
"سدايا" تطلق المؤشر الوطني للذكاء الاصطناعي لقياس جاهزية الجهات الحكومية
وأوضحت الهيئة أن المؤشر يهدف إلى توحيد الجهود الحكومية والأولويات الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوفير الممكنات الداعمة لتمكين الجهات الحكومية من تبني وتطوير منتجات وحلول ذكاء اصطناعي فعّالة ومستدامة، تُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس".
ويعتمد المؤشر على 3 ركائز رئيسية، وسبعة محاور أساسية، و23 مجالًا فرعيًا لضمان شمولية القياس لمستوى جاهزية الجهات الحكومية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويقدم المؤشر نتائج تعكس مستوى نضج تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي لدى الجهات الحكومية، إلى جانب الدعم اللازم لتعزيز قدراتها على تطوير حلول مبتكرة تدعم استدامة الجهود الوطنية وتُسهم في تعظيم أثرها في القطاعات ذات الأولوية.
ويأتي هذا المؤشر ضمن جهود "سدايا" بوصفها المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة، لتعزيز استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحسين الأداء المؤسسي، بما يسهم في تمكين التحول الرقمي على مستوى الجهات الحكومية، وذلك ضمن مساعي الهيئة بالشراكة مع مختلف الجهات لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 18 دقائق
- الشرق الأوسط
«إنفيديا» تخضع لاستجواب صيني
قالت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني الصينية إنها طلبت من شركة «إنفيديا» الأميركية لتصنيع أشباه الموصلات توضيح ما إذا كانت شرائح الذكاء الاصطناعي H20 الخاصة بها تنطوي على أي مخاطر أمنية خلفية. وأعلنت إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية أنها اجتمعت مع «إنفيديا» يوم الخميس، بعد أن دعا المشرعون الأميركيون إلى تزويد الشرائح المتقدمة المبيعة في الخارج بوظائف التتبع وتحديد المواقع. وأضافت الهيئة أن الأمر أثار مخاوف بشأن التأثير المحتمل على بيانات المستخدمين الصينيين وحقوق الخصوصية. ولم تستجب «إنفيديا» فوراً لطلب «رويترز» للتعليق. وفي مايو (أيار) الماضي، قدم السيناتور الأميركي توم كوتون مشروع قانون يوجه وزارة التجارة الأميركية إلى اشتراط آليات للتحقق من الموقع لشرائح الذكاء الاصطناعي الخاضعة لقيود التصدير، وذلك للحد من وصول الصين إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات الأميركية المتقدمة. وطورت شركة «إنفيديا» شريحة H20 للسوق الصينية بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة أواخر عام 2023. وقد شهدت الشريحة مساراً مضطرباً في السوق وسط تحولات في السياسات التنظيمية. وألغت الولايات المتحدة هذا الشهر حظراً فُرض في أبريل (نيسان) الماضي على بيع «إنفيديا» شريحة H20 للصين. وقال تيلي تشانغ، المحلل في شركة «جافيكال دراغونوميكس»: «أصبحت شرائح (إنفيديا) الآن غير ضرورية للصين. ويمكن طرحها بسهولة على طاولة المفاوضات... ومن الواضح أن الصين تتمتع بشجاعة وقدرات استبدال محلية أكبر مقارنةً بالسنوات السابقة، مما يجعلها غير قادرة على الاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية». وهذا الشهر، قام جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، بزيارة علنية وحماسية إلى الصين، حيث سعى إلى إظهار التزامه بالسوق الصينية، والتقى بمسؤولين حكوميين، وأشاد بالتقدم الذي أحرزته البلاد في مجال الذكاء الاصطناعي. ولم يوضح بيان إدارة الفضاء والطيران الصينية المخاطر الأمنية المحتملة، أو ما الذي تنوي الحكومة الصينية اتخاذه نتيجة لذلك. طلب قوي وصرح تشارلي تشاي، المحلل في شركة «ريسيرش 86» المتخصصة في التكنولوجيا والمستهلكين، بأن تحذير بكين كان على الأرجح «موقفاً رمزياً» ضد اعتراضات مماثلة قدمتها السلطات الأميركية. وأضاف تشاي: «مع ذلك، لا نعتقد أن بكين ستفرض مطالب قاسية للغاية أو تضع عقبات تنظيمية من شأنها أن تدفع (إنفيديا) فعلياً إلى الخروج من الصين - فنظراً لنقص البدائل، لا تزال الصين بحاجة إلى شرائح (إنفيديا) للأبحاث