
وكيل وزارة الحكم المحلي يجتمه مع عمداء بلديات "زلطن، قصر الأخيار، تاجوراء، السايح، الأصابعة" .
جرى خلال الاجتماع مناقشة عدد من الملفات المتعلقة بالعمل البلدي في مقدمتها مخصصات التنمية، وآلية التعاقد على المشاريع.
وجدد الوكيل تأكيده على أن الوزارة استجابت لمطالب عمداء البلديات الذين أشاروا إلى عدم قدرتهم على إغلاق حسابات التنمية لعام 2023 قبل الشروع في التعاقد على مشاريع التنمية لعام 2025، وذلك نظرًا لضيق الوقت، مؤكدا بأنه قد تم تقديم كل التسهيلات للبلديات التي من شأنها التسرع من وتيرة تنفيذ المشاريع وذلك بالتغاضي عن هذا الشرط، شريطة الالتزام بعدم صرف أي مستخلص عمل من مخصصات 2025م إلا بعد إغلاق حسابات التنمية لعام 2023.
( وال )

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 10 دقائق
- عين ليبيا
تيته وتكالة يتفقان على ضرورة كسر الجمود السياسي في ليبيا
التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيته، رئيس المجلس الأعلى للدولة، محمد تكالة، حيث قدمت له التهنئة على انتخابه رئيسًا للمجلس. وخلال اللقاء، استعرضت تيتيه جهود بعثة الأمم المتحدة للتواصل مع جميع الليبيين لضمان عملية سياسية شاملة تمثل ملكية ليبية حقيقية، مؤكدة على الدور الحيوي للهيئات التشريعية في وضع إطار قانوني قوي لإدارة البلاد. واتفق الطرفان على أهمية تكثيف الجهود المناسبة لتجاوز الجمود السياسي الحالي، بهدف إنهاء المراحل الانتقالية والمضي قدمًا نحو تحقيق استقرار دائم في ليبيا. هذا وتسعى الأمم المتحدة من خلال بعثتها في ليبيا إلى دفع الحوار بين الأطراف الليبية المختلفة، والعمل على تأمين عملية انتقالية شاملة تضمن مشاركة جميع الأطراف وتحقق ملكية ليبية حقيقية. والدور التشريعي يمثل ركيزة أساسية في بناء دولة القانون والمؤسسات، وهو ما أكده اللقاء بين الطرفين، إذ يعتقد أن الوصول إلى توافق سياسي يُمكّن البلاد من تجاوز المرحلة الانتقالية خطوة حاسمة نحو استقرار دائم وتنمية مستدامة.


أخبار ليبيا
منذ 10 دقائق
- أخبار ليبيا
الصغير: بصمات وإنجازات صدام واقع ملموس لدينا في فزان أكثر من أي مكان آخر بليبيا
أكد وكيل وزارة الخارجية السابق حسن الصغير، أن بصمات وإنجازات صدام حفتر واقع ملموس لدينا في فزان أكثر من أي مكان آخر بليبيا. وقال الصغير، في منشور على فيسبوك؛ 'فزانياً نحن من يجب أن نهنئ أنفسنا بتسمية صدام نائباً للقائد العام، بصمات وانجازات صدام واقع ملموس لدينا اكثر من اي مكان آخر بليبيا'. وأضاف؛ 'لم يتواجد أي مسؤول ليبي عسكري أو مدني من مدن الساحل بفزان أكثر من صدام، شخصياً سجلت خلال سنتين فقط أكثر من ثلاثين زيارة شملت التفقد والمعاينة والمتابعة لوحدات الجيش والمنافذ والحدود، إذا كان الأمان في فزان اليوم عسكرياً فالاستقرار والامان صَدامياً بإمتياز'. وتابع؛ 'أما نتايج ذلك. فيعلمها كل فزاني يقيم في فزان وينتمي إليها ويهمه أمرها ويشقى بحالها ويفرح لمآلها'. وأردف؛ 'بالنسبة لعموم ليبيا المنقسمة أفقيا وعموديا منذ إنقلاب فجر ليبيا، ليبيا الدولة الأفريقية من العالم الثالث، ليبيا ذات الاقتصاد الريعي، ليبيا معدومة العمق الحزبي والسياسي'. وأشار إلى أن 'ليبيا ذات التعصبات القبلية والجهوية الضيقة، لن ينتشلها مما هي فيه ادعاءات المدنية والديموقراطية والأحلام الوردية، كل هذه الليبيا بحاجة إلى التوحيد وبحاجة إعادة بناء السلطة فيها وبحاجة للحزم والضبط والانضباط والمشاريع الحقيقية التي تتجسد تدريجياً بالعمل والمثابرة والبذل والعطاء'. وختم موضحًا؛ 'شخصياً توقفت عن ما يقيمه البعض تبرير فيما يراه آخرون دفاعًا مستميتًا ويعتبره البعض تطبيل وتصفيق، وأشرت وكررت في أكثر من مناسبة بتجاهل كل هؤلاء وبالمضي قدماً في مشروع إعادة بناء السلطة على طريق عودة الدولة وبناء مؤسساتها والتي لن تبنى بالنوايا الطيبة فقط ولا بحوارات فنادق الخمس نجوم ولا بمنابر الإعلام ولا بمزايدات من لا يجيدون إلا المعارضة في العلن والتودد والتملق في السر'.


الوسط
منذ 25 دقائق
- الوسط
«التخطيط» تناقش أنشطة اللجنة الدائمة للتنمية المستدامة للعام المقبل
ناقشت وزارة التخطيط بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، الإثنين، أنشطة اللجنة الدائمة للتنمية المستدامة، ومقترحات منهجيات عملها للفترة 2025–2026. وعقدت اللجنة الدائمة للتنمية المستدامة، برئاسة وزير التخطيط المكلف، محمد يوسف الزيداني، اجتماعها الثاني للعام 2025 في طرابلس، بحسب وكالة الأنباء الليبية «وال». وتناول الاجتماع، الذي عُقد في ديوان وزارة التخطيط، عددًا من البنود المهمة في إطار عمل اللجنة، من أبرزها اعتماد مقترحات منهجيات ومناشط عمل اللجنة للفترة 2025–2026. كما ناقش الاجتماع الإجراءات الخاصة بإعداد التقرير الاستعراضي الطوعي الثالث، المزمع تقديمه خلال العام 2026، بما يعزز جهود الدولة في متابعة تنفيذ أهداف التنمية المستدامة. مناقشة ميزانية تطوير المنطقة الوسطى في يوليو الماضي، عقد الزيداني اجتماعًا من أجل مناقشة ميزانية جهاز تنمية وتطوير المنطقة الوسطى للعام الجاري. واستعرض الاجتماع خطة الجهاز، المتضمنة البرامج والمشروعات الممولة ضمن الميزانية المعتمدة، وبحث التحديات التي تواجهه، ووضع الحلول المناسبة لتعزيز فعالية تنفيذ المشروعات التنموية في المنطقة الوسطى.