
قانون البناء يحاصر الإعلانات العشوائية لحماية هوية المدن
وبموجب نص المادة، يُحظر الترخيص بوضع أية إعلانات أو لافتات أو ملصقات، سواء بالكتابة أو بالرسم أو بأي وسيلة أخرى، إذا كانت تخالف أسس ومعايير الإعلانات المقررة، في عدد من المواقع الحساسة، أبرزها: الفراغات العمرانية والشوارع والميادين، وعلى المباني أو المواقف ومحطات ووسائل النقل العام، وفوق الأسطح وواجهات المباني الأثرية أو ذات القيمة المتميزة.
كما يشمل الحظر المحيط العمراني للمباني الأثرية، والمناطق الأثرية والمحميات الطبيعية والحضارية، والمباني العامة وأسوارها، والنصب التذكارية والتماثيل والنافورات، فضلًا عن الكباري والجسور ومداخل الأنفاق والطرق السريعة.
وألزم القانون بعدم إقامة إعلانات في المحاور البصرية المرتبطة بمعالم أثرية أو مبانٍ ذات قيمة متميزة، إضافة إلى أي أماكن أو محاور مرورية يصدر بشأنها قرار من المحافظ المختص بعد موافقة المجلس الشعبي المحلي للمحافظة، بما يضمن التنسيق الحضاري وحماية الهوية البصرية للمدن المصرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
اليوم السابع: "قمة آلاسكا" ارتباك ترامب وانتصار بوتين
تناول عدد اليوم السابع المطبوع الصادر صباح غد، عددا من الملفات والتغطيات الإخبارية الهامة، كان أبرزها: قمة آلاسكا.. ارتباك ترامب وانتصار بوتين.. توجيهات رئاسية بزيادة الإنفاق على "تكافل وكرامة" والصحة والتعليم.. رئيس الوزراء يكلف المحافظين بالبدء فى تشكيل لجان حصر وحدات الإيجار القديم واقرأ أيضا.. قمة آلاسكا.. ارتباك ترامب وانتصار بوتين.. تقارير إعلامية: نتيجة الاجتماع المتواضعة تعكس ضعف دونالد الدبلوماسى.. وتكشف تمسك فالديمير بالدفاع عن روسيا.. وزيلنسكى يزور واشنطن الاثنين توجيهات رئاسية بزيادة الإنفاق على "تكافل وكرامة" والصحة والتعليم.. الرئيس يؤكد ضرورة مواصلة جهود تعزيز الانضباط المالى فى الإجراءات الحكومية ودعم جهود التنمية رئيس الوزراء يكلف المحافظين بالبدء فى تشكيل لجان حصر وحدات الإيجار القديم.. ارتفاع عدد السكان إلى 108 ملايين نسمة "الإحصاء": تراجع المواليد آخر 5 سنوات.. وأسيوط وسوهاج الأعلى فى الإنجاب هولندا تسلم مصر مجموعة من القطع الأثرية السفير الهندى: تعامل القيادة المصرية مع ملف غزة وأزمات المنطقة فى وقت واحد يثير الإعجاب هدف ودموع ووفاء.. "صلاح" يتألق فى ليلة استثنائية مصر وألمانيا تجددان رفض سياسة التجويع ضد الفلسطينيين.. وزير الخارجية يبحث مع نظيره الألمانى الخطورة الخاصة بأوهام "إسرائيل الكبرى"


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الراجل يقرب يا خونة.. مصريون يتصدون لتجاوزات الإخوان أمام سفارة هولندا.. فيديو
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو يوضح تصدى أحد أعضاء الجالية المصرية فى هولندا لتجاوزات مجموعة تابعة لعناصر الإخوان الإرهابية ، من أمام السفارة المصرية في هولندا. ورفع العناصر التابعة للجماعة الإرهابية لافتات ضد مصر، مما استفز أحد أعضاء الجالية المصرية في هولندا وقام بالنزول أمام سفارة مصر في هولندا لحمايتها من أي أعمال قد تمس السفارة هناك. وتبين من الفيديو أنه لاعب الزمالك السابق أحمد ناصر، والذى ظل يردد من أمام مقر السفارة، كلمات قوية: "الراجل يقرب يا خونة"، في رسالة للعالم أجمع، أنه لا مساس بالمقدرات المصرية ومقار السفارات بالخارج".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
هند الضاوي: نتنياهو يسعى لتهجير سكان غزة لإقامة «إسرائيل الكبرى»
أكدت الكاتبة الصحفية المصرية هند الضاوي، أن الهدف الأساسي لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو منذ اندلاع الحرب هو تهجير سكان قطاع غزة خارج الأراضي الفلسطينية، معتبرة أن هذه هي المرحلة التي يستغلها لتحقيق مشروع «إسرائيل الكبرى» بأي ثمن، حتى لو كان ذلك على حساب جرائم إنسانية بحق الشعب الفلسطيني، موضحة أن نقل السكان من وسط القطاع إلى جنوبه ليس سوى خطوة في سياق مخطط أكبر يهدف إلى حشر الفلسطينيين في مناطق ضيقة تشبه «الجيتوهات» تمهيدًا لتهجيرهم لاحقًا. وأضافت هند الضاوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج « عن قرب مع أمل الحناوي »، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن بنيامين نتنياهو يواصل الحرب لأهداف شخصية، لكنه أيضًا يحاول القفز على المساعي الدولية الرامية للتوصل إلى تهدئة تؤدي لوقف دائم لإطلاق النار، مشيرة إلى أن ذلك يرتبط بتخوفه من اعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية المتوقع في سبتمبر المقبل، وهو ما يدفعه إلى التصعيد العسكري داخل غزة لمنع هذا الاعتراف. كما لفتت إلى أن التدخل البري الإسرائيلي في غزة منذ بداية الحرب كبّد الاحتلال خسائر بشرية وعسكرية كبيرة، فضلًا عن أزمة حادة في تجنيد جنود الاحتياط وتداعيات اقتصادية خطيرة، موضحة أن المواقف الدولية متباينة، حيث أشار الرئيس الأمريكي الأسبق جو بايدن إلى أن إسرائيل لا تستطيع الاستمرار طويلًا دون دعم خارجي، بينما يتعامل دونالد ترامب بمنطق الصفقات ولا يريد خسائر في حرب طويلة، في حين يواصل نتنياهو محاولاته دون أي ضمانات بالنجاح.