logo
من أرشيف فيليب جبر.. أهلاً بكم في «الجنة اللبنانية» رحلة بصرية في الذاكرة الجماعية من خلال الملصقات

من أرشيف فيليب جبر.. أهلاً بكم في «الجنة اللبنانية» رحلة بصرية في الذاكرة الجماعية من خلال الملصقات

الأنباء١٩-٠٧-٢٠٢٥
يستضيف «جناح نهاد السعيد للثقافة»، التابع للمتحف الوطني والواقع في محاذاته، معرضه الثاني «انطباعات من الجنة»، الممتد حتى 30 أكتوبر المقبل. هو نافذة على صورة لبنان الحديث كما رسمت في الذاكرة الجماعية، من خلال مجموعة نادرة من ملصقات السفر والأفلام التي تغطي نصف قرن من تاريخه، بين عشرينيات وسبعينيات القرن الماضي، من مجموعة فيليب جبر الفنية. «انطباعات من الجنة» دعوة إلى استكشاف لبنان كما رآه العالم في ذروة ألقه السياحي والثقافي، حيث تتقاطع الجماليات البصرية مع الحنين وتوثيق الهوية.
يتوزع معرض «انطباعات من الجنة» على خمسة أقسام مترابطة، يبدأ أولها بمجموعة ملصقات دعائية للسفر إلى لبنان، أنجزتها شركات طيران وبواخر وقطارات، تعكس الدور المحوري الذي أدته هذه الوسائل في ترسيخ صورة لبنان كبوابة إلى الشرق الأوسط.
ثم ينتقل الزائر في القسم الثاني إلى مرحلة بدأ فيها لبنان دخول عالم التسويق السياحي، حيث جرى تكليف مصممين عالميين بابتكار ملصقات دعائية تروج لوجهات الاصطياف والاستجمام في البلاد. أما القسم الثالث، فيغوص في تاريخ الطيران اللبناني، من «إير ليبان» إلى «الخطوط الجوية اللبنانية» وصولا إلى «طيران الشرق الأوسط»، من خلال ملصقات بلغة التصميم والغرافيك. في القسم الرابع، تتخذ السينما حيزا خاصا من خلال ملصقات أفلام ارتبطت قصصها بالمكان اللبناني، مستخدمة عناوين تشير مباشرة إلى مواقع مثل بيروت وبعلبك وغيرها، ما يعكس حضور لبنان في المخيلة السينمائية.
ويختتم المعرض بقسم خامس يفتح المجال للفن المعاصر، حيث يقدم فنانون لبنانيون أعمالا بصرية تسترجع مفهوم «لبنان الجنة» من منظور نقدي وشخصي، عبر تساؤلات حول الجذور الرمزية لهذه الصورة ومآلاتها في الوعي الجماعي.
من فيليب جبر؟
فيليب جبر هو رجل أعمال لبناني واسم معروف في عالم المال والاستثمار، طرح اسمه مؤخرا كأحد الأسماء المحتملة لحاكمية مصرف لبنان، نظرا لمسيرته المهنية ومكانته في الأوساط الاقتصادية الدولية. إلى جانب نجاحاته المهنية، يعرف جبر بشغفه بالثقافة والذاكرة البصرية اللبنانية، وهو ما دفعه إلى تكوين واحدة من أبرز المجموعات الفنية الخاصة التي توثق نصف قرن من تاريخ لبنان.
بدأت رحلته في جمع الملصقات والصور والكتب القديمة قبل نحو 40 عاما وتتضمن مجموعته ملصقات سفر وسينما، صورا فوتوغرافية، كتبا نادرة ولوحات، جمعها من مكتبات وأسواق أنتيكا ومزادات في أوروبا وأميركا، ليشكل بذلك أرشيفا بصريا فريدا يغوص في ذاكرة لبنان من عشرينيات إلى سبعينيات القرن الماضي.
وتجدر الإشارة إلى ان ما يميز هذه المجموعة ليس فقط ندرتها وتنوعها، بل الطريقة التي تتحول بها كل قطعة إلى جزء من فسيفساء هوية وطن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراسم تشييع زياد الرحباني اليوم.. ورفاقه: الكلمات لا توفّيه حقه
مراسم تشييع زياد الرحباني اليوم.. ورفاقه: الكلمات لا توفّيه حقه

