
الدولار ينخفض وسط ترقب لصدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في أمريكا
وانخفض مؤشر الدولار 0.2% إلى 98.073، بعد تراجع بنسبة 0.4% الأسبوع الماضي.
وإنخفضت الدولار أمام الين الياباني إلى 147.46 ين بانخفاض قدره 0.20% عن آخر تعاملات أمريكية في ظل إغلاق الأسواق اليابانية بمناسبة عطلة 'يوم الجبل'.
وتذبذب اليوان الصيني في الخارج، ووصل إلى 7.184 للدولار بعد أن أظهرت بيانات مطلع الأسبوع انخفاض أسعار المنتجين في الصين خلال يوليو بأكثر من المتوقع في حين ظلت أسعار المستهلكين دون تغيير.
بينما استقر الدولار الأسترالي عند 0.6526 دولار، قبيل قرار مرتقب من البنك المركزي غدًا الثلاثاء، والذي من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض فيه سعر الفائدة 25 نقطة أساس إلى 3.60 بالمئة بعد أن جاءت بيانات التضخم للربع الثاني دون التوقعات وارتفع معدل البطالة إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات ونصف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 24 دقائق
- حضرموت نت
'اليمن يصنع نفطه من أرضه لأول مرة منذ الحرب'.. حدث نادر يُحدث زلزالًا اقتصاديًا
في خطوة وصفها خبراء اقتصاديون بـ'الانطلاقة الاستراتيجية'، أعلنت وزارة النفط والمعادن بدء التشغيل الفعلي لوحدة إنتاج الأسفلت في مصافي عدن، في مؤشر قوي على عودة الحياة إلى واحدة من أهم المنشآت الحيوية في الاقتصاد اليمني. الخطوة، التي تُعد أول نجاح ملموس في خطة إعادة تأهيل المصفاة، تأتي بعد سنوات من التوقف شبه التام جراء الظروف الأمنية والمالية الصعبة، وتمثّل بوابة لانتعاش قطاع الطاقة في جنوب اليمن، وفق ما أكدته مصادر حكومية رفيعة. 6 آلاف برميل يومياً: بداية عصر التكرير المستقل أكدت وزارة النفط والمعادن أن وحدة تكرير النفط الجديدة في مصافي عدن بدأت اليوم بمعالجة نحو 6 آلاف برميل من النفط الخام يومياً، بتركيز أولي على إنتاج الأسفلت، المادة الحيوية لمشاريع البنية التحتية، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الاستيراد ودعم جهود إعادة الإعمار. وأشارت الوزارة إلى أن هذا الإنجاز يأتي ضمن المرحلة الأولى من خطة شاملة لإعادة تشغيل المصفاة بشكل تدريجي، تمهيداً لرفع الطاقة التكريرية إلى 50 ألف برميل يومياً عند استكمال جميع مراحل التحديث والتمويل. 'هذا ليس مجرد تشغيل وحدة، بل هو بداية لاستعادة السيادة الطاقية' — مصدر في وزارة النفط، مفضّل عدم الكشف عن اسمه مصفاة عدن: من الشلل إلى النهضة كانت مصافي عدن، التي تأسست في السبعينيات، تُعدّ من أبرز المنشآت الصناعية في المنطقة، وتلعب دوراً محورياً في تأمين المشتقات النفطية لليمن والمنطقة. لكن سنوات النزاع جعلتها تعاني من توقف شبه كلي، مع تآكل البنية التحتية ونقص المعدات والتمويل. ومنذ عام 2023، تبذل الحكومة اليمنية جهوداً حثيثة لإعادة تأهيل المصفاة، بالتعاون مع شركات دولية ومؤسسات تمويل إقليمية. وتشير التقديرات إلى أن تكلفة إعادة التشغيل الكامل تصل إلى نحو 300 مليون دولار، جزء منها مطروح للتمويل عبر قرض تجري مفاوضات بشأنه مع جهات تنموية. ماذا يعني ذلك للمواطن والاقتصاد؟ تقليل الاعتماد على الاستيراد : سيُخفّف الضغط على العملة الصعبة. : سيُخفّف الضغط على العملة الصعبة. دعم مشاريع البنية التحتية : توفر كميات محلية من الأسفلت ستسرع إنجاز الطرق والجسور. : توفر كميات محلية من الأسفلت ستسرع إنجاز الطرق والجسور. فرص عمل مباشرة وغير مباشرة : من المتوقع أن تُنشئ خطة التشغيل الكامل لفرص توظيف تفوق 1500 وظيفة. : من المتوقع أن تُنشئ خطة التشغيل الكامل لفرص توظيف تفوق 1500 وظيفة. تعزيز الإيرادات: من المتوقع أن تدرّ المصفاة إيرادات تصل إلى 100 مليون دولار سنوياً عند التشغيل بكامل طاقتها. ما الذي ينتظرنا في المرحلة القادمة؟ رغم التفاؤل، لا تزال التحديات قائمة، أبرزها: استكمال إجراءات القرض التمويلي. تأمين خطوط إمداد النفط الخام. تحديث وحدات التكرير الأخرى (البنزين، الديزل، الغاز). لكن الحكومة تؤكد أن العمل جارٍ على قدم وساق، وأن 'إعادة تشغيل وحدة الأسفلت هي مجرد البداية'. هل نحن على أعتاب نهضة صناعية حقيقية في جنوب اليمن؟ مع عودة مصافي عدن للعمل، هل يمكن أن تصبح اليمن مركزاً إقليمياً لتكرير النفط مجدداً؟


