
ميسي يجبر مورينيو على تجاهل كريستيانو رونالدو
تجاهل البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب فناربخشة التركي مواطنه كريستيانو رونالدو نجم النصر السعودي، والذي عمل معه في ريال مدريد 3 سنوات.
ودرب جوزيه مورينيو فريق ريال مدريد ما بين 2010 إلى 2013 حيث عمل جنباً إلى جنب مع كريستيانو رونالدو في تلك الفترة.
ورغم عدم قيادته ليونيل ميسي مطلقاً على المستوى الفني في كل الفرق التي دربها لكن البرتغالي كان دائم إبداء الإعجاب به.
ومن جانبه رد جوزيه مورينيو على سؤال لموقع "سبورتي نت" بشأن أكثر اللاعبين الذين أثروا عليه إيجابياً وطوروه كمدرب.
وجاء رد مورينيو بكل بساطة ليونيل ميسي وعن سبب اختيار البرغوث أوضح: "لأنني في كل مرة كنت أواجهه فيها، كان يجعلني أفكر كثيراً."
وتواجه ميسي مع مورينيو عديد المرات في الكلاسيكو الإسباني ما بين 2010 و2013 وقبلها في دوري أبطال أوروبا 2009 حين كان البرتغالي يقود إنتر ميلان فنياً.
ورغم الندية والتنافسية التي جمعت مورينيو وميسي لكنه كان دائم الإشادة والتقدير لما يمتلكه البرغوث.
بالإضافة إلى ذلك كشف مورينيو في وقت سابق أنه حاول ضم ليونيل ميسي إلى تشيلسي الإنكليزي في فترة ولايته الأولى التي تزامنت مع بزوغ نجم ميسي ما بين 2004 و2007.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
رأسه يصطدم بالعارضة.. أول ظهور لأطول لاعب في تاريخ كرة القدم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت بطولة كأس روسيا حدثًا استثنائيًا بتسجيل أطول لاعب في تاريخ كرة القدم مشاركته الأولى، وهو الروسي بافيل بودكولزين، نجم كرة السلة السابق في الدوري الأميركي للمحترفين، الذي يبلغ طوله 2.26 متر. اللاعب البالغ من العمر 40 عامًا خاض مباراته الأولى بقميص فريق "أمكال موسكو"، ليصبح أقرب لملامسة لعارضة بـ18 سنتيمترًا فقط. وعانى بودكولزين من ضخامة الأطراف واضطراب في الغدة النخامية، ما جعله ينضم إلى قائمة "العمالقة" الذين جذبتهم الـNBA مطلع الألفية، في وقت كانت الفرق تبحث عن اكتشاف "العملاق المعجزة" بعد بروز أسماء مثل ديرك نوفيتسكي، باو غاسول وياو مينغ. مسيرته في كرة السلة بدأ مسيرته في "سيبيرتليكوم لوكوموتيف" بمدينة نوفوسيبيرسك الروسية، ثم انتقل إلى "فاريسي" الإيطالي، قبل أن يختاره يوتا جاز في المركز الـ21 بدرافت 2004. في الليلة ذاتها، انتقل إلى دالاس مافريكس، لكنه لم يظهر لأول مرة سوى في اذار 2005. ورغم طوله الفارع الذي جعله أحد أطول 10 لاعبين في تاريخ الـNBA بفارق 5 سنتيمترات فقط عن الرقم القياسي المشترك بين مانوت بول وغورغي موريسان، إلا أن مسيرته الأمريكية اقتصرت على 6 مباريات خلال موسمين، لعب خلالها 28 دقيقة فقط، سجل أربع نقاط من الرميات الحرة، التقط تسع كرات مرتدة ووضع تصديًا واحدًا. خروج من الأضواء عام 2006 بعد رحيله عن الـNBA عام 2006، انضم بودكولزين إلى خيمكي الروسي، لكنه لم يستمر طويلاً في المستوى الأعلى، لينتقل لاحقًا بين فرق أقل شأنًا حتى ابتعد عن الأضواء. واليوم، يعود إلى الملاعب لكن على أرضية مختلفة، حيث ترك الباركيه ليظهر على العشب، بوجود يلفت الأنظار أكثر من أي وقت مضى. وقال بودكولزين لوسائل الإعلام: "إنها فرصة رائعة أن أكون في هذه الرياضة... رئيس النادي، الذي لعبت معه سابقًا في دوري كرة السلة، أقنعني بخوض هذه التجربة. الآن أنا أشارك في كأس روسيا لكرة القدم ولا أجد ما أقوله سوى أنني ممتن لهذه اللحظة". المهاجم العملاق كان قريبًا من إحراز هدف في مباراته الأولى، لكنه اصطدم بتألق حارس المرمى المنافس، ليعلق قائلًا: "كان لديهم حارس رائع. سأحاول التسجيل في المباراة المقبلة".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
