
تراجع مخزونات الخام ونواتج التقطير في أميركا وارتفاع البنزين
نقلت مصادر في السوق، يوم الثلاثاء، عن بيانات معهد البترول الأميركي، أن مخزونات النفط الخام ونواتج التقطير في الولايات المتحدة تراجعت الأسبوع الماضي، في حين سجلت مخزونات البنزين ارتفاعاً.
وقالت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن مخزونات النفط الخام انخفضت بمقدار 4.23 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو/حزيران.
وأضافت أن مخزونات البنزين ارتفعت بمقدار 764 ألف برميل، بينما تراجعت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 1.03 مليون برميل، وفقا لـ"رويترز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 41 دقائق
- الاقتصادية
"الناتو" يتجه لزيادة إنفاقه الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي بعد إلحاح ترمب
يتجه حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى زيادة إنفاقه الدفاعي خلال السنوات العشر المقبلة، بعد إلحاح طويل من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي نادى كثيرا برفع المستهدف لجميع الدول إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. تعهد أعضاء الحلف خلال اجتماعهم اليوم الأربعاء في لاهاي بزيادة الإنفاق إلى هذا المستوى بحلول 2035. كانت النسبة المستهدفة من الإنفاق العسكرية إلى الناتج المحلي العام الماضي عند 2%، وهو مستوى لم تصل إليه 8 دول من دول الحلف. بدت نبرة ترمب تصالحية حيال بقية أعضاء الحلف أثناء قمتهم اليوم، ووصف الاتفاق بشأن زيادة الإنفاق الدفاعي بأنه "انتصار عظيم للجميع". بموجب الإعلان، فإن التعهد سيشمل استثمارات لا تقل عن 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي على متطلبات الدفاع الأساسية، بينما ستنفق دول الحلف 1.5% من ناتجها المحلي على الأغراض المتعلقة بالأمن، بما يشمل حماية البنية التحتية وتعزيز القاعدة الصناعية. إنفاق بولندا الأعلى وأمريكا ثالثا ووفقا لتقرير الحلف للعام الماضي، كانت بولندا الأعلى من حيث نسبة الإنفاق على الدفاع إلى الناتج المحلي الإجمالي، حيث خصصت 4.12% من ناتجها لهذا الغرض، تلته إستونيا (3.43%) ثم الولايات المتحدة (3.38%). إسبانيا كانت الأقل إنفاقا من ميزانيتها على أغراض الدفاع نسبة إلى ناتجها المحلي عند 1.28%، وسبقتها سلوفينيا (2.9%) لوكسمبورج بنسبة مماثلة. أما بلجيكا فأنفقت 1.3% من ناتجها المحلي الإجمالي على أغراض الدفاع. بلغ حجم الإنفاق العسكري لدول الحلف مجتمعة العام الماضي نحو 1.2 تريليون دولار، وفقا للتقديرات التي أوردها الناتو في تقريره. زيادة إنفاق الناتو ضرورة لمواجهة التهديدات وبينما طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب دول الحلف بزيادة الإنفاق على الدفاع، فقد خلص الحلفاء إلى أن الزيادة ضرورية لمواجهة التهديد الروسي المتزايد والمحافظة على دعم ترمب، الذي كان يصف إنفاق أوروبا الحالي على الدفاع بأنه ضئيل جدا. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس: "نعرف أن روسيا ليست قوية بما فيه الكفاية لمهاجمة الناتو؛ لكننا لا نعرف ما إذا كانت موسكو ستفكر في اختباره". أكد ميرتس في الوقت ذاته على أنه "ما من سبب للقلق" بشأن مستقبل الحلف الأطلسي. ستتم مراجعة التقدم الذي سيتحقق في زيادة الإنفاق العسكري عن المستويات الحالية خلال عام 2029.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
صناديق السندات الأمريكية طويلة الأجل تجذب تدفقات قوية في مايو
استقطبت صناديق السندات الأمريكية طويلة الأجل تدفقات نقدية قوية خلال مايو، لتعكس بذلك موجة السحوبات الحادة التي شهدتها في أبريل، في ظل توجه المستثمرين نحو أدوات الدين ذات العوائد المرتفعة. وبحسب بيانات "مورنينج ستار"، الأربعاء، جذبت صناديق السندات طويلة الأجل في الولايات المتحدة نحو 7.4 مليار دولار خلال مايو، وهو أكبر تدفّق شهري منذ أكثر من عامين. وقالت "جينا دوبيل"، محللة أدوات الدخل الثابت في "مورنينج ستار"، إن هذه التدفقات تعكس توقعات المستثمرين بضعف النمو الاقتصادي، واعتقادهم بأن السندات توفر عوائد أفضل مقارنة بالأصول عالية المخاطر مثل الأسهم، وفق وكالة "رويترز". وكشفت البيانات أن صناديق السندات قصيرة الأجل شهدت سحوبات بلغت 5.8 مليار دولار خلال مايو، بعد أن سجلت تدفقات قوية في أبريل، بينما اجتذبت صناديق السندات متوسطة الأجل نحو 4.2 مليار دولار.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«الأوراق المالية الأمريكية» تعقد محادثات لتخفيف أعباء الشركات
تجري الشركات المشغلة للبورصات الأمريكية محادثات مع هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية لتخفيف الأعباء التنظيمية على الشركات العامة؛ بهدف تشجيع الشركات الناشئة ذات القيم المرتفعة على الإدراج في البورصات. ووفقاً لوكالات إعلامية، فإن هذه المناقشات تشمل الهيئة وناسداك وبورصة «نيويورك»، وأن الإصلاحات التي يتم النقاش بشأنها تشمل تقليل حجم الإفصاحات المطلوبة وتكاليف الطرح العام. وأضافت المصادر أن تلك المناقشات مستمرة منذ أشهر عدة، في إطار جهود لتخفيف القيود التنظيمية في عهد الرئيس ترمب الذي يسعى لتحفيز النمو. ويرى بعض خبراء السوق أن تطبيق تلك الجهود سيمثل أهم إصلاح تنظيمي منذ توقيع الرئيس السابق باراك أوباما على قانون تحفيز الشركات الناشئة عام 2012، وتعتبر تكملة للجهود المبذولة خلال ولاية ترمب الأولى. أخبار ذات صلة