الوطن
منذ 2 ساعات
- الوطن
فجوة أرباح الإعلانات بين عمالقة التواصل الاجتماعي
تكشف بيانات حديثة أن المستخدمين من البلدان ذات الدخل المنخفض يحققون قيمة أقل بكثير للمعلنين مقارنة بنظرائهم في الأسواق الغنية، إلا أن المنصة نفسها تلعب دورًا مهمًا أيضًا. فقد أعلنت منصة رديت هذا الأسبوع عن نمو قوي في إيراداتها بفضل الإعلانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في حين تراجعت أسهم بينتيريست بسبب خيبة آمال المستثمرين من أثر الذكاء الاصطناعي، وسجلت سناب انخفاضًا بنسبة 17% نتيجة تباطؤ نموها مقارنة بالمنافسين. الفجوة بين المنصات في الأسواق الأمريكية والكندية، حققت هذه الشركات الثلاث متوسط إيرادات لكل مستخدم نشط شهريًا يتراوح بين 2.40 و2.80 دولار فقط، وهي أرقام متقاربة نسبيًا. لكن الصورة تختلف تمامًا عند النظر إلى ميتا، إذ تشير التقديرات إلى أن مستخدمها في هذه المنطقة يحقق حوالي 26.73 دولارًا شهريًا، أي ما يعادل نحو 10 أضعاف ما تحققه المنصات المنافسة. ميتا: الصدارة رغم الغموض توقف فيسبوك/ميتا عن نشر بيانات تفصيلية لعدد المستخدمين النشطين يوميًا حسب المناطق، إلا أن تقديرات السوق تشير إلى وجود نحو 250 مليون مستخدم نشط يوميًا في الولايات المتحدة وكندا. وبناءً على إيرادات إعلانية بلغت 20 مليار دولار في هذه المنطقة خلال الربع الأخير، يتضح أن قيمة المستخدم الواحد في ميتا تفوق بكثير منافسيها، مما يمنحها ميزة تنافسية ضخمة في سوق الإعلانات الرقمية. الخلفية التاريخية وجمهور المنصات: سناب: انطلقت عام 2011 بتطبيق سناب شات، المشهور بفلاتر الواقع المعزز والمحتوى القصير العمر، ويتركز جمهوره في فئة الشباب والمراهقين. • رديت: تأسست عام 2005 كمجتمع للنقاشات المفتوحة والمجموعات المتخصصة «Subreddits»، ويستقطب فئات متعددة من المهتمين بالتكنولوجيا والفن والثقافة. • بينتيريست: بدأت عام 2010 كمنصة لمشاركة الصور والأفكار الإبداعية، وجمهورها الأساسي مهتم بالموضة، الديكور، والطهي. • ميتا: تأسست عام 2004، وتملك فيسبوك وإنستغرام وواتساب، وتستهدف جمهورًا عالميًا متنوعًا مع حضور قوي في الإعلانات الموجهة بدقة. متوسط الإيرادات لكل مستخدم نشط شهريًا – الولايات المتحدة/كندا (الربع الأخير): • ميتا: 26.73 دولارا • سناب: 2.78 دولار • رديت: 2.62 دولار • بينتيريست: 2.43 دولار • المنصات تختلف جذريًا في القيمة الإعلانية للمستخدم رغم تشابه الأسواق. • ميتا تتفوق بـ10 أضعاف على أقرب منافسيها من حيث الإيرادات لكل مستخدم. • الإعلانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي عززت إيرادات رديت، بينما خيبت آمال المستثمرين في بينتيريست وسناب. • الفجوة الكبيرة في العائدات تبرز قوة ميتا في سوق الإعلانات الرقمية.


صحيفة مال
منذ 2 ساعات
- صحيفة مال
تراجع الدولار لليوم الثاني مع ارتفاع توقعات خفض معدلات الفائدة في أمريكا
تراجعت عملة الدولار الأميركي لليوم الثاني على التوالي خلال تعاملات اليوم بعد يوم من صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة والتي عززت توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي معدلات الفائدة في سبتمبر. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.26% إلى 97.84. وساهم انخفاض الدولار في دعم عملتي اليورو والجنيه الإسترليني. وزاد اليورو في أحدث تعاملات 0.26% إلى 1.1703 دولار. كما صعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.59% إلى 1.3575 دولار. اقرأ المزيد كما ارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.29% إلى 0.6544 دولار. وانخفض الدولار الأميركي مقابل العملة اليابانية 0.3% إلى مستوى 147.39 ين.