logo
تعرف على تاريخ مجلس كنائس الشرق الأوسط وأبرز عائلاته

تعرف على تاريخ مجلس كنائس الشرق الأوسط وأبرز عائلاته

الاقباط اليوممنذ 12 ساعات

يعتبر مجلس كنائس الشرق الأوسط هيئة دينية تأسست عام 1974، ويقع مقرها الرئيسى فى بيروت بلبنان، مع مكاتب أخرى فى القاهرة، عمان، القدس، وقبرص، ويضم المجلس الكنائس المسيحية التى تؤمن بالمسيح إلهًا ومخلصًا، وتسعى لتحقيق دعوتها المشتركة لمجد الله الواحد المثلث الأقانيم.
العائلات الكنسية الرئيسية في المجلس:
العائلة الأرثوذكسية الشرقية:
تشمل الكنائس التي رفضت قرارات مجمع خلقيدونية عام 451م، وهي:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
كنيسة أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس
الكنيسة الأرمنية الرسولية
وهذه الكنائس كانت أعضاء مؤسسين للمجلس منذ تأسيسه عام 1974.
العائلة الكاثوليكية:
انضمت إلى المجلس في عام 1990، وتضم البطريركيات السبع في الشرق الأوسط:
الكنيسة الانطاكية السريانية المارونية
كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك
كنيسة الأقباط الكاثوليك
كنيسة السريان الكاثوليك
كنيسة بابل للكلدان
كنيسة اللاتين في القدس
كنيسة الأرمن الكاثوليك
العائلة الأرثوذكسية:
تشمل الكنائس التي تتبع مجمع خلقيدونية، مثل:
كنيسة الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس
كنيسة أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس
كنيسة الروم الأرثوذكس في القدس وقبرص
العائلة الإنجيلية:
تضم الكنائس البروتستانتية والإنجيلية في المنطقة، مثل:
السينودس الإنجيلي الوطني في سوريا ولبنان
الاتحاد الإنجيلي الوطني في لبنان
الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط
الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة
سينودس النيل الإنجيلي لمصر
الكنيسة الإنجيلية والبروتستانتية في دول أخرى بالمنطقة
ويتميز مجلس كنائس الشرق الأوسط بكونه هيئة مسكونية حقيقية تجمع هذه العائلات الكنسية المختلفة، ويعمل على تعزيز الوحدة المسيحية، الحوار، والتعاون بين الكنائس في المنطقة التي شهدت ميلاد المسيحية ونشأتها.
وفي مايو 2022، استضافت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر فعاليات الجمعية العامة الثانية عشرة للمجلس، وهي المرة الأولى التي تستضيف فيها مصر هذا الحدث منذ تأسيس المجلس عام 1974، مما يعكس أهمية الدور الذي تلعبه الكنائس في مصر في المشهد المسكوني بالشرق الأوسط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولة " العلمانية تحتاج " الله "
الدولة " العلمانية تحتاج " الله "

الدستور

timeمنذ 5 دقائق

  • الدستور

الدولة " العلمانية تحتاج " الله "

