
الحكومة عن عودة تخفيف الأحمال: «إن شاء الله لن نضطر إليه» (فيديو)
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، موقف الحكومة من وعدها بعدم العودة إلى خطة تخفيف الأحمال الكهربائية في فصل الصيف، وذلك في ظل التطورات الأخيرة في المنطقة وتأثيرها على إمدادات الطاقة.
وقال الحمصاني، خلال تصريحاته لبرنامج «السادسة»، والمذاع عبر فضائية «الحياة»، إن الدولة كان لديها منظور بعيد المدى في العمل على توفير احتياجاتها من المواد البترولية، وخاصة الغاز الطبيعي، خلال الفترة المقبلة، وخاصة مع دخول فصل الصيف.
وأشار إلى التعاقد مسبقًا مع 3 سفن غاز، موضحًا أنه مع ربط السفن بالشبكة القومية ستوفر 2250 مليون قدم مكعب يوميًا، مقارنة بالعام الماضي الذي كانت الكمية فيه 1000 فقط.
وأوضح أن الحكومة اضطرت مؤقتا إلى إيقاف إمدادات الغاز لبعض القطاعات الصناعية، لكن بمجرد ربط السفن، سيعود الغاز إلى المصانع.
وتابع الحمصاني: «الدولة من البداية تسعى لتجنب سيناريو تخفيف الأحمال، لكن مع التطورات المتسارعة في المنطقة إذا اضطررنا لهذا الأمر… لكن إن شاء الله لن نضطر إليه وسنتجنب هذا الأمر».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
تعرف على موعد إجازة رأس السنة الهجرية 1447 في مصر للقطاعين العام والخاص
يبحث آلاف المواطنين يوميًا عن موعد إجازة رأس السنة الهجرية 1447 في مصر، خاصة مع اقتراب نهاية شهر يونيو 2025 واهتمام العاملين بالقطاعين العام والخاص بمعرفة مواعيد العطلات الرسمية المتبقية خلال العام. وتُمثل هذه المناسبة بداية العام الهجري الجديد، وترتبط بحدث عظيم في التاريخ الإسلامي حيث الهجرة النبوية الشريفة، ما يجعلها من أهم الأعياد الدينية في العالم الإسلامي. موعد إجازة رأس السنة الهجرية 1447 في مصر أعلنت رئاسة الجمهورية المصرية، عبر أجندة العطلات الرسمية المنشورة على موقعها الإلكتروني، أن إجازة رأس السنة الهجرية 1447 هـ ستكون يوم الخميس 26 يونيو 2025، وتُعد هذه العطلة الرسمية مدفوعة الأجر، وتُطبق على جميع العاملين في القطاع الحكومي والخاص دون استثناء. وتُمثل هذه المناسبة أول عطلة رسمية في النصف الثاني من عام 2025 بعد إجازة عيد الأضحى المبارك، وتتيح للعاملين فرصة للحصول على عطلة ممتدة تصل إلى ثلاثة أيام، إذ تأتي مباشرة قبل عطلة نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت). ما هي دلالة رأس السنة الهجرية؟ رأس السنة الهجرية تُخلد ذكرى الهجرة النبوية الشريفة من مكة إلى المدينة المنورة، وهي بداية التقويم الإسلامي الذي أقره الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. ويعتمد التقويم الهجري على الدورة القمرية، ويتكوّن من 12 شهرًا: محرم، صفر، ربيع الأول، ربيع الآخر، جمادى الأولى، جمادى الآخرة، رجب، شعبان، رمضان، شوال، ذو القعدة، وذو الحجة. خريطة الإجازات الرسمية في يونيو 2025 يُصادف شهر يونيو الجاري إجازتين رسميتين هما: الخميس 26 يونيو:إجازة رأس السنة الهجرية. الإثنين 30 يونيو:ذكرى ثورة 30 يونيو. وتضاف إلى هذه الإجازات الرسمية أيام الراحة الأسبوعية المعتادة (الجمعة والسبت)، والتي تشمل: 13 و14، 20 و21، و27 و28 يونيو. الإجازات المتبقية في عام 2025 بعد رأس السنة الهجرية، ينتظر المصريون عددًا من العطلات الرسمية الأخرى، منها.. 23 يوليو: عيد الثورة. 4 سبتمبر:المولد النبوي الشريف. 6 أكتوبر:عيد القوات المسلحة. توقعات بتعديل موعد الإجازة رغم إعلان التاريخ رسميًا، إلا أن بعض الجهات تنتظر القرار النهائي من مجلس الوزراء بشأن توحيد أيام الإجازات إذا جاءت في منتصف الأسبوع، وهو ما اعتادت الحكومة فعله خلال السنوات الماضية لضمان راحة الموظفين.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : إيران التي لا يعرفونها
