
اعلان الحفر العربية عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2025-03-31 (ثلاثة أشهر)
بند الربع الحالي الربع المماثل من العام السابق التغير% الربع السابق التغير %
المبيعات/الايرادات 911 967 -5.791 850 7.176
اجمالي الربح (الخسارة) 180 269 -33.085 182 -1.098
الربح (الخسارة) التشغيلي 137 214 -35.981 133 3.007
صافي الربح (الخسارة) 75 146 -48.63 70 7.142
اجمالي الدخل الشامل 72 146 -50.684 69 4.347
جميع الأرقام بالـ (مليون) ريال سعودي
بند توضيح
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق مقارنةً بالربع الأول من عام 2024، يرجع الانخفاض في إيرادات الربع السنوي بشكل أساسي إلى تعليق عمل عدة منصات حفر، والذي حدث في عام 2024. ومع ذلك، تم تخفيف هذا التراجع من خلال نشر وتشغيل 11 من 13 منصة حفر أرضية غير تقليدية تم شراؤها حديثًا.
يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى بالمقارنة مع الربع الأول من عام 2024، يرجع الانخفاض في صافي الدخل الربع سنوي إلى تعليق عمل منصات حفر، والذي حدث في عام 2024. ومع ذلك، تم تعويض هذا التأثير بدخل غير متكرر ناتج عن بيع قطعة أرض واسترداد مبلغ التأمين
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق مقارنةً بالربع الرابع من عام 2024، ترجع الزيادة في إيرادات الربع السنوي إلى دمج إيرادات التشغيل الكامل لأسطول الـ 13 منصة حفر برية غير تقليدية مع زيادة غير اعتيادية في أنشطة نقل منصات الحفر
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق بالمقارنة مع الربع الرابع من عام 2024، يرجع الارتفاع في صافي الدخل بشكل رئيسي إلى الزيادة المتوافقة في إيرادات الربع السنوي
بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل
أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات لاينطبق
إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة لاينطبق
معلومات اضافية 1. تم احتساب ربح (خسارة) السهم للربع الحالي 2025 استنادا إلى 89.000.000 مليون سهم.
2. تم اكتشاف خطأ طباعي طفيف في الملاحظة 1 من النسخة العربية لتقرير مراجع القوائم المالية الموحدة السنوية للأعوام 2023 و2024، والقوائم المالية الموحدة المختصرة المرحلية للفترات المنتهية في 30 سبتمبر 2023، 31 مارس 2024، 30 يونيو 2024، و30 سبتمبر 2024. تحديداً، تم وصف الشركة بأنها "شركة مساهمة مغلقة" بدلاً من "شركة مساهمة" في موضع واحد. لم يكن لذلك أي تأثير على الوضع المالي أو صحة الأرقام المذكورة في القوائم المالية للشركة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن لهذا تأثير على رأي المراجع. تم تصحيح هذا الخطأ الطباعي في القوائم المالية الموحدة المختصرة المرحلية للفترة المنتهية في 31 مارس 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"ديمتري" لـ"سبق": فنادق "ويندهام" تُدشِّن بالسعودية 100 فندق 'سوبر 8' لخدمة المسافرين بين المدن
كشف ديمتري مانيكيس، رئيس فنادق ومنتجعات ويندهام في أوروبا والشرق الأوسط وأوراسيا وإفريقيا، عن خطة توسع كبيرة للشركة في المملكة العربية السعودية، تتضمن افتتاح 100 فندق جديد من علامة 'سوبر 8' خلال السنوات العشر المقبلة. ويستهدف المشروع تقديم تجربة إقامة سريعة ومريحة للمسافرين الذين يعتمدون على الطرق البرية في تنقلاتهم، عبر فنادق صغيرة مكونة من 30 إلى 40 غرفة، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات العائلات السعودية والمسافرين لمسافات طويلة بين المدن الكبرى، مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة. وقال مانيكيس: 'نسعى لتقديم حلول مبتكرة، تُلبي متطلبات السوق السعودي، من خلال إنشاء فنادق بمواصفات عملية، تعتمد على تركيب المرافق مباشرة في المواقع المحددة؛ ما يساهم في تسريع التنفيذ وخفض التكاليف". وأضاف بأن الشركة تدير حاليًا 14 فندقًا في المنطقة، مع خطة لافتتاح 4 فنادق جديدة خلال الربع الأول من عام 2026. مشيرًا إلى أن المشروع يهدف إلى إضافة ما بين 10 و12 فندقًا سنويًّا، أي ما يعادل 300 إلى 400 غرفة جديدة سنويًّا في السوق السعودي. وأكد مانيكيس أن هذه الخطوة الاستراتيجية ستُعزز من موقع ويندهام كشريك أساسي في تطوير قطاع الضيافة في السعودية، مع التركيز على توفير محطات توقف مريحة للعائلات والمسافرين عبر الطرق البرية، بما يعكس التزام الشركة بفَهْم احتياجات السوق المحلي، ودعم رؤية السعودية 2030.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
سوريا نمر آسيا القادم !
