
كندا.. حرائق الغابات تلتهم 400 منزل وتجبر الآلاف على النزوح
أدت حرائق الغابات الضخمة في مقاطعة ساسكاتشوان الكندية إلى تدمير أكثر من 400 منزل ومبنى، مما اضطر السلطات إلى إخلاء أكثر من 9000 شخص.
وأفادت صحيفة 'ريجينا ليدر بوست' في 30 مايو أن حكومة المقاطعة أعلنت حالة الطوارئ بسبب انتشار الحرائق بسرعة، مما استدعى إخلاء أكثر من 8000 شخص في ذلك الوقت.
وصرح رئيس وزراء المقاطعة، سكوت مو، بأن عدد المخلين قد يرتفع إلى 15 ألف شخص في الأيام المقبلة.
وتشير أحدث البيانات الصادرة عن وكالة السلامة العامة في ساسكاتشوان إلى وجود 21 حريقا نشطا في المنطقة، بينها 8 حرائق لا تزال خارج نطاق السيطرة.
يذكر أن موسم حرائق الغابات في كندا بدأ في 3 مايو مع تسجيل أول بؤر في مقاطعة ألبرتا، وامتدت الحرائق بسرعة إلى مناطق أخرى.
وفي 13 مايو، اجتاح حريق غابات شمال غرب مانيتوبا مساحة تقدر بـ 42 ألف هكتار. ولا تزال عدة مقاطعات كندية تعاني من نشوب حرائق متفرقة حتى الآن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
أدوية إنقاص الوزن.. علاج فعال للسمنة أم تهديد لصحة العيون؟
توصلت دراسة واسعة النطاق إلى أن أدوية إنقاص الوزن قد تضاعف على الأقل خطر إصابة مرضى السكري بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر. وحسب ما ذكرت صحيفة 'الغارديان' البريطانية، فقد طُوّرت أدوية منشطات مستقبلات 'الببتيد-1' الشبيهة بالغلوكاغون (GLP-1 RA) في الأصل لمرضى السكري، وقد غيرت طريقة علاج السمنة. وهناك أدلة متزايدة على فوائدها الصحية، فهي تساعد على خفض مستويات السكر في الدم، وإبطاء عملية الهضم، وتقليل الشهية. لكن دراسة، أجراها علماء كنديون ونُشرت في مجلة 'جاما لطب العيون'، وجدت أنه بعد ستة أشهر من استخدام منشطات مستقبلات الببتيد-1 الشبيهة بالغلوكاغون، تضاعف خطر إصابة كبار السن المصابين بالسكري بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر، مقارنة بمرضى مماثلين لا يتناولون هذه الأدوية. وفحص أكاديميون في جامعة تورنتو البيانات الطبية لأكثر من مليون شخص من سكان أونتاريو المُشخصين بالسكري، وحددوا 46,334 مريضا بمتوسط عمر 66 عاما وُصفت لهم منشطات مستقبلات الببتيد-1 الشبيهة بالغلوكاغون. كان جميعهم تقريبا (97.5 في المئة) يتناولون 'سيماغلوتايد'، بينما كان 2.5 في المئة يتناولون 'ليكسيسيناتيد'. ولم تستبعد الدراسة أي علامة تجارية محددة من الأدوية. ووجدت الدراسة أن أولئك الذين تناولوا 'سيماغلوتايد' أو 'ليكسيسيناتيد' لمدة ستة أشهر على الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتنكس البقعي بمرتين، مقارنة بمرضى مماثلين لم يتناولوا الدواءين. أما المرضى الذين تناولوا مثبطات مستقبلات الغلوكوما-1 (GLP-1 RAs) لأكثر من 30 شهرا فكانت لديهم مخاطر أعلى بثلاث مرات. وقال ماركو بوبوفيتش، أحد المشاركين في تأليف الدراسة والطبيب في قسم طب العيون وعلوم الرؤية في جامعة تورنتو: 'يبدو أن مستقبلات GLP-1 لها تأثيرات متعددة على العين، وفي حالة الضمور البقعي المرتبط بالعمر، قد يكون التأثير الكلي ضارا'.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- رؤيا نيوز
كندا.. حرائق الغابات تلتهم 400 منزل وتجبر الآلاف على النزوح
