
إقبال على الفلفل
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق للأعمال
منذ 21 دقائق
- الشرق للأعمال
سعر الذهب يهبط مع تسلط الأضواء على محادثات التجارة الأميركية
نزل سعر الذهب بعد أن حقق مكاسب لثلاث جلسات، بالتزامن مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن اتفاق تجاري طال انتظاره مع اليابان، ما أشار إلى إحراز تقدم في محادثات الرسوم الجمركية قبيل الموعد النهائي في 1 أغسطس. تراجع الذهب 0.3% ليُتداول عند 3420 دولاراً للأونصة، بعد أن أعلن ترمب فرض تعرفة بنسبة 15% على واردات من اليابان. خفف هذا الاتفاق، الذي سيشهد أيضاً استثمار اليابان 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، من حدة المخاوف بشأن حرب التعريفات الجمركية الشاملة التي يشنها الرئيس، مما أثر على الطلب على أصول الملاذ الآمن مثل الذهب. ويترقب المستثمرون حالياً ما إذا كان سيتم التوصل إلى اتفاق مع الصين، إذ قال وزير الخزانة سكوت بيسنت إنه سيلتقي نظراءه الصينيين الأسبوع المقبل في ستوكهولم لعقد الجولة الثالثة من المحادثات، التي تهدف إلى تمديد هدنة الرسوم وتوسيع نطاقها، مع احتمال مناقشة استمرار بكين في شراء نفط من روسيا وإيران الخاضعتين للعقوبات. مكاسب الذهب مدفوعة بتراجع العوائد والدولار يراقب المتداولون أيضاً تراجع الدولار الأميركي وانخفاض عوائد سندات الخزانة، بعدما عبّر بيسنت عن دعمه لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي يتعرض لانتقادات من ترمب بسبب إبقاء أسعار الفائدة من دون تغيير بانتظار تقييم تأثير الرسوم على التضخم. ويؤدي ضعف الدولار والعوائد إلى دعم الذهب، الذي لا يدرّ فائدة ويُسعّر بالدولار الأميركي. ارتفع الذهب بنحو الثلث منذ بداية العام، وسط حالة من عدم اليقين الناتجة عن محاولات ترمب لإعادة تشكيل النظام التجاري العالمي، بالإضافة إلى الصراعات المستمرة في أوكرانيا والشرق الأوسط، ما عزز الطلب على الأصول الآمنة. وتداول المعدن النفيس في نطاق ضيق خلال الأشهر الماضية، إلا أن المكاسب الأخيرة دفعته للاقتراب من أعلى مستوى سجّله في أبريل فوق 3500 دولار للأونصة، حيث يتداول حالياً دون هذا المستوى بـ70 دولاراً تقريباً. ترقب لاجتماع الاحتياطي الفيدرالي مع قلة البيانات الاقتصادية الأميركية المهمة خلال الأيام المقبلة، ودخول مسؤولي الفيدرالي في فترة صمت قبيل اجتماع السياسة النقدية في 29 و30 يوليو، يتوقع المتداولون أن يراقبوا بدقة أي إشارات تميل نحو التيسير النقدي من قبل صناع القرار. في الساعة 10:41 صباحاً بتوقيت سنغافورة، تراجع الذهب الفوري 0.3% إلى 3422.09 دولار للأونصة. وارتفع مؤشر "بلومبرغ" لقياس أداء الدولار بنسبة 0.1% بعد تراجعه بنسبة 0.4% في الجلسة السابقة. فيما تراجعت أسعار الفضة، والبلاتين، والبلاديوم. *تم تحديث الأسعار لتعكس واقع السوق


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
الاستثمار بالذكاء الاصطناعي الصيني: المحرّم الجديد في وادي السيليكون
واجهت "بنشمارك" (Benchmark)، إحدى أبرز شركات رأس المال الجريء في وادي السيليكون، موجة انتقادات حادّة بعد أن كشفت بلومبرغ في أواخر أبريل عن استثمارها في شركة ناشئة للذكاء الاصطناعي تأسّست في الصين. سارع أعضاء جمهوريون في مجلس الشيوخ إلى تصوير الصفقة كنوع من الدعم المباشر لحكومة الصين، داعين الكونغرس إلى التحرك، فيما اتهمها مستثمرون آخرون بأن تصرفها يفتقر للمسؤولية. قال ديليان أسباروهوف، الشريك في "فاوندرز فاند" (Founders Fund) البالغ من العمر 31 عاماً: "أنتم تستثمرون في عدوكم بكل بساطة. ما الذي كان ليدفعنا لنموّل برنامج الفضاء الروسي عام 1972؟ ولماذا نموّل سباق الذكاء الاصطناعي الصيني في 2025؟ أرى السؤالين متطابقين. الأمر غير منطقي". رفضت "بنشمارك" التعليق، لكن الانتقادات فاجأت بيل غيرلي، الشريك المخضرم في الشركة، الذي خفّف من مهامه منذ عام 2020 ولم يكن مشاركاً مباشرة في الصفقة. دافع غيرلي في حلقة من بودكاسته (BG2) في مايو عن قرار "بنشمارك" قيادة استثمار قدره 75 مليون دولار في شركة "باترفلاي إفكت" (Butterfly Effect)، المطوّرة لوكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" (Manus). وأوضح أن المنتج يعمل حصراً على نماذج لغوية كبرى طُوّرت في الولايات المتحدة، مثل "كلود" من "أنثروبيك"، وأن الشركة الناشئة تملك مكاتب خارج الصين ولا تخزن أي بيانات للمستخدمين داخلها. كما رفض غيرلي، الذي يتجاوز طوله المترين ويُعد من أبرز الشخصيات في قطاع رأس المال الجريء، المزاعم بأن الاستثمار يشكل تهديداً للأمن القومي الأميركي، قائلاً: "حين لا تتخذ موقفاً متشدداً من الصين، يتهمك البعض بأنك ممن يتعاطفون معها، رغم أن هناك فرقاً شاسعاً بين الأمرين". فيما امتنع غيرلي عن تقديم أي تعليق إضافي، أفاد شخص مطلع على تفاصيل الصفقة طلب عدم كشف هويته نظراً لخصوصية المناقشات، أن "مانوس" كانت قد قررت مغادرة الصين حين بدأت محادثات الاستثمار مع "بنشمارك"، وأغلقت مكاتبها هناك منذ ذلك الحين، وتتخذ الشركة الناشئة اليوم من سنغافورة مقراً لها. عوائق استثمارية رغم أن الاستثمار، الذي ضاعف القيمة التقديرية لشركة "مانوس" خمس مرات ليصل إلى 500 مليون دولار، يُعدّ محدوداً نسبياً في وقت تُضخ عشرات المليارات بانتظام في شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة، إلا أنه يكشف عن انقسام فكري متزايد في وادي السيليكون بشأن الصين والوطنية والسعي وراء الربح. قال المستثمر المخضرم تيم درابر، الذي استثمر في "بايدو" عام 2000 لكنه أوقف استثماراته في الصين بعد تولي شي جين بينغ الرئاسة وتشديد قبضة الدولة: "لن أضع أموالي في الصين حتى يغير شي مواقفه أو يتولى سواه". اقرأ أيضاً: سباق الصين وأميركا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي.. من سيفوز؟ حتى وقت قريب، لعبت شركات رأس المال المخاطر الأميركية دوراً محورياً في تطوير قطاع الإنترنت في الصين، إذ ضخ المستثمرون مليارات الدولارات في شركات مثل "علي بابا" و"بايدو" و"ديدي" و"بايت دانس"، مالكة تطبيق "تيك توك"، في محاولة لتكرار نماذج النجاح الأميركية في الخارج. بلغ هذا التوجّه ذروته عام 2018، حين شارك مستثمرون أميركيون في صفقات صينية تجاوزت قيمتها 40 مليار دولار، بحسب بيانات شركة "بيتش بوك" (PitchBook). لكن المزاج العام بدأ يتغير مع تولي دونالد ترمب الرئاسة في 2017، واستمر هذا التحول خلال سنوات رئاسة جو بايدن. فقد فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية جديدة على الصين وفرضت قيوداً على الاستثمارات في البلاد، بينما قطعت بعض الشركات الأميركية علاقاتها الاقتصادية معها. في المقابل، فرضت بكين عوائق جديدة أمام الاستثمارات الأجنبية، ما أدى إلى تراجع كبير في صفقات التقنية، كما بيّن وينستون ما، أستاذ القانون في جامعة نيويورك والشريك في "دراغون كابيتال" (Dragon Capital)، وهو مكتب عائلي يركز على الذكاء الاصطناعي. أظهرت بيانات "بيتش بوك" أن قيمة التمويلات الموجهة إلى الشركات الناشئة في الصين تراجعت بنحو 40% العام الماضي مقارنة بالعام السابق، واقتصرت مشاركة المستثمرين الأجانب على 8.5% فقط من جولات التمويل، وهي النسبة الأدنى منذ أكثر من عقد. معضلة الشركات الناشئة الصينية فُعّلت في يناير قواعد أميركية جديدة تهدف إلى تقييد الاستثمارات في الشركات الصينية العاملة في مجالات أشباه الموصلات والحوسبة الكمّية والذكاء الاصطناعي. هذه الإجراءات جزء من برنامج وزارة الخزانة المتعلق بالأمن الاستثماري الخارجي، وتحظر تمويل أنظمة الذكاء