
12 قتيلا وأكثر من 100 مصاب في انفجارات في مستودع أسلحة في سوريا
وقال المرصد إنّ "انفجارات عنيفة وقعت داخل مستودع تابع للحزب التركستاني الإسلامي شرقي بلدة الفوعة وبالقرب من بلدة معرة مصرين في محافظة إدلب (شمال غرب سوريا)، أدت إلى مقتل 12 شخصا".
وأضاف أنّ "بينهم امرأة وطفل واثنين مجهولي الهوية"، مشيرا إلى أنّ الحصيلة مرشحة للارتفاع.
والحزب الإسلامي التركستاني هو فصيل جهادي نشط في إدلب التي كانت معقل هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها، ومنها أطلقت في 27 تشرين الثاني/نوفمبر الهجوم الذي انتهى بالإطاحة ببشار الأسد.
وفي سابق، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) نقلا عن الوزارة وزارة الصحة قولها إن "أربعة أشخاص ارتقوا وأصيب 116 آخرون في حصيلة غير نهائية للانفجار الذي وقع في بلدة معرة مصرين بريف إدلب الشمالي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 13 دقائق
- سيدر نيوز
ترامب يتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي ويخفف الرسوم الجمركية على بضائعه #عاجل
توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، يوم الأحد، مما يُنهي المواجهة التجارية بين أهم الشركاء الاقتصاديين في العالم، على مدار الأشهر الماضية. جاء الاتفاق بعد مفاوضات حاسمة خاضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا، ويشمل فرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 15 في المئة على جميع السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي. ويمثل الاتفاق تخفيفا لضرائب الاستيراد التي هدد ترامب بفرضها ابتداء من يوم الجمعة، بقيمة 30 في المئة. وأكد ترامب على أن الاتحاد الأوروبي، المكون من 27 دولة، سيفتح أسواقه أمام المصدرين الأمريكيين، مع إعفاء كامل من الرسوم جمركية لبعض المنتجات. من جانبها أشادت أورسولا فون دير لاين بالاتفاق، مؤكدة أنه سوف 'يحقق الاستقرار لكلا الحليفين'، وهما يمثلان معاً ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين رئيسيين للولايات المتحدة، في محاولة لإعادة تنظيم الاقتصاد العالمي وتقليص العجز التجاري الأمريكي. وبالإضافة للاتحاد الأوروبي، توصل ترامب أيضاً لاتفاقيات حول التعريفة الجمركية مع بريطانيا واليابان وإندونيسيا وفيتنام، ورغم هذا فإنه لم يحقق هدفه المعلن بإبرام '90 صفقة خلال 90 يوماً.' آسيا تترنح تحت وطأة التعريفات الأمريكية: من الرابح ومن الخاسر؟ جاءت المفاوضات الخاصة بالاتفاق بين ترامب وأورسولا في ملعب تيرنبيري للغولف في جنوب أيرشاير، في اسكتلندا، التي يزورها ترامب لمدة خمسة أيام. وقال الرئيس الأمريكي، عقب اجتماع قصير مع رئيسة المفوضية الأوروبية: 'لقد توصلنا إلى اتفاق. إنه اتفاق جيد للجميع، سيُقربنا من بعضنا البعض'. وأشادت فون دير لاين بالاتفاق ووصفته بأنه 'اتفاق ضخم'، بعد 'مفاوضات شاقة'. وبموجب الاتفاق، قال ترامب إن الاتحاد الأوروبي سيعزز استثماراته في الولايات المتحدة بمقدار 600 مليار دولار، وسيشتري معدات عسكرية أمريكية بمئات المليارات من الدولارات، وسينفق 750 مليار دولار على قطاع الطاقة الأمريكي. بينما أوضحت أورسولا أن الاستثمار في الطاقة سيركز على الغاز الطبيعي المسال الأمريكي والنفط والوقود النووي، للمساعدة في تقليل اعتماد أوروبا على مصادر الطاقة