logo
الملك محمد السادس يعزي رئيس نيجيريا في وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

الملك محمد السادس يعزي رئيس نيجيريا في وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

يا بلاديمنذ يوم واحد
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية، بولا أحمد تينوبو، وذلك على إثر وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري.
وقال الملك، في هذه البرقية، إن الملك تلقى "ببالغ التأثر والأسى نبأ وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري، تغمده الله بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته".
وتقدم الملك، بهذه المناسبة المحزنة، بأحر التعازي والمواساة الصادقة إلى فخامة تينوبو، وإلى أسرة الرئيس المرحوم بوهاري، وكذا إلى الشعب النيجيري الشقيق الذي فقد برحيله أحد أبنائه البررة الذي سخر حنكته وجهوده المتفانية لخدمة مصالح بلاده العليا والمساهمة في الارتقاء بها نحو المزيد من التطور والتقدم والرخاء.
ومما جاء في برقية الملك "وإذ أشاطركم أحزانكم في هذا الرزء الأليم، لأستحضر، بكل تقدير، لقاءات العمل التي جمعتني بالراحل الكبير، والتي توجت بإطلاق مشاريع تنموية مشتركة واعدة، أسست لمرحلة جديدة في مسار علاقات الصداقة والتعاون الوثيقة القائمة بين بلدينا الشقيقين".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيليكس أولوا يشيد بالمسار التنموي 'الملهم' الذي يشهده المغرب
فيليكس أولوا يشيد بالمسار التنموي 'الملهم' الذي يشهده المغرب

عبّر

timeمنذ ساعة واحدة

  • عبّر

فيليكس أولوا يشيد بالمسار التنموي 'الملهم' الذي يشهده المغرب

أشاد نائب رئيس جمهورية السلفادور، فيليكس أولوا، بالمسار التنموي 'الملهم' الذي يشهده المغرب، مبرزا أن المملكة أضحت فاعلا هاما على المستوى القاري والإقليمي والدولي. وأكد السيد أولوا، في حديث خص به وكالة المغرب العربي للأنباء، بمناسبة الذكرى الـ26 لاعتلاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس عرش أسلافه المنعمين، أن المملكة تضطلع أيضا بدور ريادي في إرساء إطار طموح للتعاون جنوب-جنوب، لاسيما مع بلدان أمريكا الوسطى والكاريبي. كما أشار إلى أن 'المملكة المغربية تمكنت، بفضل الرؤية الملكية المتبصرة، من نهج مسلسل للتنمية الشاملة، معززة بذلك موقعها كقوة إقليمية صاعدة، وشريك موثوق في إفريقيا وأمريكا اللاتينية وخارجها'. وسجل نائب رئيس جمهورية السلفادور أن المغرب فرض نفسه كفاعل هام في العديد من القطاعات، من ضمنها الطاقات المتجددة بفضل مركب 'نور' للطاقة الشمسية بورزازات، الذي يعد 'أحد أكبر المشاريع في العالم في مجال الانتقال الطاقي'. كما أشاد بالمبادرة الملكية 'الهامة' الهادفة إلى تمكين دول منطقة الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، معتبرا أن هذه المبادرة تعكس الالتزام القوي للمملكة من أجل تنمية القارة الإفريقية وتكريس مبدأ التضامن بين دول الجنوب. وأكد السيد أولوا أن مقاربة المغرب في مجال التنمية، التي تجمع بين الاستقرار السياسي والاستثمار في البنيات التحتية، مكنت المملكة من الاضطلاع بدور محوري في محيطها الإفريقي والدولي، مضيفا أن المغرب أضحى نموذجا يقتدى به على الصعيد الإقليمي في مجالات الحكامة والتنمية المستدامة. وأشار كذلك إلى أن المغرب أصبح اليوم فاعلا رئيسيا في إرساء نموذج فعال للتعاون جنوب-جنوب، لا سيما مع دول أمريكا الوسطى والكاريبي، وهو ما يفتح آفاقا واسعة لتطوير أوجه التبادل الاقتصادي والثقافي والسياسي. وبخصوص العلاقات بين المغرب والسلفادور، أكد نائب الرئيس أن العلاقات الثنائية شهدت دينامية إيجابية إثر قرار بلاده سحب اعترافها بـ'الجمهورية الوهمية' سنة 2019 وافتتاح سفارة بالرباط سنة 2021. وأبرز المسؤول السلفادوي أن هذا الموقف يعكس إرادة سياسية صادقة لتعزيز الشراكة مع المملكة المغربية، مجددا الدعم الثابت لبلاده للوحدة الترابية للمملكة، ولمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب، واصفا إياها بـ'الجادة والواقعية وذات مصداقية' لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

