
بعد نقله للعناية المركزة.. بسمة بوسيل تواصل الدعاء لابنها آدم
خبرني - بسمة بوسيل تتابع حالة نجلها آدم، ابن تامر حسني، بعد نقله إلى المستشفى وخضوعه لتدخل جراحي دقيق، وسط تفاعل واسع ودعوات متواصلة من الجمهور.
تواصل الفنانة المغربية بسمة بوسيل متابعة الحالة الصحية لنجلها آدم، ابن الفنان تامر حسني، بعد تعرضه لوعكة صحية استوجبت تدخلاً جراحيًا دقيقًا، أعقبه نقله إلى وحدة العناية المركزة، حيث يتلقى رعاية طبية مكثفة منذ عدة أيام، وسط اهتمام كبير من المتابعين ومحبي العائلة.
أُدخل الطفل آدم إلى المستشفى إثر وعكة صحية مفاجئة، ما استدعى تدخلاً جراحيًا عاجلًا، تلاه نقله إلى وحدة العناية المركزة تحت إشراف فريق طبي متخصص.
وأفادت مصادر مقربة بوجود تحسن نسبي في حالته، إلا أنه لا يزال تحت الملاحظة الطبية المستمرة داخل المستشفى.
نشرت بسمة بوسيل عبر خاصية القصص المصورة على "إنستغرام" دعاءً مؤثرًا تطلب فيه من الله شفاء نجلها، وجاء في رسالتها: "اللهم إني أسألك بكل اسم لك أن تشفي ابني آدم شفاءً لا يغادر سقمًا، واجعل له العافية والشفاء التام". ولاقى هذا الدعاء تفاعلًا كبيرًا من المتابعين الذين سارعوا إلى الدعاء للطفل بالشفاء العاجل.
شاركت بسمة بوسيل أيضًا صورة لنجلها وهو مستلقٍ على سرير المستشفى، وكتبت: "رجاءً الدعاء لطفلي"، دون أن تكشف عن تفاصيل إضافية حول حالته الصحية. وانهالت التعليقات الداعمة من جمهورها وجمهور الفنان تامر حسني، بالإضافة إلى رسائل من عدد من الفنانين الذين عبّروا عن تضامنهم الكامل مع العائلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 10 ساعات
- خبرني
خالد أيمن مشاعلة في ذمة الله
خبرني - انتقل إلى رحمة الله تعالى، اليوم الثلاثاء الموافق 10/6/2025، الشاب الخلوق الطبيب خالد أيمن مشاعلة إلى جوار ربه. وفيما يلي تفاصيل العزاء: سيوارى جثمانه الطاهر الثرى في مقبرة الرشيد الكائنة في مدينة الرصيفة، وستُقام الصلاة عليه في مسجد آمنة بنت وهب الوقع في منطقة الجبل الشمالي.

الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
مديرة صحة مادبا : بالجيش يقف الوطن بشموخ واعتزاز وقوة ومنعة
مادبا -الدستور- احمد الحراوي قالت مديرة صحة مادبا الدكتورة اماني الفرح يحتفل الأردن في العاشر من حزيران من كل عام بذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش العربي وارث الثورة العربية الكبرى والذي نحتفل بعيده الميمون المرتبط ارتباطا وثيقا بتاريخها والمنبثق عنها. واضافت الدكتورة الفرح بوجود الجيش العربي المصطفوي يقف الوطن بشموخ واعتزاز وقوة ومنعة بكل معاني الإجلال والإكبار، فأضحى الجيش شامة ووساما زين جبين الوطن الأشم، حيث تزغرد النشميات الاردنيات بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعا وقالت بأن للجيش مساهمة كبيرة في تطور الدولة وتحديثها على المستويات كافة، ويتطور بفضل الرعاية الهاشمية المتواصلة منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، الذي أراد له أن يكون جيشا عربيا مقداما يحمل راية الثورة العربية، ومرورا بعهد جلالة الملك طلال صانع الدستور، وجلالة الملك الباني الحسين بن طلال، وصولا إلى عهد جلالة قائدنا الأعلى الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
علي شهاب يكتب: ما الذي يحدث في عالم الطب التكميلي في بلادنا ؟
بقلم : ما بين توجهات الجهات المعنية لتنظيم المهنة كما أعلنوا وما بين المعاناة التي يعيشها العاملين بهذا المجال- والذين نتمنى لهم التوفيق ونكن لهم أحتراما - تبرز الكثير من القضايا والتعقيدات ذات الصلة بالموضوع ...وقد ساهم الطب البديل بفضل الله سبحانه بعلاج الكثير من الحالات التي إستعصت على الطب الحديث وهذا أمر معروف ، كما إن فيه تطبيقا لسنن نبوية شريفة . وقد تركت الجهات المعنية هذا الموضوع دون أي تنظيم لسنوات طويلة وخلال هذه السنوات تعلم الكثيرون هذه المهنة وعملوا بها ظنا أنها مباحة لكل عابر سبيل ..وقام البعض ـ وهم قلة ـ أيضا باستغلال هذا الفراغ القانوني لتحقيق أكبر قدر من المكاسب لأنهم يعلمون سلفا أنه سيأتي يوم وتنتهي كل هذه المكاسب السريعة أو تتقلص على الأقل ... وأظن أن التشبيه الأدق لهذه الحالة ما يتحدث عنه الكثيرين إبان قضية البورصات التي غزت البلاد قبل أعوام وما نتج عنها من ترك هذه الشركات تعمل ثم جاء يوم واختفت البورصات من الوجود ..