logo
عملة 'بيتكوين' تسجل قفزة غير مسبوقة

عملة 'بيتكوين' تسجل قفزة غير مسبوقة

العالم24منذ 18 ساعات
سجّلت عملة 'بيتكوين' قفزة تاريخية خلال ساعات التداول الأولى من صباح الخميس في الأسواق الآسيوية، حيث تخطت لأول مرة حاجز 124 ألف دولار أمريكي، مستفيدة من الزخم الإيجابي في سوق الأسهم الأمريكية والدعم التشريعي الملحوظ، إلى جانب اهتمام متزايد من مؤسسات استثمارية كبرى.
وبذلك تكون 'بيتكوين' قد كسرت أعلى مستوى سابق لها، الذي كانت قد بلغته في 14 يوليو عند 123,205 دولارات.
وقد وصل سعر العملة الرقمية لفترة وجيزة إلى 124,500 دولار صباح اليوم، قبل أن يتراجع قليلًا لاحقًا.
وحوالي الساعة 02:08 صباحًا بتوقيت غرينتش، جرى تداول 'بيتكوين' عند مستوى يقارب 123,600 دولار.
يأتي هذا الارتفاع على خلفية أداء قوي للأسهم الأمريكية يوم الأربعاء، حيث أغلقت مؤشرات بورصة نيويورك على مكاسب كبيرة. وسجّل كل من مؤشر 'ستاندرد آند بورز 500″ و'ناسداك' مستويات قياسية جديدة، مدعومَين بالصعود القوي لأسهم قطاع التكنولوجيا، وهو ما انعكس بدوره إيجابًا على سوق العملات الرقمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تتراجع وتسجل خسائر أسبوعية جراء ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية
أسعار النفط تتراجع وتسجل خسائر أسبوعية جراء ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية

اليوم 24

timeمنذ 36 دقائق

  • اليوم 24

أسعار النفط تتراجع وتسجل خسائر أسبوعية جراء ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية

تراجعت أسعار النفط بنحو دولار عند التسوية في جلسة أمس الجمعة، في وقت اتجهت فيه أنظار المستثمرين إلى محادثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 99 سنتا، أو 1,5 في المائة، لتسجل 65.85 دولار للبرميل عند التسوية. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1,16 دولار، أو 1,8 في المائة، إلى 62.80 دولار. وخلال الأسبوع الماضي، انخفض خام غرب تكساس الوسيط 1,7 في المائة، بينما تراجع خام برنت 1,1 في المائة بفعل ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية.

فشل صفقة إسبانية-أمريكية..هل يختل التوازن العسكري الإقليمي لصالح المغرب؟
فشل صفقة إسبانية-أمريكية..هل يختل التوازن العسكري الإقليمي لصالح المغرب؟

الأيام

timeمنذ 2 ساعات

  • الأيام

فشل صفقة إسبانية-أمريكية..هل يختل التوازن العسكري الإقليمي لصالح المغرب؟

فشل صفقة طائرات F-35… هل يختل التوازن العسكري الإقليمي لصالح المغرب؟ في تطور لافت قد يعيد رسم بعض ملامح التوازن العسكري في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط، كشفت صحيفة 'الباييس' الإسبانية، نقلًا عن مصادر حكومية لم تُسمّها، أن مدريد قررت تعليق خطط شراء مقاتلات 'F-35' الأمريكية المتطورة من شركة 'لوكهيد مارتن'، رغم تخصيص مبلغ ضخم لها في موازنة 2023 بلغ 6.25 مليار يورو (نحو 7.24 مليار دولار). وبحسب المصدر، فإن قرار الحكومة الإسبانية بالتوجه لإنفاق الجزء الأكبر من الميزانية الدفاعية الإضافية لعام 2025، البالغة 10.5 مليار يورو، داخل أوروبا، جعل من المستبعد شراء هذه الطائرات الأمريكية، في خطوة تُقرأ في إطار توجّه أوروبي لتقليل الاعتماد على التكنولوجيا العسكرية الأمريكية لصالح الصناعات الدفاعية الأوروبية. لكن هذا القرار الإسباني لا يُمكن قراءته بمعزل عن السياق الإقليمي، وتحديدًا سباق التسلح المتصاعد بين المغرب وإسبانيا، البلدين الجارين اللذين يتنافسان على النفوذ الاستراتيجي في مضيق جبل طارق والمنطقة المغاربية عمومًا. فشل صفقة الـF-35 يأتي في وقت حرج، إذ إن المغرب يُواصل تعزيز ترسانته العسكرية بوتيرة متسارعة، وبعقود تسليح نوعية، أبرزها صفقة مبرمة مع الولايات المتحدة لاقتناء مقاتلات من طراز F-16 Viper، وهي من بين الأحدث في فئتها، إلى جانب نظام الدفاع الجوي 'باتريوت'، وأنظمة مراقبة واستطلاع متطورة، وتوجهات مستقبلية لاقتناء طائرات بدون طيار هجومية ومنظومات سيبرانية متقدمة. وفي ظل هذا السباق، كانت صفقة الـF-35 ستمثل لإسبانيا نقلة نوعية تعيد لها التفوق الجوي الإقليمي، نظرًا لما تتمتع به هذه الطائرات من قدرات شبحية، وتكنولوجيا رصد وقتال إلكتروني متقدمة. غياب هذه الورقة من ترسانة مدريد المستقبلية، في الوقت الراهن على الأقل، قد يفسح المجال لتفوق جوي نوعي مؤقت لصالح المغرب، خاصة إن استطاع استكمال خططه لاقتناء تقنيات جوية مماثلة أو تعزيز شبكته الدفاعية الأمريكية الصنع. إضافة إلى البعد الثنائي المغربي-الإسباني، يعكس القرار الإسباني أيضًا توترًا ضمنيًا بين الالتزامات الأوروبية والاحتياجات الأمنية الوطنية. فمدريد تبدو مُلزمة سياسيًا بتعزيز الصناعة الدفاعية الأوروبية – وربما التزامات تجاه مشاريع كالمقاتلة الأوروبية المستقبلية (FCAS) – ما يجعلها أقل مرونة في اقتناء معدات أمريكية متطورة على المدى القريب. لكن هذا الانضباط الأوروبي قد يكون مكلفًا على المستوى الجيو-استراتيجي، إذا ما استمر المغرب في تعزيز شراكاته الدفاعية مع واشنطن وإسرائيل، وتحقيق قفزات نوعية في التحديث العسكري الشامل، ما سيزيد الضغط على مدريد لإعادة تقييم أولوياتها الدفاعية.

