logo
كيفية تحضير عطر طبيعي باستخدام مكونات موجودة في منزلك

كيفية تحضير عطر طبيعي باستخدام مكونات موجودة في منزلك

الوسط٠٢-٠٤-٢٠٢٥

هل فكرتِ يومًا في تحضير عطر طبيعي في المنزل باستخدام مكونات طبيعية وآمنة؟ العطور الجاهزة غالبًا ما تحتوي على مواد كيميائية قد تؤثر على البشرة أو تسبب الحساسية. لكن مع المكونات الطبيعية الموجودة في منزلك، يمكنكِ تحضير عطر مميز برائحة رائعة وصحية. في هذا التقرير، نعرض لكِ طريقة بسيطة لصنع عطر طبيعي يمكنكِ استخدامه يوميًا.
المكونات:
ربع كوب من ماء الورد (أو ماء الزهر)
ربع كوب من الكحول الطبي (اختياري إذا كنتِ تفضلين عطرًا أكثر ثباتًا)
15-10 قطرة من زيت أساسي (مثل زيت اللافندر، زيت الورد، زيت البرتقال، أو زيت الياسمين)
ملعقة صغيرة من الجليسرين النباتي (اختياري لترطيب البشرة)
زجاجة عطر فارغة أو زجاجة بخاخ صغيرة
طريقة التطبيق:
إعداد قاعدة العطر
- في وعاء صغير، اخلطي ماء الورد أو ماء الزهر مع الكحول الطبي (إذا كنتِ تستخدمينه). يعمل ماء الورد كمادة حاملة لرائحة الزيوت الأساسية، ويعزز من ثبات العطر.
إضافة الزيوت الأساسية
- أضيفي 10-15 قطرة من الزيت الأساسي المفضل لديكِ إلى المزيج. يمكنكِ اختيار زيت اللافندر للاسترخاء، وزيت الورد للرائحة الوردية الزهرية، أو زيت البرتقال لإضفاء لمسة منعشة.
- إذا كنتِ تفضلين الروائح العطرية الثقيلة يمكنكِ إضافة زيت الياسمين أو زيت خشب الصندل.
إضافة الجليسرين
- أضيفي ملعقة صغيرة من الجليسرين النباتي، فهو يساعد في ترطيب البشرة، ويحسن من ثبات العطر على الجلد فترة أطول.
التخزين والخلط
- صبّي المزيج في زجاجة عطر فارغة أو زجاجة بخاخ صغيرة.
- تأكدي من أن الزجاجة نظيفة وجافة، واغلقيها جيدًا واهزّيها بلطف لخلط المكونات معًا.
- اتركي الزجاجة 24 ساعة على الأقل، لكي تتفاعل المكونات وتتمازج الروائح.
الاستخدام
- بعد مرور 24 ساعة، جربي العطر على بشرتك.
- يمكنكِ وضعه على نقاط النبض، مثل الرسغين أو خلف الأذنين، للحصول على رائحة مميزة طوال اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'رئة الفوشار' تهدد شباب الأردن بسبب السجائر الإلكترونية
'رئة الفوشار' تهدد شباب الأردن بسبب السجائر الإلكترونية

