
استشهاد 14 فلسطينيا فى قصف استهدف خيام النازحين بمخيم الشاطئ غربى غزة
وأكدت المصادر - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن من بين الشهداء والمصابين عددًا من الأطفال والنساء، في مجزرة جديدة تُضاف إلى سلسلة الجرائم المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى مدينة طوباس شمال الضفة الغربية ، في إطار حملة مداهمات متواصلة تنفذها في المحافظة، كما اقتحمت بلدة كفر قدوم شرق قلقيلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الشمس تحرق جنود الاحتلال بغزة.. إجلاء 16 مقاتلا من القطاع بسبب ضربات شمس
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إجلاء 16 جنديا إسرائيليا من جنوب قطاع غزة لتلقي العلاج في المستشفى بسبب الإصابة بضربة شمس. من ناحية أخرى، أعلن جيش الاحتلال صباح اليوم (الأحد) مقتل جنديين من لواء جولاني في قطاع غزة: النقيب أمير سعد، 22 عامًا، من يانوح-جت شمال إسرائيل، ضابط تكنولوجيا وصيانة، والرقيب ينون نورئيل فانا، 20 عامًا، من كريات طبعون، مقاتل تكنولوجيا وصيانة. كما أصيب ضابط مقاتل من لواء جولاني بجروح متوسطة. وقع الحدث السبت حوالي الساعة 6:30 مساءً، في حي شرق خان يونس، حيث تمكن عناصر المقاومة من لصق عبوة ناسفة على ناقلة جند مدرعة من طراز ميركافا، وأدت قوة الانفجار إلى مقتل الجنديين اللذين دخلا غزة للتعامل مع المعدات. وخلال الحدث الذى وصفته وسائل إعلام عبرية بـ"الخطير"، ألقت المقاومة عبوة ناسفة أخرى على ناقلة جند مدرعة أخرى تقل جنودًا وضباطًا من لواء جولاني، لكن العبوة لم تنفجر ولم يصب أحد بأذى.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
العربية لحقوق الإنسان تدين القرصنة البحرية الإسرائيلية ضد السفينة حنظلة
تدين المنظمة العربية لحقوق الإنسان جريمة القرصنة البحرية الإسرائيلية مساء أمس بحق سفينة التضامن مع الضحايا الفلسطينيين المعروفة باسم "حنظلة" التي حملت 21 متضامناً من المدافعين عن حقوق الإنسان وبرلمانيين أوروبيين انطلقوا من سيراكوزا (إيطاليا) يوم 13 يوليوالجاري، وهي الجريمة التي جرت في المياه الدولية على بعد أكثر من 70 ميلاً بحرياً من الساحل الفلسطيني، وتم سحب السفينة واحتجاز ركابها وسحبهم نحو ميناء أشدود. وتُحمل المنظمة السلطات المسئولية عن سلامة وأمن المتضامنين الدوليين على السفينة "حنظلة" وتطالب بالإفراج عنهم فوراً، وتؤكد على حق المتضامنين في الوصول إلى ساحل قطاع غزة المحتل. وتؤكد المنظمة على مسؤولية المجتمع الدولي في الضغط من أجل الإفراج عن السفينة وركابها فوراً، وتأمين سلامتهم وحريتهم، وعلى حق المتضامنين في الوصول إلى ضحايا الإبادة الجماعية الإسرائيلية بحق سكان قطاع غزة. وبالتوازي، تؤكد المنظمة على مسؤولية سلطات الاحتلال الإسرائيلي في ضمان حرية تدفق المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة للضحايا في قطاع غزة، ومسؤولية المجتمع الدولي في نجدة الضحايا من جريمة التجويع التي صممتها قوات الاحتلال بشكل منهجي لتقويض حق الفلسطينيين في الحياة، واستمرار محاولات تهجيرهم قسراً خارج أراضيهم. وبالتزامن مع دخول قسط من المساعدات خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، تشدد المنظمة على ضرورة وصول المساعدات براً، وعلى مسئولية الاحتلال في تسهيل ذلك وفقاً لمبادئ القانون الإنساني الدولي وأحكام اتفاقية جنيف الرابعة للعام 1949. وفي هذا الصدد، تود المنظمة أن