الاصطناعي المصممة لأغراض عسكرية أو استخباراتية أو للمراقبة الجماعية. وتقع مسؤولية الامتثال على عاتق المستثمرين أنفسهم، إذ يتعين عليهم تقييم المخاطر والإبلاغ عن أي استثمار في هذه المجالات الحساسة. قال شخص مطلع طلب عدم كشف هويته نظراً لخصوصية المعلومات، إن "بنشمارك" استعانت بمحامين لمراجعة استثمارها في "مانوس"، وخلصت إلى أنها غير ملزمة بتقديم إشعار للوزارة، نظراً لأن المنتج يُصنف كمجرد تطبيق استهلاكي. لكن بعد وقت قصير من إتمام الصفقة، تلقت الشركة رسالة من وزارة الخزانة تطلب فيها توضيحات بشأن الاستثمار، وفقاً لأشخاص مطلعين على التفاصيل. اقرأ أيضاً: الصين ترفع حصة الاستثمار الخارجي لأول مرة منذ 13 شهراً إذا ما وجدت وزارة الخزانة الأميركية أن الاستثمار خالف السياسات المعمول بها، قد تُجبر "بنشمارك" على تصفية حصتها، وقد تواجه أيضاً عقوبات جنائية أو مدنية إضافية، منها غرامة تعادل ضعف قيمة الصفقة. غير أن محامين غير مرتبطين بالاستثمار يستبعدون أن يفضي الأمر إلى هذه العواقب، لأن شركة "باترفلاي إفكت" مسجلة في جزر كايمان. قال أنتوني رابا، الشريك في مكتب المحاماة "بلانك رووم" والرئيس المشارك لقضايا التجارة الدولية في المكتب، والذي لم يكن طرفاً في الصفقة: "سأتردد كثيراً قبل المسارعة لاعتبار ما حدث محاولة للتهرب من القواعد". (امتنع متحدثون باسم وزارة الخزانة وشركة "مانوس" عن التعليق). هذا الواقع المتبدل يضع مؤسسي الشركات الناشئة في الصين أمام معضلة: إما جمع التمويل من مستثمرين صينيين والتركيز على السوق المحلية، أو قطع العلاقات مع الصين سعياً إلى جذب تمويل دولي وتوسيع قاعدة المستخدمين. لكن حتى هذا الخيار لا يضمن الإفلات من الشبهات. واجهت هذا الواقع شركة "هيي جِن" (HeyGen)، الناشئة في مجال الفيديوهات المعزّزة بالذكاء الاصطناعي، والتي تأسست في الصين عام 2020 ثم نقلت مقرها إلى الولايات المتحدة في 2022، حيث كان مؤسسوها قد تابعوا دراستهم الجامعية. قادت "بنشمارك" العام الماضي جولة تمويلية رفعت قيمة "هيي جِن" إلى 500 مليون دولار. لكن في الفترة نفسها تقريباً، أصدرت الحكومة الأميركية تقريراً أبدت فيه مخاوف من احتمال وجود تأثير صيني على الشركة. قال جوشوا شو، الشريك المؤسس في "هيي جِن"، في حديث إلى بلومبرغ: "من المحبط أن يُنظر إلى أصولي الصينية وكأنها أمر يجب أن أخجل منه... لا علاقة لذلك بشركتي أكثر من شركة مؤسسوها أميركيون أو كنديون أو بريطانيون". ميول وطنية وحذر من الصين يتصاعد الحذر من الصين في وقت باتت شركات مثل "فاوندرز فاند" و"أندريسن هورويتز" تركز بتزايد على الاستثمارات في شركات أميركية تنشط في مجالات الدفاع والصناعة والفضاء، حيث تبنت هذه الشركات نهجاً وطنياً متشدداً. في عام 2023، شارك أسباروهوف، الشريك في "فاوندرز فاند" وأحد أبرز الأصوات في هذا التيار، في تأسيس منتدى "هيل آند فالي"، الذي يجمع صانعي السياسات والمستثمرين ورواد الأعمال في واشنطن لمناقشة قضايا الأمن القومي. وخلال أحدث جلسات المنتدى، طرح أسباروهوف تساؤلات حول ما إذا كانت لدى "بنشمارك" ارتباطات بالحزب الشيوعي الصيني. وقد كان لسؤاله أصداء لدى مشاركين آخرين، منهم إميل مايكل، المدير التنفيذي السابق في "أوبر" الذي عُيّن قبل فترة قصيرة مسؤولاً عن التقنية في وزارة الدفاع الأميركية، الذي قال من على المنصة: "ليس الأمر كما لو كانت السوق لا تزخر بشركات ذكاء اصطناعي أميركية عالية الجودة". في المقابل، اعتبر براد غيرستنر، الشريك في تقديم بودكاست غيرلي، أن الانتقادات الموجّهة إلى صفقة "مانوس" تنطوي على كره للأجانب. (وامتنع عن الاسترسال). لقد أيّد هذا الرأي عدداً من كبار المستثمرين في شركات رأس المال المخاطر، لكنهم فضلوا عدم التصريح علناً لتجنب الخوض في موضوع حساس. كذلك، قال