
منتخب الرجبي يسجل أفضل تصنيف في تاريخه
أعلن الاتحاد الدولي للرجبي، التصنيف الشهري الجديد لمنتخبات العالم، حيث تقدم منتخب الإمارات إلى المركز ال43 عالمياً، متقدماً 7 مراكز دفعة واحدة مقارنة بآخر تصنيف، والذي كان يحتل فيه المركز ال50.
وأكد اتحاد الرجبي أن هذا المركز يُعد الأفضل في تاريخ المنتخب، مشيداً بالأداء المتطور للفريق، والنتائج الإيجابية التي انعكست على موقعه في جدول الترتيب العالمي.
ويخوض منتخب الإمارات حالياً التصفيات الآسيوية المؤهلة لبطولة كأس العالم للرجبي 2027، المقررة في أستراليا، ضمن فئة 15 لاعباً، حيث نجح مؤخراً في الفوز على نظيره الكوري الجنوبي ضمن الجولة الثانية من التصفيات.
ويتأهل صاحب المركز الأول مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، فيما يخوض صاحب المركز الثاني الملحق النهائي للتصفيات، الذي من المقرر أن تستضيفه دبي خلال الفترة من 8 إلى 18 نوفمبر المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إنفانتينو: مونديال الأندية أظهر قوة كرة القدم
متابعة: ضمياء فالح انبرى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، السويسري جياني إنفانتينو للدفاع عن بطولة مونديال الأندية الموسع «32 فريقاً» الذي دشن نسخته الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بعد انتقادات أبرزها على لسان رئيس الليجا الإسبانية، خافيير تيباس، هدد خلالها بشطب البطولة مستقبلاً لأن توقيتها في الصيف يحرم اللاعبين من التمتع بإجازة بعد موسم مرهق، وأن الجائزة المالية الضخمة وقدرها مليار دولار ستخلق عدم توازن بين فرق البطولات المحلية. وقال إنفانتينو على هامش لقاء الأسطورة الإيطالي روبرتو باجيو: «لنفترض أن البعض ينتقدنا قليلاً، هذا لأنها شيء جديد ومميز، إنها بطولة كأس عالم فعلي، بأفضل الفرق وأفضل اللاعبين». وتابع إنفانتينو: «لقد آن الأوان لإطلاق بطولة عالم للفرق، منذ 100 عام نعرف من أفضل بلد في كرة القدم، لكننا حتى اليوم لا نعرف فعلياً من هو أفضل فريق في العالم، لذلك لم تكن فكرة إطلاق مونديال الأندية سيئة لحسم الموضوع، أعتقد أن اللاعبين المشاركين فيها يحبونها، هاري كين نجم بايرن ميونيخ قال إنها بطولة رائعة، اللاعبون المشاركون يحبونها، ومن ليس مشاركاً يتمنى لو كان هنا معهم». وأكد إنفانتينو حدوث تغيير في المشهد الكروي في الولايات المتحدة بعد إقامة مونديال الأندية واستضافة نهائيات كأس العالم الصيف المقبل، وأضاف: «البطولتان ستظهران للصغار الموهوبين في أمريكا بأنهم ليسوا بحاجة لتغيير رياضتهم، فكرة القدم تقودهم للأمجاد والمال أيضاً ويمكنهم أن يصبحوا مشاهير، وهذه أمور يغفل عنها الأمريكيون حالياً لأنهم يشاهدون كرة القدم الأمريكية ودوري السلة للمحترفين ودوري البيسبول وهوكي الجليد، ونحن هنا لإظهار قوة رياضة كرة القدم». وشهدت البطولة مفاجآت من ضمنها الأجواء الحماسية لمشجعي الفرق البرازيلية بوكا جونيورز وفلامينجو بعد فوزهما على باريس سان جيرمان وتشيلسي على التوالي وحضور جماهيري للفرق العربية وفي مقدمتها الأهلي المصري، مقابل مخاوف من ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
مجلس أبوظبي الرياضي يفوز بجائزة عالمية