الأحد 15 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - مخطئ من يظن أن إيران يمكن إخضاعها بضربة عسكرية هنا أو تهديد بالفناء هناك. التاريخ علّمنا أن إيران دولة عنيدة، تقاتل طويلًا، ولا تنحني بسهولة! تصريح نتنياهو الأخير عن تصفية كبار القادة الإيرانيين أشبه بما قاله صدام"الله يرحمه" عند ضربه لإيران، من أن قواته ستصل لطهران في غضون أسبوع، وعندها سيجرّ الخميني من لحيته، ويلقي به خارج إيران، وهو ما لم يحدث! من يعرف إيران جيدًا، لا بد له أن يدرك أن ردها على إسرائيل سوف يكون قاسيًا! ليس ما نراه الآن من موجات صواريخ متطايرة باتجاه إسرائيل هو الرد الذي أقصده، سيأخذ الرد الإيراني عدة مناحٍ مختلفة، أظنها ستكون فاعلة، وناجعة، وموجعة! إسرائيل لم تتدرّب على خوض الحروب الطويلة، ربما تدربت على حبك الصراعات، وتدبير الحيل والمؤمرات، أما الحروب الطويلة لا تقدر علي خوضها، هي تعتمد في حروبها على توجيه الضربات من بعيد، لا تُحبّذ الاشتباكات المباشرة، كونها لا تجيدها، أو ربما لا تريدها! إسرائيل تحارب بطريقة «اضرب واجرِي»، هذا هو ما فعلته في حرب 67، وكررته في العراق سنة 81 (ضرب مفاعل تموز)، وهو ما تمارسه الآن في حربها ضد إيران! إيران عنيدة بطبعها، لا تخشى الاشتباكات، ولا تجنح للموائمات! في عام 1980، خلال أزمة الرهائن الأمريكان، هدد الرئيس الأمريكي جيمي كارتر بضرب إيران! حينها قال الخميني، إن لدينا 35 مليون مواطن يتوقون كلهم للشهادة! نفذ كارتر تهديده، وأمر طائراته الحربية بتوجيه ضربة لإيران، فشل الهجوم الأمريكي، وتحطمت له طائرتان! صدام حسين الذي أراد استغلال ضعف إيران بعد انتصار ثورتها، وإعدام كبار قادتها من الموالين للشاه، هو نفسه الذي «وسّط طوب الأرض» سبع سنين كاملين من أجل الصلح مع الإيرانيين! وعلى ذكر العراق وصدام... يقول فاضل العزاوي، سفير العراق في موسكو خلال حقبة الثمانينيات، إن وزير الخارجية السوفيتي"أندريه جروميكو" قال له ذات مرة: ما الذي ورطكم مع إيران في هذه الحرب؟ إننا دولة كبيرة، اختلفنا مع إيران خلال فترة العشرينات، ودخلنا معها في حرب استمرت 40 سنة بسبب "تلة"، ربوة صغيرة أو هضبة صغيرة، اقترحنا عليهم عن طريق وسطاء أن نترك لهم التلة وننهي الحرب والقتال، ولكنهم رفضوا! هذا ما قاله العزاوي، سفير العراق في موسكو، ونيودلهي، وواشنطن، وابن خالة الرئيس صدام! لقد ضربت إسرائيل عشرات المواقع النووية، وقضت على كبار قادة الجيش الإيراني، دمّرت مفاعلات، واغتالت علماء، وأحرقت منشآت! بدأ نتنياهو بالعدوان، وقام بقصف إيران، كانت ضرباته مؤثرة، ولكنه لن ينتصر، لا بالأسد الصاعد، ولا بالفيل القاعد... يا سيد نتنياهو.. كلمتين أبرك من عشرة: أنت تستطيع أن تبدأ الحرب وقتما شئت وكيفما أردت، ولكن ما ليس باستطاعتك فعله، هو تحديد وقت إنهائها! حفظ الله بلدنا، ونصر قائدنا، وأعاننا.