المغرب يقترب من الحصول على فخر السلاح الأمريكي
المغرب يقترب من الحصول على فخر السلاح الأمريكي

الأيام

timeمنذ 2 ساعات

  • الأيام

المغرب يقترب من الحصول على فخر السلاح الأمريكي

أفاد تقرير حديث لموقع 'أفريكا ميليتاري'، المتخصص في الشؤون الدفاعية والعسكرية بالقارة الإفريقية، أن المغرب بات قريبًا من التوصل إلى اتفاق ضخم لاقتناء 32 طائرة مقاتلة من الجيل الخامس من طراز 'F-35 لايتنينغ II'، المصنعة من قبل شركة 'لوكهيد مارتن' الأمريكية. وفي حال إتمام هذه الصفقة، سيكون المغرب أول بلد في العالم العربي وإفريقيا يشغّل هذه المقاتلات الشبحية المتطورة. ويُنظر إلى هذا التوجه المغربي باعتباره نقطة تحول استراتيجية في موازين القوى بشمال إفريقيا، لاسيما في ظل التوترات الإقليمية والصراعات المرتبطة بالحدود والنفوذ. ويضيف التقرير أن موافقة إسرائيل – التي تمتلك تأثيرًا حاسمًا على تصدير هذا النوع من التكنولوجيا إلى الدول العربية – تعتبر شرطًا أساسياً لإتمام الصفقة، والتي قد تصل قيمتها الإجمالية إلى 17 مليار دولار على مدى 45 عامًا، وتشمل عمليات الشراء والصيانة والدعم الفني طويل الأمد. وتتميز طائرات F-35 بقدراتها العالية في التخفي من الرادارات، بالإضافة إلى تقنيات إلكترونية متقدمة ومحرك قوي يسمح لها بالوصول إلى سرعات تتجاوز 1.6 ماخ، ومدى قتالي يبلغ قرابة 669 ميلاً بحريًا، وإن كانت هذه الخصائص تختلف باختلاف النسخ المطورة من المقاتلة. وأشار التقرير إلى أن ممثلين عن شركة 'لوكهيد مارتن' عرضوا تفاصيل الصفقة على ضباط مغاربة خلال مشاركتهم في معرض الدفاع الدولي 'إيديكس' بأبوظبي. ويُتوقع أن يمنح هذا التحديث الجوي للمغرب قفزة نوعية في قدراته العسكرية، خاصة مع إمكانية دمج مقاتلات F-35 مع أسطول F-16 الذي يمتلكه الجيش المغربي حاليًا، مستفيدًا من برامج التدريب والتعاون التقني مع شركاء حلف الناتو، على أن تكتمل الجاهزية التشغيلية بحلول عام 2035. وعلى الجانب الآخر، يرى التقرير أن الجزائر تتابع هذا التحرك المغربي بقلق، لما له من تأثير مباشر على تفوقها الجوي في المنطقة. وفي هذا الإطار، تخطط الجزائر لتعزيز قوتها الجوية من خلال الحصول على مقاتلات روسية متطورة من طراز 'Su-57 فيلون'، لتكون بذلك أول دولة تستورد هذا النوع من المقاتلات الشبحية. وتشمل الخطط الجزائرية أيضًا اقتناء 14 طائرة من طراز Su-57 و18 طائرة Su-35، في إطار دعم أسطولها الحالي من طائرات Su-30MKA، مع انطلاق عمليات التسليم هذا العام وتدريب الطيارين في روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store