
استدعاء أكثر من 88 ألف شاحن ANKER بسبب خطر الحريق
أعلنت وزارة التجارة عن استدعاء 88,518 شاحن متنقل من العلامة التجارية
ANKER
، تشمل الموديلات: (
A1257
،
A1681
،
A1689
،
A1647
،
A1652
)، والتي تم بيعها خلال الفترة من سبتمبر 2023م إلى يونيو 2025م.
ويأتي هذا القرار الاحترازي بعد رصد احتمالية حدوث ماس كهربائي داخلي في بطارية هذه الأجهزة، ما قد يؤدي إلى ارتفاع حرارة الشاحن وخطر اندلاع حريق.
ودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى التوقف الفوري عن استخدام الشواحن المشمولة والتواصل مع الشركة المصنعة من أجل استبدال المنتج أو استرداد مبلغ الشراء حفاظاً على السلامة العامة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
ارتفاع الإيجارات يعطّل مشاريع الشباب السياحية في حائل.. ومقترح بجهة تنظّم الاستثمار وتوجه الرواد
تُواجه مشاريع الشباب السياحية في مدينة حائل خطر التوقف والإغلاق، نتيجة ممارسات وُصفت بالجشعة من بعض ملاك المحلات التجارية الذين يفرضون إيجارات مرتفعة، ويرفضون توقيع عقود طويلة الأجل، ما يهدد استمرارية الأنشطة الواعدة ويُحبط طموحات رواد الأعمال. ورصدت "سبق" شكاوى متكررة من زوّار المدينة الذين فوجئوا باختفاء مشاريع متميزة سبق أن أعجِبوا بها، مثل المقاهي العصرية ذات الطابع التراثي أو الحديث، واستبدالها بأنشطة أقل جودة أو لا علاقة لها بالتجربة الأصلية. وتعود أسباب الإغلاق إلى اعتماد المؤجرين على عقود قصيرة الأجل، ما يسمح برفع الأسعار بنسبة تصل إلى أكثر من 50% بعد السنة الأولى، فور ملاحظة نجاح المشروع وتحقيقه أرباحًا، رغم أن تلك المشاريع غالبًا ما تكون في مرحلة التأسيس وتعتمد على قروض مرهقة تُستهلك أرباحها في السداد. ويجد كثير من رواد الأعمال أنفسهم مضطرين لإغلاق مشاريعهم بعد فشل خطط التمويل، لتُطرح المواقع مجددًا بإيجارات أعلى، ويقع مستثمر جديد في الدورة نفسها. وقد يضطر بعض الشباب إلى "تقبيل" النشاط وتوجيه قيمته لسداد القروض. وطالب عدد من الشباب الجهات المعنية بالتدخل الفوري وتنظيم العلاقة بين المالك والمستثمر، بما يضمن الاستقرار واستمرارية المشاريع. كما طرح بعض رواد الأعمال مقترحًا بإنشاء جهة متخصصة تتبع لإدارة ذات علاقة، تكون مرجعية لتوجيه رواد الأعمال، عبر تقديم استشارات مبنية على دراسات علمية وميدانية، تحدد احتياجات السوق وتفتح مجالات جديدة بعيدًا عن تكرار الأنشطة المتشابهة. ويأمل الشباب أن تسهم هذه الجهة المقترحة في خلق بيئة استثمارية أكثر توازنًا واستدامة، تعزز من فرص نجاح المشاريع الصغيرة، وتحميها من ممارسات قد تحرم المنطقة من تجارب سياحية وتجارية نوعية تُثري تجربة الزائر وتنعش الاقتصاد المحلي.


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
تصاعد الإقبال على العمل الحر الإلكتروني في سلطنة عُمان
يشهد قطاع العمل الحر الإلكتروني في سلطنة عُمان نموًّا متسارعًا، مدفوعًا بتغيرات سوق العمل العالمي وتوجهات الاقتصاد الرقمي، وبدعم من المبادرات الوطنية الهادفة إلى تمكين الشباب وتوفير فرص دخل مستدامة عبر مختلف المنصات الرقمية. ويأتي هذا التوجه مع تكامل الجهود الحكومية لتوفير بيئة تشريعية وتقنية داعمة، بما يسهم في تمكين الأفراد وتحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040" نحو اقتصاد قائم على التنوع والابتكار. وقالت عزاء بنت إبراهيم الكندية مديرة دائرة الشؤون التجارية والتجارة الإلكترونية بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار إن التجارة الإلكترونية أصبحت في الآونة الأخيرة من أبرز مجالات العمل الحر، المدعومة بتسهيلات وإجراءات حكومية تهدف إلى تمكين الفرد من ممارسة هذه الأعمال بصورة قانونية. وأضافت في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية أن أبرز المبادرات الحكومية في هذا المجال تمثل في إصدار تراخيص تحت مسمى "سجل عمل حر"، والذي يتيح للعُمانيين ممارسة أنشطة التجارة الإلكترونية برسوم رمزية في إطار تنظيمي واضح. وأشارت إلى أن التجارة الإلكترونية تتميز بانخفاض التكاليف التشغيلية لبدء العمل التجاري؛ إذ لا تتطلب نفقات كبيرة كتلك المرتبطة بفتح محل تجاري على أرض الواقع، موضحة أن هذا المجال يوفر قاعدة استهلاكية أوسع، حيث تتيح المنصات الرقمية لأصحاب المتاجر الإلكترونية في سلطنة عُمان الوصول إلى أسواق إقليمية وعالمية، بما يعزز من فرص تسويق منتجاتهم وبيعها. وأكدت أن الأعمال الحرة بالسوق المحلي تسهم في رفع جودة وثقافة الأعمال التجارية للشباب العُماني، وتمثل هذه الأعمال وخاصة في مجال التجارة الإلكترونية نافذة أكثر سهولة لزيادة وتنويع مصادر الدخل للعديد من