
بينها 4 بلدان عربية.. ترامب يحظر دخول مواطني 12 بلدا لأميركا
وبحسب تقرير الشبكة، يفرض الإعلان قيودا بشكل كامل على دخول مواطني 12 دولة هي أفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الإستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن.
كما يفرض الإعلان تقييدا جزئيا على 7 دول يدخل حيز التنفيذ يوم الإثنين.
وخلال ولايته الأولى، فرض ترامب حظرا على المسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة، وهي السياسة التي خضعت لعدة تنقيحات قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018.
وألغى الرئيس السابق جو بايدن ، الذي خلف ترامب، الحظر في عام 2021، ووصفه بأنه "وصمة عار لضميرنا الوطني".
وفي 20 يناير، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا يفرض تكثيف عمليات الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى إلى دخول الولايات المتحدة للكشف عن أي تهديدات للأمن القومي.
ووجه هذا الأمر عددا من أعضاء الإدارة إلى تقديم قائمة بحلول 21 مارس بالدول التي ينبغي تعليق السفر منها جزئيا أو كليا لأن "معلومات التدقيق والفحص فيها ناقصة للغاية".
وتعد توجيهات ترامب جزءا من حملة على الهجرة أطلقها في بداية فترته الرئاسية الثانية.
وعرض ترامب خطته في خطاب ألقاه في أكتوبر 2023، حيث تعهد وقتها بتقييد دخول الأشخاص القادمين من قطاع غزة وليبيا والصومال وسوريا واليمن و"أي مكان آخر يهدد أمننا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 28 دقائق
- العين الإخبارية
واشنطن وتل أبيب.. صدى سياسات قديمة في خضم تحولات جديدة
تم تحديثه الجمعة 2025/6/6 03:15 م بتوقيت أبوظبي في ظل التقلبات المتلاحقة على الساحة السياسية في الشرق الأوسط، يظهر التحالف الأمريكي-الإسرائيلي كـ«قصة لا تنفك» تعيد إنتاج ذاتها عبر أجيال، حيث تتمازج في طياتها عناصر: الولاء والاحتقان، الدعم المشروط والحرية المطلقة. فمدفوعةً بنهج الرئيس دونالد ترامب غير التقليدي تجاه الشرق الأوسط، بدت العلاقات الأمريكية -الإسرائيلية، خلال الأسابيع الأخيرة، مشوبة بجو من التوترات. وفقا لتحليل مجلة فورين أفيرز، رفض ترامب زيارة تل أبيب في أول زيارة له إلى المنطقة، في «تجاهل لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترافق مع تحولات درامية في الدبلوماسية الأمريكية الإقليمية»، فعلى عكس رغبة إسرائيل، أجرى ترامب مفاوضات مباشرة مع ألدّ أعداء إسرائيل: إيران وحماس، بل وقدم مبادرات للحوثيين اليمنيين والرئيس السوري أحمد الشرع. وبحسب المجلة الأمريكية، فإنه بالنسبة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كان هذا تجاهلًا غير متوقع من البيت الأبيض بعد سنوات من التباهي بعلاقته الشخصية مع ترامب. هذه التحركات اعتبرها منتقدو نتنياهو في الداخل والخارج تغييراً إيجابياً، خاصة وأن نتنياهو لطالما تفاخر بعلاقته الوثيقة مع ترامب؛ ففي ولايته الأولى، قدمت الولايات المتحدة لإسرائيل دعماً غير مسبوق. لكن في الولاية الثانية، بدا أن ترامب يتبع نهجاً مختلفاً، ما دفع نتنياهو وأنصاره للبحث عن تبريرات لـ«فشلهم في تحقيق ما يريدون». ازدواجية تاريخية ومنذ اعتراف هاري ترومان بإسرائيل عام 1948، اتسم التحالف الأمريكي-الإسرائيلي بسمة أساسية هي الازدواجية التاريخية، التي تجسدت في دعم مشروط لواشنطن يقابله منح إسرائيل حرية مطلقة في التعامل