سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يتراجع لأقل من 49 جنيهاً بمنتصف تعاملات الأحد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 18 دقائق

• صحيفة سبق

دبي تسجّل قفزة سياحية في 2025: نصف مليون زائر إضافي والسعوديون والخليجيون في الصدارة

حققت دبي إنجازًا جديدًا في قطاع السياحة باستقبالها 9.88 ملايين زائر دولي خلال النصف الأول من عام 2025، بزيادة تُقدّر بنحو نصف مليون سائح مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وبنسبة نمو بلغت 6%، وفقًا لتقارير دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وتصدّر السياح السعوديون ودول مجلس التعاون الخليجي قائمة الأسواق الرئيسة، حيث بلغ عدد الزوار الخليجيين 1.51 مليون زائر، ما يعادل 15% من إجمالي عدد الزوار. كما سجلت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 1.12 مليون زائر، بنسبة 11%، ما يعكس الدور الحيوي للمنطقة في دعم النمو السياحي لدبي. ويُعزى هذا الأداء الاستثنائي إلى رؤية استراتيجية جعلت من دبي واحدة من أسرع مدن العالم نموًا، وأبرز الوجهات العالمية جذبًا للسياح والمستثمرين، مدعومة ببنية تحتية حديثة وتجارب سياحية مبتكرة، بما ينسجم مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33. القطاع الفندقي سجل بدوره نتائج قوية، حيث ارتفعت نسبة الإشغال إلى 80.6% مقارنة بـ78.7% في النصف الأول من 2024، وبلغ عدد الغرف المحجوزة 22.24 مليون غرفة، بزيادة 4%. كما ارتفع متوسط سعر الغرفة إلى 584 درهمًا، وارتفع العائد على الغرفة المتوفرة بنسبة 7%. وبلغ عدد الغرف الفندقية 152,483 غرفة موزعة على 822 منشأة، ما يعكس تنوّع الخيارات الفندقية وتوسع السوق. وساهمت الحملات الترويجية العالمية، مثل "اختر قصتك" و"صيف لا يُنسى"، إلى جانب شراكات استراتيجية مع علامات كبرى مثل ماريوت، حياة، وبريمير إن، في تعزيز مكانة دبي على خارطة السياحة العالمية. كما شهدت الإمارة افتتاح فنادق جديدة منها جميرا مرسى العرب، فيدا دبي مول، وبيلتمور البرشاء. دبي حافظت على صدارتها العالمية بحصولها على المرتبة الأولى في جوائز "تريب أدفايزر 2025" كأفضل وجهة سياحية، كما اعتُبرت أكثر مدينة أمانًا للمسافرات المنفردات، ونالت في إبريل 2025 شهادة أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في نصف الكرة الشرقي. وفي قطاع المطاعم، ضم دليل ميشلان بنسخته الرابعة 119 مطعمًا تمثل 35 مطبخًا عالميًا، بينها مطعمان حصلا على ثلاث نجوم ميشلان لأول مرة في تاريخ المدينة.

حضرموت نت

منذ ساعة واحدة

• حضرموت نت

تحرك حكومي نوعي لدعم استقرار الصرف وتوفير العملة الصعبة للمستوردين لضمان خفض أسعار السلع.. تطور مهم

