logo
جينيفر لوبيز تلغي حفلًا روسيًا

جينيفر لوبيز تلغي حفلًا روسيًا

بلبريسمنذ 2 أيام
أفادت وسائل إعلام روسية أن الفنانة الأمريكية الشهيرة جينيفر لوبيز قررت إلغاء حفل فني كان من المقرر إقامته في موسكو خلال شهر أغسطس الجاري، وذلك نتيجة 'مخاوف تتعلق بحملة الكراهية الغربية ضد روسيا'، بحسب ما نشرته قناة 'Mash' على تطبيق تليغرام.
وذكرت القناة أن لوبيز وفريقها كانوا قد توصلوا إلى اتفاق مبدئي قبل نحو ثلاثة أشهر مع الجهة المنظمة على إحياء حفل في العاصمة الروسية مقابل أجر لا يقل عن مليون دولار. إلا أن الفريق الفني للفنانة قرر لاحقاً التراجع عن الاتفاق بسبب الأوضاع الجيوسياسية الراهنة ومخاطر السمعة التي قد تترتب على مشاركتها في حدث داخل روسيا.
وأشار التقرير إلى أن الحفل كان ضمن جولة محتملة للفنانة شملت مؤخراً كلاً من كازاخستان وأوزبكستان وأرمينيا، وقد تم بالفعل تحديد موعد أولي لإقامة العرض في أغسطس، قبل أن يُعلن لاحقاً عن إلغائه.
من جانبه، لم ينفِ يفغيني فينكلشتاين، رئيس وكالة الحفلات الكبرى PMI، التي قيل إنها كانت تتولى المفاوضات مع فريق لوبيز، الأنباء، إلا أنه امتنع عن الإدلاء بتفاصيل إضافية.
وتجدر الإشارة إلى أن لوبيز لم تصدر حتى الآن أي تعليق رسمي بشأن أسباب انسحابها من الحفل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التيك توكرز» و«البلوغرز»... فَكُّوا «الشيفرة»
«التيك توكرز» و«البلوغرز»... فَكُّوا «الشيفرة»

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

«التيك توكرز» و«البلوغرز»... فَكُّوا «الشيفرة»

