logo
قبل سباق موناكو... نجوم الفورمولا 1 يتألقون في حملة TAG Heuer الجديدة

قبل سباق موناكو... نجوم الفورمولا 1 يتألقون في حملة TAG Heuer الجديدة

الرجلمنذ 2 ساعات

في أجواء تسبق انطلاق سباق جائزة موناكو الكبرى للفورمولا 1 والمقرر في 23 مايو الجاري، خطف نجوم الحلبات الأضواء في إعلان دعائي جديد من TAG Heuer، التي احتفلت بتراثها العريق مع رياضة السرعة عبر مجموعة ساعات مستوحاة من تاريخها الطويل مع الفورمولا 1.
ماكس فيرستابن ويوكي تسونودا في واجهة الحملة
تألّق في الفيديو الدعائي كل من بطل العالم ماكس فيرستابن والسائق يوكي تسونودا، في مشاهد تجسّد روح السرعة والدقة، وتربط بين الحلبات والهندسة الراقية لساعات TAG Heuer.
موناكو.. السباق الأيقوني في "ملعب المليارديرات"
يشتهر مضمار موناكو بموقعه في قلب الإمارة الضيقة، حيث تتحوّل الشوارع إلى حلبة سباق تزخر بالإثارة، وتتميّز بطابع فريد يجمع بين الفخامة الرياضية والحياة الراقية. ويعد السباق محطة سنوية تحتفي فيها العلامات الفاخرة بالإبداع والتاريخ.
TAG Heuer تحتفل بعودتها الرسمية إلى الفورمولا 1
بمناسبة عودتها كضابط الوقت الرسمي للفورمولا 1، كشفت TAG Heuer خلال معرض Watches & Wonders 2025 عن مجموعة جديدة من ساعاتها الفاخرة، مستوحاة من أبرز إصداراتها الكلاسيكية:
- Monaco Split-Seconds Chronograph: إصدار متميز بعلبة سيراميكية بيضاء، ميناء ياقوتي شفاف باللون الأحمر، مدعوم بآلية TH81-00 لقياس فترتين زمنيتين بدقة عالية.
- Carrera Day-Date وGMT: ستة طرازات بعلب فولاذية 41 مم، تصاميم متنوعة من الأسود إلى الأزرق والذهبي الوردي، مدعومة بحركات TH31-02 وTH31-03 بقدرة احتياطية تصل إلى 80 ساعة.
- Formula 1 Solargraph: عودة إلى أجواء الثمانينيات بعلب TH-Polylight خفيفة وتصميم ملون، تعمل بالطاقة الشمسية بعمر بطارية يصل إلى 15 عامًا، وشحن ليوم كامل في دقيقتين من الضوء فقط.
تجسّد هذه الحملة استمرار الشراكة بين TAG Heuer والفورمولا 1، بربط الدقة الميكانيكية بروح السباق والتميّز في الأداء، لتؤكد أن الزمن، مثل السرعة، يُقاس بدقة وبأناقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جائزة موناكو الكبرى: فيرستابن يعود إلى «بيته» لمواجهة تحديات ماكلارين
جائزة موناكو الكبرى: فيرستابن يعود إلى «بيته» لمواجهة تحديات ماكلارين

