logo
المقالح: رفض الحوار والمصالحة والشراكة بعد فشل الحل العسكري يمثل هزيمة وخيانة

المقالح: رفض الحوار والمصالحة والشراكة بعد فشل الحل العسكري يمثل هزيمة وخيانة

يمرسمنذ يوم واحد

ورأى المقالح ان ذلك يعني باختصار الهزيمة والخيانة معا، ومن قبل الجميع بلا استثناء، وفقا لما اورده على حسابه في إكس.
واوضح أن الحل العسكري هو ان يسيطر طرف واحد على كل اليمن ، ويخرج بقية الاطراف من المشهد غير مأسوف عليهم، مقابل قبول واستيعاب المنتصر لجمهور المهزومين باعتبارهم مواطنيين يمنيين، لهم كامل حقوق المواطنة.
وأضاف ان الحل السياسي هو ان تعجز كل الاطراف عن الحسم العسكري، وعليها في هذه الحالة ان تقبل ببعضها بعضا في سلطة شراكة انتقالية مؤقتة، حتى اجراء انتخابات رئاسية تعددية باشراف اممي، وبها تحسم الشرعية نهائيا.
تم

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خسارة "تسلا" تُسجِّل أكبر تراجع بين الشركات الكبرى في 2025
خسارة "تسلا" تُسجِّل أكبر تراجع بين الشركات الكبرى في 2025

البورصة

timeمنذ 10 دقائق

  • البورصة

خسارة "تسلا" تُسجِّل أكبر تراجع بين الشركات الكبرى في 2025

تكبّدت شركة تسلا خسارة ضخمة في قيمتها السوقية بلغت 380 مليار دولار هذا العام، لتُسجِّل بذلك أسوأ أداء لسهم من الأسهم ذات القيمة السوقية الكبيرة في 2025، وسط تراجع الطلب على السيارات الكهربائية، واستمرار الجدل السياسي المحيط بالرئيس التنفيذي إيلون ماسك وعلاقاته مع جماعات اليمين المتطرف، بالإضافة إلى نزاعه العلني الأخير مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وشهد سهم تسلا تراجعًا حادًا أمس الخميس، بعد أن هدّد ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي بقطع العقود الحكومية عن شركات ماسك، وذلك ردًا على انتقادات ماسك الحادة لقانون الضرائب والإنفاق الذي يُعدّ أحد أبرز إنجازات إدارة ترامب، والتي نشرها على منصته الاجتماعية 'إكس'. ومنذ بداية العام، تراجعت القيمة السوقية لشركة تسلا بنسبة 29.3% لتصل إلى 917 مليار دولار، ما يجعلها أكبر خسارة بين كبرى الشركات العالمية. وكانت تسلا تحتل المرتبة الثامنة عالميًا من حيث القيمة السوقية مع بداية العام، لكنها تراجعت إلى المركز العاشر بحلول 5 يونيو. وفي يوم الجمعة، سجل سهم تسلا ارتفاعًا طفيفًا مع فتح السوق، بعد أن تداولت أنباء عن اتصال مرتقب بين مساعدي البيت الأبيض وماسك، في محاولة لتهدئة التوتر بينه وبين ترامب. في السياق نفسه، تراجعت شركة آبل من المركز الأول إلى المركز الثالث عالميًا من حيث القيمة السوقية هذا العام، تحت وطأة ضعف الطلب في الصين، وتهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية، إضافة إلى التقدم البطيء في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد انخفضت القيمة السوقية لآبل بأكثر من 20% لتصل إلى 2.99 تريليون دولار حتى أمس الخميس. في المقابل، صعدت مايكروسوفت إلى المركز الأول عالميًا، مدفوعةً بالطلب المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك شراكتها مع OpenAI ودمج أدوات مثل Microsoft 365 Copilot في خدماتها. : الأسهم الأمريكيةتسلاوول ستريت

ترامب يفرض حظراً شاملاً على دخول مواطني 12 دولة بينها 4 عربية إلى الولايات المتحدة
ترامب يفرض حظراً شاملاً على دخول مواطني 12 دولة بينها 4 عربية إلى الولايات المتحدة