أحد المستثمرين في "بنشمارك"، طالباً عدم كشف هويته، إنه لا يساوره أي قلق بشأن قدرة الشركة على التدقيق في صفقاتها الاستثمارية. خوف من تفويت الفرص رغم العوائق رغم تصاعد المشاعر المناهضة للصين داخل قطاع رأس المال الجريء، ما يزال هاجس تفويت الفرص حاضراً بقوة. فالمستثمرون يواصلون زيارة الصين، حتى إن كانوا يقولون إنهم لا ينوون الاستثمار هناك في المدى القريب. في يونيو، شارك سانتي سوبوتوفسكي، الشريك العام في "إيمرجنس كابيتال" (Emergence Capital)، في جلسة نقاشية حول الاستثمار في الذكاء الاصطناعي بمنطقة تشاويانغ، قال خلالها إنه يبحث عن شركات برمجيات مؤسسية مدعومة بالذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، بحسب محضر الفعالية. في الفترة نفسها تقريباً، زار ممثلو شركة "ثرايف كابيتال" (Thrive Capital) التابعة لجوش كوشنر، الصين بهدف الاطلاع على سوق الذكاء الاصطناعي فيها، وفق ما أفادت "بلومبرغ". أوضح متحدث باسم "ثرايف" أن الشركة لا تعتزم الاستثمار في الصين، في حين لم يدلِ سوبوتوفسكي بأي تعليق. بيّن أشخاص مطلعون أن "مانوس"، بعد استثمار "بنشمارك"، تحادثت مع شركات استثمار أميركية لجمع مئات الملايين من الدولارات الإضافية، لكنها تراجعت لاحقاً عن هذه الخطط، وفضلت التركيز على تطوير منتجها، وفقاً لأحد هؤلاء الأشخاص. رأى أسباروهوف أن الضجة التي أثارها استثمار "بنشمارك" كانت كافية لردع أي مستثمر أميركي آخر يفكر في صفقات مشابهة، قائلاً: "لقد تلقوا هجوماً عنيفاً". لكن اللافت أن جزءاً كبيراً من هذا الهجوم جاء من أسباروهوف نفسه، لكن مدى دعم وجهة نظره في القطاع غير واضح. في مطلع مايو، نشر جوش وولف، الشريك المؤسّس لشركة "لكس كابيتال" (Lux Capital) المتخصصة في تقنية الدفاع، تغريدة على منصة "إكس"ينتقد فيها "بنشمارك"، لكنه حذفها لاحقاً بعدما تواصلت معه بلومبرغ بيزنس ويك لطلب تعليق إضافي. وكتب في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "حذفت التغريدة لأنها كانت رد فعل عفوياً ناتجاً عن نقص في المعلومات"، مشيراً إلى أنه علم لاحقاً بأن مؤسسي الشركة الناشئة يحاولون فعلياً مغادرة الصين. وأضاف: "أعتقد أن هذه المسألة تستحق دراسة معمّقة، لا مجرد انتقاد سطحي".


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
الدولار يهبط بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان
مباشر- تراجع الدولار أمام الين اليوم الأربعاء بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان قبل الموعد النهائي الوشيك لفرض رسوم جمركية. وقال ترامب إن الاتفاق يشمل استثمار اليابان 550 مليار دولار في الولايات المتحدة ورسوما بنسبة 15% على الصادرات اليابانية إلى أمريكا. ومع اقتراب الموعد النهائي في الأول من أغسطس آب قبل فرض رسوم استيراد شاملة على الشركاء التجاريين، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الاثنين إن الإدارة الأمريكية مهتمة بجودة الاتفاقيات التجارية أكثر من اهتمامها بالتوقيت. وردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن تمديد الموعد النهائي للدول المنخرطة في محادثات مثمرة مع واشنطن، قال بيسنت إن ترامب سيتخذ هذا القرار. شكلت حالة عدم اليقين بشأن الوضع النهائي للرسوم الجمركية على الصعيد العالمي عبئا كبيرا على سوق الصرف الأجنبي، مما دفع لتداول العملات في نطاق ضيق في معظم الأحيان، حتى مع صعود الأسهم في وول ستريت إلى مستويات مرتفعة جديدة. وسجل مؤشر الدولار 97.423 منخفضا 0.4%. ولم يطرأ تغير يذكر على الدولار أمام العملة اليابانية مسجلا 146.65 ين بعدما هبط 0.5% في الجلسة السابقة. واستقر اليورو عند 1.1745 دولار، منخفضا بنسبة 0.1% حتى الآن في آسيا. ولم يتغير الجنيه الإسترليني كثيرا عند 1.35285 دولار.