد دعوة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق فوري ومستقل في حوادث مقتل فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات ومحاسبة الجناة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store