نتابع الآن الكثير من المطاردات لنجوم «التيك توك» و«البلوغرز»، بتهمة أنهم متجاوزون أخلاقياً، حتى كتابة هذه السطور، هم نحو عشرة أغلبهم من النساء، تصل العقوبة للسجن المشدد ثلاث سنوات، الكثير من القضايا المماثلة تابعتها أيضاً في أكثر من دولة عربية، وفي العادة تلقى صدى إيجابياً للأغلبية في المجتمع، الذي يستشعر الخطر من تلك الممارسات، فيستجير بالدولة. امتد العقاب إلى منطقة أخرى، أراها تحمل في عمقها دخولاً في الممنوع، مثل منعهم من ممارسة التمثيل، واشترط نقيب الممثلين المصريين د. أشرف زكي، أن من يرشح أحدهم لعمل فني سوف يدفع غرامة مقدارها مليون جنيه مصري - أكثر من 20 ألف دولار - ملحوظة: تراجع مؤخراً أشرف زكي عن عقوبة المليون جنيه، مبرراً أنه أراد فقط إظهار «العين الحمرا» لهم، رغم أنه عندما أعلن ذلك قبل نحو أسبوع، عبر قناة «العربية»، كان يتحدث بكل ثقة وإصرار، وأشار وقتها إلى أنه لن يتراجع أبداً عن قراره. كلنا نلاحظ قدراً من الانفلات، في عدد من الوسائط الاجتماعية، غير أن هذا لا يعني أن كل من لجأ إليها يستحق الزج به في السجن، أو في الحد الأدنى إغلاق أبواب الرزق دونه. قبل أيام لقي أحد العاملين في حفل محمد رمضان بالساحل الشمالي حتفه، وأصيب آخرون، ورغم ذلك في اليوم التالي أقيم حفل ثانٍ لرمضان، ولم تتم محاسبة أحد أو حتى كحد أدنى مسألة أحد، رغم أننا نشاهد ملاحقات نقابية لما هو أقل من ذلك بكثير. لا أطالب بالإفراط في استخدام العقاب القاسي، لأنه يحقق في العادة نتائج سلبية، ولكن يجب أن يصبح لدينا «مسطرة» واحدة، وقانون واحد، ينبغي أن يحدث توازناً بين الجريمة والعقاب. الكل يرى أن التوريث في الحياة الفنية صار شعار المرحلة، ولا يمكن أن نصدق أن «الجينات» الوراثية تنتقل على هذا النحو بنسبة تقترب من مائة في المائة، هناك من اتكأوا ولا يزلون على رصيد آبائهم، وبات حتمياً أن تتعدد النوافذ ليفتح الباب أمام الجميع، ولا نشترط أن من يمارس مهنة التمثيل، هم فقط خريجو معاهد المسرح المتخصصة. أغلب نجوم الكوميديا من جيل الستينيات، خريجو كلية الزراعة، حيث يحمل الطالب شهادة «مهندس زراعي»، ولهذا كان عادل إمام يطلق على نفسه ساخراً: «أنا ممثل زراعي». الناس طبعاً يتابعون نجوم المحتوى المؤثرين وبعضهم تتجاوز مكاسبهم آلاف الجنيهات يومياً، ويرى البعض أنهم لا يستحقون، غير مدركين أنهم ـ أقصد الجمهور - هم المسؤولون عن زيادة أرباحهم، وكلما ازدادت كثافة المشاهدة ارتفعت أرباحهم، أموالهم أنت السبب في حصولهم عليها. عدد لا بأس به من مقدمي البرامج والممثلين وجدوا في تلك النوافذ فرصة للتعبير عن أنفسهم، وأيضاً لتحقيق أرباح، عندما تغلق أمامهم أبواب الإعلام الرسمي، يتوفر لهم البديل الأكثر انتشاراً عبر تلك الوسائط. لماذا يقبل الناس عليهم بكل تلك الكثافة، وبعد ذلك نستمتع بمهاجمتهم والتنكيل بهم؟ ربما تجد في مقولة الكاتب الكبير عباس محمود العقاد الإجابة: «نكتة واحدة يفهمها الطلاب، خير من مائة درس في المنطق لا يفهمها أحد»، إنهم أصحاب النكتة التي تصل للناس، بعد أن تمكنوا من فك «شيفرة» الجمهور، بينما من يقدمون مواد غليظة لا يشاهدها أحد، خلط الأوراق ومطاردة «التيكتوكرز» و«البلوغرز»، لن يوقف أبداً تهافت الناس عليهم.

الإيسيسكو تطلق الدورة الثانية من مسابقتها الشعرية 'مدن القصائد'
الإيسيسكو تطلق الدورة الثانية من مسابقتها الشعرية 'مدن القصائد'

LE12

timeمنذ 2 ساعات

  • LE12

الإيسيسكو تطلق الدورة الثانية من مسابقتها الشعرية 'مدن القصائد'

أعلنت منظمة العالم الإسلامي للتربية . وذكرت المنظمة التي يوجد مقرها بالرباط في بلاغ أن هذه المسابقة التي تنطلق سنويا بالتزامن مع إعلان المنظمة عن عواصم الثقافة في العالم الإسلامي، تهدف إلى إحياء وتعزيز علاقة الشعر بالمكان، وهي علاقة قديمة بنيت عليها العديد من القصائد الخالدة في مجال الشعر العربي والإنساني. كما تسعى هذه المسابقة، حسب المصدر ذاته، إلى التوثيق الشعري والجمالي لتاريخ وجغرافيا المدن، وتكريم الرموز والحضارات التي حفلت بها عواصم الثقافة في العالم الإسلامي من خلال الشعر. وأشار البلاغ إلى أنه سيتم استقبال الأعمال الشعرية، باللغتين العربية أو الأوزبكية من فاتح غشت إلى 31 دحنبر 2025، مضيفا أنه بعد ذلك ستقوم لجنة متخصصة من الإيسيسكو وشعراء مرموقون بتقييم القصائد المشاركة لاختيار ثلاثة فائزين. وسيحصل الفائز بالمركز الأول على 3 آلاف دولار أمريكي، والفائز بالمركز الثاني على ألفي دولار، والفائز بالمركز الثالث على ألف دولار، بالإضافة إلى منحهم شهادات تقدير. كما ستصدر الإيسيسكو ديوان يضم القصائد الفائزة والمميزة المشاركة بالمسابقة. وتتمثل شروط الترشح للجائزة في أن تلتزم القصيدة المكتوبة بالعربية بأوزان الشعر العربي (عمودي أو تفعيلة)، وأن تلتزم القصيدة الأوزبكية الشروط الوزنية والجمالية للشعر الأوزبكي، وأن تستلهم القصيدة القيم والجماليات والتاريخ والجغرافيا وعبقرية المكان وسيرة المدينة موضوع القصيدة (سمرقند)، وألا تتجاوز القصيدة ثلاثين بيتا/ سطرا شعريا. وخلصت الإيسيسكو إلى دعوة جميع الشعراء والشاعرات من دول العالم الإسلامي، من مختلف الأعمار، للمشاركة في المسابقة من خلال الرابط التالي:

