
'لو دخلته بيتك هيموت عيالك!!'.. نوع من انواع المكسرات تعرف عليه قبل فوات الأوان… ماتجيش تقول مكنش أعرف ؟!
'لو دخلته بيتك هيموت عيالك!!'.. نوع من انواع المكسرات تعرف عليه قبل فوات الأوان… ماتجيش تقول مكنش أعرف ؟!
صلاح زيدان
منذ 5 ساعات
تصنيف
منوعات
تُعتبر المكسرات من الوجبات الخفيفة الأساسية التي تساهم في صحة الجسم، وبينما رغم أنها تبدو وجبة جاهزة، إلا أن هناك طرقًا خاطئة في تناولها يمكن أن تضر بالصحة، ولذلك، من المهم أن نكون واعين عند اختيار المكسرات.
اهم النصائح عند اختيار الجوز
الجوز هو خيار ممتاز يُنصح بتناوله، فقد استخدمه البشر لقرون، وذلك لاحتوائه على مواد غذائية هامة، ولكن، يجب الانتباه إلى كيفية تحضيره؛ حيث يتطلب إزالة اللحم من القشرة ونقعه للتخلص من المواد الضارة، وبينما عندما يتحول لونه إلى البني، يصبح جاهزًا للأكل، كما أن هذا النوع من المكسرات غني بالبروتينات والدهون الصحية، بالإضافة إلى الفيتامينات مثل فيتامين سي والكالسيوم والفوسفور.
اهم النصائح عند اختيار البندق
إذا كنت من عشاق الحلويات المحتوية على البندق، فأنت محظوظ، فمن الممكن أن تعتبر البندق أيضًا خيارًا صحيًا، إذ تحتوي على مجموعة من الفيتامينات مثل A و B، فضلاً عن الألياف الغذائية، فهى تساهم البندق في تحسين مستويات الكوليسترول في الجسم، حيث تزيد من الكوليسترول الجيد وتخفض الكوليسترول السيئ، وفي الختام، عند اختيار المكسرات كوجبة خفيفة، يجب أن تكون واعيًا للطريقة التي تتناولها بها، فباختيار المكسرات الصحيحة وتحضيرها بشكل مناسب، يمكنك تعزيز صحتك والاستمتاع بمذاقها اللذيذ في الوقت نفسه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
أسباب ستجعلك تتناول كوب من عصير البقدونس يومياً على الريق.. تعرف عليها
يعتبر البقدونس أحد النباتات العشبية الشهيرة التي تنمو في كثير من مناطق العالم والتي يتم استخدامها على نطاق واسع لدى كثير من الناس وذلك لفوائده الصحية والغذائية العديدة التي يمكن للجسم الحصول عليها من خلاله. آ ويعرف البقدونس بأنه أحد المكونات الرئيسية في تحضير الوجبات الغذائية المختلفة كما يتم استخدامه بصورة كبيرة في الطب كوصفة دوائية لكثير من الأمراض والمشاكل التي يعاني منها جسم الانسان. وتؤكد الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة قدرة البقدونس الفائقة في علاج الأمراض المستعصية التي تصيب الجسم مثل مشاكل الجهاز الهضمي وعلاج أمراض القلب وتنظيم سكر الدم بالإضافة إلى علاج مشاكل الكبد والقولون العصبي. وتشير التجارب العلمية إلى أن تناول كوب من عصير البقدونس يوميا كفيل بحصول الجسم على فوائد صحية عديدة وذلك لاحتوائه على كثير من الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية التي تنشط أجهزة الجسم المختلفة مايجعلها أكثر كفاءة وحيوية حيث يؤدي تناول كوب من عصير البقدونس يوميا إلى الآتي: آ 1-يعززصحة الجهاز الهضمي والكبد: يساهم تناول عصير البقدونس يوميًا في دعم صحة الجهاز الهضمي، ويعود ذلك بسبب دوره في دعم الكبد، فالبقدونس يزيد من مستويات الغلوتاثيون (Glutathione) المضاد للأكسدة الرئيس في الكبد. وقد ثبت أن البقدونس يمكن أن يعمل على تجديد أنسجة الكبد بعد الأضرار الناجمة عن الأمراض المزمنة، حيث إن البقدونس يحفز إنتاج العصارة الصفراوية في الكبد اللازمة لهضم الدهون في الأمعاء. آ 2- تقليل مستويات السكر في الدم: وثبت أن عصير البقدونس يخفض مستويات الغلوكوز في الدم، حيث يستخدم كعلاج بديل لمرض السكري من النوع الأول في بعض البلدان. آ 3- تحسين رائحة النفس والجسم: يعد البقدونس غني