ولعل الكثيرون يتسائلون لماذا كان هذا الفراغ القانوني مسبقا ؟؟ وقد وجد العاملون في هذا المجال أنفسهم بين مطرقة القوانين وسندان الظروف الاقتصادية الصعبة ..وهنا نحن لسنا في معرض رفض هذه الإجراءات أو تأييدها بالمطلق .. وإنما كان الكلام عن طريقة ادارة الموضوع ..أما من ناحية التنظيم فهو من حق السلطات المسؤولة عن هذا القطاع ولا شك أن الكثيرين يؤيدون القرارات المرتقبة والمجتمع يريده ولكن بشرط أن يحقق العدالة بين الجميع وأن يكون نظاما قابلا للتطبيق وأن لا يتسبب بقطع أرزاق الناس الذين نتمنى لهم التوفيق دائما إن شاءالله . وأن يتم تطبيقه على الجميع دون محاباة لأحد . ولكن كيف خرجت الأمور عن السيطرة احيانا في هذا القطاع الهام من قطاعات الرعاية الصحية : اولا : في ظل غياب قوانين ناظمة لمهنة الطب البديل انتشرت الألقاب التي لم تصدر عن جهة مخولة لإصدارها ولم يبذل الكثير من العاملين في هذا القطاع جهدا كافيا لمحاربة هذه الظاهرة الغير صحية ربما بقصد او من دون قصد . فهذا دكتور وذلك مستشار والآخر خبير وتعدى هذا الأمر النطاق المحلي إلى النطاق العالمي فتجد شخص يطلق على نفسه الخبير المستشار الدولي أو العالمي أو الإقليمي وذلك يدعي أنه المدرب الشرق أوسطي وما إلى ذلك من الألقاب التي انتشرت في المجتمع عبر الصفحات والمواقع بلا حسيب ولا رقيب .وطبعا هذا الأمر غير جائز قانونيا وأخلاقيا ودينيا ..ويوجد بخصوصه فتوى من دائرة الإفتاء . ثانيا : دخول رأس المال والبزنس احيانا كان يؤدي دورا في إدخال بعض الممارسات التي لا يجوز لأي شخص ممارستها إلا بعد التأهيل والترخيص القانوني والدراسة الكافية ..فتجد من يعالجون أمراض معقدة ومن يقومون بسحب فقرات العمود الفقري ومحاولة تصحيحه ومن يقومون بإجراء الجراحات البسيطة بل وتعدى الأمر إلى من يقومون بحقن المفاصل دون تصريح بذلك ...ويذكرنا ذلك بقصة ميكانيكي البني آدمين في دولة عربية ليست الاردن... ولم يعد هناك احترام للعلم الحقيقي بسبب انتشار ظاهرة( التعالم ) بضم اللام وهي إدعاء العلم . ثالثا : انتشرت ظاهرة الدورات السريعة ومنح الشهادات والدرجات العلمية مما تسبب في بعض المخرجات الغير مؤهلة . رابعا : لم يتم إنصاف الذين درسوا وكانوا أصحاب تخصصات طبية متعلقة بالموضوع من قبل أو أصحاب تخصصات أخرى او لم يدرسوا تخصصات جامعية ولكنهم تعبوا على أنفسهم علما ودراسة وتدريبا ودفعوا مبالغ كبيرة من أجل تطوير النفس والتعلم بطريقة صحيحة وهؤلاءطبعا يستحقون الاحترام والتقدير وأن بنظر إليهم نظرة مختلفة عند تشريع القوانين . خامسا : التشتت الذي حصل مع بعض العاملين بهذا القطاع بخصوص الترخيص والانتساب للنقابات المتعددة وعدم وضوح الرؤيا بخصوص مزاولة المهنة وما إلى ذلك . سادسا : لا يوجد رقابة كافية على الاعلانات المتعلقة بهذا النوع من العلاج وأي شخص أصبح يدعي أن بمقدورة معالجة مرض جاء من بلاد الواق واق . سابعا : انتشار بعض مراكز التدريب والتعليم وبعض الأكاديميات التي تسعى للكسب والتنافس دون الحرص على نوعية المخرجات المؤهلة تأهيلا كافيا . وما بين كل هذه التباينات والتعقيدات تبرز الحاجة إلى أمرين اولا : أن يقوم العاملون بهذا القطاع بنبذ التصرفات الخارجة عن السيطرة والتعاون معا وربما تشكيل لجنة من أجل تغيير الصورة النمطية التي شاعت مؤخرا عن البعض . والعمل من أجل تنظيم المهنة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بحيث تصل الأمور إلى حلول تضمن سلامة متلقي الخدمة وحقوق مقدم الخدمة بشكل معقول يرضي أغلب الأطراف ويبقي على فرص العمل متاحة لمن تنطبق عليه الشروط المطلوبة التي نقترح الأخذ بها وليست الشروط الحالية التي يتم تداولها على أساس أن يتم إقرارها لاحقا ثانيا : أن تقوم الجهات ذات العلاقة بدراسة الموضوع بتأني والتشاور مع جميع الأطراف من أجل الوصول إلى حلول قابلة للتطبيق دون ايقاع أي ظلم على أي شخص وإعطاء الفرصة الكافية للعاملين بهذا القطاع بهدف تصويب الأوضاع كما اقترحت سابقا على الجهة ذات العلاقة ..ونتمنى على أصحاب القرار والجهات ذات العلاقة والتي نحترمها أيضا إتباع هذا النهج لما فيه مصلحة البلاد والعباد .. والإقتراحات بخصوص هذا الشأن موجودة ونحن جاهزين لتقديمها في أي وقت . والله الموفق لما فيه كل خير .