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 18 دقائق

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

ترامب يفرض حظراً شاملاً على دخول مواطني 12 دولة بينها 4 عربية إلى الولايات المتحدة

ترامب يفرض حظراً شاملاً على دخول مواطني 12 دولة بينها 4 عربية إلى الولايات المتحدة مرصد مينا وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء يوم الأربعاء قراراً يقضي بحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، مستنداً إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وشمل الحظر دولاً عربية وأفريقية وآسيوية وأمريكية، حيث تم فرض قيود كاملة على دخول مواطني هذه الدول. الدول التي شملها الحظر الكامل هي: أفغانستان، ميانمار، تشاد، الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، واليمن. وأوضح البيت الأبيض أن هذا القرار جاء نتيجة لقصور في أنظمة الفحص والتدقيق في هذه البلدان، مما يجعلها تشكل تهديداً كبيراً للأمن القومي الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك، فرض الإعلان قيوداً جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى، وهي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. وكان لافتاً غياب سوريا عن قائمة الحظر، حيث كانت مدرجة على القائمة قبل توقيع القرار، ما يشير إلى تطور العلاقات بين البلدين بعد لقاء الرئيس السوري أحمد الشرع وترامب في الرياض الشهر الماضي، والذي أعلن خلاله الأخير رفع العقوبات عن دمشق. وصرحت أبيجيل جاكسون، المتحدثة باسم البيت الأبيض، على منصة 'إكس' بأن الرئيس ترامب يلتزم بحماية المواطنين الأمريكيين من التهديدات الخارجية، مؤكدة أن هذه الإجراءات تهدف إلى منع دخول أشخاص يمثلون خطراً على الأمن القومي. يذكر أن هذه السياسة تعيد إلى الأذهان الحظر الذي فرضه ترامب خلال ولايته الأولى على المسافرين القادمين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة، والذي خضع لعدة تعديلات قبل أن تؤيده المحكمة العليا في 2018. وكان الرئيس السابق جو بايدن قد ألغى هذا الحظر في عام 2021، واصفاً إياه بأنه 'وصمة عار على الضمير الوطني الأمريكي'. في 20 يناير من العام الحالي، أصدر ترامب أمراً تنفيذياً يقضي بتشديد عمليات الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى لدخول الولايات المتحدة، بهدف الكشف عن أي تهديدات محتملة للأمن القومي. وأمر عدداً من أعضاء الإدارة الأمريكية بإعداد قائمة بالدول التي يجب تعليق السفر منها جزئياً أو كلياً، بناءً على تقييم نقص إجراءات التدقيق والفحص في تلك الدول، على أن تُقدم هذه القائمة بحلول 21 مارس. وتشكل هذه الإجراءات جزءاً من حملة أوسع أطلقها ترامب في بداية ولايته الثانية، تستهدف تشديد سياسة الهجرة وحماية الحدود الأمريكية من التهديدات الخارجية. وفي خطاب ألقاه في أكتوبر 2023، تعهد ترامب بتقييد دخول الأشخاص القادمين من مناطق مثل قطاع غزة، ليبيا، الصومال، سوريا، واليمن، بالإضافة إلى أي مناطق أخرى تعتبرها الولايات المتحدة تهديداً لأمنها.

12 قتيلاً في قصف استهدف خيمة نازحين في خان يونس.. والمساعدات متوقفة في غزة اليوم
12 قتيلاً في قصف استهدف خيمة نازحين في خان يونس.. والمساعدات متوقفة في غزة اليوم