المصريين بالخارج
منذ 6 ساعات
- المصريين بالخارج
بيان هام.. الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا يدعو إلى الاصطفاف الوطني في ظل التحديات الإقليمية
في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، وتصاعد وتيرة الصراعات المسلحة والاضطرابات الإقليمية، يُصدر الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا هذا البيان الهام، موجهًا نداءً وطنيًا عاجلًا إلى أبناء الجالية المصرية بالخارج، وإلى كل أفراد الشعب المصري والعربي، بضرورة الاصطفاف الكامل خلف القيادة السياسية المصرية ومؤسسات الدولة الوطنية، واعتبار الوحدة الوطنية أولوية قصوى لا تحتمل التأجيل أو التردد. المرحلة دقيقة.. والتلاحم ضرورة وطنية إن ما تمر به منطقتنا من ظروف استثنائية، مع اشتداد الأزمات واندلاع الحروب في محيطنا العربي، يتطلب من الجميع – شعبًا وقيادة – أعلى درجات الحذر واليقظة والانضباط الوطني، والوقوف صفًا واحدًا في مواجهة التحديات التي تستهدف استقرارنا وسلامنا وأمننا القومي. ويؤكد الاتحاد أن أي انقسام أو ترويج للخلافات في مثل هذا التوقيت يمثل خطرًا مباشرًا على تماسك الجبهة الداخلية، مشددًا على أن الوطن لا يتحمل العبث، ولا وقت الآن للصراعات الجانبية أو الخطابات المشتتة. رسائل واضحة للمواطنين: دعم الدولة ورفض الفُرقة يدعو الاتحاد جميع المواطنين، في الداخل والخارج، إلى: • الالتفاف حول القيادة السياسية، ودعم الدولة في كافة قراراتها وخطواتها لحماية الأمن القومي. • ضبط النفس وعدم الانسياق وراء الشائعات أو حملات التضليل الإعلامي التي تستهدف بث البلبلة والإحباط. • تعزيز الوعي الوطني في البيوت والمؤسسات ومواقع التواصل الاجتماعي. • الوقوف بحزم أمام كل من يسعى لزرع الفُرقة أو التشكيك في المؤسسات الوطنية. تحية إجلال إلى الدولة.. والولاء أولًا وأخيرًا لمصر يتقدم الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا بخالص التحية والتقدير إلى: • القيادة السياسية المصرية وعلى رأسها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لما تبذله من جهود جبارة لحماية الدولة والحفاظ على استقرارها. • القوات المسلحة المصرية الباسلة، درع الوطن وسيفه، الحاضرة دومًا في ميادين الشرف. • جهاز الشرطة المصرية، العين الساهرة التي تحمي الداخل بكل إخلاص وكفاءة. • الشعب المصري العظيم، الذي كان وسيظل حجر الزاوية في استقرار الدولة وقوتها. ختامًا.. إننا نهيب بكل مصري حر، وبكل عربي شريف، أن يرتقي إلى مستوى المسؤولية الوطنية، وأن يتعامل مع اللحظة الراهنة بما تستحقه من وعي وولاء ويقظة. الوطن بحاجة إلينا جميعًا، وكلٌ في موقعه جندي، وكل لحظة تمر هي فرصة لتعزيز وحدتنا وصمودنا. نسأل الله أن يحفظ مصر وشعبها، وجيشها وقيادتها، من كل سوء. تحيا مصر.. وتحيا الأمة العربية موحدة، آمنة، مستقرة. صادر عن: الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا باريس – 14 يونيو 2025 Page 2