بصفر ديون، وصفر عقوبات، وصفر قيود تجارية، تبدأ سوريا مشوارها لتكون أحد نمور غرب آسيا بجانب السعودية وقطر والإمارات وقريباً الكويت التي بدأت أولى خطوات النهضة، بإصلاح البيت الداخلي، وسنراها قريباً تنافس بقوة بجانب شقيقاتها الخليجيات. ولعل سوريا الجديدة ستكون الدولة الوحيدة من خارج المنظومة الخليجية القادرة على الانضمام للدول الناهضة اقتصادياً وتجارياً، في هذا الإقليم المليء بالدول الفاشلة والمتراجعة. ليس لأن الدول الخليجية تريد أن تجامل سوريا الجديدة، ولا لأنها ستمدها بمساعدات مالية تستخدمها كمسكنات، بل لأن سوريا مؤهلة بالفعل أن تنجح، فلديها الرغبة والإمكانات والتاريخ التجاري والصناعي، والإنسان السوري الذي يضع بصمته حيثما حل، ويرفع من قيمة المكان الذي يعمل فيه، وهو ما حصل في دول المهجر التي وصل إليها مضطراً قبل عقدين من الآن، بل وحتى إبان هجراته القديمة قبل نحو 150 عاماً إلى أمريكا الجنوبية. ولعلنا نتذكر أولاً كيف نشأت «نمور آسيا»، بالكثير من العمل وفتح الاستثمارات أمام الأموال القادمة من الخارج، وضمان حرية التجارة، وهو مسمى أطلق على مجموعة من الدول الآسيوية التي شهدت نمواً اقتصادياً سريعاً في النصف الثاني من القرن العشرين، وهي «كوريا الجنوبية، وتايوان، وهونج كونج، وسنغافورة». سوريا تشبه تلك الدول كثيراً، فهي تمتلك الكثير من المقومات التي يمكن أن تساعدها في تحقيق نمو اقتصادي لافت، ولكن في المقابل هناك أيضاً تحديات كبيرة، عليها تجاوزها، والأهم عدم الانجرار للأفكار الاقتصادية البالية التي وقعت فيها بعض الدول، من الطمع في المستثمرين، وحرمانهم من إخراج أموالهم، وتحويل الاستثمار إلى فخ بدلاً من جائزة يستفيد منها الطرفان، وهو ما دفع المستثمرين والأموال الساخنة إلى الهرب والانتقال إلى محاضن استثمارية آمنة. سوريا تمتلك موارد طبيعية غنية، مثل النفط والغاز الطبيعي، وهناك مؤشرات على أن شواطئها على البحر الأبيض المتوسط تملك مخزوناً هاماً من الغاز، كذلك موقع سوريا الجغرافي الإستراتيجي سيمكّنها من أن تكون مركزاً للتجارة والاستثمار في المنطقة، ومنطقة لوجستية مهمة بين العالم العربي وأوروبا، كذلك لدى السوريين تاريخ اقتصادي غني بدأ منذ رحلة (الإيلاف) القرشية، مما يمكّنها من الاستفادة من الخبرة والمهارات المتراكمة طوال أكثر من 1500 عام. بالطبع لدى سوريا الكثير من التحديات أمام تحقيق نمو اقتصادي، خاصة ترسيخ الاستقرار السياسي والأمن في جميع أنحاء البلاد، وإعادة إعمار البنية التحتية وتطويرها، فقد أبقى النظام السابق سوريا معزولة عن العالم، ما حرمها من البنية التحتية التقليدية، وكذلك من التكنولوجيا الرقمية والتقنيات الحديثة. بلا شك أن سوريا هي الدولة العربية من خارج دول الخليج الأكثر تأهيلاً لكي تستقطب الاستثمارات والأموال الخليجية والأجنبية، وهي الأقدر على تعظيم عوائد الاستثمار، ولعل أهم نصيحة يمكن أن توجه للسوريين اليوم هي حرية انتقال الأموال من وإلى سوريا، والسماح بإخراج عوائد الاستثمار، والاستفادة من أخطاء دول لا تزال تحتجز أموال المستثمرين، وهو ما حرمها وسيحرمها من إعادة تجارب الاستثمار المريرة فيها. إن بلداً مثل سوريا تمتلك شواطئ نادرة وجبالاً خلابة -ستكون ريفيرا العرب- على البحر الأبيض المتوسط إذا وظفت كما إيطاليا وفرنسا، ولديها عقول سورية خلاقة ومبدعة ومتعلمة تفخر بتراثها العربي العريق الذي لا تريد الانفصال عنه، وأيدٍ عاملة دؤوبة ونشيطة تحترم النظام وتلتزم به، وأرض الصناعة العربية، ومركز كبير للنشاط التجاري واللوجستي، ومقصد سياحي رئيسي، ومركز عقاري كبير، ستكون بلا شك نمر غرب آسيا القادم. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
العالم لم يعد مسطحاً !
