logo
'الطيران الخليجي' يحلق بكثافة في سماء سوريا

'الطيران الخليجي' يحلق بكثافة في سماء سوريا

تواصل شركات الطيران الخليجية التحليق بكثافة صوب سماء سوريا، مستأنفة الربط الجوي مع دمشق بعد سنوات من العُزلة؛ ما يبرز بوادر انفتاح اقتصادي من شأنه الإسهام في إعادة قطاع السياحة في البلاد لسابق عهده، مع آمال بعودة الناقلات العالمية أيضا بعد رفع العقوبات، على الرغم من التحديات المتعلقة بالبنية التحتية.
أصبحت 'طيران ناس' و 'طيران أديل' السعوديتان و 'فلاي دبي' الإماراتية، أحدث المنضمين لذلك التوجه الخليجي. بحسب تلفزيون 'الإخبارية' السعودي، تعتزم 'طيران ناس' تشغيل رحلات مباشرة بين المملكة وسوريا. فيما قد تبدأ 'طيران أديل' السعودية تسيير رحلات إلى سوريا في يوليو، وفق ما أوردته 'رويترز'، بينما أعلنت 'فلاي دبي' استئناف رحلاتها إلى دمشق ابتداء من أول الشهر المقبل.
كما كشفت 'طيران الجزيرة' الكويتية، عن أنها تنتظر تصريح هيئة الطيران المدني الكويتي لاستئناف رحلاتها إلى سوريا، بحسب رئيس مجلس الإدارة مروان بودي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاتورة رسوم ترامب على الشركات العالمية تزيد عن 34 مليار
فاتورة رسوم ترامب على الشركات العالمية تزيد عن 34 مليار

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 ساعات

  • البلاد البحرينية

فاتورة رسوم ترامب على الشركات العالمية تزيد عن 34 مليار

أصدرت وكالة رويترز تحليلًا كشفت فيه عن الخسائر التي تكبدتها الشركات العالمية بعد فرض الإدارة الأمريكية الرسوم الجمركية التي سببت خللًا في توازن الاقتصاد العالمي. وكشفت رويترز أن أكثر من 34 مليار دولار تكبتدها شركات بارزة مدرجة في مؤشرات الأسواق الأمريكية واليابانية والأوروبية حتى الآن، فيما تشير التقديرات إلى أن هذا الرقم قد يكون أعلى بكثير، حيث تتزايد التكاليف بشكل مستمر وسط حالة من الغموض والقق التي تخيم على الأسواق العالمية. ويؤكد تقرير رويترز أن الحرب التجارية التي شملت فرض رسوم جمركية صارمة على الصين ودول أخرى، دفعت العديد من الشركات إلى خفض او حتى سحب توقعاتها للأرباح، في ظل الصعوبات المتزايدة في إدارة سلاسل التوريد، وتلقبات أسعار المواد الخام، والمخاوف من فقدان الأسواق. وقد شملت هذه الأسماء شركات كبرى، منها آبل، وفورد، وسوني، وبورشه، حيث اضطرت هذه الشركات لإعادة حساباتها وإعادة ترتيب أولوياتها، وهو ما انعكس في تراجع قيمة أسهمها واضطراب نتائجها المالية. وبحسب التقرير، فإن الخسائر المقدرة تعود إلى 32 شركة من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأمريكي، و3 شركات من مؤشر ستوكس 600 الأوروبي، و21 شركة من مؤشر نيكاي 225 الياباني، وهو ما يعكس التأثير العابر للحدود لهذه السياسات. اقرأ أيضًا: ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم 50% على كل السلع الغموض يسيطر على المشهد ورغم تراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مؤخرًا، وعدم تنفيذ ترامب لتهديداته السابقة بفرض رسوم جديدة على أوروبا، إلا أن حالة الغموض ما تزال تسيطر على المشهد، إذ تترقب الأسواق الخطوات التالية وسط ضبابية المفاوضات. ومما زاد الأمور تعقيدًا، أصدر محكمة تجارية أمريكية مؤخرًا حكمًا يمنع تنفيذ بعض الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب، ما جعل الشركات تتردد في التخطيط طويل الأمد، ودفعها إلى إعادة هيكلة سلاسل التوريد للحد من المخاطر، وهو ما أدى إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية بشكل كبير. وفي موسم إعلان الأرباح الأخير، أعلنت 42 شركة على الأقل عن خفض توقعاتها للأرباح، في حين أوقفت 16 شركة أخرى تقديم أي توقعات مستقبلية على الإطلاق. من بين هذه الشركات، أعلنت وول مارت، أكبر سلسلة متاجر تجزئة في العالم، نيتها رفع الأسعار بسبب الضغوط المتزايدة، بعدما أحجمت عن تقديم توقعات فصلية. أما فولفو، فقد سحبت توقعاتها للعامين المقبلين بالكامل، بينما قدمت يونايتد إيرلاينز أكثر من سيناريو مالي بسبب حالة عدم اليقين الشديدة التي تكتنف الأوضاع الاقتصادية. اقرأ أيضًا: ترامب يلوح بفرض رسوم جمركية 25% على شركات الهواتف الذكية ترامب يدافع عن سياساته ومن جهته، دافع دونالد تراب عن سياساته، مؤكدًا أن الرسوم الجمركية ضرورية لتقليص العجز التجاري الأمريكي، وتحفيز الشركات على إعادة الإنتاج داخل الولايات المتحدة، وتقليل الاعتماد على الدول الأجنبية، وخاصة الصين. كما اعتبر ترامب أن هذه الرسوم وسيلة ضغط فعالة على دول مثل المكسيك، للحد من الهجرة غير الشرعية وتدفق المخدرات إلى الأراضي الأمريكية. اقرأ أيضًا: محكمة الاستئناف تمنح ترمب الضوء الأخضر لفرض الرسوم مؤقتًا تم نشر هذا المقال على موقع

