
الرمثا يهزم الوحدات في عقر داره
وسجل هدف المباراة الوحيد النجم حمزة الدردور في الدقيقة 63، ليمنح فريقه أول ثلاث نقاط في بداية مشواره في الدوري، ويؤكد جاهزية الرمثا للمنافسة هذا الموسم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
إقالة مبكرة للمدربين في دوري المحترفين تجسد مرارة الواقع الكروي
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان - لم تمض سوى جولة واحدة على انطلاق دوري المحترفين لكرة القدم، حتى أقدم نادي الوحدات على إقالة المدير الفني التونسي قيس اليعقوبي، في موقف يجسد مرارة الواقع الكروي في الأردن، خاصة على صعيد الأندية التي تستجيب في الكثير من الحالات إلى ضغوطات الجماهير، بعيدا عن التقييم الفني.هذه الإقالة المبكرة جدا، تدعونا إلى طرح تساؤل حول إمكانية المزيد من الإقالات كما حصل في المواسم الماضية؟ وخصوصا الموسم الماضي الذي شهد رقما قياسيا وغير مسبوق في عدد التغييرات التي طالت الأجهزة الفنية.ومن بين 12 فريقا شاركت في دوري المحترفين الموسم الماضي، قامت 10 بإجراء تغييرات فنية على مستوى المدربين.الوحدات، الذي دخل الموسم الحالي بطموحات عالية، أعلن رسميا فسخ عقد مدربه اليعقوبي بعد خسارة أمام الرمثا وتراجع في الأداء في أولى جولات الدوري، رغم أنه كان قاد الفريق قبل أشهر فقط للتتويج بكأس الأردن.ويرى المراقبون، أن الإدارة الحالية لنادي الوحدات هي نفسها من تعاقدت مع اليعقوبي في شهر آذار (مارس) الماضي، بعد أن قررت إقالة المدرب رأفت علي على إثر الخسارة أمام الفيصلي، ما يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة حول الأسس التي تم على أساسها التعاقد مع اليعقوبي.وحسب عدد من الفننين، فإن الإيجابيات التي قد يحملها قرار الإقالة تتمثل في محاولة إنقاذ الموسم مبكرا وتفادي التراجع، وامتصاص غضب الجمهور، إضافة إلى إعادة ضخ دماء جديدة في الفريق عبر جهاز فني مختلف.لكن في المقابل، فإن السلبيات تبدو واضحة، وفي مقدمتها غياب الاستقرار الفني، وتهديد وحدة الفريق، والظهور بمظهر الإدارة المرتبكة التي لا تمنح المدرب الوقت الكافي.الوحدات ليس وحده في هذا المشهد، فمعظم أندية المحترفين تسير على المنوال ذاته، حيث تدار الملفات الفنية بردود فعل وقتية، وغالبا من دون لجان فنية حقيقية، ما يجعل المدرب 'الحلقة الأضعف' في المنظومة.إقالة اليعقوبي قد تكون مبررة من وجهة نظر من يبحث عن نتائج سريعة، لكنها أيضا تكشف عمق المشكلة التي تعاني منها كرة القدم الأردنية في طريقة التعامل مع الأجهزة الفنية. وإذا لم تغير الأندية آليات الاختيار والتقييم، وظلت تقيم المدربين من خلال خسارة واحدة أو غضب جمهور، فإن مسلسل الإقالات سيستمر، ومعه سيتراجع الحلم بتأسيس منظومة فنية محترفة قادرة على تحقيق الاستقرار والتطور.البيان الرسمي للنادي تحدث عن أن القرار اتخذ خلال اجتماع لمجلس الإدارة وبالإجماع، وأرجعه إلى خسارة الفريق أمام الرمثا وتراجع الأداء في الفترة الأخيرة، فيما ذهب محللون إلى أن الإقالة جاءت كردة فعل وضغط جماهيري، وليست قرارا مبنيا على أسس فنية.وفي المقابل، لم تتأخر إدارة الوحدات في الإعلان عن هوية المدرب الجديد، حيث وقع الاختيار على المدرب البوسني داركو نيستروفيتش، الذي سبق له قيادة الفريق لتحقيق لقب كأس السوبر في الموسم الماضي، وهو اسم مألوف بالنسبة للجماهير ويملك تجربة ناجحة مع الفريق. خطوة التعاقد السريع مع بديل تعكس وجود نية مسبقة للتغيير، أو على الأقل تحضيرا لسيناريو الإقالة، لكنها في الوقت نفسه، تثير الجدل حول مدى وضوح الرؤية الفنية لدى إدارة النادي، ومدى قدرتها على اتخاذ قرارات مبنية على أسس استراتيجية، لا مجرد الاستجابة الفورية لنتيجة مباراة.

الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
داركو يقود الوحدات أمام السرحان بدوري المحترفين
محمد الجالودي يصل الى عمان مساء غد الثلاثاء، المدرب البوسني داركو نيستروفيتش، الذي سيتولى مهمته التدريبية الجديدة مع فريق الوحدات لكرة القدم، بعد أن اتفقت معه الإدارة خلفا للمدير الفني السابق التونسي قيس اليعقوبي الذي أنهى تعاقده مع النادي رسميا عقب خسارة «الأخضر» أمام الرمثا في بطولة الدوري، إلى جانب تراجع مستوى الأداء والنتائج في الفترة الأخيرة. وتوصل النادي إلى اتفاق مع داركو البالغ من العمر (60 عاماً)، الذي يمتلك تجربة ناجحة سابقة مع الوحدات، حيث قاده للتتويج بلقب كأس السوبر لموسم 2023–2024؛ ما يعزز الآمال في أن يسهم بعودة الفريق إلى طريق الانتصارات والمنافسة على البطولات. ويضم الجهاز الفني لداركو المدرب العام ديجان فولتيك ومحلل الأداء داركو متروفيتش، حيث من المقرر أن يقود الوحدات أمام نظيره السرحان، ضمن الجولة الثانية من دوري المحترفين والتي ستقام مساء السبت المقبل على ملعب الحسن في إربد، في الوقت الذي سيتولى فيه غياث التميمي مهمة تدريبات «الأخضر» إلى حين وصول المدير الفني الجديد إلى عمان. وعلى الصعيد الشخصي يمتلك داركو سيرة ذاتية حافلة، حيث بدأ مسيرته مع كرة القدم لاعباً من 1985 ولغاية 2000، تنقل فيها باللعب مع أندية في البوسنة والهرسك واليونان والنرويج وصربيا وكرواتيا. وبعد اعتزاله اتجاه داركو للتدريب حيث قاد فرقًا من الدرجة الثانية والثالثة في البوسنة. اختاره الاتحاد البوسني عام 2022 لتولي منصب المدير الفني لمنتخب بلاده تحت 21 عاماً، حيث لم يحقق سوى نقطة واحدة في التصفيات مع فريقه، ليغادر بعدها موقعه إلى غير رجعة. في عام 2021، تولى داركو تدريب كاظمة الكويتي ولم يحقق معه أي لقب، كما اختاره مواطنه العربي لنفس المهمة دون أن ينجح في ترك أي أثر في مسيرته معه، في حين كانت أول بطولة يحققها في مسيرته التدريبية مع الوحدات قبل موسمين من خلال كأس السوبر. هل يعود شفيع للوحدات ؟ على صعيد متصل، خلت قائمة داركو التدريبية من مدرب متخصص في حراس المرمى، حيث لم يتم حسم هذا المنصب، والذي فضلت الإدارة ترك الأمر إلى داركو لتسميته بعد وصوله إلى عمان. ورجحت مصادر مطلعة أن الحارس الدولي الأسبق للوحدات عامر شفيع، يعتبر من أقرب المرشحين لتولي هذا المنصب. ومن المتوقع أن تتضح في غضون الساعات القليلة المقبلة، هوية مدرب حراس المرمى. وفي حال عدم الاتفاق مع شفيع، ينتظر أن يتم تسمية وسام حزين كبديل لتولي لهذه المهمة والتي كان يشغلها مع المدير الفني السابق قيس اليعقوبي.


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
((التايكواندو)) ينظم تصفية لأوزان الناشئين الأولمبية
ينظم اتحاد التايكواندو في الخامس من الشهر المقبل في قاعة الأمير راشد لرياضات الدفاع عن النفس، تصفية جديدة للأوزان الأولمبية للناشئين لاختيار اللاعبين واللاعبات الذين سيمثلون الاردن في دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في تشرين الأول القادم بالبحرين. ومن المنتظر أن تشهد التصفية مشاركة نخبة من اللاعبين واللاعبات من مختلف المراكز والأندية، وسط منافسة قوية مرتقبة. وتُعتبر التصفية محطة مفصلية ضمن برنامج الإعداد الفني لمنتخب الناشئين والناشئات، حيث تسعى اللجنة الفنية لاختيار اللاعبين واللاعبات الذين يمتلكون الجاهزية البدنية والتكتيكية العالية، بما يتوافق مع متطلبات البطولات القارية وخصائص نظام اللعب في الأوزان الأولمبية. من جهة ثانية، يواصل المنتخب الوطني تدريباته في مركز الإعداد الأولمبي بقيادة المدير الفني للمنتخبات الوطنية فارس العساف تأهباً للمشاركة في الاستحقاقات المقبلة. وذكر أمين السر الناطق الاعلامي للاتحاد م. فيصل العبداللات خلال حديثه إلى «الرأي»، بأن النية تتجه للمشاركة في بطولة كأس الرئيس (G3) التي تستضيفها أستراليا خلال الفترة من(13-15) الجاري، لكن حتى الآن لم يتم تأكيد المشاركة من قبل الاتحاد. وأوضح بأن الاتحاد سيدرس الخيارات وسيعمل على اتخاذ القرار المناسب بما يخدم مصلحة اللعبة واللاعبين. وتعد بطولة كأس الرئيس محطة رئيسية ضمن أجندة الاتحاد الدولي للعبة، حيث ستتيح للاعبي ولاعبات المنتخب الوطني فرصة لتحسين تصنيفهم الدولي واكتساب المزيد من الخبرة في أجواء تنافسية عالية.