عندما أصدر الكاتب الأمريكي الشهير توماس فريدمان كتابه الأكثر مبيعاً «العالم مسطح»، وهذا الكتاب كان يروّج للعولمة التامة حين يصبح العالم متصلاً ومتواصلاً، عالماً متاحة فيه حرية حركة البشر وحرية انتقال الأفكار وحرية انتقال رؤوس الأموال، وهو الكتاب الذي جاء بعد كتاب آخر حقق أيضاً مبيعات لافتة ومهمة بعنوان «اللكزس وشجرة الزيتون»، الذي كان يروّج لفكرة أن نجاح الاقتصاد والرخاء الذي يأتي معه هو ضمانة تامة للسلام المنشود. لعب توماس فريدمان دوراً ترويجياً مهماً وكان كبير المشجعين لفريق الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون وقتها عبر مقالات الرأي التي كان ينشرها في صحيفة النيويورك تايمز والمقابلات التلفزيونية المتعددة والمشاركات في المنتديات والمؤتمرات الدولية وكلها كان يردد ويؤكد على أن العولمة هي الحل لكافة مشاكل العالم السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وأن العولمة ستقضي على الحروب وتحقق التعايش وتوزع الرخاء وتنجز السلام. تعامل الناس أو الكثير منهم ممن يتعاطون في التجارة الدولية مع ما قاله فريدمان بشكل هو أقرب لنبوءة ووعد أدلى به الرجل فالتزم به الناس. كان وعد فريدمان ببساطة أن العولمة المترابطة تقنياً المتواصلة تجارياً سترفع مستويات الدخل في معظم دول العالم وتخلق فرصاً جديدة للعمل والاستثمار والإبداع والتعايش بين الشعوب والأمم. واليوم وبعد عقدين من الزمن على وعد العالم المسطح يبدو أن الواقع غير ذلك تماماً، وبمعنى أدق أن العالم تمزق وتقطع وأصبح كتلاً متنافرة ومتباعدة ومتأهبة ومتحفزة. تسببت في هذا التحول الجديد والحاد عوامل مختلفة ومتعددة في مجالات التنافس الجيوسياسي وعدم المساواة الاقتصادية والأزمات المناخية كالانتشار المدمر لفايروس كوفيد ١٩ وآثاره العنيفة والحرب الكبرى بين روسيا وأوكرانيا والحرب التجارية الضروس بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين وأطراف أخرى. هناك حالة عريضة من إعادة التموضع الصناعي تؤثر بشكل دقيق وعميق وواضح على تكلفة المنتج واعتمادية سلاسل الإمداد التقليدية. وهناك فجوة تقنية جديدة فجوة قوية وغير مسبوقة عمادها الرئيسي الذكاء الاصطناعي وهو الآن وبشكل أساسي في أيدي الولايات المتحدة الأمريكية في المقام الأول تليها الصين. نظام العولمة فشل في تحقيق وعوده والحفاظ على أحلامه ليتبيّن مدى هشاشته وعرضته للأخطار، ليظهر أهمية المجتمعات المحلية التي تكون بديلاً ولو مؤقتاً للاعتماد على النفس في مواجهة التحديات، وهذا يشبه تماماً الوصف الذي مال إليه وبقوة الكاتب الفرنسي سيريل ديون في كتابه «الغد: عالم جديد يصنع»، ولكن هل يمكن للعالم وبعد أن ذاق حلاوة العولمة أن يعود إلى جزر منعزلة ومتناحرة؟ هذا ما ستكشفه لنا الأيام القادمة. أخبار ذات صلة