أعلن مجلس أبوظبي الرياضي فوزه بجائزة عالمية من الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية، تقديراً لتنظيمه بطولة «ماي ووش» الافتراضية الرمضانية، ضمن النسخة الثانية من جوائز «الدراجات للجميع من أجل مستقبل مستدام» التي تم الإعلان عنها خلال منتدى التنقل ومدن الدراجات الهوائية، الذي أقيم على مدار يومي 20 و21 يونيو الجاري، في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن. وقال بيان صادر عن المجلس إن الفوز بالجائزة المرموقة جاء لتنظيمه سباق «ماي ووش» الرمضاني الافتراضي للدراجات، الذي أُقيم عبر منصة رقمية مبتكرة، تهدف إلى تعزيز المشاركة المجتمعية في رياضة الدراجات، من خلال تجربة رياضية شاملة تمزج بين البُعدين الثقافي والصحي، وتسلم الجائزة مدير إدارة الفعاليات المجتمعية في مجلس أبوظبي الرياضي، محمد حسين الشاطري، خلال حفل التكريم الرسمي. وأضاف البيان: «اختير سباق (ماي ووش) الافتراضي من قبل لجنة التحكيم، نظراً إلى رؤيته الشاملة وتأثيره الواسع، إذ استقطبت نسختا 2023 و2024 أكثر من 18 ألف مشارك ومشاركة من أكثر من 80 دولة، وأسهم السباق في ترسيخ مكانة أبوظبي عاصمة عالمية للدراجات، بما ينسجم مع رؤيتها كإحدى مدن الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية». وقال الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، عارف العواني: «يعكس هذا التكريم العالمي التزامنا بتبنّي مبادرات رياضية مبتكرة، تُجسد قيم التفاعل المجتمعي والاستدامة، إذ إن فوز سباق (ماي ووش) بالجائزة العالمية من الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية، يؤكد مكانة أبوظبي الرائدة كمدينة عالمية تحتضن رياضة الدراجات، وتوفر بيئة رقمية محفزة لممارستها، علماً بأننا نواصل العمل على تطوير مشروعات رياضية تعزز جودة الحياة، وتواكب توجهاتنا نحو رياضة مستدامة وشاملة للجميع».


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
ظهور محزن للعين
ودّع العين كأس العالم للأندية مبكراً، مثلما كان متوقعاً، بناءً على المعطيات التي كانت واضحة ومنحت رؤية كاملة حول ما سيقدمه بطل دوري أبطال آسيا 2024 في البطولة التي تقام لأول مرة بمشاركة 32 نادياً من أنحاء العالم. من الطبيعي ألّا يدخل العين في حسابات التأهل إلى الدور الثاني، في ظل وجود أندية بوزن مانشستر سيتي ويوفنتوس في المجموعة، لكن أن تتلقى 11 هدفاً في مباراتين فهو أمر غير مرضٍ إطلاقاً، لأن العين حسب الحسابات الحالية هو ثاني أسوأ فريق في البطولة بعد أوكلاند سيتي. الحقيقة هي أن العين لم يستعد بالشكل المطلوب للبطولة إطلاقاً، كما أنه لم يعزز صفوفه بالشكل المطلوب للمشاركة في أقوى بطولة بالعالم، إضافة إلى أن التعاقدات الأخيرة كانت بعيدة كل البعد عن المستوى المأمول والمنتظر، ربما يمكن أن تفيده محلياً، لكنها ليست على قدر التطلعات، بل تسببت في العديد من الأخطاء التي أظهرت الفريق بهذا المستوى المهزوز. الدرس المستفاد من مشاركة العين في كأس العالم للأندية، هو أننا دائماً ما نفشل في المحافظة على النجاحات بالنسبة لكرة القدم، لأن الأساس الذي تقف عليه اللعبة لدينا هشّ للغاية، ربما ينجح المشروع لسبب ما في فترة زمنية معينة، لكن لا نتمكن من تطويره، وبدلاً من مواصلة الخطوات نحو الأمام نقوم بهدم كل النجاحات والبدء من الصفر، وهذا ما حصل مع الزعيم تحديداً. المسألة ليست جلب محترفين والاعتماد عليهم في البطولة فحسب، لأن نوعية اللاعبين الذين شارك بهم العين في مونديال الأندية أثر سلباً في الفريق، وكان عبئاً واضحاً وأضر روح المجموعة التي كانت السبب الأساس الذي قاد الفريق إلى تحقيق البطولة القارية للمرة الثانية في تاريخ الزعيم. ظهور ممثلنا بهذا الشكل في البطولة العالمية يؤثر في سمعة اللعبة لدينا، ويضع العديد من علامات الاستفهام والتساؤلات حول ماهية المشروع الذي تقف اللعبة عليه وترتكز، لأن من الواضح أن الوضع بات عبارة عن جلب لاعبين بغض النظر عن قيمتهم الفنية، والاعتماد على المصادفة في مسألة نجاح الصفقات. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه