ارتفاع أسعار النفط وخام برنت يسجل 66.47 دولار للبرميل
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت عند التسوية 1.13 دولار أو 1.73بالمئة إلى 66.47 دولار للبرميل.
وأنهى خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي الجلسة مرتفعا 1.21 دولار أو 1.91 بالمئة إلى 64.58 دولار.
وعلى أساس أسبوعي، حقق كلا الخامين القياسيين مكاسب عند التسوية بعد تراجعهما لأسبوعين متتاليين. وصعد خام برنت 2.75 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وزاد خام غرب تكساس الوسيط 4.9 بالمئة.
وقال فيل فلين كبير المحللين لدى برايس فيوتشرز جروب "أعتقد أن تقرير الوظائف إيجابي جدا... لم يكن قويا أكثر مما ينبغي ولا ضعيفا أكثر من اللازم لكنه في المسار الصحيح لزيادة فرص خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي لأسعار الفائدة" في إشارة للبنك المركزي الأمريكي.
وأظهر تقرير وزارة العمل الأمريكية الشهري بشأن التوظيف استقرار معدل البطالة عند 4.2 بالمئة الشهر الماضي. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل اليوم الجمعة إن الوظائف في القطاعات غير الزراعية زادت 139 ألف وظيفة في مايو أيار، وذلك بجانب تعديلات بالخفض لتقديرات أشهر ماضية أظهرت تراجع الطلب في سوق العمل.
ومن شأن خفض أسعار الفائدة، وهو ما يريده بشدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تعزيز النمو الاقتصادي وبالتالي الطلب على النفط.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن المحادثات التجارية بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ جرت بناء على طلب من واشنطن أمس الخميس. وقال ترامب إن المكالمة أفضت إلى "نتيجة إيجابية للغاية".
وواصلت سوق النفط التأرجح في الفترة الماضية وسط أنباء عن إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية والبيانات التي تظهر إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد العالمي بحالة الضبابية فيما يتعلق بالحرب التجارية وتداعيات الرسوم.
ووافق تحالف أوبك+ يوم السبت على زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز. ورفض التحالف اقتراحا من السعودية بزيادة أكبر في الإنتاج في إطار سياسة أوسع نطاقا لاستعادة الحصة السوقية للتحالف.
وقالت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة اليوم الجمعة إن عدد منصات النفط والغاز الأمريكية ، وهو مؤشر مبكر على الإنتاج المستقبلي، تراجع إلى 559 منصة في الأسبوع المنتهي في السادس من يونيو حزيران وهو الأدنى منذ نوفمبر تشرين الثاني 2021.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
الساحل الشمالي المصري مولّع : أسعار الإقامة تقفز إلى مستويات غير مسبوقة
يشهد الساحل الشمالي المصري هذا الصيف ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الإقامة، حيث وصلت الليلة الواحدة في بعض الشاليهات الفاخرة إلى 15 ألف دولار، وسط طلب متزايد وإقبال واسع من النخب والمصطافين، بحسب ما كشفه رئيس شركة الوادي للسياحة. وأكد المسؤول أن الأسعار في الوحدات السكنية الفاخرة مرشحة لـ تجاوز حاجز 15 ألف دولار خلال أشهر الصيف، بعد قفزات كبيرة شهدها السوق خلال الأعوام الماضية، مدفوعة بندرة المعروض وارتفاع مستوى الرفاهية في المشروعات العقارية الجديدة. وبلغت أسعار الغرف في الفنادق الأقل من 4 نجوم بين 5,000 و10,000 جنيه للفرد في الليلة، والغرف في فنادق 5 نجوم: بين 10,000 و15,000 جنيه للفرد في الليلة. وتبلغ الطاقة الفندقية العاملة حاليًا في الإسكندرية والساحل الشمالي نحو 8,900 غرفة، منها 4,800 غرفة في الساحل الشمالي ومطروح، و4,100 غرفة في مدينة الإسكندرية. وتحول الساحل الشمالي إلى وجهة مترفة في صيف 2025، لكن الأسعار تثير تساؤلات حول قدرة الطبقة المتوسطة على مجاراة موجة الغلاء السياحي.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
من التحالف إلى الصدام نهاية العلاقة «الرائعة»