النفط يتجه لتراجع أسبوعي مع ترقب لقرار أوبك+
النفط يتجه لتراجع أسبوعي مع ترقب لقرار أوبك+

البلاد البحرينية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد البحرينية

النفط يتجه لتراجع أسبوعي مع ترقب لقرار أوبك+

تتجه أسعار النفط، خلال تعاملات الجمعة، نحو تسجيل انخفاض أسبوعي بأكثر من واحد بالمئة، وسط تقلب في القرارات القضائية بشأن الرسوم الجمركية الأميركية وترقب السوق لاحتمال زيادة إنتاج أوبك+. تحرك الأسواق انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتا بما يعادل 0.41 بالمئة إلى 63.89 دولار للبرميل بحلول الساعة 0104 بتوقيت غرينتش. ويحل أجل عقود برنت الآجلة لشهر يوليو الجمعة. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 27 سنتا أو 0.44 بالمئة إلى 60.67 دولار للبرميل، بحسب بيانات وكالة رويترز. أعادت محكمة استئناف فيدرالية في الولايات المتحدة العمل برسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية مؤقتا يوم الخميس، ملغية قرار محكمة تجارية يوم الأربعاء علق تطبيق هذه الرسوم. وتسبب القرار في انخفاض أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة، الخميس، مع عكوف التعاملين على تقييم أثره. وقال محللون إن حالة الضبابية ستتواصل مع استمرار المعارك القضائية بشأن الرسوم الجمركية. ومن المتوقع أن يقرر تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، زيادة إنتاج النفط في يوليو عندما يجتمع السبت. وتسعى أوبك في الوقت نفسه إلى ضمان خفض بعض الدول مثل كازاخستان إنتاجها الذي تجاوز المستويات المتفق عليها. وقال روبرت ريني مدير أبحاث السلع والكربون لدى ويستباك في مذكرة "أصبحت المواجهة بين أوبك وكازاخستان أكثر وضوحا هذا الأسبوع". نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء الخميس عن نائب وزير الطاقة في كازاخستان القول إن بلاده أبلغت أوبك بعدم نيتها خفض إنتاجها النفطي. ورفض وزير الطاقة الكازاخستاني الخميس شكاوى أعضاء آخرين بشأن إنتاج كازاخستان الزائد، قائلا إن حصة بلاده من الإنتاج العالمي تقل عن اثنين بالمئة وإن سعر النفط فوق 70 إلى 75 دولارا للبرميل من المرجح أن يكون مناسبا لجميع الدول. وقال ريني "الأجواء مهيأة لزيادة أخرى كبيرة في الإنتاج" ربما تكون أعلى من الزيادة التي بلغت 411 ألف برميل يوميا التي تم الاتفاق عليها في الاجتماعين السابقين.