سواليف احمد الزعبي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

'رئة الفوشار' تهدد شباب الأردن بسبب السجائر الإلكترونية

#سواليف حذّرت جمعية الرعاية التنفسية الأردنية من الانتشار الواسع والخطير للسجائر الإلكترونية ( #الفيب ) بين #الشباب و #المراهقين في #الأردن، مؤكدة أن هذه الظاهرة باتت تشكل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يهدد مستقبل جيل كامل. وقال رئيس الجمعية، اختصاصي الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة، إن #السجائر_الإلكترونية تُسبب أمراضًا قاتلة أبرزها ' #رئة_الفوشار ' (Popcorn Lung)، وهي حالة نادرة وخطيرة تؤدي إلى تندب القصيبات الهوائية وصعوبات تنفس حادة، نتيجة التعرض لمادة 'ثنائي الأسيتيل' الموجودة في بعض نكهات هذه الأجهزة. وأكد الطراونة أن الترويج الخادع للسجائر الإلكترونية باعتبارها بديلاً آمنًا للتدخين التقليدي يُعد تضليلاً خطيرًا، موضحًا أن هذه الأجهزة تُسخّن سائل #النيكوتين الممزوج بمواد كيميائية سامة مثل الجليسرين والكحول، ما يؤدي إلى إطلاق دخان كثيف يحمل #مواد_مسرطنة ومؤذية للرئة بشكل مباشر. وأشار إلى أن استخدام السجائر الإلكترونية يتزايد بشكل مقلق بين المراهقين، نتيجة حملات تسويقية تصورها كمنتج عصري غير ضار، في حين أن الدراسات العلمية تؤكد احتواء السائل الإلكتروني على أكثر من 240 مادة كيميائية، منها 40 مادة سامة على الأقل، بعضها يدمر الخلايا المناعية ويؤدي إلى أمراض تنفسية مزمنة. وأضاف الطراونة أن السائل الإلكتروني يحتوي على تركيزات عالية من النيكوتين تصل إلى 2.5%، ما يزيد من مخاطر الإدمان الحاد والتعرض المتكرر لمواد ضارة تسبب التهابات الجهاز التنفسي، ونوبات ربو، وحساسية القصبات، فضلاً عن التأثيرات السلبية غير المعروفة للمواد الحافظة. واستند الطراونة إلى تقرير حديث صادر عن المبادرة العالمية لداء الانسداد الرئوي المزمن لعام 2024، لفند الادعاءات القائلة بأن السجائر الإلكترونية وسيلة فعالة للإقلاع عن التدخين، مشيرًا إلى توثيق أكثر من 2800 حالة مرضية خطيرة حول العالم مرتبطة بالتدخين الإلكتروني، منها التهابات وتليفات رئوية ونزيف حويصلي. كما حذّر من التأثيرات المدمرة للتدخين المزدوج، الذي يجمع بين السجائر الإلكترونية والتقليدية، على الرئتين، خصوصًا لدى الفئات العمرية الشابة التي لا تزال أجهزتها التنفسية في طور النمو حتى سن 25 عامًا، ما يجعلها أكثر عرضة للتلف الدائم وغير القابل للعلاج. وانتقد رئيس الجمعية الانتشار العلني للسجائر الإلكترونية عبر المتاجر الكبرى ومنصات التواصل الاجتماعي، رغم القوانين المحلية والاتفاقيات الدولية التي تحظر الترويج لمنتجات التبغ، مشيرًا إلى ضعف تطبيق قانون الصحة العامة في ما يخص منع التدخين بالأماكن العامة. وطالبت الجمعية السلطات الصحية الأردنية باتخاذ خطوات حاسمة للحد من انتشار السجائر الإلكترونية، وتشديد الرقابة والعقوبات، وتفعيل عيادات الإقلاع عن التدخين، بهدف حماية المجتمع من كارثة صحية تلوح في الأفق، وخصوصًا بين فئة الشباب. يُشار إلى أن تقريرًا صدر مؤخرًا عن منظمة الصحة العالمية صنّف الأردن ضمن الدول الست الأعلى عالميًا في معدلات استهلاك التبغ، ما يضع الجهات المعنية أمام مسؤولية مضاعفة لمواجهة هذا الخطر المتفاقم.