ان " الأسلمة " الحالية الجارية، فى أوروبا، العلمانية، تجرى على قدم وساق، بدأت بمسجد، أو جامع، وانتهت الى تغطية رأس النساء، وعدد خرافى من المساجد والجوامع، والمراكز الاسلامية، والجمعيات الشرعية، والمدارس السلفية، وبيوت الفتوى الاسلامية، التى اتخذت من دور العبادة، ستارا للدعوة الاسلامية السياسية، التى تستهدف خلافة الاسلام على كوكب الأرض. خلافة تستعيد العبيد والجوارى، وغزوات السيف ، ودفع الجزية، وسبى النساء، وحق النكاح بأى عدد، والاكثار من النسل الاسلامى لتعزيز الخلافة وحمايتها، وتزويج الأنثى فى سن التاسعة، وتغطية المرأة، من فوقها لتحتها، وسرقة موارد البلاد، التى تم غزوها وأسلمتها، وتحويل الحياة الى سجن ودار وصاية، وقهر بالحديد والنار، وتطبيق حدود الله والشريعة الاسلامية، من العقوبات البدنية، من قطع الرقاب، والأيدى والأرجل، والرجم، وقتل المختلف أو المعترض. ألا تعرف الدول العلمانية، فى أوروبا أو غيرها، أن دور العبادة، هى دور لترويج الأيديلوجية الدينية، وأحزابا سياسية ذكورية متسترة، تحت اسم الله ؟. ألم تتعلم من دروس التاريخ ؟؟. ألا تدرك خطورة تديين الدول، الذى يبدأ ناعما، مستكينا، فى مسجد، أو كنيسة، أو معبد، يمثل دور الضحية، المظلومة، ثم يكبر ويكبر، حتى يتحول الى وحش كاسر، لا أحد يستطيع ايقافه ؟؟. واذا حاول أحد ايقافه، يتم اتهامه، أنه ضد حرية العقيدة، وضد حرية أداء الطقوس الدينية. أليس عند أوروبا العلمانية، وغيرها من الدول العلمانية، مراكز بحثية، كثيرة، ينفق عليها بسخاء، لكى تحذرها من مبدأ توفير دور العبادة، تحت اسم ضمان حرية العقيدة، وأداء الطقوس الدينية ؟؟ اعتقادى الشخصى، أن أوروبا العلمانية، فاهمة كل حاجة، ولو أرادت منع دور العبادة، لمنعتها، ولديها من الأسباب المنطقية، والتاريخية، ما يكفى لاقناع الناس بهذا المنع، وحتى اذا لم يقتنعوا، فأمن البلاد وسلامتها أهم. بكل بساطة هى لا تريد ذلك. فى البداية كانت تريد المهاجرين من كل مكان،ومن كل الديانات، للشغل، والتعمير، والبناء، واستغلال العمالة الرخيصة، فى مجالات عمل ينبذها السكان المحليين. ولابد من توفير " الُطعم" المناسب، والمصيدة الملائمة، لهذه العمالة الرخيصة، ولا أنسب من اللعب على ورقة الأديان، والقول باحترام كل العقائد، وضمان أداء الطقوس الدينية لكل الديانات. حتى السكان المحليين، الذين يحكمون بقوانين وضعية، لم تشرعها الكتب المقدسة، يحتاجون الى الدين، الى شئ روحانى يرتكنون عليه. يحتاجون الى الله، حينما تفشل الدولة فى واجباتها، أو تقصر فى مهامها. والدولة تحتاج الله، أيضا، لحشد الناس فى معركة، أو حرب، أو انتخابات. ومنذ تنامى الأسلمة، وخروج جنودها الأثرياء من الجحور، والكمون، لم ترد أوروبا أو أمريكا أو غيرها، أن يضيع عليها فرصة ابتلاع هذا الثراء، ذى الذقون، واللحى، وتغطية النساء، فأعطتهم أكثر مما كانوا يتمنونه. ولا يهمها انتشار المساجد والجوامع، وأن تكون التكتلات الاسلامية، دولا صغيرة داخل دولهم، ولا يهمهم التفجيرات التى يروح فيها الضحايا، ولا يهمها الارهاب، والاغتصاب والمنغصات الممارسة على نسائهن. ولا يهمها أن تفقد مزايا التقدم. المهم هو أخذ أموال المتأسلمين، فى الاستثمارات، وفى البنوك. واعطاءواجهة خادعة للاستهلاك الخارجى، أنها تتحمل مساوئهم، حتى لا تخدش حرية العقيدة، وحرية بناء دور العبادة، وأداء الطقوس الدينية. الغرب العلمانى، وأمريكا العلمانية، يدعمون الارهاب الدينى، ماديا، وثقافيا، واعلاميا، ويتحالفون مع المنظمات الاسلامية، السلمية، والمسلحة، فى كل مكان، ويوفرون له دور العبادة، وغيرها من المراكز، والمنصات العالمية، ويخدعون شعوبهم، وشعوب العالم، أن القضاء على الارهاب الدينى،هو قمة الأولويات، وهو الوباء الأكثر شرورا، الذى يؤرق مضاجعهم، ويهدد بلادهم . وهذه لعبة كاذبة، مضللة، شكلا، ومضمونا، وخدعة مقززة، على جثث الشعوب. اذا قضوا على الارهاب الدينى والمذهبى والطائفى، سوف تنتهى صناعة السلاح، وبالتالى يفلس كل المستثمرين فى تجارة توفير وتصدير أدوات القتل والدم، التى تتطور بعد كل ضحية تقتل، باسم الأديان . سوف تكون بداية افلاس حقيقى، وبداية السقوط الفعلى، لأنظمتهم الرأسمالية المستحدثة، التى يشكل فيها انتاج السلاح، أكبر الميزانيات، وأهم الصناعات، وأكثرها مبيعا، وجلبا للأرباح الخيالية. ========================================= من بستان قصائدى =============== حينما تنهمر أمطارُ مدينتى وأنا أجري باحثة عن سقفِ آمن فأنا رغم قوة تركيزى وذاكرتى أنسى دائما مظلتى عندما يتعكر مزاج البحر وتغضب الأمواج انقذ سفينتى لو هجرنى الخيال والكلمات اكتب بدلا مِنى قصيدتى بعد أن يغيب كُل الأحباء وتقرأ كلمات النعى بلون دمى ابق معى احتضن ترنحى وعثراتى اسندنى بيديك واقتسم معى البكاء ابق معى حتى نهايتى على جسدى الساكن أنثر قبلاتك الشهية أوصيك بكفن يليق بطول أحزانى ولا تعطى أحدا عنوان رقدتى