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

جائزة موناكو الكبرى: فيرستابن يعود إلى «بيته» لمواجهة تحديات ماكلارين

يعود الهولندي ماكس فيرستابن، حامل اللقب في الأعوام الأربعة الماضية، إلى «بيته» في عطلة نهاية هذا الأسبوع بثقة متجددة بسيارته، وفريقه، لكنه يدرك التحديات التي تنتظره في سباق جائزة موناكو الكبرى الـ71، الجولة الثامنة من بطولة العالم للفورمولا واحد. بعد فوزه الـ65 مع ريد بول في إيمولا الأحد الماضي في جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى، بفضل الحزمة الجديدة من التحديثات، أكد فيرستابن أنه لا يزال منافساً قوياً على لقبه الخامس على الرغم الهيمنة المبكرة لماكلارين. فاز الهولندي بسهولة على حلبة «إنتسو ودينو فيراري»، مقترباً بفارق 22 نقطة فقط عن متصدر الترتيب العام الأسترالي أوسكار بياستري، وتسع نقاط فقط عن زميله في ماكلارين البريطاني لاندو نوريس. ويتطلع فيرستابن الآن لتكرار هذا الأداء في أكثر سباقات الفورمولا واحد شهرة وفخامة. لكن الفائز مرتين من قبل في سباق شوارع موناكو الذي يقام بمحاذاة الميناء الضيق في الإمارة المتوسطية، يدرك أن التعديلات في القوانين، وطبيعة التحدي الفريد لحلبة مونت كارلو، حيث يملك شقة بنتهاوس على مرمى حجر من عدد من السائقين، تجعل السباق مختلفاً تماماً عن باقي الجولات. فرض الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) اعتماد استراتيجيتي توقف إلزاميتين في جميع الظروف، سواء في الجو الجاف، أو الماطر، مما قد يمنح فريق ماكلارين الفائز 15 مرة في موناكو، وهو رقم قياسي، فرصة جديدة لتحقيق فوز سادس في آخر ثمانية سباقات. ويتميّز فريق ماكلارين هذا الموسم بسيارة سريعة، ورشيقة، وتبدو متفوقة في الحلبات التي تكثر فيها المنعطفات البطيئة، إلا أن الفريق لم يفز في موناكو منذ عام 2008 عندما قاد البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري حالياً، السيارة نحو أول ألقابه العالمية. اعترف هيلموت ماركو المستشار الفني لريد بول بخطورة ماكلارين على آمال فريقه في تحقيق فوز رابع في موناكو خلال خمسة أعوام. وقال ماركو: «قد تبدو الأمور مختلفة تماماً في موناكو. السيارة تعمل وفق رغبة ماكس الآن بفضل التحديثات، والتي نجحت، لكن ذلك كان في إيمولا. أما موناكو فهي مختلفة، فهي تتكون فقط من منعطفات بطيئة، وقد تكون الأمور أصعب بكثير». وأكد فيرستابن بدوره أنه في «العام الماضي كان السباق صعباً جداً بالنسبة لنا، ولا أتوقع أن يكون أسهل بكثير هذه المرة». وكان السائق الهولندي البالغ 27 عاماً أنهى سباق العام الماضي في المركز السادس، عندما أصبح شارل لوكلير أول سائق من موناكو يفوز بسباق بلاده في العصر الحديث، وهو إنجاز من غير المرجح تكراره هذا العام بسبب معاناة فيراري في التصفيات. وللسبب عينه، لا يُتوقع أن يتمكن هاميلتون من تحقيق فوزه الرابع في موناكو خلال سباق الأحد، وهو السباق الثاني من ثلاثية سباقات تُقام في ثلاث عطلات نهاية أسبوع متتالية. كل هذه المعطيات تشير إلى أن بياستري، السائق الأكثر ثباتاً هذا الموسم، يملك فرصة واقعية للفوز الأول له في موناكو، وتحقيق فوزه الخامس هذا العام، إذا تمكن من التفوق على زميله نوريس في التصفيات المرتقبة. أما نوريس، فلم يفز مطلقاً في موناكو، واعتلى منصة التتويج مرة واحدة فقط، مما يشير إلى ضرورة تحسين سرعته في التصفيات ليعزز فرصه. وقال بياستري: «إنها حلبة أستمتع بها. العام الماضي كانت عطلة نهاية أسبوع جيدة جداً بالنسبة لي، وآمل أن أحقق ما هو أفضل هذا العام. وبما أن السباق سيكون من توقفين، دعونا ننتظر وسوف نرى. أنا واثق من أننا سنكون سريعين». ومن المتوقع أيضاً أن يكون البريطاني جورج راسل، سائق مرسيدس، منافساً قوياً بفضل أدائه القوي في التصفيات، فيما يخوض زميله الشاب الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي، أحد ستة سائقين مبتدئين، أول اختبار له على حلبة موناكو في سيارة فورمولا واحد.

أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»
أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»

تربعت إيغا شفيونتيك على عرش «رولان غاروس» منذ فوزها بأول لقب «غراند سْلام» في مسيرتها الاحترافية عام 2020، لكن صعوبات العام الماضي جعلتها بعيدة كل البعد عن أن تكون المرشحة المثلى للفوز باللقب للمرة الخامسة والرابعة توالياً، وبالتالي أصبحت سيطرتها مهددة في نسخة 2025. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع، منهية بذلك بقاءها لمدة 173 أسبوعاً بين المصنفتَين الأوليين؛ مما يعني على الأرجح أنها تواجه طريقاً أشد صعوبة نحو لقبها الخامس في «بطولة فرنسا المفتوحة»؛ ثانية البطولات الأربع الكبرى، في 6 مشاركات. وصفت شفيونتيك ما حدث مؤخراً بأنه أسوأ تجربة في حياتها وقالت إن الحادث سبب لها توتراً وقلقاً شديدين (أ.ف.ب) لم تحرز أي لقب منذ فوزها للمرة الثالثة توالياً في باريس خلال يونيو (حزيران) الماضي، عندما أصبحت أول امرأة تحقق ذلك منذ البلجيكية جوستين هينان بين عامي 2005 و2007. وقالت شفيونتيك بعد خسارتها أمام الأميركية دانييل كولينز بالدور الثالث من «دورة روما للألف نقطة»: «لم يكن الأمر سهلاً. من المؤكد أنني أخطئ. لذا؛ عليّ فقط إعادة تنظيم نفسي وتغيير بعض الأمور». ووضعت الخسارة نهاية سريعة لدفاع شفيونتيك عن لقبها في «دورة روما»، وجاءت في أعقاب هزيمتها المذلة أمام الأميركية كوكو غوف 1 - 6 و1 - 6 في نصف نهائي «دورة مدريد للألف نقطة» أيضاً. تأهلت شفيونتيك إلى ثمن النهائي أو أفضل من ذلك الدور في 7 من الدورات والبطولات التي شاركت فيها هذا العام، لكنها لم تصل بعد إلى المباراة النهائية، فقد أهدرت نقطة المباراة لبلوغها في نصف نهائي «بطولة أستراليا المفتوحة»؛ أولى بطولات «غراند سْلام»، أمام الأميركية الأخرى ماديسون كيز التي تُوجت باللقب لاحقاً. يمكن إرجاع معاناة شفيونتيك إلى نهاية الموسم الماضي عندما غابت عن الجولة الآسيوية بدعوى «أمور شخصية». ولم يُكشف إلا لاحقاً عن أنها كانت غائبة بسبب إيقافها لمدة شهر لثبوت تناولها عقار «تريميتازيدين» المحظور. وقد نفت باستمرار تعاطيها المنشطات عن علم، مؤكدة أن مصدرها دواء لا يحتاج إلى وصفة طبية لمساعدتها على النوم. إيغا شفيونتيك (رويترز) وصفت شفيونتيك ما حدث بأنه «أسوأ تجربة في حياتي»، وقالت إن الحادث تسبب لها في «توتر وقلق شديدين». وقبلت «الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)» تبريرها لتناول الدواء لعلاج مشكلات الأرق والاضطراب الناتج عن الرحلات الجوية الطويلة، واكتفت بإيقافها لمدة شهر. وعادت إلى المشاركة في بطولة «دبليو تي إيه» الختامية