بالكلوروفيل، وهذا يجعله يمنح النفس والجسم رائحة جميلة والجدير بالذكر أن الكلوروفيل يعمل كمضاد للطفرات ويقلل من البكتيريا المسببة للرائحة المسؤولة عن إنتاج رائحة الفم الكريهة ورائحة الجسم. آ 4- خفض ضغط الدم: من المعروف أن البقدونس يعمل كمدر للبول كونه يزيد من إفراز الصوديوم والماء من خلال البول وزيادة إعادة امتصاص البوتاسيوم في الكليتين، وهذا يجعله يقلل من ضغط الدم. آ آ 5. المساهمة في تقليل احتمالية الإصابة بالسرطان: وتحتوي أوراق البقدونس الطازجة على مجموعة متنوعة من مضادات الأكسدة، بما في ذلك الفلافونويد، والكاروتينات، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، وهذه المركبات جميعها تحمي الجسم من تأثير الجذور الحرة. آ 6-تنقيةالكليتين من السموم: ويشير الخبراء إلى أن كوب واحد من عصير البقدونس يملك القدرة على غسل الكليتين وتنقيتهما من السموم ووقاية المثانة من أي مرض قد يصيبها آ 7- تقوية المناعة: ويعمل عصير البقدونس على تقوية الجهاز المناعي في الجسم، ما يساعد الجسم في مقاومة العدوى البكتيرية التي قد تهاجم الجسم ما يعني عدم إصابة الجسم بأي مرض أو وباء. طريقة تحضير عصير البقدونس: -احضار حزمة من البقدونس وتقطيعها جيداً إلى قطع صغيرة . -غلي كمية من الماء على درجة حرارة متوسطه . -عند وصول الماء لمرحلة الغليان نضيف إليه البقدونس و نخفض الحرارة. -نترك المغلي على نار هادئة لمدة 15 دقيقة . آ آ -إنزال المغلي من على النار وتركه يبرد ثم نضيف إليه قطعة من الليمون وملعقة من العسل. -نقوم بتناول العصير باردا. القيمة الغذائية لكل 100 غرامٍ من البقدونس: -الماء87.7 مليليتر -السعرات الحرارية36 سعرة حرارية -البروتين 2.9غرام -الدهون0.7 غرام -الكربوهيدرات6.3 غرام -الألياف3.3 غرام آ -السكريات0.8 غرام -الكالسيوم138 مليغرام -الحديد6.2 مليغرام -المغنيسيوم 50مليغرام -الفسفور58 مليغرام -البوتاسيوم 554مليغرام -الصوديوم56 مليغرام -الزنك1.07 مليغرام -النحاس 0.1مليغرام -فيتامين ج 133مليغرام آ آ -السيلينيوم0.1 ميكروغرام -فيتامين (ب1)0.08 مليغرام -فيتامين (ب2)0.09 مليغرام -فيتامين (ب3)1.3 مليغرام -فيتامين (ب6)0.09 مليغرام -الفولات152 ميكروغرام -الكولين 12.8مليغرام -فيتامين أ421 ميكروغرام -فيتامين هـ 0.7مليغرام -فيتامين ك1640 ميكروغرامآ آ


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
اكتشاف "علاج طبيعي خارق" يخفض الكوليسترول ويحمي القلب من السكتات القاتلة
في تطور واعد بمجال الطب الطبيعي، كشفت دراسة حديثة أن أرز الخميرة الحمراء قد يكون مفتاحاً سحرياً للحفاظ على صحة القلب وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بشكل فعال، بطريقة تشبه تأثير الأدوية الموصوفة مثل الستاتينات. وبحسب ما نشرته صحيفة إكسبريس البريطانية، فإن أرز الخميرة الحمراء يحتوي على مركب طبيعي يُدعى موناكولين K، وهو مادة تطابق في تركيبتها الكيميائية دواء لوفاستاتين (المعروف تجارياً باسم "ميفاكور") المستخدم طبياً لخفض الكوليسترول. تشير الأبحاث إلى أن هذا المركب يقوم بتثبيط إنزيم رئيسي مسؤول عن إنتاج الكوليسترول في الجسم، مما يساهم في خفض مستوياته بشكل واضح، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وفي دراسة أجريت في بلجيكا، وُجد أن الأشخاص الذين تناولوا مكملات تحتوي على مستخلص أرز الخميرة الحمراء شهدوا انخفاضاً بنسبة 22% في الكوليسترول الضار خلال 8 أسابيع فقط، مقارنة بمن تناولوا دواءً وهمياً. ومع أن الباحثين يشيرون إلى ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لتأكيد النتائج على نطاق واسع، إلا أن أرز الخميرة الحمراء يبدو كخيار واعد وآمن لتعزيز صحة القلب بوسائل طبيعية.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