والتطبيقات المحلية». وتحظى منتجات «إنفيديا» بإقبال كبير، ليس فقط من قِبل شركات التكنولوجيا الصينية، بل أيضاً من قِبل الهيئات العسكرية الصينية ومعاهد أبحاث الذكاء الاصطناعي الحكومية والجامعات. وطلبت «إنفيديا» الأسبوع الماضي من شركة «تي إس إم سي» التايوانية توريد 300 ألف شريحة H20 نظراً للطلب القوي، وفقاً لما ذكرته «رويترز». وتواجه «إنفيديا» أيضاً تحقيقاً في قضايا مكافحة الاحتكار في الصين. وأعلنت إدارة تنظيم السوق الصينية أواخر العام الماضي أنها تحقق مع شركة صناعة الشرائح بشأن انتهاكات مشتبه بها لقانون مكافحة الاحتكار في البلاد. وأضافت الهيئة التنظيمية أن «إنفيديا» يُشتبه أيضاً في انتهاكها للالتزامات التي قطعتها خلال استحواذها على شركة تصميم الشرائح الإسرائيلية «ميلانوكس تكنولوجيز»، بموجب الشروط الموضحة في موافقة الهيئة التنظيمية المشروطة لعام 2020 على تلك الصفقة.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
تضاعفت إيرادات أوبن.إيه.آي إلى 12 مليار دولار
مباشر- ضاعفت شركة OpenAI إيراداتها في الأشهر السبعة الأولى من عام 2025، لتصل إلى معدل تشغيل سنوي قدره 12 مليار دولار، وفقًا لما ذكرته صحيفة The Information يوم الأربعاء، نقلاً عن مصدر مطلع على البيانات المالية للشركة. ويعود هذا الارتفاع إلى تزايد الطلب على منتجات ChatGPT الموجهة للمستهلكين، والتوسع الكبير في خدمات الذكاء الاصطناعي الموجهة للمؤسسات. وتولد الشركة المدعومة من مايكروسوفت الآن ما يقرب من مليار دولار شهريًا، وتفتخر بحوالي 700 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا على مستوى العالم، بما في ذلك الأفراد وعملاء الشركات. تحركات رأس المال والمواهب لدعم نموها، رفعت OpenAI تقديراتها لاستهلاك النقد لعام ٢٠٢٥ إلى حوالي ٨ مليارات دولار أمريكي، مقارنةً بتوقعات سابقة بلغت ٧ مليارات دولار أمريكي. يأتي هذا الارتفاع في ظل تكثيف استثماراتها في البحث والتطوير وتوسع ذراع خدماتها المؤسسية. تتقدم الشركة أيضًا في المرحلة الثانية من جولة تمويلية بقيمة 30 مليار دولار. وتشير التقارير إلى أن المساهمين الحاليين، سيكويا كابيتال وتايجر جلوبال مانجمنت، يستثمرون مئات الملايين من الدولارات، بينما يبلغ إجمالي التزامات المستثمرين - باستثناء سوفت بنك اليابانية - ما يقرب من 7.5 مليار دولار. وقد التزمت سوفت بنك، التي استثمرت لأول مرة في OpenAI أواخر عام 2024، بمبلغ إجمالي قدره 32 مليار دولار حتى الآن. خدمات الذكاء الاصطناعي المخصصة بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي فأكثر في وقت سابق من هذا الشهر، ظهرت تقارير تفيد بأن شركة OpenAI تُقدم حلول ذكاء اصطناعي مُخصصة تبدأ من 10 ملايين دولار . وتشمل هذه الحلول نشرًا مُخصصًا لنموذجها الرائد GPT-4o للعملاء من الشركات والجهات الحكومية. ومن بين أوائل الجهات التي اعتمدت هذه الحلول وزارة الدفاع الأمريكية ومنصة Grab التقنية. مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
أوبن إيه آي تطلق أول مركز بيانات لها في أوروبا
أعلنت "أوبن إيه آي" عن إطلاق أول مركز بيانات للذكاء الاصطناعي يحمل العلامة التجارية "ستارجيت" في النرويج، وذلك ضمن أول توسع من نوعه للشركة في القارة الأوروبية. وذكرت مطورة "شات جي بي تي" في بيان الخميس، أن شركة "إنسكيل - Nscale" البريطانية ستتولى تصميم وبناء الموقع، ضمن مشروع مشترك مع شركة "آكر - Aker" النرويجية المتخصصة في البنية التحتية للطاقة. وقال "جوش باين"، الرئيس التنفيذي لشركة "إنسكيل"، في تصريحات لشبكة "سي إن بي سي": جزء من هدف المشروع هو الشراكة مع "أوبن إيه آي" والاستفادة من قدرات الحوسبة السيادية الأوروبية لإطلاق خدمات ومزايا إضافية للقارة. ويهدف مركز البيانات إلى تشغيل نحو 100 ألف وحدة معالجة رسومية من "إنفيديا" بحلول نهاية عام 2026، مع نية للتوسع الكبير في السنوات التالية، على أن يعمل الموقع بالكامل باستخدام الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل إلى 230 ميجاواط.