اجتمع وزير الصناعة والتجارة محمد الأشول بكبار التجار والمستوردين في العاصمة المؤقتة عدن، موجّهًا رسائل مباشرة وصريحة: 'لا مبرر لبقاء الأسعار مرتفعة، والعملة الوطنية استعادت جزءاً كبيراً من قيمتها'. الاجتماع، الذي وصفه مراقبون بأنه 'اجتماع مواجهة بين الواقع الاقتصادي وتجار السوق'، ناقش بشفافية وجدية ملف الأسعار، خصوصاً في السلع الغذائية والاستهلاكية التي لا تزال تكوي جيوب المواطنين رغم تراجع سعر الدولار من حوالي 3000 ريال إلى 1788 ريالًا، والريال السعودي من 790 إلى 470. وأكد الوزير الأشول أن الوزارة لن تقف متفرجة، مشددًا على ضرورة إصدار قوائم سعرية جديدة تعكس التحسن الكبير في سعر صرف العملة المحلية. وأعلن عن اجتماع مرتقب مع محافظ البنك المركزي لبحث دعم استقرار الصرف وتوفير العملة الصعبة للمستوردين، في إطار حزمة إجراءات تهدف إلى كبح جماح الأسعار في الأسواق المحلية. الوزير لم يكتفِ بالتحذير، بل أشار إلى تفعيل دور اللجنة الوطنية لتنظيم الاستيراد، بما يضمن تدفق السلع الأساسية بأسعار عادلة، ومنع استنزاف العملة الأجنبية، داعياً التجار إلى مراعاة الظروف الصعبة للمواطنين والعمل بمبدأ 'لا ضرر ولا ضرار'. وفي موقف داعم، أكد نائب رئيس اتحاد الغرفة التجارية بعدن، أبوبكر باعبيد، أهمية الشراكة بين القطاع الخاص والوزارة، داعيًا إلى تنسيق الجهود لضبط السوق وتعزيز الأمن الغذائي. حملات رقابة لا تتوقف وفي الأثناء، تتواصل لليوم الثالث على التوالي حملات رقابية موسعة تنفذها وزارة الصناعة والتجارة بالتنسيق مع السلطات المحلية في محافظات عدن، تعز، مأرب، حضرموت، المهرة، والحديدة. الحملة تهدف إلى إلزام التجار بالتسعيرات الجديدة ومواجهة أي محاولات احتكار أو تلاعب بالأسعار، وسط تحذيرات صريحة باتخاذ إجراءات قانونية رادعة بحق المتلاعبين.

الشرق الأوسط

منذ 2 ساعات

• الشرق الأوسط

السعودية تستضيف «كوموشن» العالمية لأول مرة في الشرق الأوسط

أعلنت الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، الأحد، استضافة مدينة الرياض لفعالية «كوموشن» العالمية في الربع الرابع من عام 2025، وذلك لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط. وتأتي الفعالية في وقت حقق فيه قطاع الفعاليات والمؤتمرات نمواً تجاوز 44 في المائة خلال السنوات الخمس الماضية، ومن المتوقع أن تستقبل المملكة أكثر من 8 ملايين زائر أعمال سنوياً بحلول عام 2030. وتمثل «كوموشن» منصة عالمية تجمع بين قادة التنقل الحضري والتقنيات المستقبلية، لرسم ملامح مستقبل المدن الذكية والنقل. وجاءت الاستضافة «كوموشن» نتيجة مباشرة لجهود الهيئة في تطوير الأعمال واستقطاب الفعاليات العالمية ذات التأثير، ضمن استراتيجية المملكة لتعزيز مكانتها بوصفها مركزاً عالمياً لقطاع الفعاليات والمؤتمرات. وتعكس هذه الخطوة نضج القطاع في المملكة وأهميته المتنامية على الساحة الدولية، حيث يُعد من المحركات الأساسية لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030» من خلال دعم الابتكار، وتمكين تبادل المعرفة، وجذب الاستثمارات في القطاعات التحولية. وستجمع نسخة الرياض من «كوموشن» نخبة من القادة العالميين في قطاعات البنية التحتية، والاستدامة، والتقنيات الحضرية والتنقل الذكي، من خلال جلسات حوارية رفيعة المستوى، وعروض ابتكارية، وفرص تواصل استراتيجية. كما ستُسلط الفعالية الضوء على مشاريع المملكة العملاقة، واستثماراتها في البنية التحتية الذكية. وتؤكد استضافة «كوموشن» على نهج المملكة المتكامل في جذب الفعاليات العالمية من خلال الترويج المدروس، وحزم الحوافز، والرؤية الطموح.