
سهم إنتل يرتفع عقب تقارير عن استحواذ الحكومة الأمريكية على حصة بالشركة
وصعد السهم بنسبة 4.4% إلى 24.92 دولار في تمام الساعة 12:21 صباح الجمعة، بعدما أنهى جلسة الخميس مرتفعًا بأكثر من 7%.
وأفادت "بلومبرج" في وقت متأخر من مساء الخميس، بأن إدارة "ترامب" تجري محادثات مع "إنتل" بشأن استحواذ الحكومة الأمريكية على حصة في الشركة.
في الأسبوع الماضي، دعا "ترامب" إلى إقالة "ليب بو تان" الرئيس التنفيذي لشركة "إنتل"، لكنهم اجتمعا لاحقًا في البيت الأبيض، في لقاء وصفه الرئيس الأمريكي بـ "الشيق للغاية" وقال إن قصة صعود "بو تان" كانت مذهلة.
وعقب التقرير، قالت "إنتل" إنها ملتزمة تمامًا بدعم جهود الرئيس "ترامب" لتعزيز الريادة الأمريكية في مجال التكنولوجيا والتصنيع، دون أن تعلق مباشرة على التفاصيل.
فيما قال المتحدث باسم البيت الأبيض "كوش ديساي" في بيان: "يجب اعتبار النقاش حول صفقات غير مؤكدة مجرد تكهنات ما لم تُعلن عنها الإدارة رسميًا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
استقرار قيمة الدولار
احتفظ الدولار اليوم الجمعة بالمكاسب التي سجلها في الجلسة السابقة بعد أن دفعت بيانات تضخم تجاوزت التوقعات المتداولين إلى تقليص الرهانات على خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي). واستقر اليورو والجنيه الإسترليني مقابل الدولار بعد انخفاضهما 0.5 بالمئة و0.3 بالمئة أمس الخميس على التوالي، في حين ارتفع الين الياباني 0.3 بالمئة إلى 147.395 بعد بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني التي جاءت أقوى من المتوقع. وخلال الليل، تأثرت الأسواق ببيانات أسعار المنتجين في الولايات المتحدة التي أظهرت أسرع ارتفاع في ثلاث سنوات خلال شهر يوليو وسط زيادة تكاليف السلع والخدمات، مما يشير إلى ارتفاع واسع النطاق في الضغوط التضخمية والتي يقول المحللون إنها قد تشكل معضلة للبنك المركزي. وجاءت البيانات المرتفعة لتضخم أسعار المنتجين في أعقاب بيانات تضخم مطمئنة لأسعار المستهلكين في وقت سابق من الأسبوع والتي عززت التوقعات بتيسير السياسة النقدية في أكبر اقتصاد في العالم ودعمت الأصول التي تنطوي على مخاطرة في جميع المجالات. ووفقا لأداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي فقد تراجعت احتمالات قيام البنك المركزي الأمريكي بخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس بشكل طفيف بعد أرقام أسعار المنتجين. وكانت مجموعة من البيانات الداعمة والتصريحات الصادرة عن وزير الخزانة الأمريكي قد أدت إلى زيادة رهانات خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر ولكن هذه التوقعات تبددت تماما بعد بيانات أمس الخميس. واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين في بداية التعاملات الآسيوية عند 3.7262 بالمئة بعد ارتفاعها بما يصل إلى خمس نقاط أساس أمس الخميس. وارتفعت عملتا بتكوين وإيثر بعد انخفاضهما بنحو أربعة في المئة أمس الخميس. وكانت بتكوين قد لامست أمس الخميس مستوى قياسيا على خلفية تغير توقعات خفض الفائدة الأمريكية.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن لرسوم ترامب الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
