
رئيس الوزراء يهنئ بالعام الهجري الجديد ويتمنى الخير والسلام للأردن والقيادة الحكيمة
رئيس الوزراء: في العام الهجري الجديد، نسأل الله تعالى أن يعم السلام والاستقرار والأمن
رئيس الوزراء: نسأل الله تعالى أن يكون عاماً مليئاً بالخير والبركات على وطننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الحكيمة
هنأ رئيس الوزراء جعفر حسان، الأردنيين والأمة الإسلامية بمناسبة حلول العام الهجري الجديد، متمنيًا أن يحمل العام القادم الأمن والسلام والاستقرار.
وقال حسان في منشور له عبر منصة "إكس": "في العام الهجري الجديد، نسأل الله تعالى أن يعم السلام والاستقرار والأمن، وأن يكون عاماً مليئاً بالخير والبركات على وطننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الحكيمة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 42 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
أبو عبيدة .. حكومة العدو تخدع جمهورها ولا تعترف أنها تلقي بجنودها في وحل غزة
#سواليف #أبو_عبيدة الناطق العسكري باسم #كتائب_القسام: مجاهدونا يقدمون نماذج فريدة في #البطولة والإقدام.. و #الكمائن الأخيرة هي صور حية للتاريخ تثبت أن مجاهدي شعبنا هم أكثر مقاتلي #الحرية #شجاعة وفدائية في العصر الحديث جنائز وجثث #جنود_العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله طالما استمر عدوان الاحتلال وحربه المجرمة ضد شعبنا #حكومة_العدو تخدع جمهورها وتتجاهل الاعتراف بأنها تلقي بجنودها في #وحل_غزة من أجل أهداف سياسية وهمية أشاد الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، ببطولات مقاتلي الكتائب، مؤكداً أن 'مجاهدينا يقدمون نماذج فريدة في البطولة والإقدام'. وأشار إلى أن الكمائن الأخيرة التي نفذتها الكتائب ضد قوات الاحتلال تمثل 'صوراً حية للتاريخ' تبرز شجاعة وفدائية مقاتلي القسام، واصفاً إياهم بـ'أشجع مقاتلي الحرية في العصر الحديث'. وأضاف أبو عبيدة أن 'جنائز وجثث جنود العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله' طالما استمر العدوان الإسرائيلي وحربه ضد الشعب الفلسطيني. واتهم حكومة الاحتلال بخداع جمهورها عبر تجاهل الاعتراف بأنها 'تلقي بجنودها في وحل غزة' لتحقيق أهداف سياسية وهمية، لا تخدم سوى مصالحها الضيقة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 42 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
توعد باعتقال نتنياهو.. من هو زهران ممداني المرشح لمنصب عمدة مدينة نيويورك؟
#سواليف في تطور سياسي لافت أثار اهتمامًا واسعًا في الأوساط الأمريكية والإسرائيلية، فاز المرشح المسلم #زهران_ممداني بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لمنصب #عمدة_نيويورك، متفوقًا على حاكم الولاية السابق أندرو كومو، في ما اعتبره مراقبون 'زلزالًا انتخابيًا' يعكس تحولات عميقة في المزاج السياسي الأمريكي. وبعد فرز أكثر من 90 بالمئة من الأصوات، حصل ممداني على 43.5 بالمئة من الأصوات، مقابل 36.3 بالمئة لكومو، وفق تقارير أمريكية. وفي حال فوز ممداني في الانتخابات العامة المقررة في تشرين ثاني/نوفمبر المقبل، سيكون ممداني أول #عمدة_مسلم في تاريخ #نيويورك، وأصغر من يتولى هذا المنصب على الإطلاق. النتيجة، التي أقر بها منافسه كومو قبل إعلانها رسميًا، أربكت الحسابات التقليدية للسياسة المحلية، خاصة أن كومو كان مدعومًا من اللوبي الصهيوني ومموّلاً من كبار رجال الأعمال، إذ بلغت ميزانية حملته الانتخابية نحو 35 مليون دولار، مقارنة بـ9 ملايين فقط لممداني، وفق مصادر أمريكية. القلق الإسرائيلي.. نيويورك تدخل 'حقبة جديدة' علقت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية على الحدث بقلق واضح، مشيرة إلى أن 'الأوساط المؤيدة لإسرائيل تشعر بقلق مفهوم من احتمال انتخاب ممداني عمدةً لنيويورك، التي تُعدّ موطنًا لأكبر جالية يهودية خارج