الأنباء

timeمنذ 15 ساعات

  • الأنباء

مراسم تشييع زياد الرحباني اليوم.. ورفاقه: الكلمات لا توفّيه حقه

تتجه الأنظار اليوم إلى كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة ببلدة بكفيا الجبلية المتنية الشمالية وذلك لمتابعة مراسم تشييع زياد الرحباني، حيث اعتادت العائلة الرحبانية الكبرى تمضية الصيف هناك، على بعد مئات أمتار من مقر الكنيسة قرب منطقة «الدلب» في البلدة. وكانت ريما الرحباني وزعت صورة للعائلة ضمت فيروز وزياد وهلي في ذكرى عاصي الرحباني بكنيسة السيدة منذ أعوام قليلة. وستكون العيون بشكل خاص على «الأم الحزينة» فيروز مع ترجيح عدم حضورها في الكنيسة وقد رفعت شعارات خاصة بالمناسبة على طول الطريق الممتدة من أنطلياس إلى بكفيا صعودا. وفي معلومات خاصة بـ «الأنباء» ان فيروز تقيم منذ 3 أعوام مع عائلتها الصغيرة في منزلها بالزغرين المؤلف من 3 طوابق. ومع غياب الإشارة في ورقة النعي إلى المكان الذي سيوارى فيه نجلها زياد، يرجع ان يكون بالمدفن الخاص الذي شيدته فيروز في الزغرين، وربما يتم الدفن مرحليا في المحيدثة، حيث للعائلة مدافن خاصة، على ان ينقل النعش لاحقا إلى الزغرين باكتمال المتحف الخاص والمدفن الذي أظهرت صورة جوية سابقا انه يتخذ من اسم فيروز شكلا له. صدمة الرحيل من جانب آخر، لا يجد الكثير من رفاق الراحل زياد الرحباني الكلمات التي توفي فقيدهم حقه كإنسان قبل أن يكون فنانا، وهم الذين عايشوه وصادقوه ومنهم من سكن زياد في بيوتهم في فترة الحرب الأهلية في لبنان، كما حصل في مرحلة من المراحل الغابرة حين أقام الرحباني في اليونان بمنزل فادي النبوت الذي سجل له أشرطة موسيقية في استوديوهات باليونان، كما أقام معه فترة في أبوظبي. وفي وقت يعتذر أكثر الرفاق المقربين من زياد عن عدم الكلام لكونهم لايزالون تحت تأثير صدمة رحيله، ومنهم مساعده أحمد مدلج والممثل طارق تميم، تحدث لـ «الأنباء» رفيق لزياد عايشه عن قرب في مرحلة من المراحل قبل عزلته الاجتماعية منذ سنتين وفضل عدم الكشف عن اسمه، فقال إن «عبقرية زياد واستثنائيته كفنان لها تجليات لا تعد ولا تحصى، وأحد أمثلتها ما شهده بأم العين حين كان زياد ذات مرة يقف خارج الاستوديو يراقب الموسيقيين وهم يعزفون ويسجلون، لكن من دون سماعهم بسبب الزجاج العازل، فتنبه بواسطة النظر لحركة اليدين إلى كون عازف الكمان قد أخطأ أثناء العزف، وحين تم سماع القطعة الموسيقية من جديد تبين بالفعل أن زياد كان على حق وأن الموسيقي ارتكب أخطاء في عزف النوتات الموسيقية، وهو ما أثار دهشة لدى جميع الموسيقيين ومهندسي الصوت الحاضرين. كما روى واقعة أخرى إن دلت على شيء فعلى حس العدالة لدى زياد الذي كان يتقاسم كل ما يجنيه من حفلاته في «Blue note» بالحمرا بالتساوي مع كل الموسيقيين في فرقته، وحتى مع المرأة الإثيوبية التي كانت تساعد في حمل عدة المسرح وتركيبها.

«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً
«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً

الأنباء

timeمنذ 15 ساعات

  • الأنباء

«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً

سعود البابطين: اختتام الموسم الثقافي تأكيد لعهد ممتد في خدمة لغتنا العربية والارتقاء بها علماً وذوقاً في مشهد يليق بعظمة اللغة وبهاء الحرف، اختتمت مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية دورتها التدريبية المجانية السادسة والأخيرة لموسم 2024-2025، تحت عنوان: «جماليات اللغة العربية - دروس في علم البلاغة»، وذلك في مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي، على امتداد ثمانية أيام، من الأحد 13 يوليو حتى الأربعاء 23 يوليو 2025. إقبال لافت وبين أروقة المكتبة التي تحتضن الشعر وتتنفس البيان، ألقى د.محمد مصطفى أبوشوارب محاضرات أسرت العقول، وسحرت الأسماع، وغذت الأرواح بشذى البلاغة وروعة التصوير والتعبير. ولم يكن الحضور إلا شاهدا على هذا الألق، إذ بلغ عدد المشاركين في الدورة 326 طالب علم، تخرج منهم 130 دارسا ودارسة من الخريجين، نهلوا من معين الفصاحة، وتذوقوا جمال العربية بكل ما فيها من مجاز واستعارة وسحر بياني. ولم تكن هذه الدورة إلا خاتمة المسك لموسم زاخر بالعلم، حيث سبقتها خمس دورات تدريبية نوعية مجانية شكلت معا عقدا من المعرفة، حملت عناوين: النحو والصرف، النقد الأدبي وتذوق الشعر، مهارات الكتابة العربية، العروض وموسيقى الشعر، ومهارات اللغة العربية. من جهته، قال رئيس مجلس أمناء المؤسسة سعود عبدالعزيز البابطين: إن اختتام هذا البرنامج التدريبي المتكامل المجاني للموسم الثقافي 2024-2025م يُجسد إيمان المؤسسة الراسخ برسالتها في خدمة اللغة العربية، وتأهيل الأجيال القادمة للارتقاء بها علما وذوقا. ونحن نحرص على أن تكون هذه الدورات أكثر من مجرد تعليم، بل نافذة للتأمل في جماليات اللغة، ومساحة لاكتشاف قدراتها التعبيرية اللامحدودة. وأشار البابطين إلى أن هذا البرنامج يأتي ضمن جهود المؤسسة المتواصلة في نشر علوم اللغة العربية وتعزيز مكانتها في الوجدان الثقافي، إذ تؤكد المؤسسة من خلاله عهدها الراسخ مع اللغة، وتترجم ذلك واقعا من خلال مسيرتها المستمرة بخطى واثقة نحو تعزيز الهوية، وتكريس حضور العربية في وجدان الأجيال.