والد بسمة يعلق بعد استجابة رئيس الوزراء: صرفت اللي ورايا واللي قدامي
والد بسمة يعلق بعد استجابة رئيس الوزراء: صرفت اللي ورايا واللي قدامي

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

والد بسمة يعلق بعد استجابة رئيس الوزراء: صرفت اللي ورايا واللي قدامي

وجه عوض الطحاوي، والد الطفلة بسمة التي فقدت بصرها منذ 4 سنوات أثناء وجودها في المدرسة نتيجة 'خبطة' من باب المدرسة، شكره إلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على استجابته لعلاج ابنته وتحويلها إلى معهد ناصر. والد بسمة يعلق بعد استجابة رئيس الوزراء: صرفت اللي ورايا واللي قدامي شوف كمان: تكريم 500 حافظ للقرآن وتجهيز 25 عروسة في مركز الواسطى ببني سويف تصريحات والد بسمة وأضاف والد الطفلة بسمة، في حديث خاص لـ'نيوز رووم': 'كنت قلقان في البداية من عدم قدرتي على مقابلة رئيس الوزراء، وكلام الناس حول صعوبة ذلك، لكن لم أفقد الأمل، وثقتي بالله كانت كبيرة، وقابلته واستجاب لطلبي' وتابع قائلاً: 'أنا رجل أعمل بيدي، وابنتي فقدت بصرها منذ سنة ونصف، وقد أجرينا العديد من العمليات، وكلامها يؤلمني بعد إصابتها، فهي ترغب في استعادة بصرها وتحقيق حلمها بدخول كلية الطب' وأوضح: 'إصابة بسمة جعلتني عاجزًا عن توفير العلاج، وقد أجرينا عمليات متعددة، ولدي ثلاث بنات أعمل على رعايتهن، وفضلت الانتظار أمام مكتب رئيس الوزراء لثلاثة أيام، ولم أذهب إلى المنزل إلا ليلاً، والناس أخبروني أن الوصول إليه صعب، لكن ثقتي في الله كانت أكبر، والدكتور مدبولي رجل محترم، استمع إلي وحقق طلبي' وأشار قائلاً: 'أنا سعيد باستجابة الدكتور مدبولي، ربنا يبارك له في أولاده، والدولة جيدة وتساند الناس' مواضيع مشابهة: للمستفيدين الجدد كل ما تحتاج معرفته حول مدة استخراج فيزا 'تكافل وكرامة' قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إننا نسعى لإحداث نقلة نوعية في جودة حياة المواطنين عبر مشروعات خدمية وتنموية متكاملة، موضحًا أن الحكومة تبذل جهودًا كبيرة لتوفير خدمات أفضل للمواطن المصري في مختلف المحافظات. وأكد مصطفى مدبولي أهمية تشغيل المشروعات التي تم تنفيذها ضمن خطط الدولة التنموية. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، عقب تفقده عددًا من المشروعات بمحافظة البحيرة. المشروعات بمحافظة البحيرة وأجرى الدكتور مصطفى مدبولي،، اليوم السبت، جولة تفقدية لعدد من مشروعات المبادرة الرئاسية 'حياة كريمة'، ومشروعات زراعية وصناعية وصحية بمحافظة البحيرة في وقت سابق، عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، اجتماعًا للاطمئنان على خطة تأمين الاحتياجات من المواد البترولية والغاز الطبيعي المطلوبة في القطاعات المختلفة، خاصة قطاع الكهرباء، لاسيما مع حلول فصل الصيف الذي تزداد فيه الحاجة إلى كميات أكبر من الوقود، في ظل الأحداث الأخيرة بالمنطقة، بعد العملية العسكرية الإسرائيلية في إيران، وحضر الاجتماع حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، والمهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية. خطة التأمين. واستهل رئيس الوزراء الاجتماع بالإشارة إلى أن الحكومة لديها خطة تحرك لتأمين الاحتياجات المختلفة من المواد البترولية والغاز للقطاعات المختلفة، خاصة قطاع الكهرباء الذي يحتاج إلى كميات أكبر من الوقود مع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة. وقال الدكتور مصطفى مدبولي: نستهدف هذا العام أن يكون لدينا 3 سفن للتغييز اعتبارًا من مطلع يوليو المقبل، لتكون طاقاتها الاستيعابية 2250 قدمًا مكعبًا يوميًا، بينما كانت هذه الطاقات العام الماضي نحو 1000 قدم مكعب فقط، كما نعمل كذلك على وجود سفينة تغييز رابعة احتياطيًا ووجّه رئيس الوزراء، خلال الاجتماع، وزير البترول والثروة المعدنية بسرعة تشغيل سفن التغييز الثلاث. وأضاف: لدينا أيضًا تعاقدات على شحنات غاز ولدينا احتياطي ومخزون من المازوت، ونعمل على تأمين مختلف الاحتياجات من المواد البترولية وخلال الاجتماع، أشار وزير الكهرباء والطاقة المتجددة إلى أنه يوجد تنسيق كامل مع وزارة البترول والثروة المعدنية بشأن تزويد محطات الكهرباء بكميات الغاز أو المازوت المطلوبة لتشغيل هذه المحطات.

