logo
على مراحل.. هذه خطة إسرائيل لاحتلال غزة

على مراحل.. هذه خطة إسرائيل لاحتلال غزة

ليبانون 24منذ 5 ساعات
نشرت القناة الـ"12" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إن الجيش الإسرائيليّ يستعد لتقديم خطته العملياتية لاحتلال مدينة غزة إلى القيادة السياسية في غضون أسبوعين.
العملية العسكرية المرتقبة تستهدف بشكلٍ أساسي المدينة والمخيمات المركزية، وذلك تنفيذاً لتعليمات المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت).
وتشمل المرحلة الأولى تجنيد ما يصل إلى 250 ألف جندي احتياط، في أكبر تعبئة من نوعها، مع فرض تطويق كامل لمدينة غزة لإغلاق طرق الإمداد وعزلها عن محيطها، بهدف إضعاف قدرات حركة حماس.
كذلك، ستُقام مناطق إنسانية محمية، تضم 12 محطة مركزية لتوزيع المساعدات الغذائية بإشراف إسرائيلي.
وفي المرحلة التالية، سيبدأ نقل السكان المدنيين خارج المدينة، تمهيداً للسيطرة عليها بالكامل، وإزالة جيوب المقاومة الفلسطينية ، مع احتمال توسيع العمليات لتشمل المخيمات المركزية.
وحدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شهر تشرين الأول موعداً لإتمام الاستعدادات، بما يمنح فرصة للتحركات السياسية أو التفاوض بشأن صفقة تبادل أسرى، مع الإبقاء على التهديد العسكري قائماً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخارجية الصينية: ننعى الصحفيين الذين فقدوا أرواحهم بشكل مأساوي في غزة
الخارجية الصينية: ننعى الصحفيين الذين فقدوا أرواحهم بشكل مأساوي في غزة

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الخارجية الصينية: ننعى الصحفيين الذين فقدوا أرواحهم بشكل مأساوي في غزة

نعت الخارجية الصينية، الصحفيين الذين فقدوا أرواحهم بشكل مأساوي في غزة، حسبما افادت قناة ' القاهرة الإخبارية ' فيخبر عاجل . وقالت الخارجية الصينية: 'نعارض الإجراءات التي تضر بالمدنيين وندين الأعمال العنيفة التي تستهدف الصحفيين '. وأضافت الخارجية الصينية:" على إسرائيل وقف عمليتها العسكرية في غزة فورا واستئناف وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل". وفي وقت سابق، قال أفخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي، عن المراسل أنس الشريف، عبر صفحته الرسمية على منصة "اكس" 'لم يكن صحفيًا بل كان عنصرًا حمساويًا يعمل بغطاء صحفي.' و أضاف: "لقد كان ينتمي لحماس فكرًا وعملًا حيث كشفت وثائق حماس الداخلية بشكل لا لبس فيه انتماء أنس إلى صفوف حماس العسكرية حتى أطل علينا فجأة بعد مجزرة السابع من أكتوبر بلقب صحفي".

هذا "أخطر" سيناريو ينتظر إسرائيل!
هذا "أخطر" سيناريو ينتظر إسرائيل!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

هذا "أخطر" سيناريو ينتظر إسرائيل!

نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً قال فيه إن إسرائيل تواجهُ تحديات عسكرية معقدة في خططها لاستهداف ما قالت إنهما "آخر معقلين لحركة حماس في غزة". ويشكك التقرير في مدى إمكانية إسرائيل لتحقيق أهدافها المعلنة، خصوصاً إنقاذ الأسرى لاسيما أنه لا توجد مناطق آمنة لإخلاء المدنيين الفلسطينيين والبالغ عددهم نحو 2 مليون فلسطيني. وفي السياق، أكد الخبير العسكري والإستراتيجي، العقيد الركن حاتم كريم الفلاحي أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية حول العملية العسكرية المرتقبة تكشف عن توجه إسرائيلي لاستهداف الموقعين الأخيرين تحت سيطرة فصائل المقاومة. ويتكوَّن الموقعان من القاطع الأوسط الذي يضم مناطق دير البلح والمغازي والبريج، ومدينة غزة التي دخلها الجيش الإسرائيلي في بداية العملية العسكرية ثم انسحب منها لاحقاً. وفي هذا السياق، أشار الفلاحي إلى أن الخيارات الإسرائيلية المُرتقبة تتضمن شن عملية عسكرية ضد هذين الموقعين، مما يتطلب عملية إخلاء شاملة للسكان على غرار ما حدث في مدينة رفح، لكنه حذر من أن هذا الأمر يستغرق وقتاً طويلاً نظراً لوجود أكثر من مليوني نسمة في هذه المناطق. وعلى صعيد التكتيك، أوضح الخبير العسكري أن العملية قد تكون باتجاه واحد أو باتجاهين، حيث يمكن للفرقة 162 العاملة في مناطق الشمال ضمن قيادة المنطقة الجنوبية، أو الفرقة 36 العاملة في مناطق الوسط ضمن قيادة المنطقة الشمالية، أن تتولى تنفيذ العملية، مشيراً إلى أن الفرق النظامية هي التي ستكلف بهذه المهمة. وفي ما يتعلق بادعاءات نتنياهو حول سرعة العملية المرتقبة، شكّك الفلاحي في إمكانية تحقيق ذلك، مؤكداً أن هذا الأمر يعتمد على عوامل عديدة، أبرزها قدرة الجيش الإسرائيلي على تحقيق أهدافه المعلنة والمتمثلة في تفكيك حماس بشكل كامل ونزع السلاح والوصول إلى البنى التحتية والأسرى. أيضاً، حذّر الخبير العسكري من صعوبة العملية وشراستها المتوقعة، مشيراً إلى وجود منطقة كاملة خارج السيطرة الإسرائيلية تحتوي على بنية تحتية متكاملة لفصائل المقاومة لم تتأثر بالعمليات العسكرية السابقة، مما يعني أن الجيش الإسرائيلي سيدفع ثمنا باهظا في عملية التوغل. (الجزيرة نت) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تقلق إسرائيل كثيراً.. ماذا نعرف عن "أنفاق غزة"؟
تقلق إسرائيل كثيراً.. ماذا نعرف عن "أنفاق غزة"؟

