logo
توصية بعكس القيمة الاسمية لشركة "شمس" إلى 10 ريالات للسهم

توصية بعكس القيمة الاسمية لشركة "شمس" إلى 10 ريالات للسهم

العربيةمنذ 5 أيام
أوصى مجلس إدارة شركة المشروعات السياحية (شمس) بتاريخ27 يوليو 2025، للجمعية العامة غير العادية للشركة، بعكس القيمة الاسمية للسهم من (0.5) ريال للسهم إلى 10ريالات للسهم.
أوضحت في بيان على "تداول السعودية" اليوم الأحد أن عدد أسهم الشركة سيصبح حال إقرار التوصية 57.823 مليون سهم تقريبا بدلا عن 1.156 مليار سهم، ولا يوجد تغيير في رأس المال نتيجة هذا الإجراء وتلتزم الشركة باستكمال ما يلزم من إجراءات ذات العلاقة، وستعلن الشركة عن أي تطورات في حينه.
تلقت "شركة المشروعات السياحية" (شمس) بتاريخ يوم السبت 19 يوليو 2025، إشعارا من مجموعة "تداول السعودية" يوم بانخفاض متوسط سعر الإغلاق للسهم عن الحد الأدنى.
وأوضحت الشركة في بيان على "تداول السعودية" يوم الأحد 20 يوليو 2025، أن المهلة المحددة لاتخاذ الشركة للإجراء التصحيحي، تبدأ من يوم الأحد 20 يوليو ولمدة ثلاثة أشهر، وفق الفقرة (ج) من المادة الثالثة والثلاثون من قواعد الإدراج.
وذكرت "شمس" أن من الإجراءات التي ستتخذها للالتزام بمتطلبات الحد الأدنى لمتوسط سعر الإغلاق للسهم أنها ستقوم بدمج الأسهم لتحقيق سعر الإغلاق للسهم لا يقل عن 3 ريالات، وعقد جمعية عامة غير عادية للتصويت على توصية المجلس بدمج الأسهم. مالم يرتفع سعر الاغلاق للسهم إلى 3 ريالات سعودية أو أكثر خلال هذه المهلة،مع مراعاة ضوابط دمج الأسهم المنصوص عليها في اللائحة التنفيذية لنظام الشركات الخاصة بشركات المساهمة المدرجة، وسعياً من الشركة للالتزام بالمحافظة على الحد الأدنى لسعر الاغلاق للسهم.
وأشارت إلى أنه سيتم دمج أسهم الشركة وبالتالي تخفيض إجمالي عدد الأسهم، مع مراعاة أن دمج الأسهم سينعكس على قيمة السهم الجديدة مع عدم تغير رأس مال الشركة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسمنت الشرقية توزع أرباحاً نقدية بنسبة 6% عن النصف الأول 2025
أسمنت الشرقية توزع أرباحاً نقدية بنسبة 6% عن النصف الأول 2025

أرقام

timeمنذ 4 ساعات

  • أرقام

أسمنت الشرقية توزع أرباحاً نقدية بنسبة 6% عن النصف الأول 2025

قرر مجلس إدارة شركة أسمنت الشرقية خلال اجتماعه اليوم الخميس، توزيع أرباح نقدية بنسبة 6% من رأس المال (بواقع 0.6 ريال للسهم) عن النصف الأول 2025، على النحو التالي: التطور التاريخي للتوزيعات النقدية (ريال/ للسهم) إجراءات الشركة تاريخ الإعلان تاريخ الإستحقاق تاريخ التوزيع إجمالي التوزيعات النقدية (مليون ريال) التوزيع النقدي * ملاحظات 2025/07/31 2025/08/24 2025/09/11 51.60 0.60 2025/03/25 2025/04/20 2025/05/08 86.00 1.00 2024/08/04 2024/09/15 2024/10/03 51.60 0.60 2024/03/11 2024/03/17 2024/04/04 86.00 1.00 2023/08/06 2023/08/20 2023/09/07 51.60 0.60 2023/03/20 2023/03/26 2023/04/13 86.00 1.00 2022/08/03 2022/08/14 2022/08/30 86.00 1.00 2022/03/13 2022/04/11 2022/04/26 94.60 1.10 2021/08/02 2021/08/08 2021/08/23 120.40 1.40 2021/03/07 2021/04/11 2021/04/28 215.00 2.50 التوزيعات النقدية التاريخية للسهم معدله بأثر اجراءات تغيرات رأس المال وأسهم المنحة إن وجدت التطور التاريخي للتوزيعات النقدية

رسوم ترمب الجديدة تربك الاقتصاد العالمي
رسوم ترمب الجديدة تربك الاقتصاد العالمي

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

رسوم ترمب الجديدة تربك الاقتصاد العالمي

أربكتِ الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الخميس على عشرات الدول النظام الاقتصادي العالمي. أوروبياً، انخفض مؤشر يوروستوكس بنسبة 1.7 في المائة ومؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.5 في المائة. وفي الأسواق الآسيوية، انخفض مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.66 في المائة، ومؤشر شنغهاي بنسبة 0.37 في المائة. في المقابل ارتفع مؤشر سوق دبي بنسبة 1.14 في المائة، بينما ارتفعت البورصة السعودية بنسبة 0.05 في المائة. وفي أميركا، انخفض مؤشر ستاندرد أند بورز بنسبة 0.4 في المائة وداو جونز الصناعي بنسبة 0.7 في المائة. وخضعت دول الشرق الأوسط والخليج وشمال أفريقيا للحد الأدنى من الرسوم بنسبة 10 في المائة، لكن الرئيس ترمب رفع النسبة لبعض الدول، حيث جاءت سوريا في مقدمة الدول الأعلى في الرسوم التي بلغت41 في المائة يليها العراق بنسبة 35 في المائة.