مع الفلسطينيين. فمن ناحية، تمتعت إسرائيل بـ "حرية الحركة في فلسطين" بشكل شبه كامل". ونادراً ما مارست الإدارات الأمريكية المتعاقبة، بما في ذلك الأكثر ليبرالية، ضغوطاً حقيقية لإجبار إسرائيل على وقف بناء المستوطنات أو إنهاء احتلالها أو قبول حل الدولتين. فعلى العكس، حظيت بدعم دبلوماسي وعسكري غير مسبوق: استخدام الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لحمايتها من المحاسبة، وتقديم مساعدات عسكرية ضخمة، والتغاضي عن برنامجها النووي السري. هذا الغطاء منح إسرائيل حصانة مكنتها من فرض وقائع على الأرض في الأراضي الفلسطينية المحتلة بدرجة نادراً ما حظيت بها دول أخرى. من ناحية أخرى، واجهت إسرائيل «قيوداً جيوسياسية» صارمة كلما اصطدمت تصرفاتها بالمصالح الأمريكية الأوسع. ولم تتردد واشنطن في الضغط على تل أبيب عندما اقتضت مصالحها الاستراتيجية ذلك. ففي عام 1948، أجبر الرئيس هاري ترومان رئيس الوزراء دافيد بن غوريون على الانسحاب من سيناء، حفاظاً على المصالح البريطانية في المنطقة. وتكرر الأمر ذاته عام 1956 حين أصر الرئيس دوايت أيزنهاور على انسحاب إسرائيل من سيناء عقب مشاركتها في العدوان الثلاثي مع بريطانيا وفرنسا، رافضاً دعم القوى الاستعمارية القديمة في ظل أجواء الحرب الباردة. وفي عام 1973، دفعت واشنطن إسرائيل إلى إعادة سيناء كاملة إلى مصر مقابل توقيع اتفاقية سلام، تحقيقاً لهدفها في استمالة القاهرة بعيداً عن المحور السوفياتي. كما منعت الولايات المتحدة إسرائيل عام 1991 من الرد على الهجمات الصاروخية العراقية أثناء حرب الخليج، حفاظاً على تماسك التحالف العربي. وعلى مدار السنوات، حالت واشنطن دون تنفيذ إسرائيل ضربات عسكرية ضد منشآت إيران النووية، وبلغ ذلك ذروته بتوقيع إدارة أوباما الاتفاق النووي مع طهران عام 2015 رغم معارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو العلنية. وخلال ولاية ترامب الأولى، انحاز بقوة لإسرائيل، فنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأغلق القنصلية التي تمثل الفلسطينيين، واعترف بضم الجولان، وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران. كما أطلق اتفاقيات إبراهيم التي طبّعت العلاقات بين إسرائيل وعدة دول عربية دون أي مكاسب للفلسطينيين. أما إدارة بايدن، فقد واصلت سياسات ترامب، بل وسعت بعضها، مثل محاولة ضم دول جديدة لاتفاقيات إبراهيم. وبعد هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قدمت واشنطن دعماً عسكرياً ودبلوماسياً غير مسبوق لإسرائيل، رغم الانتقادات المتزايدة بسبب أعداد الضحايا الفلسطينيين. ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ظن نتنياهو أنه سيحصل على دعم مطلق، لكن سرعان ما تغيرت الأمور، إذ بدأ ترامب بالتفاوض مع إيران والحوثيين، وفرض قيوداً على إسرائيل في بعض الملفات، بينما أبقى لها حرية التصرف في غزة والضفة. وهكذا، تعود السياسة الأمريكية إلى نمطها التقليدي، إذ تتبع واشنطن مصالحها الإقليمية، لكنها تظل الضامن الأساسي لإسرائيل، خاصة في تعاملها مع الفلسطينيين. أما نتنياهو، فعليه أن يتقبل أن الدعم الأمريكي ليس مطلقاً في كل الملفات، لكنه يظل يتمتع بحرية كاملة في إدارة الصراع مع الفلسطينيين، تقول المجلة الأمريكية. aXA6IDIzLjI2LjYzLjEzIA== جزيرة ام اند امز NL


سبوتنيك بالعربية
منذ 31 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