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

تقلق إسرائيل كثيراً.. ماذا نعرف عن "أنفاق غزة"؟

منذ سنوات طويلة، وحتى قبل معركة "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة " حماس" ضد إسرائيل يوم 7 تشرين الأول 2023، يكثرُ الحديث عن أنفاق الحركة داخل غزة، وهي التي تُعرف باسم "مترو غزة". بسبب هذه الأنفاق، استطاعت "حماس" الصمود خلال الحرب الإسرائيلية عليها لما يُناهز العامين. أيضاً، لعبت هذه الأنفاق دوراً كبيراً في استمرار عمليات الحركة ضد الجيش الإسرائيلي المُتواجد داخل القطاع، وبالتالي جعل الآلة العسكرية الإسرائيلية تحت التهديد المُباشر. وحالياً، فإن الحديث عن خطط إسرائيلية لاحتلال غزة يبرز بشدة، وهو سيناريو يجري التحذير منه دولياً، لكن في المقابل، يتوقع المُراقبون أن تلعب أنفاق "حماس" دوراً كبيراً في التصدّي لذلك الاحتلال ، ما سيفتحُ الباب أمام حرب استنزافٍ كبيرة ستشهدها إسرائيل. فماذا نعرفُ عن "أنفاق غزة" وماذا تقول المعلومات عنها؟ - تُعرف شبكة الأنفاق باسم "مترو غزة"، ويُقدّر أن حجمها يمتد لمئات الكيلومترات تحت أراضي غزة، ما يفوق الطول الكلي لخطوط مترو لندن - وزارة الدفاع الإسرائيلية تُقدّر أن هناك أكثر من 5,700 فتحة دخول للأنفاق، وقد استُخدم في بنائها ملايين الكيلوغرامات من الأسمنت والفولاذ - الأنفاق مُزودة بشبكات كهرباء واتصالات، كما أنها تتضمن أرصفة سكك مع غرفٍ للقيادة، وأماكن للاحتجاز والتدريب - الأنفاق بُنيت لتحاكي بنية تحتية عسكرية أكثر من كونها مجرد ممرات؛ وهي مؤثرة في تأمين استمرارية القيادة والخدمات داخل غزة - تُستخدم الأنفاق لتخزين الأسلحة، تنظيم الأوامر، والتدريب، بالإضافة إلى كسر آليات المراقبة الإسرائيلية (مثل التنصت الجوي أو عبر الأقمار الصناعية) - تساعد على حماية القادة والقيادة مقارنة بالأسلوب التقليدي لتطور غير حكومي في الحرب، حيث أصبحت شبكة أنفاق استراتيجية سياسية وعسكرية متكاملة - تعرض العديد من أنفاق غزة للتدمير من قبل الجيش الإسرائيلي، لكن العديد منها ما زال فعالاً وغير مكشوف - شبكة أنفاق حماس في غزة هي أكثر من مجرد بنية تحتية للهروب أو التهريب، فهي بنية سياسية وعسكرية تخدمها تجهيزات متقدمة - تفكيك تلك الأنفاق يحتاجُ إلى وقتٍ طويل وجهد مُركز وهو أمر يدل على أن الحرب قد تستمر لسنوات طويلة إن أصرّت إسرائيل على تدمير كافة الأنفاق المتشعبة والكثيرة والتي لا يمكن تدميرها بسهولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store