انخفاض منصات النفط السعودية إلى أدنى مستوى لها في 20 عاماً
انخفاض منصات النفط السعودية إلى أدنى مستوى لها في 20 عاماً

الشرق للأعمال

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق للأعمال

انخفاض منصات النفط السعودية إلى أدنى مستوى لها في 20 عاماً

انخفض عدد منصات حفر النفط في السعودية للشهر السادس على التوالي، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عقدين، فيما تزايد زخم الاستثمارات في مشاريع الغاز الطبيعي. وبحسب بيانات شركة "بيكر هيوز"، انخفض عدد حفارات النفط في المملكة إلى 20 منصة في يوليو، مُقارنةً بـ46 منصة في أوائل عام 2024، وهو أدنى مستوى منذ فبراير 2005. ويأتي هذا التراجع ضمن مسار هبوطي استمر 18 شهراً، عقب قرار الرياض بإلغاء خطط زيادة طاقة "أرامكو" الإنتاجية إلى 13 مليون برميل يومياً، والاكتفاء بالحفاظ عليها عند 12 مليون برميل. قال روبن ميلز، مُؤسس شركة "قمر للطاقة" الاستشارية ومقرها دبي، إن "العديد من مشاريع التوسعة في الحقول النفطية التي تهدف للحفاظ على الطاقة الإنتاجية قد انتهت أو شارفت على الانتهاء"، مضيفاً: "بإمكانهم أيضاً تقليص أعمال الصيانة في بعض الحقول الأقدم والأكبر حجماً". رهان السعودية على الغاز الطبيعي بصفتها أكبر بلد مصدّر للنفط في العالم، يُعد عدد الحفارات العاملة في السعودية مؤشراً مهماً للأسواق العالمية، إذ يوفر لمحة عن ديناميكيات الإمدادات المستقبلية. وبينما تراجعت المنشآت المخصصة لحفر النفط، ارتفع عدد تلك التي تستهدف الغاز، حيث سعت المملكة إلى زيادة إنتاج الوقود الأنظف لتلبية احتياجاتها المحلية، مع تطلعات لتصديره مستقبلاً. تهدف المملكة إلى توفير حوالي مليون برميل من النفط الخام يومياً بحلول عام 2030، وذلك باستبداله بالغاز كوقود. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة "أرامكو"، أمين الناصر، في 12 مايو، بأن أكثر من 50% من إنفاق الشركة على أنشطة المنبع مُخصّص للغاز، وليس لمشاريع النفط. ويُعدّ مشروع غاز "الجافورة" جزءاً محورياً من هذا التوجه، حيث من المقرر تشغيل المرحلة الأولى، التي تبلغ طاقتها 650 مليون قدم مكعب يومياً، بنهاية هذا العام. اقرأ أيضاً: أرامكو تقترب من بيع حصة في مشروع الجافورة مقابل 10 مليارات دولار ومن المرتقب بدء تشغيل المرحلة الثانية خلال عامين، إلى جانب مشروع خط أنابيب الغاز الذي سيعزز إمدادات محطات الطاقة والصناعة في المملكة، وهو ما سيكون ضرورياً لتحقيق الأهداف المحددة. تصدير الغاز الطبيعي للاستجابة للطلب العالمي تسعى السعودية أيضاً إلى الاستفادة من الطلب العالمي المتزايد على الغاز الطبيعي. وكانت قد صرحت سابقاً بأنها ستُصدر الغاز على شكل أمونيا زرقاء، لكنها قلصت هذه الخطط لاحقاً، وتدرس حالياً طرقاً بديلة لتصدير الغاز. ورغم أن برنامج تطوير الغاز غير التقليدي في السعودية ساعد على تعويض بعض التراجع في نشاط النفط، إلا أن موردي الحفارات بدأوا يشعرون بضغط انخفاض الطلب. وقال أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة الخدمات النفطية "إس إل بي" (SLB)، إن بعض أسباب استقرار إيرادات شركته من ربع إلى آخر تعود إلى تراجع حاد في السعودية. وأضاف في يونيو: "لقد تراجع النشاط بشكل يفوق توقعاتنا، مع سحب العديد من الحفارات الإضافية من الخدمة". وفي يونيو، أعلنت شركة "أرامكو" توقيع 23 عقداً لحفارات الغاز بقيمة 2.4 مليار دولار. وقال راهول تشودري، الباحث في شركة "ريستاد إنرجي" إن مجموعة عقود حفر أخرى كان من المتوقع أن تُمنح في الربع الأول من العام الجاري، بات يُتوقّع منحها في الربع الرابع. طالع أيضاً: السعودية تستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو الثلثين في 2030 وأشار تشودري إلى أن موردي الحفارات يواجهون أيضاً انخفاضاً في الطلب نتيجة العمليات غير المعتمدة على الحفارات في الحقول المستغلة منذ سنوات، قائلاً: "بالنسبة للحقول البرية الناضجة مثل الغوار وخريص، ذات المكامن المستقرة نسبياً في الإنتاج، تحل عمليات التدخل باستخدام الأسلاك والأنابيب الملفوفة محل الحفر التقليدي، بدلاً من استخدام حفارات جديدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store