جمعية الرعاية التنفسية تكشف حقائق صادمة عن مخاطر السجائر الإلكترونية و"رئة الفوشار"
جمعية الرعاية التنفسية تكشف حقائق صادمة عن مخاطر السجائر الإلكترونية و"رئة الفوشار"

أخبارنا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

جمعية الرعاية التنفسية تكشف حقائق صادمة عن مخاطر السجائر الإلكترونية و"رئة الفوشار"

أخبارنا : أطلقت جمعية الرعاية التنفسية الأردنية ناقوس الخطر بأعلى صوت، محذرة بشدة من الانتشار المذهل للسجائر الإلكترونية ("الفيب") وتأثيرها المدمر على صحة الشباب الأردني. فقد أكدت الجمعية، على لسان رئيسها اختصاصي الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة، أن هذه الأجهزة الخادعة تتسبب بحالة خطيرة تعرف باسم "رئة الفوشار" (Popcorn Lung) وأمراضًا فتاكة أخرى تهدد مستقبل جيل كامل. وتابع الطراونة موضحاً "رئة الفوشار" هي حالة مرضية نادرة تصيب الرئة وتتميز بتندب في القصيبات الهوائية الصغيرة، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس وسعال وضيق في الصدر. وقد ارتبط ظهور هذه الحالة بتناول مادة "ثنائي الأسيتيل" الكيميائية التي كانت تُستخدم في نكهات الفوشار الصناعية، وتوجد أيضًا في بعض نكهات السجائر الإلكترونية. وكشف الدكتور الطراونة، رئيس جمعية الرعاية التنفسية الأردنية، أن الترويج المضلل لهذه الأجهزة كبدائل "آمنة" للسجائر التقليدية يخفي حقيقة مرة: فهي تعمل على تسخين سائل النيكوتين الذي يحوي مزيجًا سامًا من المواد الكيميائية، بما في ذلك الجليسرين ومحلول كحولي. وعند استخدامها، تنفث هذه السجائر دخانًا كثيفًا محملاً بكميات هائلة من المواد الضارة والمسرطنة التي تستهدف الرئة بشكل مباشر. الأكثر إثارة للقلق، وفقًا للدكتور الطراونة، هو التوسع المخيف في استخدام هذه السموم المقنعة بين اليافعين والمراهقين، الذين يقعون ضحية لحملات التسويق التي تصورها كبدائل عصرية وغير ضارة. لكن الحقائق العلمية الصادمة، كما أثبتتها دراسات عالمية موثوقة، تكشف زيف هذه الادعاءات. فقد تبين أن السائل الإلكتروني يحوي ما لا يقل عن 242 مادة كيميائية، من بينها 40 مادة مصنفة رسميًا كمواد سامة. وتتجاوز الأخطار حدود المواد الكيميائية، حيث أظهرت الأبحاث أن هذه المواد الفتاكة تدمر الخلايا المناعية الحيوية، مما يفتح الباب أمام أمراض جديدة مرتبطة بشكل مباشر بالتدخين الإلكتروني، وعلى رأسها "رئة الفوشار" التي تدمر أنسجة الرئة بشكل لا رجعة فيه. وأوضح الدكتور الطراونة، رئيس جمعية الرعاية التنفسية الأردنية، أن السائل الإلكتروني يحمل تركيزات متفاوتة من النيكوتين