أدت حرائق الغابات الضخمة في مقاطعة ساسكاتشوان الكندية إلى تدمير أكثر من 400 منزل ومبنى، مما اضطر السلطات إلى إخلاء أكثر من 9000 شخص. وأفادت صحيفة 'ريجينا ليدر بوست' في 30 مايو أن حكومة المقاطعة أعلنت حالة الطوارئ بسبب انتشار الحرائق بسرعة، مما استدعى إخلاء أكثر من 8000 شخص في ذلك الوقت. وصرح رئيس وزراء المقاطعة، سكوت مو، بأن عدد المخلين قد يرتفع إلى 15 ألف شخص في الأيام المقبلة. وتشير أحدث البيانات الصادرة عن وكالة السلامة العامة في ساسكاتشوان إلى وجود 21 حريقا نشطا في المنطقة، بينها 8 حرائق لا تزال خارج نطاق السيطرة. يذكر أن موسم حرائق الغابات في كندا بدأ في 3 مايو مع تسجيل أول بؤر في مقاطعة ألبرتا، وامتدت الحرائق بسرعة إلى مناطق أخرى. وفي 13 مايو، اجتاح حريق غابات شمال غرب مانيتوبا مساحة تقدر بـ 42 ألف هكتار. ولا تزال عدة مقاطعات كندية تعاني من نشوب حرائق متفرقة حتى الآن.


الغد
منذ 4 أيام
- الغد
نظام غذائي قد يصيبك بالاكتئاب... تعرَّف عليه
توصلت دراسة جديدة إلى أن اتباع الأشخاص نظاماً غذائياً يعتمد على تقليل السُّعرات الحرارية قد يرتبط بتفاقم أعراض الاكتئاب. ووفق شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد بحثت الدراسة الجديدة في بيانات أكثر من 28 ألف بالغ، والمسجَّلة في المسح الوطني الأميركي للصحة والتغذية، الذي استطلع آراء المشاركين حول جودة نظامهم الغذائي وأعراض الاكتئاب لديهم. اضافة اعلان ووفقاً للبيانات، كان الأشخاص الذين اتبعوا نظاماً غذائياً يعتمد على تقييد السعرات الحرارية، وخاصة الرجال، أكثر عرضة لأعراض الاكتئاب بشكلٍ أكبر من غيرهم الذين اتبعوا أنظمة غذائية أخرى. كما كان لجودة النظام الغذائي أهمية، فقد أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا مزيداً من الأطعمة فائقة المعالَجة والكربوهيدرات المكرّرة والدهون المشبعة واللحوم المصنَّعة والحلويات، كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن مستويات أعلى من الاكتئاب، وأن أولئك الذين تناولوا مزيداً من الخضراوات والفاكهة والمكسرات كانوا عموماً أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب. وقال الدكتور فينكات بهات، الباحث الرئيسي في الدراسة، وهو طبيب نفسي وباحث سريري ومدير برنامج الطب النفسي التدخلي بمستشفى سانت مايكل في كندا: «تشير النتائج إلى ضرورة توخي الحذر مع اتباع أنظمة غذائية مقيدة السعرات بشكل مفرط أو غير متوازنة، خاصةً للأشخاص الذين يعانون بالفعل ضغوطاً أو مشكلات نفسية أو تحديات متعلقة بالوزن». وتتناقض هذه الدراسة مع نتائج دراسات سابقة أكدت أن الحميات الغذائية التي تعتمد على تقييد السعرات الحرارية تُخفف أعراض الاكتئاب. إلا أن الدكتورة جوانا كيلر، باحثة ما بعد الدكتوراه في كلية كينغز لندن، والتي شاركت في إحدى هذه الدراسات، قالت إن الأمر يعتمد على ما إذا كان الشخص يتبع الحمية تحت إشراف طبي أم بمفرده. وأوضحت قائلة: «إن اتباع أي نظام غذائي دون إشراف طبي قد يُسبب نقصاً غذائياً، وهذا النقص قد يُفاقم أعراض الاكتئاب». وقال بهات إنه قد تكون هناك حاجة لمزيد من الأبحاث والتجارب العشوائية المُحكمة لفهم كيفية تأثير الحمية الغذائية على الصحة النفسية بشكل كامل.-(وكالات)