دعم زوما لمخطط الحكم الذاتي.. الوردي لكشـ24: ملف الصحراء يقترب من نهايته
دعم زوما لمخطط الحكم الذاتي.. الوردي لكشـ24: ملف الصحراء يقترب من نهايته

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

دعم زوما لمخطط الحكم الذاتي.. الوردي لكشـ24: ملف الصحراء يقترب من نهايته

أجرى جاكوب زوما، الرئيس الأسبق لجنوب إفريقيا وزعيم حزب 'رمح الأمة' (MK)، زيارة للمغرب أعلن من خلالها بشكل رسمي دعم حزبه لمبادرة الحكم الذاتي التي يقترحها المغرب بشأن الصحراء، حيث أكد أن هذه المبادرة تضمن حكما ذاتيا فعالا لساكنة الأقاليم الجنوبية، مع الحفاظ على سيادة المغرب ووحدته الوطنية، كما أشار إلى تصاعد وتيرة الدعم الإفريقي والدولي لهذا الخيار خلال السنوات الأخيرة. ويأتي هذا الإعلان في وقت يشهد تراجعًا ملحوظًا في التأييد للطرح الانفصالي، مما سيساهم في تعزيز الدينامية الدولية المؤيدة للحكم الذاتي، ويزيد اتساع دائرة الاعتراف بالمبادرة المغربية كحل واقعي ومستدام للنزاع الإقليمي. وفي هذا الإطار، أكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس السويسي بالرباط، أن زيارة جاكوب زوما، الرئيس السابق لجنوب إفريقيا للمملكة المغربية واعترافه بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، يؤشر على اتساع رقعة الدبلوماسية المغربية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس على أساس يكرس منطق الواقعية ومنطق الشرعية واحترام الوحدة الترابية للدول. وأوضح المحلل السياسي، في تصريح خص به "كشـ24" أن دعم جاكوب زوما لمبادرة الحكم الذاتي المغربية يعتبر تغييرا مفصليا ونقطة فارقة في تاريخ البنية التي يدبر من خلالها المغرب النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية على أساس مشروع الحكم الذاتي، وأكد أن أهمية هذا الدعم تتجلى في كونه صادرا عن وزير سابق لدولة تعتبر معقلا لخصوم الوحدة الترابية الذين عملوا على ترويج أساطير وتراهات وكشفوا عن طروحاتهم المعادية للوحدة الترابية للمملكة المغربية. وأضاف المتحدث أن هذا الدعم يعكس الواقع الذي تعيش الممكلة المغربي على وقعه والمتمثل في الانتصارات الدبلوماسية المغربية، التي تحمل إشارة واعدة على اقتراب طي هذا النزاع المفتعل، مع نجاح المغرب في اسماع صوت الحق، وتأكيد أن المغرب قادر بمؤسساته، وملكه وشعبه وحكومته وبرلمانه على لعب أدوار استراتيجية. وشدد الخبير السياسي، لـ"كشـ24"، على أن خطاب الشرعية المبني على المقومات الأساسية للقانون الدولي وللعلاقات بين الدول وعلى أساس دبلوماسي فيه تأشير قوي على أن الصحراء مغربية وستظل مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وعلى أن المغرب يسير على السكة الصحيحة والمسار الصحيح. وأشار عباس الوردي إلى أن المغرب يؤكد باستمرار على أدواره الاسترتيجية على مستوى الاتحاد الافريقي ومجلس الأمن والأمم المتحدة والجمعية العامة للأمم المتحدة، وعلى مستوى التحالفات، وذلك في إطار تكريس منطق التعاون الدولي لمواجهة التطرف والإرهاب والحركات الانفصالية والميليشيات الإرهابية. وأضاف المتحدث أن المغرب يجسر لسنة لها رمزية وحمولة استراتيجية لدى الملك والشعب المغربي والمنظومة الدولية ألا وهي خمسينية المسيرة الخضراء، وذلك بعد مرور نصف قرن على بداية هذا النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، مبرزا أن هذه المناسبة ستكون لها لا محالة مجموعة من الاسقاطات على التوجه الجنوب الافريقي الذي وأد أحد المعاقل التي كانت تعول عليها خصوم الوحدة الترابية. وأكد أن هذا الاندحار يؤكد على تراجع الوهم والكذب والظلال ونجاح الحكمة والعقل والرصانة والتبصر الحديث التي يقوده جلالة الملك عبر بوابة الدبلوماسية ونبذ الكراهية والوصل.