تصل إلى 2.5%، ويستهلكه المدمنون الجدد بشراهة، مما يؤدي إلى امتصاص الجسم لكميات هائلة من هذه المادة الإدمانية والسموم المصاحبة لها في كل نفس. وحذر من التداعيات الصحية طويلة الأمد لهذه الآفة العصرية، والتي تتضمن التهابات متكررة في الفم والجهاز التنفسي العلوي، وتهيجًا حادًا في المجاري التنفسية، واحتمالية متزايدة للإصابة بالتهابات رئوية مزمنة ونوبات ربو حادة وحساسية في القصبات الهوائية، بالإضافة إلى المخاطر الصحية غير المعروفة للمواد الحافظة الموجودة في السائل الإلكتروني. وقد فند الدكتور الطراونة، مستندًا إلى التحديث الأخير (2024) للمبادرة العالمية لداء الانسداد الرئوي المزمن، الادعاءات المضللة بأن السجائر الإلكترونية يمكن أن تكون بديلًا للإقلاع عن التدخين، مؤكدًا أنها ليست وسيلة آمنة أو فعالة لتحقيق ذلك. وأشار إلى وجود نحو 2800 حالة موثقة عالميًا لأمراض رئوية خطيرة مرتبطة بشكل مباشر بالتدخين الإلكتروني، بما في ذلك التهاب الرئة وتليف الأنسجة والنزيف داخل الحويصلات الهوائية والتهيج الشديد في الجهاز التنفسي. وشدد رئيس جمعية الرعاية التنفسية الأردنية على أن الانتشار المتسارع لهذه الآفة بين المراهقين في الأردن يمثل كارثة صحية وشيكة، نظرًا لأن الرئة لا تزال في طور النمو حتى سن الخامسة والعشرين، مما يجعلها أكثر عرضة للتلف الدائم وغير القابل للإصلاح. كما حذر من خطورة التدخين المزدوج، الذي يجمع بين استخدام السجائر الإلكترونية والتقليدية، لما له من تأثيرات مدمرة مضاعفة على صحة الشباب. وانتقد الدكتور الطراونة بشدة الترويج المكثف للسجائر الإلكترونية في واجهات المتاجر الكبرى وعبر منصات التواصل الاجتماعي، في انتهاك صارخ للاتفاقيات الدولية والقوانين المحلية التي تحظر الترويج لمنتجات التبغ. كما لفت الانتباه إلى التراخي الواضح في تطبيق قانون الصحة العامة الذي يمنع التدخين في الأماكن العامة. وطالبت جمعية الرعاية التنفسية الأردنية، على لسان رئيسها، السلطات الصحية في الأردن باتخاذ إجراءات رادعة وفورية لمكافحة هذه الآفة الخطيرة، وتغليظ العقوبات على المخالفين، وتفعيل دور عيادات الإقلاع عن التدخين بشكل جاد وفاعل لحماية المجتمع، وخاصة الأجيال الناشئة، من براثن هذا الخطر الداهم الذي يهدد صحتهم ومستقبلهم. يُذكر أن تقريرًا حديثًا صادرًا عن منظمة الصحة العالمية وضع الأردن ضمن ست دول عالميًا تشهد ارتفاعًا في معدلات تعاطي التبغ، مما يستدعي تحركًا حكوميًا ومجتمعيًا عاجلًا وحاسمًا لمواجهة هذه الكارثة الصحية المتفاقمة التي تحذر منها جمعية الرعاية التنفسية الأردنية بكل قوة.