أفاد مدير قناة بنما الخميس أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على عشرات الدول لم تؤثر حتى الآن على حركة عبور سفن شحن الحاويات. وواجه حلفاء واشنطن وخصومها على حد سواء فرض رسوم أعلى على صادراتهم إلى الولايات المتحدة بسبب ممارسات تجارية اعتبرها ترامب غير منصفة. وتوقع محللون أن تؤدي هذه السياسة إلى إبطاء حركة المرور في قناة بنما التي يمر عبرها نحو 5% من إجمالي حركة الشحن العالمية. وقال مدير القناة ريكارتي فاسكيز لوكالة فرانس برس "ستكون نتائج هذه السنة المالية متوافقة مع توقعاتنا" من حيث الإيرادات والبضائع. وتوقعت سلطة قناة بنما تحقيق إيرادات قياسية تبلغ 5,6 مليار دولار مع نهاية السنة المالية في 30 أيلول/سبتمبر، بزيادة قدرها 12,7% عن رقم العام الماضي. كما توقعت عبور 13,900 سفينة للقناة تحمل 520 مليون طن من البضائع خلال الفترة نفسها. لكن فاسكيز أشار إلى أنه "من المحتمل" أن ينخفض حجم صادرات البضائع مع مرور الوقت نتيجة للرسوم الجمركية. وتخدم القناة التي يبلغ طولها 80 كيلومترا وتربط المحيطين الأطلسي والهادئ، أكثر من 1,900 ميناء في 170 دولة، وتوفر للصين واليابان وكوريا الجنوبية وصولا أكبر إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أرجأت الصين والولايات المتحدة لمدة 90 يوما البدء بفرض الرسوم الجمركية الجديدة على صادراتهما.

العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
البنتاغون يحشد 800 عنصر من الحرس الوطني في واشنطن
أعلن البنتاغون يوم الخميس حشد 800 عنصر من الحرس الوطني بأمر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للمساعدة في إنفاذ القانون في العاصمة واشنطن. وصرحت المتحدثة باسم البنتاغون، كينغسلي ويلسون، للصحافيين: "اعتبارًا من اليوم، تم نشر جميع عناصر الحرس الوطني للجيش وسلاح الجو ضمن فرقة العمل المشتركة دي سي، وهم متواجدون حاليًا في عاصمتنا". كما أوضحت أنهم "سيقدمون الدعم لإدارة شرطة العاصمة وشركاء إنفاذ القانون الفيدراليين في تأمين المعالم الرئيسية وتسيير دوريات لضمان سلامة المجتمع وحماية المنشآت الفيدرالية والأفراد". وأكدت أنهم "سيظلون متواجدين حتى استعادة القانون والنظام في المقاطعة، وفقًا لما يحدده الرئيس". "رادع للجريمة" من جانبه، قال الجيش الأميركي في بيان لاحقا إن المهمة الأولية للحرس الوطني "هي توفير وجود مرئي في مناطق عامة رئيسية، ليكون بمثابة رادع للجريمة". وأضاف أن عناصر الحرس "لن ينفذوا عمليات اعتقال أو تفتيش أو توجيه لسلطات إنفاذ القانون"، لكن "لديهم السلطة لاحتجاز الأفراد مؤقتا لمنع حدوث ضرر وشيك". وتابع أنهم سيكونون مزودين بمعدات واقية، مشيرا إلى أن الأسلحة ستبقى في المخازن لكنها ستكون متاحة إذا لزم الأمر. وأمر ترامب بنشر القوات كجزء من حملة لمكافحة الجريمة في العاصمة، على الرغم من أن الأرقام تشير إلى انخفاض في الجرائم العنيفة في واشنطن. يأتي انتشار القوات في واشنطن بعدما أرسل ترامب قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية للسيطرة على الاضطرابات التي شهدتها لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا بعد عمليات دهم لضبط الهجرة غير النظامية خلال حزيران/يونيو. وكانت المرة الأولى التي ينشر الرئيس الأميركي الحرس الوطني ضد رغبة حاكم ولاية منذ العام 1965. وتتبع معظم قوات الحرس الوطني لحكام الولايات ويتعيّن أن تصبح "فدرالية" لتخضع للرئيس. ولكن في واشنطن تلتزم هذه القوات في الأساس أوامر الرئيس الأميركي.