5 أسباب صادمة تجعل كبار السن أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم.. طرق الوقاية
ارتفاع ضغط الدم هو أحد أكثر المشاكل الصحية شيوعًا لدى كبار السن، وهو أكثر من مجرد رقم في جهاز قياس ضغط الدم، مع تقدمنا في السن، تمر أجسامنا بتغيرات طبيعية تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة الصامتة والخطيرة، ولكن لماذا يزيد التقدم في السن من خطر الإصابة؟ هذا ما نتعرف على إجابته في السطور التالية بحسب موقع تايمز ناو. آ آ وفقًا للدكتور فيني سود، المدير المساعد لعلوم الأعصاب وعلم الأعصاب في مستشفى ماكس في جوروجرام بالهند، تلعب العديد من العوامل الفسيولوجية ونمط الحياة دورًا في سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم. قال الدكتور سود: "من الأسباب الرئيسية لذلك هو أن شراييننا تفقد مرونتها مع التقدم في السن. وتصبح أكثر صلابة، مما يعني أنها لا تستطيع التمدد والانقباض بكفاءة كما كانت في السابق. وهذا يؤدي بطبيعة الحال إلى ارتفاع ضغط الدم". آ 1. تصلب الشرايين مع التقدم في السن، تتصلب الشرايين تدريجيًا بسبب تراكم اللويحات وفقدان مرونتها. آ آ آ تُعرف هذه العملية بتصلب الشرايين، وهي تُعيق تدفق الدم بسلاسة، مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط داخل الأوعية. آ 2. انخفاض وظائف الكلى هناك سبب رئيسي آخر يتعلق بالكلى. أوضح الدكتور سود: "تساعد الكلى على تصفية الدم والحفاظ على توازن السوائل والأملاح، وهو أمر بالغ الأهمية لتنظيم ضغط الدم. ومع تراجع وظائف الكلى مع التقدم في السن، قد يضطرب هذا التوازن، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم". آ 3. التغيرات الهرمونية تؤثر الهرمونات أيضًا على ضغط الدم، وخاصةً تلك التي تتحكم في كيفية تعامل الجسم مع الصوديوم. غالبًا ما يعاني كبار السن من تغيرات في مستويات الهرمونات تؤثر على كفاءة الجسم في معالجة الملح، وهو عامل رئيسي في ارتفاع ضغط الدم. آ آ 4. عادات نمط الحياة التراكمية تتراكم سنوات من الخيارات الغذائية ونمط الحياة. فالنظام الغذائي عالي الملح، وقلة النشاط البدني المنتظم، وقلة النوم، والتدخين، والتوتر غير المُدار، كلها عوامل قد تتفاقم مع مرور الوقت. قال الدكتور سود: "قد لا تظهر هذه العوامل آثارًا فورية، لكنها تتراكم تدريجيًا وتبدأ في التأثير على ضغط الدم بشكل ملحوظ بعد سن الستين". آ آ 5. الحالات الطبية المصاحبة كما أن كبار السن أكثر عرضة للعيش مع أمراض مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، أو حتى التدهور المعرفي المبكر - وكلها يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم أو تجعل إدارته أكثر صعوبة. يكمن خطر ارتفاع ضغط الدم في أنه غالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ. لا تظهر أعراض لدى الكثيرين إلا بعد أن يُسبب أضرارًا جسيمة، كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. لذا، يُعدّ الكشف المبكر والمتابعة الدورية أمرًا بالغ الأهمية. لذا من المهم ضبط ضغط الدم، وخاصةً لدى كبار السن. آ آ ماذا يمكنك أن تفعل؟ ارتفاع ضغط الدم قابل للتعامل معه من خلال الفحوصات الدورية، واتباع نظام غذائي متوازن قليل الصوديوم، وممارسة النشاط البدني، وإدارة التوتر، وتناول الأدوية الموصوفة، كلها عوامل تُسهم بشكل كبير في الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة - حتى في السبعينيات أو الثمانينيات من العمر.