نتنياهو يشكر ترامب على معاقبة قضاة "الجنائية الدولية"
نتنياهو يشكر ترامب على معاقبة قضاة "الجنائية الدولية" نتنياهو يشكر ترامب على معاقبة قضاة "الجنائية الدولية" سبوتنيك عربي أعرب بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عن شكره للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لفرضه عقوبات على قاضيات وصفهن بـ"المسيسات" في المحكمة... 06.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-06T11:06+0000 2025-06-06T11:06+0000 2025-06-06T11:06+0000 أخبار إسرائيل اليوم الولايات المتحدة الأمريكية العالم الأخبار ونشر نتنياهو تغريدة له على حسابه الرسمي على "إكس"، ظهر اليوم الجمعة، أعرب من خلالها عن شكره لترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو، على فرضهما عقوبات على القاضيات المسيسات في المحكمة الجنائية الدولية. وقال نتنياهو في هذا السياق: "لقد دافعتما بإنصاف عن حق إسرائيل"، متابعًا: "لقد دافعتم عن حق إسرائيل والولايات المتحدة وجميع الديمقراطيات في الدفاع عن نفسها ضد الإرهاب الوحشي".ويشار إلى أن أمريكا فرضت، أمس الخميس، عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية، لتورطهم في محاكمة مواطنين أمريكيين أو إسرائيليين.وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان: "تم اليوم إدراج كل من سولومي بالونجي بوسا من أوغندا، ولوز ديل كارمن إيبانيز كارانزا من بيرو، ورين أديلايد صوفي ألابيني غانسو من بنين، وبيتي هوهلر من سلوفينيا، عملا بالأمر التنفيذي رقم 14203 الصادر عن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والمتعلق بـ"فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية".وأضاف أن هؤلاء الأفراد شاركوا بشكل مباشر في جهود المحكمة الجنائية الدولية "للتحقيق مع مواطنين أمريكيين أو إسرائيليين أو اعتقالهم أو احتجازهم أو محاكمتهم، دون موافقة أمريكا أو إسرائيل".وأشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن أمريكا وإسرائيل ليستا طرفين في نظام روما الأساسي، لافتًا إلى أن الأفراد المعينين شاركوا بشكل نشط في إجراءات المحكمة الجنائية الدولية، "التي تستهدف الولايات المتحدة أو إسرائيل".من ناحيتها، انتقدت المحكمة الجنائية الدولية العقوبات الأمريكية، ووصفتها بـ"محاولة لتقويض مؤسسة مستقلة". الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار إسرائيل اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, الأخبار


سكاي نيوز عربية
منذ 43 دقائق
- سكاي نيوز عربية
الكرملين يعلّق على تصريحات ترامب بشأن "معركة الأطفال"
وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن "ترامب قد تكون لديه وجهة نظره الخاصة بشأن الوضع في أوكرانيا أما بالنسبة لروسيا فهي مسألة تتعلق بالمصالح الوطنية ومستقبل البلاد". وأضاف: "تواصل الولايات المتحدة جهود الوساطة لحل الصراع في أوكرانيا ، وروسيا ممتنة لذلك". وأوضح: "من المهم لروسيا مواصلة الاتصالات مع واشنطن والتي تجري عبر قنوات مختلفة". وبشأن رد روسيا على الهجمات الأوكرانية، أبرز بيسكوف أن "كل ما يحدث في إطار العملية العسكرية الخاصة وما يفعله جيشنا على نحو يومي هو ردنا على تحركات نظام كييف". وتابع: "العملية الخاصة في أوكرانيا بدأت بعد استنفاد جميع الوسائل السياسية والدبلوماسية".