
السعودية والإمارات تقدمان منحة جديدة لتثبيت العملة والرواتب (تفاصيل)
كشفت مصادر حكومية عن تقديم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، دعماً جديداً لمجلس القيادة الرئاسي لتثبيت استقرار العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية ودفع رواتب الموظفين.
من بين تلك المصادر رئيس تحرير موقع "مراقبون برس" ماجد الداعري، الذي أكد تقديم السعودية والإمارات دعماً نفطياً للحكومة بقيمة 900 مليون دولار.
وقال الداعري: "900 مليون دولار نفطا لا نقدا من السعودية والإمارات لتعزيز الإصلاحات الاقتصادية الحكومية وتثبيت تحسن صرف العملة المحلية أمام العملات الأجنبية".
مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس": "تزامناً مع مغادرة محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي للعاصمة عدن في أول جولة مباحثات خارجية له منذ استقرار قيمة العملة الوطنية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
نصب واحتيال... "40" ألف مواطن يمني ضحية منصة إلكترونية وهمية
أكد الخبير المالي علي أحمد التويتي أن نحو 40 ألف يمني وقعوا ضحية منصة التداول الإلكتروني "AITS" الوهمية خلال الأسبوعين الماضيين، حيث قاموا بتحويل مبالغ تصل إلى 12 مليون دولار قبل أن تختفي المنصة فجأة عن الساحة، مما أثار حالة من الذهول والغضب بين المستثمرين. وأشار التويتي إلى أن أقل مبلغ اشتراك كان 80 دولارًا، وأعلى مبلغ 900 دولار، ويبلغ المتوسط نحو 300 دولار لكل مشترك، وهو ما يفسر المبالغ الكبيرة التي سُرقت خلال فترة قصيرة. وحذر التويتي من خطورة مثل هذه المنصات الافتراضية، مشددًا على ضرورة التحقق من مصداقية أي منصة قبل الاستثمار فيها لتفادي الوقوع في فخ الاحتيال الإلكتروني، مستنكراً استمرار هذا النزيف المالي المتكرر الذي يستهدف اليمنيين بشكل متكرر. وأضاف: "يا جماعة، هؤلاء يحصلون على مبالغ ضخمة في كل ثلاثة أشهر ويختفون، والشباب أغلبهم يعلمون مسبقًا أنهم سيخسرون، لكنهم يخاطرون لتحقيق أرباح أولية، متناسين أنهم بذلك يستغلون إخوتهم اليمنيين المشاركة في هذه المنصات حرام أخلاقيًا وماليًا، ومن يروج لها يربح على حساب آخرين". وحذر التويتي من أن أي منصة جديدة قد تظهر قريبًا بنفس الطريقة لسرقة عشرات الملايين مرة أخرى، داعيًا الجميع إلى اليقظة والتعقل قبل الانخراط في أي استثمارات مشبوهة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
واشنطن تعزز التعاون مع باكستان في مجال المعادن الحرجة والهيدروكربونات
تتجه الولايات المتحدة نحو استكشاف مجالات جديدة للتعاون مع باكستان، وذلك في إطار المعادن الحرجة والهيدروكربونات، وفق ما صرح به وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. جاءت هذه التصريحات خلال بيان أصدرته وزارة الخارجية الأميركية بمناسبة استقلال باكستان، حيث أشادت كل من واشنطن وإسلام آباد بالاتفاق التجاري الذي تم إبرامه الشهر الماضي. ويُعَد هذا الاتفاق خطوة نحو خفض الرسوم الجمركية وزيادة الاستثمارات بين البلدين. وقال وزير التجارة الباكستاني، جام كمال، إنه سيتم عرض فرص استثمارية على الشركات الأميركية في مشاريع التعدين في إقليم بلوشستان، حيث توجد مشاريع هامة مثل مشروع يركو ديك، الذي تديره شركة باريك غولد الكندية ويُعتبر واحدًا من أكبر مناجم الذهب والنحاس في العالم. وأضاف روبيو أنه يترقب تعزيز الشراكات التجارية الديناميكية بين البلدين، مشيدًا بمشاركة باكستان الفعالة في مجالات مكافحة الإرهاب والتجارة. من جانبها، أعلنت وزارة الطاقة الأميركية عن خطط لتقديم تمويل بقيمة مليار دولار بهدف تسريع نمو قطاع المعادن الحرجة في الولايات المتحدة، وهي خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الخارج في هذا المجال. وأكد وزير الطاقة كريس رايت أن هذه المبادرة تتماشى مع التوجهات الاستراتيجية لتعزيز أمن البلاد من خلال تطوير القطاعات الحيوية.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الأمم المتحدة تمكّن الحوثيين من ناقلة النفط وتحولها إلى محطة تهريب وقود
اخبار وتقارير الأمم المتحدة تمكّن الحوثيين من ناقلة النفط وتحولها إلى محطة تهريب وقود الجمعة - 15 أغسطس 2025 - 12:50 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن تفاصيل صادمة، مفادها أن الأمم المتحدة ساعدت مليشيا الحوثي الإرهابية بشكل غير مباشر، عبر تمكينها من استخدام ناقلة نفط عملاقة، اشترتها المنظمة بمبلغ 55 مليون دولار، وحوّلتها المليشيا لاحقًا إلى محطة عائمة لتهريب الوقود. وأشار التقرير إلى أن السفينة، التي أطلق عليها اسم "يمن"، تم شراؤها عام 2023 بتمويل من حكومات وشركات مانحة، في إطار مشروع يهدف إلى تفريغ شحنة النفط من السفينة المتهالكة "صافر" الراسية قبالة سواحل البحر الأحمر، والتي كانت مهددة بالتسرب والتسبب بكارثة بيئية قد تصل تكلفتها إلى نحو 20 مليار دولار. وكان من المفترض أن تُدار الناقلة الجديدة من قبل شركة النفط اليمنية الحكومية تحت إشراف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لكن الواقع أظهر أن السفينة باتت تعمل فعليًا كأداة دعم لاقتصاد المليشيا وتمويل أنشطتها، بعد أن سيطر الحوثيون على تشغيلها وإدارتها. وأضاف التقرير أن الأمم المتحدة نقلت ملكية السفينة على الورق إلى الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إلا أن السيطرة الفعلية على السفينة أصبحت بالكامل في أيدي الحوثيين، ما حول مشروع الإنقاذ البيئي إلى أداة لخدمة مصالح المليشيا بدلاً من حماية البيئة اليمنية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير وقفات مسلحة أمام منازل مشايخ حاشد وبكيل.. الحوثيون يرفعون منسوب التوتر القب. اخبار وتقارير مركزي عدن يوجه ضربة قاضية للحوثيين بقرار جديد (صورة). اخبار وتقارير أسعار العملات الأجنبية والعربية أمام الريال اليمني اليوم الخميس. اخبار وتقارير أيام فاصلة في اقتصاد اليمن.. خبير يكشف عن 8 مفاجآت ستغير المشهد المالي والن.