استقالة إيلون ماسك من حكومة ترامب.. التفاصيل الكاملة
استقالة إيلون ماسك من حكومة ترامب.. التفاصيل الكاملة

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

استقالة إيلون ماسك من حكومة ترامب.. التفاصيل الكاملة

في تطور مفاجئ، قرر الملياردير إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، مغادرة منصبه كمستشار خاص في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، منهياً فترة قصيرة لكنها حافلة بالتوترات والانتقادات والخلافات داخل أروقة الحكومة. رحيل إيلون ماسك من حكومة ترامب أكد مسؤول في البيت الأبيض لوكالة رويترز، مساء أمس الأربعاء، أن عملية مغادرة ماسك للإدارة بدأت بشكل رسمي "هذه الليلة"، دون إقامة مراسم توديع أو لقاء مباشر مع الرئيس ترامب، في إشارة إلى طبيعة القرار المتسارعة والداخلية. وقد أعلن ماسك بنفسه رحيله عبر منشور على منصة "إكس"، شاكراً الرئيس ترامب على منحه فرصة العمل ضمن "وزارة كفاءة الحكومة" (DOGE)، وهي الجهة التي تولى من خلالها قيادة جهود لتقليص حجم الحكومة وخفض الإنفاق الفيدرالي. انتقادات لقانون الضرائب تعجّل بالرحيل جاءت استقالة ماسك بعد يوم واحد فقط من انتقاد علني وجهه لمشروع قانون الضرائب الذي تدعمه إدارة ترامب، واصفاً إياه بأنه "مكلف للغاية" ويقوّض الجهود المبذولة في إعادة هيكلة الحكومة، وهو ما أثار استياء كبار مستشاري البيت الأبيض، خاصة نائب رئيس الأركان ستيفن ميلر، بحسب مصادر مطلعة. طوال فترة عمله التي امتدت لـ130 يومًا، لم يتردد ماسك في الدخول في صدامات علنية مع عدد من وزراء الحكومة، أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير النقل شون دافي، ووزير الخزانة سكوت بيسنت. كما هاجم مستشار ترامب التجاري، بيتر نافارو، واصفاً إياه بـ"الأحمق"، وهو ما رد عليه نافارو بقوله: "سمعت أسوأ من ذلك". وعود بتوفير تريليونات كان ماسك قد وعد خلال الحملة الانتخابية بأن برنامجه الحكومي سيؤدي إلى خفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار. إلا أن التقديرات الرسمية لوزارة DOGE تشير إلى توفير نحو 175 مليار دولار فقط – وهو رقم لم تتمكن وكالة رويترز من تأكيده بشكل مستقل. تبنى ماسك منذ البداية خطاباً عدائياً تجاه الجهاز البيروقراطي، معتبرًا أن "العمل عن بُعد" – أحد مكتسبات فترة كورونا – يجب أن ينتهي لتحفيز الموظفين على الاستقالة طواعية. لكن نهجه أثار حفيظة بعض الوزراء، الذين بدؤوا في مقاومة خططه لتسريح الموظفين، خاصة بعد تأكيد ترامب في مارس أن قرارات التوظيف تقع تحت مسؤولية الوزراء أنفسهم، وليس ماسك. استمرار برنامج DOGE بعد رحيله رغم انسحاب ماسك، تؤكد الإدارة الأميركية أن برنامج "وزارة كفاءة الحكومة" سيستمر، مع الاحتفاظ ببعض بنيته التحتية داخل الوزارات. وتشير مصادر حكومية إلى أن رؤساء بعض الدوائر بدأوا بالفعل التنسيق مع البيت الأبيض لإعادة ضبط البرنامج بما لا يثير غضب الجمهوريين في الكونغرس. وقد نجح البرنامج بحسب تقارير في تقليص القوى العاملة المدنية بنسبة 12%، أي نحو 260 ألف وظيفة، من خلال الإقالات والعروض المالية للتقاعد المبكر. لكن هذا التوجه واجه مقاومة قضائية، إضافة إلى مشاكل في تأمين المشتريات وتراجع في الكفاءات العلمية والتقنية. مراجعة للأنشطة السياسية والمالية تعرض ماسك في الآونة الأخيرة لضغوط سياسية وتجارية، مع تراجع مبيعات شركة تسلا وانخفاض سعر سهمها. وأثارت تصريحاته السياسية انتقادات متزايدة من المستثمرين الذين طالبوه بالتركيز على إدارة أعماله بدلاً من الانخراط في العمل الحكومي. يُذكر أن ماسك أنفق نحو 300 مليون دولار خلال العام الماضي لدعم حملة ترامب الانتخابية وعدد من المرشحين الجمهوريين، لكنه صرّح في وقت سابق من هذا الشهر خلال منتدى اقتصادي في قطر: "أعتقد أنني قدمت ما يكفي". تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store