إسرائيل (نحو 1.6 مليون يهودي)'. وأضافت الصحيفة: 'السياسة في نيويورك والحزب الديمقراطي يدخلان الآن مرحلة جديدة – أكثر شبابًا، وأكثر التصاقًا بالواقع، وأقل تعاطفًا مع إسرائيل، وبميول يسارية غير مسبوقة'. وتابعت أن 'ممداني أعلن صراحة، في حال انتخابه، أنه سيأمر باعتقال رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو إذا زار المدينة، تنفيذًا لمذكرة التوقيف الصادرة بحقه من المحكمة الجنائية الدولية.' غزة تصوّت ويرى خبراء ومحللون سياسيون أن فوز المرشح المسلم زهران ممداني في الانتخابات التمهيدية لمنصب عمدة نيويورك لا يعكس مجرد انتصار انتخابي فردي، بل يكشف عن تحوّل أعمق في المزاج السياسي الأمريكي، لا سيما لدى فئة الشباب، في ظل تصاعد الغضب الشعبي تجاه السياسات الإسرائيلية في غزة، وتراجع سطوة اللوبيات التقليدية. ويذهب عدد من الأكاديميين والمحللين إلى أن هذا الفوز يمثّل لحظة مفصلية تكشف أثر الحرب الإسرائيلية على غزة في إعادة تشكيل أولويات الناخب الأمريكي، وفتح المجال أمام أصوات جديدة أكثر جرأة في التعبير عن رفضها للإبادة الجماعية، وتأييدها الصريح للقضية الفلسطينية. وعلق الكاتب والمحلل السياسي ياسر الزعاترة، على فوز زهران ممداني قائلًا: 'غزة تدلي بصوتها في نيويورك!'، في إشارة رمزية إلى الأثر العميق للعدوان الإسرائيلي على غزة في تشكيل وعي الناخب الأمريكي. وأوضح الزعاترة، عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن 'نشاط المرشح المسلم الشاب زهران ممداني في دعم القضية الفلسطينية ومعارضته الصريحة لحرب الإبادة في غزة، كان له دور بارز في استقطاب أصوات الشباب، وهو ما مكّنه من الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك، متفوقًا على منافسه المدعوم من اللوبي الصهيوني'. وأكّد أستاذ العلاقات الدولية بجامعة 'جونز هوبكنز' الأمريكية خليل العناني، أن ممداني يمثل تحولًا تاريخيًا، ليس فقط لكونه أول مسلم يقترب من رئاسة بلدية نيويورك، بل لأنه انتزع الفوز من مرشح المؤسسة والنفوذ المالي والسياسي. وقال العناني، إن 'فوز زهران ممداني بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك يمهد على الأرجح لفوزه بالمنصب رسميًا، ليصبح بذلك أول مسلم يتولى هذا المنصب في تاريخ المدينة'. وأضاف عبر حسابه في موقع 'فيسبوك'، أن 'ممداني، المولود عام 1991، ينحدر من أبوين مهاجرين — أب أوغندي وأم هندية — وكلاهما من الشخصيات المعروفة في مجالهما'. لكنه لفت إلى أن 'المفاجأة الحقيقية لا تكمن في خلفية ممداني، بل في هزيمته لمنافس قوي بحجم أندرو كومو، حاكم نيويورك السابق، الذي حظي بدعم اللوبي الصهيوني، وتمويل من المليارديرات، وارتباطات بما يُعرف بـ'الدولة العميقة' داخل الحزب الديمقراطي، إذ بلغت ميزانية حملته نحو 35 مليون دولار، مقابل 9 ملايين فقط لممداني'. وأشار العناني إلى أن 'الأسابيع الماضية شهدت حملة تشويه شرسة ضد ممداني، اتُّهِم خلالها بمعاداة السامية والتطرف الإسلامي، لمجرد موقفه الصريح ضد الإبادة الجماعية في غزة، ودعمه للقضية الفلسطينية'. وأوضح أن 'قاعدة مؤيدي ممداني شكّلتها شرائح الشباب، والناخبون المسلمون، والآسيويون، والمتعلمون، في مقابل تصويت اليهود والسود لكومو'، مؤكدًا أن هذا الفوز 'يمثّل محطة مفصلية تعكس التحوّل العميق الذي أحدثته غزة في وعي الناخب الأمريكي'. الكاتب والإعلامي الفلسطيني المقيم بأمريكا نظام المهداوي أشار إلى أن فوز ممداني، رغم وجود أكثر من مليون يهودي في نيويورك، يعكس 'تحولًا دراماتيكيًا في المزاج العام'، لافتًا إلى استطلاع رأي نشرته صحيفة 'هآرتس' مؤخرا أظهر أن 'التأييد لإسرائيل بين الأمريكيين بلغ أدنى مستوياته منذ عام 2001، فيما صعد التعاطف مع الفلسطينيين إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من عقدين'.

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
ألو ولك ألو !!!
