
أول «متجر 4S» بالعالم للروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي
تستعد العاصمة الصينية لإطلاق أول «متجر 4S» في العالم مخصص للروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي المجسد، في خطوة تمثل أحدث دفعة نحو تسويق الروبوتات المتقدمة في البلاد.
وعلى غرار نماذج «4S» لمتاجر السيارات التقليدية، والتي تعد اختصارا لـ «المبيعات والخدمات وقطع الغيار والاستبيانات»، سيقدم المتجر خدمات تتعلق بمبيعات الروبوتات، وصيانتها، وتوفير قطع الغيار، وتقديم المعلومات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
أول «متجر 4S» بالعالم للروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي
تستعد العاصمة الصينية لإطلاق أول «متجر 4S» في العالم مخصص للروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي المجسد، في خطوة تمثل أحدث دفعة نحو تسويق الروبوتات المتقدمة في البلاد. وعلى غرار نماذج «4S» لمتاجر السيارات التقليدية، والتي تعد اختصارا لـ «المبيعات والخدمات وقطع الغيار والاستبيانات»، سيقدم المتجر خدمات تتعلق بمبيعات الروبوتات، وصيانتها، وتوفير قطع الغيار، وتقديم المعلومات.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
زيارة ناجحة لسمو ولي عهد الكويت إلى اليابان تفتح آفاقاً جديدة لتعزيز العلاقات بين البلدين.. بقلم موكاي كينيتشيرو - سفير اليابان لدى دولة الكويت
اختتم سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد بنجاح زيارته الرسمية الأولى إلى اليابان في الفترة من 28 إلى 31 مايو 2025. كانت للزيارة معان خاصة بالنسبة لكلا البلدين. أولا: كانت هذه أول زيارة رفيعة المستوى للقيادة الكويتية إلى اليابان منذ تسع سنوات، وتحديدا منذ زيارة رئيس الوزراء الراحل الشيخ جابر المبارك في عام 2016. ثانيا: اتفق الطرفان خلال الزيارة على النهوض بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، وتم توقيع خمس مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون المشترك. وبفضل هذه الخطوة، ارتقى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد بالعلاقات اليابانية - الكويتية إلى مستوى جديد من التعاون. ثالثا: التقى سموه بجلالة الإمبراطور ناروهيتو، وصاحب السمو الإمبراطوري ولي العهد الأمير أكيشينو، على التوالي، مما عمق أواصر الصداقة طويلة الأمد بين العائلة الإمبراطورية في اليابان والأسرة الحاكمة في الكويت. بصفتي سفيرا، حضرت اجتماع القمة الذي أعقبه غداء عمل، بين رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، برفقة كبار المسؤولين، وكان الاجتماع مثمرا للغاية، في إطار من الود، حيث تم استعراض سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لاسيما في مجال الطاقة النظيفة وإزالة الكربون، بالإضافة إلى قطاعي الكهرباء وتحلية المياه، فضلا عن التعاون في الشؤون الإقليمية والدولية. توقيع خمس مذكرات خلال الزيارة تم التوقيع على خمس مذكرات تفاهم: مذكرة تعاون في مجال تدريب الديبلوماسيين بين وزارة خارجية اليابان ووزارة خارجية دولة الكويت، تهدف إلى تعميق التفاهم والتعاون المتبادل من خلال التدريب الديبلوماسي، كما ستعمل على تعزيز الروابط بين الوزارتين. مذكرة تعاون في مجال الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بين وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة في اليابان ووزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بدولة الكويت، لتعزيز التعاون الشامل في مجال الكهرباء والماء والطاقة المتجددة. مذكرة تعاون في مجال الاستثمار المباشر بين منظمة التجارة الخارجية اليابانية وهيئة تشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر الكويتية، لتسهيل