الحكومة عن عودة تخفيف الأحمال: «إن شاء الله لن نضطر إليه» (فيديو)
الحكومة عن عودة تخفيف الأحمال: «إن شاء الله لن نضطر إليه» (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المصري اليوم

الحكومة عن عودة تخفيف الأحمال: «إن شاء الله لن نضطر إليه» (فيديو)

كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، موقف الحكومة من وعدها بعدم العودة إلى خطة تخفيف الأحمال الكهربائية في فصل الصيف، وذلك في ظل التطورات الأخيرة في المنطقة وتأثيرها على إمدادات الطاقة. وقال الحمصاني، خلال تصريحاته لبرنامج «السادسة»، والمذاع عبر فضائية «الحياة»، إن الدولة كان لديها منظور بعيد المدى في العمل على توفير احتياجاتها من المواد البترولية، وخاصة الغاز الطبيعي، خلال الفترة المقبلة، وخاصة مع دخول فصل الصيف. وأشار إلى التعاقد مسبقًا مع 3 سفن غاز، موضحًا أنه مع ربط السفن بالشبكة القومية ستوفر 2250 مليون قدم مكعب يوميًا، مقارنة بالعام الماضي الذي كانت الكمية فيه 1000 فقط. وأوضح أن الحكومة اضطرت مؤقتا إلى إيقاف إمدادات الغاز لبعض القطاعات الصناعية، لكن بمجرد ربط السفن، سيعود الغاز إلى المصانع. وتابع الحمصاني: «الدولة من البداية تسعى لتجنب سيناريو تخفيف الأحمال، لكن مع التطورات المتسارعة في المنطقة إذا اضطررنا لهذا الأمر… لكن إن شاء الله لن نضطر إليه وسنتجنب هذا الأمر».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store