تقييم مرطب بيبانثين الأزرق.. هل هو الحل الأمثل لجفاف البشرة؟
تقييم مرطب بيبانثين الأزرق.. هل هو الحل الأمثل لجفاف البشرة؟

الأسبوع

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الأسبوع

تقييم مرطب بيبانثين الأزرق.. هل هو الحل الأمثل لجفاف البشرة؟

يُعد مرطب بيبانثين الأزرق أحد المنتجات الرائدة في مجال العناية بالبشرة، حيث يقدم حلاً متكاملاً لمشكلة جفاف البشرة وتشققاتها. في هذه المراجعة الشاملة، سنستكشف معاً مميزات وخصائص هذا المنتج المميز، ونقدم تحليلاً دقيقاً لمكوناته الفعالة وتأثيراته على مختلف أنواع البشرة. سنشارككم تجارب حقيقية للمستخدمين ونتائج الاختبارات العلمية التي أُجريت على المنتج، لنساعدكم في اتخاذ قرار مدروس حول ما إذا كان هذا المرطب يستحق الاستثمار في صحة بشرتكم. تركيبة مرطب بيبانثين الأزرق يتميز مرطب بيبانثين الأزرق بتركيبته الفريدة التي تجمع بين العناصر الطبيعية والمكونات العلمية المتقدمة. تعتمد التركيبة الأساسية على مادة البانثينول، وهي شكل من أشكال فيتامين B5، المعروف بقدرته الفائقة على ترطيب البشرة وتعزيز قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة. تحتوي التركيبة أيضاً على مضادات الأكسدة القوية التي تحمي البشرة من الضرر البيئي وتساعد في تجديد خلاياها. كما يحتوي المنتج على الجليسرين والسيراميد، وهما عنصران أساسيان في تقوية حاجز البشرة الطبيعي. يخلو المنتج من العطور الصناعية والمواد الحافظة الضارة، مما يجعله مناسباً للبشرة الحساسة والمعرَّضة للتهيج. فوائد استخدام المرطب الترطيب العميق - يتغلغل المرطب في طبقات البشرة العميقة، مما يوفر ترطيباً مستداماً يدوم لساعات طويلة. - يساعد في إصلاح البشرة التالفة وتجديد خلاياها بشكل فعّال. - يعمل على تحسين مرونة البشرة وتعزيز قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة الطبيعية، مما يمنع جفافها وتشققها مستقبلاً. - يوفر حماية إضافية للبشرة من العوامل البيئية الضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث. نصائح الاستخدام الأمثل - التنظيف المسبق: احرص على تنظيف بشرتك جيداً قبل استخدام المرطب. - كمية الاستخدام: استخدم كمية صغيرة كافية لتغطية المنطقة المطلوبة. - وقت الاستخدام: يُفضَّل الاستخدام مرتين يومياً، صباحاً ومساءً. - طريقة التطبيق: ضع المرطب بحركات دائرية لطيفة حتى يُمتص تماماً. النتائج المتوقعة - تحسّن ملحوظ في ترطيب البشرة (بعد أسبوع). - اختفاء التشققات وتحسّن ملمس البشرة (بعد شهر). - تجديد كامل للبشرة وحماية مستدامة (بعد ٣ أشهر). العناية بجمالك بتكلفة أقل منتجات العناية بالبشرة مثل المرطبات وواقيات الشمس ضرورية للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة، لكن أسعارها مرتفعة أحياناً. باستخدام كود خصم بشرة كير يمكنك الحصول على مرطبات عالية الجودة بأسعار مخفضة، بينما يقدم كود خصم وايتس خيارات طبيعية لواقي الشمس ومنتجات العناية. أما كود خصم نون فيمنحك تنوعاً واسعاً لتجربة أفضل العلامات التجارية بتكلفة تناسب ميزانيتك، مما يجعل روتين العناية اليومي تجربة فاخرة دون إرهاق مالي. الأسئلة الشائعة - هل يناسب جميع أنواع البشرة؟ نعم، مرطب بيبانثين الأزرق مناسب لجميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة الحساسة والمعرَّضة للتهيج. تركيبته اللطيفة تجعله آمناً للاستخدام اليومي. - كم مرة يجب استخدامه يومياً؟ يُنصح باستخدام المرطب مرتين يومياً للحصول على أفضل النتائج. مرة في الصباح ومرة قبل النوم. - هل يمكن استخدامه مع منتجات أخرى؟ يمكن دمج مرطب بيبانثين الأزرق بسهولة مع معظم منتجات العناية بالبشرة الأخرى. ومع ذلك، يُنصح باستشارة طبيب الجلد عند استخدامه مع المنتجات العلاجية القوية. الخاتمة بعد تحليل شامل لمرطب بيبانثين الأزرق، نستطيع القول إنه يُمثل خياراً ممتازاً لمن يعانون من جفاف البشرة والتشققات. يتميز المنتج بتركيبته الفعّالة وقدرته على توفير ترطيب عميق وطويل المدى. رغم أن سعره قد يكون مرتفعاً نسبياً، إلا أن فعاليته وجودة مكوناته تجعله استثماراً جيداً في صحة بشرتك. مع الاستخدام المنتظم والصحيح، يمكنك توقُّع تحسُّناً ملحوظاً في صحة ومظهر بشرتك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store