لبنان والموسيقى.. من دون زياد الرحباني
لبنان والموسيقى.. من دون زياد الرحباني

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

لبنان والموسيقى.. من دون زياد الرحباني

رئيس الجمهورية: زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة وضميراً حياً وصوتاً متمرداً على الظلم رئيس الحكومة: بغياب زياد الرحباني يفقد لبنان فناناً مبدعاً استثنائياً وصوتاً حراً ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة و جسد التزاماً عميقاً بقضايا الإنسان والوطن رئيس مجلس النواب: لبنان من دون زياد اللحن حزين والكلمات مكسورة الخاطر والستارة تسدل على فصل رحباني إنساني ثقافي فني ووطني لا يموت بيروت - بولين فاضل خسر لبنان والوطن العربي فنانا «لا يتكرر»، هو زياد الرحباني نجل السيدة فيروز والراحل عاصي الرحباني عن عمر 69 عاما بعد صراع مع المرض. وهو الفرد الثالث من عائلة فيروز يغيب بعد زوجها عاصي (1986) وابنتها ليال (1988)، لتبقى «السيدة» مع ابنتها ريما وابنها المريض هلي الذي تواظب على خدمته في منزلها بالرابية. وفي معلومات لـ «الأنباء» من مقربين من زياد، أن الأخير مصاب أكثر من 6 سنوات بالتهاب في العمود الفقري من الظهر، وقد عانى ومنذ فترة من انحناء شديد في الظهر، وخضع للعلاج في روسيا وألمانيا وفي لبنان بمستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، لكنه عزل نفسه في آخر عامين عن عارفيه، وفي آخر شهرين ما عاد أصدقاء له يعرفون عنه سوى القليل. واقتصر التواصل معه على الممثل طارق تميم ومساعده أحمد مدلج، والمساعدة الإثيوبية التي تعيش في المنزل. وفي المعلومات أيضا ان حالة زياد ساءت في الشهرين الأخيرين، ودخل المستشفى مرات عدة، آخرها في 19 يوليو الجاري، وطلب الا يعرف أحد بالأمر، علما انه كان انتقل منذ شهرين للإقامة في منزل والدته بالرابية. وفور وفاته، حضرت إلى المستشفى شقيقته ريما والممثل تميم والمساعد مدلج والأمين العام للحزب الشيوعي حنا غريب. وأعرب رئيس الجمهورية عن ألمه لغياب الرحباني وقال في بيان: «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة. وأكثر، كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة للمعذبين والمهمشين، حيث كان يكتب وجع الناس، ويعزف على أوتار الحقيقة، من دون مواربة. ومن خلال مسرحه الهادف وموسيقاه المتقدة بالإبداع المتناهي بين الكلاسيك والجاز والموسيقى الشرقية، قدم رؤية فنية فريدة، وفتح نوافذ جديدة في التعبير الثقافي اللبناني بلغ العالمية وأبدع بها. لقد كان زياد امتدادا طبيعيا للعائلة الرحبانية التي أعطت لبنان الكثير من نذر الجمال والكرامة، وهو ابن المبدع عاصي الرحباني والسيدة فيروز، سفيرتنا إلى النجوم، التي نوجه لها اليوم أصدق التعازي، وقلوبنا معها في هذا المصاب الجلل، تشاركها ألم فقدان من كان لها أكثر من سند. كما نعزي العائلة الرحبانية الكريمة بهذه الخسارة الكبيرة». وقد سارع رئيس الجمهورية إلى الاتصال بالسيدة فيروز مقدما التعزية لها بوفاة نجلها الفنان زياد، ومبديا الرغبة بوداع يليق به. وبحسب معلومات «الأنباء» أن رغبة فيروز كانت بـ «دفن بسيط وصغير كما يحب زياد». كذلك كتب رئيس الحكومة نواف سلام في حسابه على منصة «إكس»: «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن. ومن على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله..». ونعى رئيس مجلس النواب نبيه بري الفنان زياد الرحباني، وقال: «لبنان من دون زياد اللحن حزين.. والكلمات مكسورة الخاطر.. والستارة تسدل على فصل رحباني إنساني ثقافي فني ووطني لا يموت. أحر التعازي للعظيمة فيروز ولآل الرحباني وجميع اللبنانيين..». ألقاب الراحل عبقري.. سابق عصره.. سر أبيه.. ابن فيروز وعاصي.. كلها أوصاف وصفات أطلقت على زياد الرحباني، لكن الاسم وحده يختزل كل الرحلة. وقد اختصر أحد رفاق زياد الرحباني الذي تواصلت معه «الأنباء» الراحل بالقول: «كلمة عبقري قليلة عليه كفنان.. أما كإنسان، فصدقه الكبير مع نفسه ومع الآخرين كان إلى حد أذية النفس». وفي المعلومات التي حصلت عليها «الأنباء» حول أسباب الوفاة، أن زياد يتألم منذ أكثر من 6 سنوات جراء مرض نادر جدا أصاب العمود الفقري في ظهره وجعله غير قادر على الجلوس أو السير والظهر مستقيم، وقد قاده البحث عن علاج إلى ألمانيا ثم إلى روسيا التي وجد فيها علاجا حسن من وضعه قبل أن يعود ويتراجع منذ سنتين، ويؤدي به إلى عزلة اجتماعية حتى عن أقرب أصدقائه. وقبل شهرين، تدهورت صحته فصار يتردد على المستشفى ويدخل ويخرج، حتى انه نقل إقامته من منزله في منطقة الحمرا في قلب بيروت إلى منزل والدته فيروز في الرابية شمال شرق بيروت. وقبل أسبوع، نقل زياد إلى مستشفى خوري في الحمرا-بيروت وفارق الحياة فيها. وزياد الرحباني دخل عالم الفن والإبداع باكرا جدا وهو ابن 17 عاما، حين لحن أغنية «سألوني الناس» لوالدته بسبب مرض والده عاصي، قبل أن تكر السبحة بكتابته وتلحينه أغنيات لوالدته ولفنانين آخرين. وللمسرح، كتب أعمالا وأخرجها وأنتجها، وأدى أدوارا فيها مثل «سهرية» (1973)، «نزل السرور» (1974)، «بالنسبة لبكرا شو؟» (1978)، «فيلم أميركي طويل» (1980)، «شي فاشل» (1983)، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد» (1993)، و«لولا فسحة الأمل» (1994). أما أغاني فيروز التي لحنها زياد الرحباني، فتشمل مجموعة واسعة من الألحان الشهيرة، منها «سألوني الناس»، «حبيتك تنسيت النوم»، «سلملي عليه»، «كيفك أنت»، «صباح ومسا»، «ع هدير البوسطة»، و«حبوا بعضن». كما لحن لها أيضا «وحدن»، «ايه في أمل»، «ضاق خلقي»، «مش قصة هاي»، «معرفتي فيك»، و«مش كاين هيك تكون». وإذا كان زياد الرحباني قد فارق الحياة بفعل مرض في الظهر، فإن فيروز وكما قال كثيرون «انكسر ظهرها» بوفاة ابنها، ولسان حالها اليوم أنها الأم الحزينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store