الفئات في المجتمع. وبينت مديرة دائرة الشؤون التجارية والتجارة الإلكترونية بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار أن الوزارة وبالتعاون مع الجهات المعنية، أتاحت إمكانية حصول العُمانيين على ترخيص للعمل الحر لمجموعة أنشطة تزيد عن 200 نشاط تجاري؛ ما يوفر الحماية لممارسي هذه الأعمال محليًّا مع القدرة على توثيق تجارتهم الإلكترونية عبر منصة "معروف عُمان" لتوثيق المتاجر الإلكترونية المرخصة في سلطنة عُمان، بما يرفع من موثوقية أعمالهم لدى المستهلكين. وذكرت أن الأعمال الحرة الإلكترونية تعد رافدًا مهمًّا للاقتصاد الرقمي في سلطنة عُمان من خلال توفير فرص عمل ومصادر دخل مرنة للباحثين عن العمل، خاصة فئة الشباب والخريجين، وتسهم في تعزيز ثقافة الخدمات الرقمية في مجالات متعددة مثل التسويق والتصميم وتطوير البرمجيات. وأشارت إلى أن مثل هذا النوع من الأعمال يبرز الكفاءات العُمانية في مجالات التقنية والمهنية، ويساعد على توسيع قاعدة الأنشطة الاقتصادية والتجارية المحلية، وتعظيم القيمة المضافة الناتجة عنها، وتبني أدوات ومنهجيات حديثة تُسهل إدخال تقنيات وخدمات مبتكرة إلى السوق العُماني، وتدعم الابتكار وتوليد حلول جديدة تفيد الشركات والمؤسسات المحلية. وأكدت أن اعتماد الأمانة العامة لمجلس الوزراء للخطة الوطنية للتجارة الإلكترونية، التي تندرج تحت مظلة البرنامج الوطني للاقتصاد الرقمي، قام بتسريع العمل على عدد من المبادرات التطويرية التي بدأت وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار بتنفيذها بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات الاختصاص منذ عام 2022م، وتستمر حتى عام 2027م. وأشارت إلى أنه من أهم مبادرات الخطة الوطنية للتجارة الإلكترونية هي المبادرات الموجهة لدعم الشباب العُماني كمبادرة "تحسين قدرة المؤسسات على تقديم خدمات التجارة الإلكترونية"، التي قامت بتنفيذها هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال تقديم دورات تدريبية وحلقات عمل للتجار العُمانيين بهدف تمكينهم من الانخراط في المنصات العالمية مثل "أمازون" و"نون" وغيرها من منصات التجارة الإلكترونية، إضافة إلى إيجاد عدد من الأدلة الإرشادية التي تساعد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الانخراط بسلسلة الإمداد العالمية. وأضافت أن المبادرات شملت أيضًا مبادرة "الارتقاء بمستوى الكفاءات في مجال تقنيات المعلومات في سلطنة عُمان"، التي تعمل على تنفيذها وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات عبر برنامج "مكين"، الهادف إلى تأهيل الكفاءات العُمانية وتزويدها بأحدث المهارات التقنية التي يتطلبها سوق العمل في الوقت الحالي. وأكدت أن مختلف الجهات الحكومية تدعم التوجه نحو التجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي، باعتباره المجال الذي يشكل معالم الحاضر والمستقبل في مجالات الأعمال التجارية والخدمات، ويُسهم بشكل فاعل في تحفيز بيئة ريادة الأعمال والابتكار في سلطنة عُمان، حيث يوفر مجالًا مرنًا يُمكّن الشباب العُماني من إطلاق أفكارهم وتجربة مشاريعهم بشكل منخفض المخاطر، مما يعزز من روح المبادرة والإبداع لديهم. وأشارت إلى أن العمل الحر يفتح أمام الشباب آفاقًا واسعة للمشاركة في سوق العمل المحلي والعالمي من خلال المنصات الرقمية، الأمر الذي يسهم في رفع تنافسيتهم، واكتساب مهارات عملية متنوعة، وتحقيق دخل مستقل يسهم في تحسين أوضاعهم الاقتصادية. وفي ختام حديثها، أكدت مديرة دائرة الشؤون التجارية والتجارة الإلكترونية بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار أن العمل الحر الإلكتروني يعد نقطة انطلاق حيوية نحو ريادة الأعمال؛ إذ يتيح بناء شبكة عملاء وتطوير الخبرات المهنية قبل الانتقال إلى تأسيس مشاريع مستقلة، ما يعزز من ديناميكية الاقتصاد الرقمي، ودعم نمو المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وتحقيق تطلعات رؤية "عُمان 2040" نحو بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والتقنية.


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 70 سنتا ليبلغ 69.01 دولار
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي 70 سنتا ليبلغ 69.01 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس الجمعة مقابل 68.31 دولار للبرميل في تداولات يوم الأول من أمس وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية. وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 4 سنتات لتبلغ 67.77 دولار للبرميل في وقت ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتا لتبلغ 65.52 دولار.