دمية "لابوبو" تُباع بثمن خيالي على إيباي وتُشعل سوق المقتنيات عالمياً
دمية "لابوبو" تُباع بثمن خيالي على إيباي وتُشعل سوق المقتنيات عالمياً

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

دمية "لابوبو" تُباع بثمن خيالي على إيباي وتُشعل سوق المقتنيات عالمياً

شهد سوق دمى المقتنيات طفرة لافتة بعد بيع دمية نادرة من سلسلة "لابوبو" الشهيرة بمبلغ قياسي بلغ 10,500 دولار على موقع "إيباي"، وهو ما يعادل نحو 125 ضعف سعرها الأصلي عند الإصدار في عام 2023. وتتّسم الدمية، التي تنتمي لسلسلة "ذا مونسترز"، بطابعها الرمادي اللطيف، وكانت ترتدي حذاءً من "فانز" و"سويت شيرت" يحمل شعار العلامة نفسها، إضافة إلى قبعة زرقاء وبرتقالية، ما جعلها تتصدّر قائمة أغلى دمى "لابوبو" المباعة على الإطلاق. رغم أن سعرها الأصلي لم يتجاوز 85 دولاراً ضمن صندوق مفاجآت من شركة "بوب مارت"، فإن شعبيتها وندرتها في السوق دفعا قيمتها للارتفاع بشكل غير مسبوق، لتُصبح مثالاً واضحاً على كيف يمكن لدمى مخصصة للهواة أن تتحوّل إلى استثمار مربح. وأكد خبراء أن دمى "لابوبو" تُعد اليوم من بين أكثر المقتنيات رواجاً، ويعزز ذلك نظام الإصدار المحدود الذي تعتمده الشركة المنتجة. واعتبرت الخبيرة لوري فيرديرام أن هذه الدمى ذات طابع فني فريد ومكانة واعدة في سوق المقتنيات، بينما أشار أليكس فونغ من دار "غولدين للمزادات" إلى أن الإصدارات المبكرة ستحتفظ بقيمتها العالية لسنوات. ويُذكر أن دمى "لابوبو" تُباع عادة داخل صناديق مفاجآت بأسعار تتراوح بين 20 و40 دولاراً، لكن النسخ السرية منها – والتي تكون نادرة جداً بمعدل نسخة واحدة من كل 72 أو حتى 144 صندوقاً – تُباع بآلاف الدولارات، مثل النسخة "الوردية السرية" من إصدار 2024 التي بيعت مقابل 2000 دولار. وتحوّلت هذه الشخصيات، ذات الأسنان البارزة والملامح الطريفة المستوحاة من الأساطير النوردية، إلى ظاهرة ثقافية منذ توقيع مبتكرها كاسينغ لونغ اتفاقية ترخيص مع "بوب مارت" في 2019، ما ساهم أيضاً في تضاعف ثروة رئيس الشركة وانغ نينغ من ملياري دولار إلى 22 مليار خلال عام، وفقاً لتقديرات فوربس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store