الدرس المستفاد قبل أن نبدأ هو أنه لا تحالفات دائمة فى السياسة ولا أصدقاء حقيقيين عندما تُبنى العلاقة على المصالح، لأنه بانتهاء المصلحة تنتهى الصداقة. لطالما بدت العلاقة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ورجل الأعمال المثير للجدل إيلون ماسك كتحالف استثنائى يجمع بين السلطة السياسية والهيمنة التكنولوجية. فترامب، الذى عاد إلى البيت الأبيض فى يناير ٢٠٢٥، لم يتردد فى منح ماسك صلاحيات غير مسبوقة داخل الإدارة الأمريكية، مكلفًا إياه بقيادة «لجنة الكفاءة الحكومية»، وهى كيان جديد يعكس رؤيته لإعادة تشكيل الدولة الفيدرالية على أسس اقتصادية صارمة. فى المقابل، قدّم ماسك دعمًا سخيًا لترامب خلال حملته الانتخابية تجاوز ٢٥٠ مليون دولار، وساهم فى تعزيز حضوره الرقمى عبر منصته «إكس». غير أن هذه العلاقة «الرائعة»، كما وصفها ترامب، بدأت خلال الأشهر الأخيرة فى التصدع والتحوّل إلى صراع مفتوح، يعكس هشاشة التحالفات القائمة على المصالح الشخصية والتقاطع الآنى فى الأجندات. فى بداية الولاية الثانية لترامب، كان ماسك أحد أبرز المقربين منه، وتحوّل بسرعة إلى «ذراعه اليمنى» فى تنفيذ سياسات تقشفية استهدفت ما يُعرف بـ«الدولة العميقة»، من خلال مراجعة نفقات الوزارات والمؤسسات الفيدرالية، وعلى رأسها وزارة الدفاع. وبدعم من ترامب، مارس ماسك ضغوطًا غير مسبوقة على الوكالات الحكومية، وصلت حدّ الدخول إلى بيانات حساسة لملايين الأمريكيين، ما أثار جدلًا قانونيًا وشعبيًا واسعًا، بلغ ذروته فى مظاهرات أمام وزارة الخزانة، طالبت بوقف ما اعتبروه «انقلاباً بيروقراطياً» بقيادة رجل لم يُنتخب ديمقراطيًا. مع ذلك، استمرت العلاقة بين الطرفين فى إطار من التفاهم والتغطية السياسية المتبادلة، إلى أن فجّر مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذى تبناه ترامب الشرارة الأولى للخلاف. يعد الانفجار العلنى هو مشروع القانون «المقزز». أعلن ماسك عبر سلسلة منشورات لاذعة على منصة «إكس» رفضه القاطع لمشروع قانون الموازنة الضخم، واصفاً إياه بـ«الفضيحة المقززة» التى ستقود إلى إفلاس الدولة. وانتقد ماسك بشكل مباشر رفع سقف الدين دون خفض فعلى فى الإنفاق، محذرًا من عجز يصل إلى ٢.٥ تريليون دولار، ما سيُثقل كاهل المواطن الأمريكى بديون كارثية. بل وذهب أبعد من ذلك حين نشر تغريدة قديمة لترامب عام ٢٠١٢ ينتقد فيها العجز، معلّقًا بسخرية: «أين هذا الرجل اليوم؟». ردّ ترامب لم يتأخر، إذ أعرب عن «استياء بالغ» من تصريحات ماسك، مشيرًا إلى أنه لم يكن يتوقع هذا الموقف من شخص «ساعده كثيرًا»، ملمّحًا إلى احتمال انتهاء العلاقة بينهما. وأضاف: «أنا محبط جدًا من إيلون»، واتهمه بالسعى لحماية مصالحه الاقتصادية الخاصة، خصوصًا مع خفض الحوافز الموجهة للسيارات الكهربائية ضمن المشروع.


رواتب السعودية
منذ 3 ساعات
- رواتب السعودية
فيديو يكشف حجم الإنشاءات الهائل في ملعب وسط جدة
نشر في: 7 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي رصد مقطع فيديو متداول حجم التقدم السريع في أعمال الإنشاءات بملعب »وسط جدة« (Jeddah Central Stadium)، الذي يُعد أحد أبرز المشاريع الرياضية الحديثة في المملكة، ضمن خطة تطوير شاملة لمنطقة وسط جدة. ويُشرف على المشروع شركة بارسونز الأمريكية المتخصصة في إدارة المشاريع الكبرى، فيما يتولى أعمال البناء والتنفيذ تحالف مكون من شركة CRCC الصينية وشركة سما السعودية. وتُقدر تكلفة المشروع بنحو 1.7 مليار دولار أمريكي، ويُتوقع عند اكتماله أن يكون من بين أحدث وأضخم الملاعب الرياضية في الشرق الأوسط من حيث التصميم، والتقنيات، ومعايير الاستدامة البيئية. ويمثل المشروع جزءًا من الرؤية الوطنية لتطوير البنية التحتية الرياضية والسياحية في المملكة، ومن المتوقع أن يستضيف فعاليات رياضية عالمية مستقبلية، إلى جانب كونه معلمًا عمرانيًا بارزًا في مدينة جدة. »ملعب وسط جدة« ليس مجرد منشأة رياضية، بل تحفة معمارية تُجسد طموح المملكة في أن تصبح وجهة رياضية وثقافية عالمية. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط رصد مقطع فيديو متداول حجم التقدم السريع في أعمال الإنشاءات بملعب »وسط جدة« (Jeddah Central Stadium)، الذي يُعد أحد أبرز المشاريع الرياضية الحديثة في المملكة، ضمن خطة تطوير شاملة لمنطقة وسط جدة. ويُشرف على المشروع شركة بارسونز الأمريكية المتخصصة في إدارة المشاريع الكبرى، فيما يتولى أعمال البناء والتنفيذ تحالف مكون من شركة CRCC الصينية وشركة سما السعودية. وتُقدر تكلفة المشروع بنحو 1.7 مليار دولار أمريكي، ويُتوقع عند اكتماله أن يكون من بين أحدث وأضخم الملاعب الرياضية في الشرق الأوسط من حيث التصميم، والتقنيات، ومعايير الاستدامة البيئية. ويمثل المشروع جزءًا من الرؤية الوطنية لتطوير البنية التحتية الرياضية والسياحية في المملكة، ومن المتوقع أن يستضيف فعاليات رياضية عالمية مستقبلية، إلى جانب كونه معلمًا عمرانيًا بارزًا في مدينة جدة. »ملعب وسط جدة« ليس مجرد منشأة رياضية، بل تحفة معمارية تُجسد طموح المملكة في أن تصبح وجهة رياضية وثقافية عالمية. المصدر: صدى