في الرياض، لكن ظهرت مشكلات أخرى هذا الموسم، فقد تعرضت لانتقادات بعد أن ضربت الكرة بعنف باتجاه جامع الكرات في دورة «إنديان ويلز» الأميركية، ثم حظيت بحماية أمنية إضافية في ميامي بعد تعرضها لمضايقات من أحد المتفرجين خلال تدريبها. وعادت اللاعبة البالغة من العمر 23 عاماً إلى بولندا الشهر الماضي لحضور جنازة جدها قبل «دورة مدريد». خلال الخسارة أمام غوف، انهارت باكية. غالباً ما بدت شفيونتيك متوترة على أرضية الملعب، واعترفت بأنها بكت لمدة 6 ساعات بعد خسارتها أمام الصينية جينغ كينوين نصف نهائي مسابقة كرة المضرب خلال «أولمبياد 2024» في «رولان غاروس». كما بدت عليها علامات الانزعاج خلال حديثها مع وسائل الإعلام بعد خروجها من «دورة روما». لم تُثمر شيئاً حتى الآن شراكتُها مع مدرب «النجمات»، البلجيكي فيم فيسيت، الحائز كثيراً من ألقاب البطولات الأربع الكبرى، الذي عيّنته شفيونتيك مدرباً لها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي خلفاً لمواطنها توماش فيكتوروفسكي. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع (أ.ف.ب) ساعد فيسيت كلاً من البلجيكية كيم كلايسترز، والألمانية أنجيليك كيربر، واليابانية ناومي أوساكا، على الفوز بالبطولات الكبرى، لكن شفيونتيك نفت أن يكون المدرب مسؤولاً عن نتائجها الأخيرة. كما دافعت عن الدور الذي لعبته اختصاصية علم النفس الرياضي، داريا أبراموفيتش، التي عملت معها مدة طويلة. وقالت: «أتخذ قرارات غير صائبة حالياً؛ لأنني أتذكر فقط ما شعرت به في البطولات أو السنوات السابقة». وأضافت: «أفترض نوعاً ما أنني سأنجح، ثم أرتكب أخطاء. الأمر ليس كما كان... أنا مرتبكة». وتعتقد هينان أن وضع شفيونتيك قد يزداد سوءاً في «رولان غاروس». وقالت البلجيكية لشبكة «يورو سبورت» الأسبوع الماضي: «إنها تدور في حلقة مفرغة. ليس من المستغرب أن نراها تعاني. لكن ربما حان الوقت لتبلغ الأمور ذروتها، لتتضح الأمور، كي تتمكن من تحليل وفهم ما يحدث لها بعدما كانت لاعبة مثالية». وتابعت: «يُفترض أنها ستنهار هنا في (رولان غاروس) قبل أن تعود إلى المسار الصحيح». هذه النظرة من زميلة شفيونتيك؛ بطلة «فرنسا المفتوحة» 4 مرات، تُعبّر بوضوح عن لاعبة كانت شبه مهيمنة في باريس، حين فازت في آخر 21 مباراة لها، و35 من أصل 37 إجمالاً. وحذرت غوف، التي خسرت أمام شفيونتيك في نهائي 2022 والتي انتهى مشوارها في آخر نسختين من «بطولة فرنسا المفتوحة» على يد اللاعبة البولندية، من الاستخفاف بمنافستها المتراجعة. وقالت: «أعتقد دائماً أن اللاعبة المتوجة ببطولة بهذا العدد من المرات، بغض النظر عن مستواها، ستجد بالتأكيد طريقة للفوز بها مجدداً».