في مشهد يبدو وكأنه مقتبس من مسرحية عبثية أو لفلم هوليودي هابط ومنخفض الميزانية والتكاليف والإعداد، والرغبة حتى في الإنتاج، تبادلت الولايات المتحدة وإيران الضربات المحسوبة بدقّة، على طريقة «اضربني برفق لأردّ بالمثل، ولا تفسد علينا ملامح المسرح»... بدنا نسكر هل طابق، فالكل اقتنع وعَلِم أن فتح المشهد بالأصل من قبل النتن ياهو كان في غير موعده..وأن الدخول في حرب نووية حقيقية ستعود ويلاتها على المنطقة برمتها وهذا ما لا يريده ترمب... القصف الأميركي كان مزركشا ومشوقا هدفه إيصال الرسالة الختامية واسدال الستارة على المشهد، فكان القصف استعراضيا بقاذفات الشبح ((بي _2 )) وهي طائرات عالية السرعة ولها قدرة كبيرة على التخفي وتمتلك التقنية العالية والرمزية الانفرادية، وللعلم لم يصنع منها الا عشرون طائرة ويبلغ سعر الواحدة منها أكثر من ملياري دولار ولا تمتلكها الا الولايات المتحدة الأمريكية فقط وهي مختصة في حمل القنابل خارقة للتحصينات من طراز « جي بي يو _57» حيث استهدف من خلالها محيط منشأة «فوردو» النووية الإيرانية، المعروفة بعمقها ومناعتها وتحصيناتها القوية، ومع ذلك. ..فلا دمار يذكر، ولا ضوضاء مفرطة، فقط شاهدنا بعض الغبار النووي المعنوي الاعلامي، وقليل من دواء «الجرب لنتنياهو» الذي تم حكّه مؤقتًا فخفف عليه ورطته داخليا وخارجيا. إيران كذلك وعلى قاعدة العين بالعين أطلقت صواريخها نحو قاعدة «العُديد» الأميركية في قطر وبالمناسبة هي أكبر قاعدة أميركية في المنطقة، وواحدة من أهم رموز القبضة الأميركية في الخليج والشرق الأوسط ورغم ذلك لم تُسجَّل خسائر، ولا حتى خدش في إحدى المظلات الشمسية،فكان العنوان الأكبر والأشمل إيرانيا وامريكيا. الرسالة وصلت، والكرامة حُفظت، والبروتوكولات تم احترامها وتطبيقها بكل احتراف والتي ادهشت بدقتها الرئيس ترمب فخرج مسرعا ليشكر الجميع وأولهم إيران. فغرد الرئيس فرحا على منصة تويتر، وكأنه في أفضل حالاته الدرامية والنفسية والعصبية حيث اعتبر نفسه أخا للجميع وعنوانا للتوازن والاستقرار، فشكر إيران على «ضبط النفس»، وقطر على «الوساطة»، والعالم على «السلام الذي تحقق بفضل القوة». ثم، وبلا أي مناسبة، شجّع إسرائيل على الالتزام بالسلام، مع أنه لا أحد طلب منها شيئًا مع وقف إطلاق النار، بدا وكأن الجميع حصل على ما يريد: إيران أثبتت أن يدها طويلة، ولكنها ناعمة في الرد المدمر. أميركا أثبتت أنها ما زالت تملك الزر الأحمر، لكنها لا تضغطه إلا بعد استشارة المستشارين المقربين جدا. إسرائيل تنفست الصعداء، وبدأت تحصي عدد الملاجئ التي لم تُستخدم. وتعيد تخطيط تل أبيب من جديد بعد تدمير جزء منها... قطر كذلك لعبت دورا جديدا في مسلسل الوسطاء وهذا ما يهمها الأن إقليميًا ودوليًا ويزيد من حضورها في هكذا أمور ... في الختام أقول للجميع في آخر يومين شاهدنا جميعا واتفقنا أن مسار الحرب قد تغير وأن جميع الأطراف أصبحت تبحث عن مَخرج ومُخرج، بصدق هذه ليست حربًا ولا هكذا تكون الردود، يمكن أن نسميها ورشة علاقات عامة أعُلن عنها بأدوات عسكرية. صواريخ تُطلق لا لتدمر، بل لتُذاع. قواعد تُقصف لا لتُشل، بل لتُذكر. منشآت تُستهدف لا لإيقافها، بل لتحسين شروط التفاوض على الطاولة... وفي النهاية، خرج الجميع من تحت الركام الافتراضي بابتسامة دبلوماسية، وبيان رسمي، وتغريدة منتقاة بعناية واحتفالات عمت الشوارع والساحات مبتهجا بالنصر. الخلاصة: منشأة فوردو ما زالت تعمل، وقاعدة العديد ما زالت تؤمّن خدمات الواي فاي عالية السرعة لكل من فيها. أما الحرب الحقيقية فهي في غزة، فرج الله عن أهلها ما يتجرعون من ألم وقتل وتشريد ودمار...