عيد العرش.. رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر
عيد العرش.. رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

كواليس اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • كواليس اليوم

عيد العرش.. رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

و م ع يحتفل المغاربة في 30 يوليوز المقبل بعيد العرش المجيد. وهي مناسبة للاحتفاء، بكل فخر واعتزاز، بالرؤية الاستباقية، والمتبصرة، والرائدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي جعلت من المملكة بلدا صاعدا، متقدما ومزدهرا. ويشكل الاحتفال بعيد العرش المجيد لحظة قوية تجسد الوحدة الوطنية، ومناسبة للوقوف على التقدم الذي حققته المملكة، والتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقا في ظل التلاحم المكين والثابت بين العرش العلوي المجيد والشعب المغربي الأبي. وتحل ذكرى اعتلاء جلالة الملك العرش هذه السنة، في وقت بدأت فيه المملكة تجني ثمار 26 سنة من العمل الدؤوب، في إطار مشروع حداثي تمت بلورته تحت قيادة ملك متبصر. فقد مكنت مجموعة من المشاريع المهيكلة من إحداث تحولات عميقة بالمغرب على المستويات الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية والرياضية والمؤسساتية، وذلك بفضل دينامية الإصلاحات التي شملت جميع القطاعات الحيوية في مجموع التراب الوطني، وهو ما أكده رئيس الحكومة الإسبانية الأسبق خوسيه لويس رودريغيز ثباتيرو في حديث لمكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بمدريد حيث قال إن المملكة تُعد اليوم، أكثر من أي وقت مضى، 'نموذجا في التحديث الاقتصادي والاجتماعي والمؤسساتي'. وبالفعل، فقد أضحت المملكة تتوفر على بنيات تحتية حديثة في مجالات متنوعة من قبيل الطرق السيارة والسريعة، بشبكة تمتد لأزيد من 2000 كيلومتر، والتي يتوقع أن تصل إلى 3000 كيلومتر في 2030، وخط للقطار فائق السرعة، الأول في إفريقيا، وموانئ مثل طنجة المتوسط، المصنف من بين أفضل 20 ميناء للحاويات في العالم والأول على مستوى البحر الأبيض المتوسط والقارة الإفريقية، فضلا عن المشاريع الطموحة لمينائي الناظور غرب المتوسط والداخلة الأطلسي. وفي مجال الطاقة والانتقال الطاقي، أصبح المغرب، برأي الملاحظين، قطبا رائدا على المستويين الإفريقي والعالمي في مجال الطاقات المتجددة، حيث يتوفر على محطات للطاقة الشمسية والريحية، ومشاريع طموحة لإنتاج الهيدروجين الأخضر. اقتصاديا، أصبح المغرب قطبا صناعيا ولوجستيا ذي سمعة عالمية، لاسيما في القطاعات ذات القيمة الاستراتيجية الكبرى من قبيل صناعة السيارات والطيران، والصناعات الغذائية. فالمملكة توجد اليوم في موقع جيد لولوج نادي أفضل 50 دولة في تصنيف البنك الدولي 'ممارسة الأعمال' (دووينغ بيزنيس). هذا المجهود الجبار تواكبه إصلاحات هامة على المستوى الاجتماعي وفي مجال التنمية البشرية، وهو ما يؤكد الحس الإنساني والاجتماعي لجلالة الملك، الذي ما فتئ يولي اهتماما بالغا لهذا المجال قصد جعل الفئات الاجتماعية المحرومة تستفيد من ثمار التنمية. وفي هذا الصدد أكد الخبير الجيوسياسي الفرنسي فريدريك إنسيل في حديث خص به مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بباريس أن المغرب يشهد، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، دينامية تنموية 'مبهرة' تجعل منه، دون أدنى شك، 'بلدا صاعدا حقيقيا'. وتندرج مواصلة برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتعميم التغطية الاجتماعية في صلب هذا الجهد الاجتماعي، الذي هم أيضا المشاريع الرائدة لمراجعة مدونة الأسرة، ورقمنة الخدمات العمومية وإصلاح قطاع التعليم. من جهة أخرى، نجح المغرب منذ اعتلاء جلالة الملك العرش، في تعزيز مكانته الجيو – سياسية، من خلال دبلوماسية مؤثرة، حازمة واستباقية، مكنت المملكة من مضاعفة نجاحاتها فيما يتعلق بقضية الوحدة الترابية للمملكة. وهكذا، أشاد الباحث في القانون الدستوري والسيناتور البلجيكي السابق، فرانسيس دولبيريه، في حديث خص به مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء ببروكسل، بالنجاحات الدبلوماسية التي حققتها المملكة بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك، والتي مكنت من حشد دعم واسع، لاسيما من قبل القوى العالمية الكبرى، لصالح حل نهائي للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، على أساس مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب. وشهدت القضية الوطنية الأولى، خلال السنوات الأخيرة، تطورات هامة بفضل الزخم القوي والانخراط المباشر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي أرسى أسس الموقف المغربي بشأن قضية الصحراء المغربية. فبعد الولايات المتحدة الأمريكية، جاء دور إسبانيا وفرنسا، ومؤخرا المملكة المتحدة، للانخراط في هذه الدينامية الدولية. وفي المجمل، أعربت ما لا يقل عن 123 دولة عن دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي. وعلى مستوى القارة الإفريقية، تواصل المملكة جهودها من أجل تعزيز حضورها وصورتها في القارة، كبلد إفريقي يعمل من أجل الأفارقة. فبعد العودة المظفرة إلى الاتحاد الإفريقي في 2017، ما فتئ المغرب يضاعف المبادرات لصالح إفريقيا، والتي تظل أهمها المبادرة الملكية الأطلسية الرامية إلى تيسير ولوج دول منطقة الساحل إلى المحيط الأطلسي ومسلسل الدول الإفريقية الأطلسية وكذا أن أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي. وتعد الرياضة أيضا من المجالات التي نجح فيها المغرب في السنوات الأخيرة. وتؤكد النتائج التي حققها الأبطال والمنتخبات الوطنية توهج الرياضة المغربية بفضل الرؤية الملكية المتبصرة. فالمغرب، الذي أبهر العالم كأول بلد إفريقي وعربي يصل إلى نصف نهائي كأس العالم سنة 2022 في قطر، يراكم الإنجاز تلو الآخر، سواء في المسابقات الرياضية أو من حيث البنيات التحتية التي أنشأها وبرامج التدريب الرياضي التي ينخرط فيها. وكنتيجة مباشرة لهذه المكانة التي أصبحت تحظى بها الرياضة الوطنية، تم اختيار المملكة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لاستضافة كأس العالم 2030، في إطار تنظيم مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال. وهي المرة الأولى التي يتم فيها تنظيم هذه المسابقة العالمية بين قارتين، ما يشكل تأكيدا على دور المغرب كحلقة وصل بين الشمال والجنوب. وفي هذا الصدد، أعرب السيد ثاباتيرو عن ثقته في قدرة المغرب على استضافة كأس العالم 2030 بنجاح بمعية إسبانيا والبرتغال، مسلطا الضوء على 'الاحترافية' و'البنيات التحتية' التي تتمتع بها المملكة، فضلا عن 'شغف' الشعب المغربي بكرة القدم. والأكيد أن عيد العرش هو مناسبة مجيدة يحتفي فيها المغاربة قاطبة بجميع هذه النجاحات، التي تعكس نضج مشروع مجتمعي تمت بلورته وقيادته بفضل ملك متبصر يصغي دوما لانشغالات شعبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store