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 18 دقائق

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

12 قتيلاً في قصف استهدف خيمة نازحين في خان يونس.. والمساعدات متوقفة في غزة اليوم

12 قتيلاً في قصف استهدف خيمة نازحين في خان يونس.. والمساعدات متوقفة في غزة اليوم مرصد مينا أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، عن مقتل 12 فلسطينياً، أغلبهم من الأطفال والنساء، جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت خيمة للنازحين في جنوب القطاع. وقال الناطق الرسمي باسم الدفاع المدني، محمود بصل، لوكالة 'فرانس برس' إن القصف الإسرائيلي استهدف خياماً للنازحين بالقرب من مدرسة الحناوي في منطقة أصداء بمدينة خان يونس. وأكد سكان محليون أن الجيش الإسرائيلي كثف ضرباته الجوية وقصفه بالدبابات في مناطق مختلفة من خان يونس، وذلك بعد يوم واحد فقط من قيام الجيش بإسقاط منشورات تحث السكان على مغادرة منازلهم والتوجه غرباً، بحجة أن قواته تقاتل مسلحين تابعين لحركة حماس وجماعات أخرى في المنطقة. جاء هذا التصعيد بعد يوم واحد من مقتل 27 شخصاً في جنوب غزة، حيث أطلق جنود إسرائيليون النار قرب مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية المدعوم من الولايات المتحدة، في حادثة أعلن الجيش الإسرائيلي 'فتح تحقيق' بشأنها. من جانبه، أدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، هذا الحادث، واعتبر أن 'من غير المقبول أن يخسر المدنيون حياتهم لمجرد أنهم يسعون للحصول على الغذاء'، مجدداً الدعوة لإجراء تحقيق مستقل لكشف ملابسات الواقعة. في ظل هذه الأحداث، تواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، الذي تحوّل إلى أكوام من الركام بعد أكثر من شهرين من الحصار المشدد ونحو 20 شهراً من الحرب الطاحنة والدموية. وتقول الأمم المتحدة إن جميع سكان القطاع المحاصر معرضون لخطر المجاعة، وأن المساعدات التي سمح بدخولها مؤخراً لا تمثل سوى 'قطرة في محيط' الحاجة الإنسانية. وفي هذا السياق، أعلنت 'مؤسسة غزة الإنسانية'، وهي منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، عن إغلاق مراكزها الخاصة بتوزيع المساعدات في قطاع غزة يوم الأربعاء لإجراء أعمال الترميم وإعادة التنظيم وتحسين كفاءة العمل. وأوضحت المؤسسة عبر صفحتها على 'فيسبوك' أن عمليات التوزيع ستُستأنف يوم الخميس. وأكد الجيش الإسرائيلي من جهته أن مراكز التوزيع ستغلق أبوابها مؤقتاً يوم الأربعاء، محذراً السكان من السفر على الطرق المؤدية إلى هذه المراكز، والتي وصفها بأنها 'مناطق قتال'، بحسب منشور على منصة 'إكس'. تجدر الإشارة إلى أن عمليات مؤسسة غزة الإنسانية في القطاع بدأت قبل أكثر من أسبوع، بعد أن رفعت إسرائيل جزئياً الحصار الذي فرضته على القطاع لأكثر من شهرين، مما أدى إلى حرمان سكان غزة من المساعدات الإنسانية الأساسية. وتثير هذه المؤسسة جدلاً واسعاً، حيث ترفض الأمم المتحدة وعدد من المنظمات غير الحكومية التعاون معها بسبب مخاوف تتعلق بإجراءاتها وحيادها، خاصة مع القلق من احتمال أن تكون أُنشئت لخدمة أهداف عسكرية إسرائيلية. ولعقود طويلة، كانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) هي الجهة الرئيسية المسؤولة عن العمليات الإنسانية في غزة. إلا أن إسرائيل اتهمت الأونروا بتقديم غطاء لحركة حماس، وزعمت أن بعض موظفيها شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل، الذي أشعل الحرب في القطاع. وبحسب أحدث الأرقام التي نشرتها وزارة الصحة في غزة يوم الثلاثاء، بلغ عدد القتلى الفلسطينيين منذ اندلاع الحرب 54,510 شخصاً، إضافة إلى إصابة 124,901 آخرين بجروح، منهم 4,240 قتيلاً منذ 18 مارس الماضي، عندما انهارت الهدنة الهشة التي استمرت لمدة شهرين بين إسرائيل وحماس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store