توسيع نطاق استثمارات الشركات اليابانية في الكويت. مذكرة تعاون في مجال التعاون الدولي بين الوكالة اليابانية للتعاون الدولي والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، لتعزيز التعاون في أنشطة المعونة للدول النامية. مذكرة تفاهم بين مركز اليابان للتعاون الدولي ومعهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي الكويتي لتدريب الديبلوماسيين، لتعزيز التعاون في مجال التدريب. زيارة معرض إكسبو 2025 بأوساكا وقام سمو ولي العهد بزيارة مثمرة لمعرض إكسبو 2025 في أوساكا، حيث قام بجولة تفقدية في أجنحة الدول المشاركة، بما في ذلك اليابان، الدولة المضيفة، والكويت، ودول مجلس التعاون الخليجي. حظي سموه باستقبال حافل من الشعبين الياباني والكويتي، بالإضافة إلى السياح الذين توافدوا إلى الحدث. كنت على علم بأن جناح الكويت يحظى بشعبية كبيرة، لكنني انبهرت عند رؤيتي للأعداد الهائلة من الزوار الذين يقفون في طوابير طويلة لدخول الجناح، مما يعكس مدى الاهتمام والإقبال الكبيرين. ويبدو أن زيارة سموه قد أسهمت بشكل واضح في تعزيز مكانة جناح الكويت وزيادة شعبيته بين الزوار. نحو تعاون مستقبلي بنيت العلاقات بين اليابان والكويت على أسس من الثقة والصداقة، إذ تعود جذورها إلى التعاون النفطي الذي بدأ في عام 1958، مع اعتراف اليابان باستقلال الكويت في عام 1961، ودعمها خلال حرب الخليج عام 1990، بالإضافة إلى المساعدات الكويتية السخية التي قدمت عقب زلزال شرق اليابان الكبير عام 2011. وفي المستقبل، يتطلع البلدان إلى تعزيز التعاون متعدد الأوجه والمستدام في مختلف القطاعات، بما في ذلك السياسة، والاقتصاد، والثقافة، وذلك استنادا إلى القيم والمصالح المشتركة. وأنا على يقين راسخ بأن زيارة سمو ولي العهد ستفتح آفاقا جديدة أمام علاقاتنا، ما سيسهم في تطوير وتعزيز التعاون الياباني الكويتي بشكل أكبر، ويضع أسسا لمستقبل مزدهر يخدم مصالح بلدينا وشعبينا.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
رئيس الوزراء يدعو لتذليل كافة العقبات لتسريع إنجاز المشاريع التنموية مع الجانب الصيني
ترأس سمو رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله في قصر بيان اليوم، اجتماعا للجنة الوزارية لمتابعة الموقف التنفيذي للاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة بين حكومتي دولة الكويت وجمهورية الصين الشعبية. واستعرض الاجتماع الرابع عشر للجنة آخر مستجدات تنفيذ المشاريع التنموية التي تضمنتها الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين حكومتي البلدين بشأن التعاون في مشروع ميناء مبارك الكبير والتعاون في مجال منظومة الطاقة الكهربائية وتطوير الطاقة المتجددة والتعاون بشأن منظومة خضراء منخفضة الكربون لإعادة تدوير النفايات والتعاون في مجال التطوير الإسكاني والتعاون في مجال البنية التحتية البيئية لمحطات معالجة مياه الصرف الصحي والتعاون في مجال المناطق الحرة والمناطق الاقتصادية. واستمع سمو الرئيس إلى شرح مفصل حول التعاون والتشاور والتنسيق القائم بين حكومتي البلدين بشكل مستمر سواء مع الإدارة الصينية العليا أو مع السفارة الصينية لدى البلاد فيما يتعلق بمتابعة إجراءات تنفيذ الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة ما بين الحكومتين. كما جرى خلال الاجتماع بحث توسيع آفاق التعاون والشراكة الاستراتيجية والفرص الاستثمارية والاقتصادية مع الجانب الصيني وتسريع عجلة تنفيذ هذه المشاريع الكبرى بما يتماشى مع رؤية البلاد التنموية. وقد وجه سمو رئيس مجلس الوزراء أعضاء اللجنة بتذليل كافة العقبات إن وجدت وتسريع وتيرة التنسيق والتشاور مع الجانب الصيني فيما يتعلق بالزيارات الفنية وصولا إلى إنجاز المشاريع التنموية بأسرع وقت ممكن.