إليكم ما ميّز الإطلالات الجمالية لـ ياسمين صبري في مهرجان كان السينمائي 2025
إليكم ما ميّز الإطلالات الجمالية لـ ياسمين صبري في مهرجان كان السينمائي 2025

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

إليكم ما ميّز الإطلالات الجمالية لـ ياسمين صبري في مهرجان كان السينمائي 2025

ياسمين صبري لا شك بأنها استأثرت على الأنظار في مهرجان كان السينمائي ليس فقط من حيث ظهورها لأكثر من مرة على التوالي في النسخة من هذا العام، بل بإطلالاتها الجمالية الاستثنائية المتفردة سواء من حيث الأزياء الى الأسلوب الجمالي. فهي لم تكتفِ باختيار فساتين تخطف الأنفاس، بل نسّقت معها مكياجاً وشعراً يكمّلان جمالها الطبيعي، ويبرزان ملامحها بلمسات ناعمة وساحرة، ما جعل حضورها خاطفاً حيث تصدرت عناوين الصحف والمواقع الإلكترونية. فإليكم ما ميز اطلالاتها الجمالية مع تفاصيل كل إطلالة لتستلهموا منها. لمسات جمالية جذابة ولمعان متجدد: سر تألق ياسمين صبري في مهرجان كان برأينا، أن ما ميّز إطلالات ياسمين صبري الجمالية خلال مهرجان كان السينمائي 2025 هو احتفاظها بأسلوب مكياجها المفضّل لها مع جرعة إضافية من اللمعان والتوهج العصري، ما أضفى على حضورها لمسة متجددة دون التخلي عن هويتها الجمالية الخاصة. فبدلاً من المخاطرة بأساليب مكياج غير مألوفة، آثرت ياسمين البقاء ضمن النطاق الذي يُبرز ملامحها الطبيعية ويمنحها سحراً متوازناً. السر ايضاً يكمن في استمرار تعاونها مع خبيرة المكياج السعودية نورة بوعوض، التي باتت تفهم بشرة ياسمين وتقاسيم وجهها بعمق، وتُتقن استخدام تقنيات تُبرز جمالها بأسلوب دافئ وأنيق. ولعلّ أبرز ما لاحظناه في الإطلالات الثلاثة التي ظهرت بها على السجادة الحمراء، هو التركيز على الألوان البرونزية اللامعة، مع عيون محددة بلمسات ناعمة غير قاسية، وبشرة متوهجة مشعة، ورموش أنثوية طويلة أصبحت من سمات توقيع جمال ياسمين. كذلك كان من اللمسات المتفردة التي اعتمدتها على السجادة الحمراء، كونتور شفاه داكن مع لمعة غلوس قوية، في خطوة تميّزت بالأنوثة الجريئة. وبالنسبة للشعر، فاختارت تسريحات طويلة مختلفة تتكامل مع كل فستان من فساتينها، لكن اللمسة الأبرز التي لفتت الأنظار كانت تسريحة الشعر المبلل قليلاً مع فستانها الأخضر الليموني، التي أضافت جرأة عصرية لإطلالتها، وتُعد من الإضافات الجديدة التي لم يسبق لياسمين تجربتها من قبل على السجادة الحمراء. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع فستانها الأزرق في أحدث ظهور لها على سجادة مهرجان كان للعام 2025، سحرت ياسمين صبري الأنظار بفستان أزرق سماوي من توقيع طوني ورد، تزامن مع إعلانها كسفيرة جديدة لـ L'Oréal Paris في الشرق الأوسط. اختارت خبيرة التجميل نورة بوعوض مكياجاً لامعاً بتدرجات جمعت بين البرونزية والفضية المتناسبة مع لون بشرتها الحنطية، مع تسليط الضوء على العينين وتحديدهما بالكحل السود لجعل النظرة يقظة وعميقة مع الرموش الطويلة. أما الشفاه، فجاءت بلون نيود لامع محددة بكونتور بني يعزز امتلاء الشفاه. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع فستانها الأزرق الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع فستانها الأزرق بالنسبة الى الشعر، غيرت قليلا عن تسريحاتها المعتادة بالشعر المنسدل، واعتمدت تسريحة النصف ملموم إلى الخلف من تنفيذ Deena Alawaid، أبرزت وجهها وفتحت ملامحها، فبدت مشرقة وكلاسيكية في آنٍ. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الأخضر الليموني في ثاني إطلالاتها، تألقت ياسمين بفستان أخضر ليموني ملكي من تصميم جان بيار خوري، وهو لون جريء ونادر على السجادة الحمراء، لكنها أتقنته ببراعة. اعتمدت مجدداً على نورة بوعوض التي قدّمت مكياجاً برونزياً لامعاً، مع جفون دافئة مضيئة وكحل داخلي عزز من نظرة العين الشرقية، وشفاه محددة بدقة بلون نيود مائل إلى البرونزي. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الأخضر الليموني الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الأخضر الليموني أما الشعر، فجاء بتسريحة ويفي ناعمة تنسدل على كتف واحد، بتوقيع Deena Alawaid، أظهرت من خلالها رقبتها والمجوهرات الفاخرة التي تزيّنت بها، ما أضفى على اللوك لمسة درامية ساحرة. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الوردي في أول إطلالاتها على سجادة كان 2025، اختارت ياسمين فستاناً وردياً حالماً من Jean-Pierre Khoury بتصميم كورسيه مكشوف الأكتاف وتول انسيابي، نسّقته مع مكياج وردي ناعم بأسلوب Soft Glam حمل توقيع نورة بوعوض أيضاً. تم التركيز على العيون بتدرجات برونزية مع وردية خفيفة، وكانت اللمعة حاضرة على الجفن، بينما جاءت الشفاه بلون وردي لامع محدد بكونتور بني يكمّل المظهر الجذاب. الشعر تألق بتموجات ناعمة انسيابية، من تنفيذ Deena Alawaid، فانسدل بحرية على كتفيها، ما أضفى أنوثة ناعمة متناسقة مع لون الفستان الوردي ومجوهرات شوبارد الفاخرة. الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الوردي الإطلالة الجمالية لياسمين صبري مع الفستان الوردي هذه كانت تفاصيل الإطلالات الجمالية للنجمة ياسمين صبري في مهرجان كان السينمائي 2025، فاستلهمي منها أسلوبها. مصدر الصور من انستغرام ياسمين صبري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store