الروسية. وقالت: 'أود أن أشكر الرئيس ترامب شخصياً على التزامه الشخصي وقيادته لتحقيق هذا الإنجاز'. وأضافت: 'إنه مفاوض حازم، ولكنه أيضاً بارع في إبرام الصفقات'. وأشار ترامب أيضا إلى أن الرسوم الجمركية البالغة 50 في المئة، التي فرضها على الصلب والألومنيوم عالمياً ستبقى سارية. ويمكن للطرفين اعتبار هذه الاتفاقية بمثابة انتصار لكل منهما. فالاتحاد الأوروبي، كان من الممكن أن يواجه رسوماً جمركية أسوأ من جانب الولايات المتحدة، لكنه حقق نفس الاتفاق الذي توصلت له اليابان مع ترامب بنسبة 15 في المئة، لكن بالطبع لم يكن الاتفاق جيد مثل الذي حصلت عليه بريطانيا حيث لم تزد الرسوم الجمركية الأمريكية على منتجاتها عن 10 في المئة. أما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن الاتفاق يعني حصولها على 90 مليار دولار من عائدات الرسوم الجمركية ستدخل إلى خزائن الحكومة، بحسب أرقام التجارة مع الاتحاد الأوروبي العام الماضي، بالإضافة إلى مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات التي سوف تتدفق إلى الاقتصاد الأمريكي. بلغ إجمالي حجم التجارة السلعية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حوالي 975.9 مليار دولار العام الماضي. وكان الميزان التجاري يميل إلى الأوروبيين، واستوردت الولايات المتحدة بضائع من الاتحاد الأوروبي بقيمة 606 مليارات دولار تقريباً، بينما بلغ حجم الصادرات الأمريكية لدول الاتحاد 370 مليار دولار. يُمثل هذا الخلل، أو العجز التجاري، نقطة خلاف بالنسبة لترامب، الذي يقول إن مثل هذه العلاقات التجارية تعني أن الولايات المتحدة 'تخسر'. ولو كان ترامب نفذ تهديداته السابقة بفرض رسوم جمركية كبيرة على أوروبا، كانت الكثير من المنتجات ستخصع لضرائب استيراد، من الأدوية الإسبانية إلى الجلود الإيطالية والإلكترونيات الألمانية والأجبان الفرنسية. وهدد الاتحاد الأوروبي وقتها باستعداده للرد بفرض رسوم جمركية على سلع أمريكية، بما في ذلك قطع غيار السيارات وطائرات بوينغ ولحوم البقر. يخطط رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للقاء ترامب في تيرنبيري، يوم الاثنين. ومن المقرر أن يزور ترامب أبردين يوم الثلاثاء، حيث تمتلك عائلته ملعب غولف آخر، وسوف يفتتح ملعباً ثالثاً الشهر المقبل. يعتزم الرئيس وأبناؤه المشاركة في قص شريط افتتاح الملعب الجديد.


النهار
منذ 28 دقائق
- النهار
إسرائيل ترفض بـ"النار" مقترحات لبنان... برّاك لنزع السلاح وحوار الحزب يترنّح؟
"حزب الله" لا يزال على موقفه، وحتى الآن لم يتقدم بحوار جدي مع رئيس الجمهورية حول السلاح


النهار
منذ 28 دقائق
- النهار
مصريون رفعوا أخيراً لافتة في قريتهم لمنع دخول أعضاء مجلس الشعب؟ النهار تتحقق FactCheck
نشر حساب على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر (فايسبوك) صورة بمزاعم أنها لشباب في إحدى القرى المصرية رفعوا أخيراً لافتة لمنع دخول أعضاء مجلس الشعب إلى بلدتهم بسبب تجاهلهم. الا ان هذا الزعم مضلل تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة شباباً رفعوا لافتة كُتب عليها: "لا أهلا ولا أسهلا، ممنوع دخول أعضاء مجلس الشعب- من أهالي قرية شريف باشا لعدم وقوفكم بجانبنا في الأزمة الحالية مالكومش لازمة غير انكم منتفعين ظهرتوا على حقيقتكم". ولكن البحث العكسي قاد إلى أن هذه الصورة قديمة. فقد نشرها أحد المواقع الإخبارية المحلية المصرية في 29 نيسان/ أبريل 2020، بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي. حينها نُشِرت لافتات على الفايسبوك تهاجم النواب بمدينة الفشن جنوب المحافظة، وقرية شريف باشا بمركز بني سويف (جنوب القاهرة)، وتتهمهم بعدم مساعدة المواطنين، بخاصة في أزمة مواجهة فيروس كورونا. والمفارقة هي أنه تم التلاعب في الصورة. وقد انتشرت على فايسبوك بتاريخ 21 نيسان/ أبريل 2025، وتم تغيير اسم القرية إلى الشيخية التابعة لمركز فقط في محافظة قنا (جنوب مصر). في الأول من تموز/ يوليو الجاري، أعلن القاضي حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، تفاصيل الاستحقاق الانتخابي لاختيار أعضاء مجلس الشيوخ للفصل التشريعي الثاني (2025- 2030). وقال إنه إنه استنادًا إلى أحكام الدستور والقانون، وبعد موافقة مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، تقرر ما يلي بشأن تنظيم الاستحقاق الانتخابي لاختيار أعضاء مجلس الشيوخ للفصل التشريعي الثاني (2025-2030): أولًا: دعوة الناخبين إلى الإدلاء بأصواتهم لاختيار أعضاء مجلس الشيوخ، على أن يبدأ تلقي طلبات الترشح اعتبارًا من يوم السبت الموافق 5 تموز/يوليو الجاري حتى يوم الخميس الموافق 10منه، يوميًا من الساعة 9 صباحاً حتى الساعة 5 مساءً، وينتهي العمل باليوم الأخير في تمام الساعة 2 بعد الظهر. ثانيًا: يُعلن كشف أسماء المترشحين ورموزهم يوم الجمعة الموافق 11 تموز/يوليو، ويُنشر في صحيفتي الأخبار والجمهورية. ثالثًا: تفصل محكمة القضاء الإداري في الطعون على المترشحين – إن وجدت – خلال الفترة من الإثنين 14 تموز/ يوليو حتى الأربعاء 16 منه. رابعًا: تُعلن القائمة النهائية للمترشحين، وتبدأ فترة الدعاية الانتخابية اعتبارًا من يوم الجمعة الموافق 18 تموز/يوليو، على أن يكون آخر موعد للتنازل عن الترشح يوم الأحد 20 منه. خامسًا: تبدأ فترة الصمت الدعائي يوم الخميس 31 تموز/يوليو 2025. سادسًا: تُجرى الانتخابات خارج الجمهورية يومي الجمعة 1 آب/أغسطس 2025 والسبت 2 منه. سابعًا: تُجرى الانتخابات داخل الجمهورية يومي الإثنين 4 آب/أغسطس 2025 والثلثاء 5 منه. ثامنًا: تُعلن نتائج الانتخابات الثلثاء 12 آب/أغسطس 2025، وتُنشر بالجريدة الرسمية وصحيفتي الأخبار والجمهورية، على أن تُستأنف في اليوم ذاته الدعاية الانتخابية لجولة الإعادة (إن وجدت). تاسعًا: الطعن بقرار الهيئة بإعلان النتيجة خلال مدة 48 ساعة من تاريخ الإعلان في موعد أقصاه يوم الخميس الموافق 14 آب/أغسطس 2025. عاشرًا: تفصل المحكمة الإدارية العليا في ما يُقدم لها من طعون خلال 10 أيام، اعتبارًا من الجمعة 15 آب/أغسطس، حتى الأحد 24 منه، وهو اليوم الذي تبدأ فيه فترة الصمت الدعائي لجولة الإعادة. حادي عشر: تُجرى جولة الإعادة خارج الجمهورية يومي الإثنين 25 آب/أغسطس 2025 والثلثاء 26 منه. ثاني عشر: تُجرى جولة الإعادة داخل الجمهورية يومي الأربعاء 27 آب/أغسطس 2025 والخميس 28 منه. ثالث عشر: تُعلن نتيجة انتخابات الإعادة يوم الخميس 4 أيلول/سبتمبر 2025، وتُنشر في الجريدة الرسمية وصحيفتي الأخبار والجمهورية. الخلاصة: الصورة المتداولة قديمة اذ تعود إلى عام 2020. ولا علاقة لها بقرب الاستحقاق الانتخابي لمجلس الشيوخ المصري، والذي تم الإعلان عنه في الأول من تموز/ يوليو الجاري.