تؤكد أن إلقاء المساعدات جواً هو أمر لا يسهم بصورة جدية في وصول المساعدات للضحايا لأنه يشكل قسطاً بسيطاً للغاية مما يمكن نقله براً، فمن ناحية تنقل الشاحنات براً كميات أكبر بكثير مما يمكن إلقائه جواً، ومن ناحية أخرى، فإن الإلقاء جواً لا ييسر وصول المساعدات وأدى إلى إصابة النازحين في خيامهم بسبب سقوط بعض المساعدات فوق رؤوسهم، ويأخذ ذلك في الاعتبار أن هناك كميات هائلة من المساعدات في الأراضي المصرية والتي يمكن للأمم المتحدة تسلمها وإدخالها فوراً. وفي الوقت الحالي، يبقى 2.2 مليون فلسطيني نازحين في 55 كيلو متراً مربعاً من إجمالي مساحة القطاع البالغة 362 كيلو متراً مربعاً، ولا يمكن توفير المساعدات بصورة ملائمة لهم سوى عبر منظومة الأمم المتحدة الإنسانية التي تتوفر على آليات ومنهجية لتوزيع المساعدات بما يشمل قائمة الأسماء وبيانات الأسر وأعمارهم ووسائل الاتصال وتحديد أفضل للاحتياجات والأولويات الغذائية والصحية، أخذاً في الاعتبار أن توفير المساعدات للضحايا والمنكوبين في كل وقت وكل حالة تتطلب الحفاظ على كرامتهم والاستجابة لاحتياجاتهم. وتُذكر المنظمة مجدداً بمسؤولية الدول الأطراف الثالثة بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، وهي المسؤولية التي نشأت فور قبول محكمة العدل الدولية النظر في دعوى جنوب أفريقيا في 26 يناير 2024، والتي تستوجب من كل دولة طرف باتخاذ ما لديها من تدابير عملية للضغط من أجل وقف هذه الجريمة ومنع استمرارها.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
«فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. الاحتلال يقصف كل مكان والضحية الشعب الفلسطيني
أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن الشعب الفلسطيني لا يزال يواجه مجازر وجرائم ممنهجة، رغم الأحاديث المتكررة عن قرب التوصل إلى اتفاق شامل لوقف الحرب والإبادة، قائلًا: «الحقيقة في غزة تتكلم عن حجم المجازر، وحجم الإجرام الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل، من سياسة التجويع، ومنع إيصال المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية». وأشار «نمورة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هناك آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الغذائية والطبية متوقفة على الجانب المصري من رفح، رغم أنها على أهبة الاستعداد للدخول، وقد سُمح لها بذلك، غير أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع إدخالها ويصر على مواصلة تجويع الشعب الفلسطيني. وعلق على إعلان المبعوث الأمريكي بأن المفاوضات عادت إلى مسارها مع حركة حماس، بالتزامن مع قيام إسرائيل بخرق الهدنة المتفق عليها بعد ساعات من بدء دخول الشاحنات، موضحًا أن هذا يؤثر، إلا أن الضحية هو الشعب الفلسطيني، مضيفًا: «نحن تجربتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ومع السياسة الإسرائيلية التي تمارسها بحق الشعب الفلسطيني، هي سياسة القوي على الضعيف». وشدد على أن الاحتلال لا يلتزم بأي ضغوط دولية، ولا توجد جهة خارجية تُلزمه بالانضباط أو الالتزام بما يجري على الأرض، سواء من وقف الحرب أو إدخال المساعدات أو توفير مناطق آمنة، موضحًا أن الشعب الفلسطيني يتعرض للقصف في كل أرجاء قطاع غزة، من أقصاه إلى أقصاه، ولا يوجد مكان آمن، مؤكدًا أن المدارس والكنائس والمساجد والمستشفيات تتعرض جميعها للقصف، ولم يعد هناك ملاذ آمن للأطفال والنساء والشيوخ.