تنصيب قائد جديد... ريال مدريد يدفع فينيسيوس "إلى الخلف"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أزاح كيليان مبابي زميله فينيسيوس جونيور من صدارة المشهد الهجومي في ريال مدريد، بعدما فرض نفسه بفضل أهدافه ومهاراته وحضوره المؤثر، في وقت بدأ فيه البرازيلي يتراجع خطوة إلى الخلف. وصل مبابي إلى فريق كان بطلاً لدوري الأبطال والدوري الإسباني، فقد كان فينيسيوس وقتها النجم الأبرز في الهجوم، رغم أنه لم يتمكن من ترجمة هذا التفوق إلى تتويج فردي بالكرة الذهبية التي ذهبت إلى رودري. ورغم امتعاض ريال مدريد من ذلك، فإن مرور الوقت أعاد الأمور في نصابها. وبعد عام واحد فقط من وصوله، أثبت الفرنسي أن فعاليته وأرقامه أكثر قيمة من استعراضات البرازيلي ومراوغاته غير المكتملة. شخصية مثيرة للجدل لا أحد يشكك في إمكانيات فينيسيوس الهائلة، لكن شخصيته الانفعالية تثير الجدل وتضعه أحيانًا في موقف "الصبي الغاضب" الذي لا يتقبل فقدان الكرة. اللاعب يدرك أن أسلوبه قد يثير الضيق حتى لدى زملائه، لذا يحاول تعديل سلوكه، لكن مشكلته الأبرز تبقى في إهدار الكثير من الفرص بعد مجهود فردي مميز. وعلى النقيض، يتميز مبابي بالهدوء والحسم أمام المرمى. في موسمهما الأول معًا، بدا التوازن واضحًا بينهما، لكن الكفة مالت تدريجيًا لمصلحة الفرنسي بفضل غزارته التهديفية، وهو ما دفع فينيسيوس للمطالبة بمساواة راتبه براتب مبابي، متحديًا فلورنتينو بيريز الذي اضطر إلى منحه عقدًا ضخمًا، رغم أن مبابي كان يتمتع بميزة إضافية نظير انتقاله حرًا من باريس سان جيرمان. تألق حاسم مبابي بدأ موسمه الثاني بقوة لافتة بعد عام من التأقلم مع الفريق والبيئة الجديدة. أمام أوساسونا، ظهر بالنسخة التي كان ينتظرها جمهور ريال مدريد، لاعب سريع، متألق، حاسم، صاحب بصمة مؤثرة، وسجل هدف الفوز وكان الأفضل في المباراة بلا منازع. أما فينيسيوس، فقد بذل جهدًا واضحًا، وظهر أكثر التزامًا من المعتاد، لكنه لم ينجح في مجاراة زميله الفرنسي. حتى في السلاح الأبرز له، المراوغات، تفوق مبابي، فقد أتم 8 مراوغات ناجحة من أصل 12 محاولة، وهو رقم أفضل من نيكو ويليامز الذي احتاج إلى 14 محاولة لتحقيق العدد نفسه، وأفضل أيضًا من لامين يامال الذي اكتفى بـ6 مراوغات ناجحة من 10 محاولات. ركلة جزاء ريال مدريد ضد أوساسونا تصنع أزمة ويبدو أن القدر قد شاء لريال مدريد الإسباني أن يبدأ مشواره في الموسم الجديد لليغا بإثارة الجدل خلال مباراة أوساسونا التي أقيمت الثلاثاء. وحقق ريال مدريد فوزاً بهدف دون رد بركلة جزاء "51" على أوساسونا وقع عليها الفرنسي كيليان مبابي الذي حصل على الخطأ. ولكن ما أثار الجدل أن الخطأ الذي حصل عليه كيليان مبابي كان يفترض برؤية أخرى أن يكون ضد ريال مدريد وليس ركلة جزاء لصالح فريق العاصمة الإسبانية. وسقط كيليان مبابي داخل منطقة جزاء أوساسونا بعد تدخل من خوان كروز ما جعل الحكم أدريان كورديرو يشير إلى ركلة جزاء. ولكن الإعادات التلفزيونية أظهرت أن كيليان مبابي هو من دهس قدم خوان كروز أثناء محاولة الأخير إيقافه، لكن مشهد سقوط مبابي أدى لاحتساب ركلة الجزاء. ولجأ نادي أوساسونا إلى مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً "إكس" حيث نشر تغريدة كشف فيه عن اعتراضه على ركلة الجزاء عبر صورة لوجه تعبيري يرتدي نظارة أحادية لا تظهر الأمور بشكل تام. الإيطالي أليسيو ليسكي مدرب فريق أوساسونا صرح للصحافيين عقب اللقاء بأن فريقه لم يكن يستحق احتساب ركلة جزاء ضده: "لعب الفريق بشكل جيد، لكن علينا أن نرى إن كانت ركلة جزاء أم لا.". وأكمل: "بدا الأمر واضحًا جدًا لي مباشرةً، لكن علينا أن نرى إن كان مبابي هو من داس على خوان أم العكس. ويبدو أنها الأولى".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
بسبب كامب نو... اليويفا يصدم برشلونة في دوري أبطال أوروبا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن برشلونة قدم طلبا إلى اليويفا من أجل بدء مشواره في دوري أبطال أوروبا خارج أرضه، لكسب مزيد من الوقت حتى يتأكد من جاهزية ملعبه كامب نو لاستضافة مبارياته بالبطولة. ووفقا للصحيفة، فإن الاتحاد الأوروبي أخبر إدارة برشلونة منذ البداية بأنه لا يؤيد وضع هذه الشروط في دوري أبطال أوروبا، وأنه لم يفعل ذلك تاريخيا. ويشهد ملعب كامب نو نشاطا محموما، حيث تعمل فرق العمل على مدار الساعة لتصحيح أوجه القصور التي تمنعهم من الحصول على شهادة إتمام الأعمال (CFO)، وهي شهادة أساسية لبرشلونة لتقديمها إلى مجلس المدينة، المسؤول عن منح رخصة الإشغال الأولى من عدمها. لكن لم يتبقَّ سوى 3 أسابيع على أول مباراة رسمية لبرشلونة على أرضه (السبت 13 أو الأحد 14 أيلول) ضد فالنسيا، في ظل عدم اليقين بشأن مكان إقامتها، بعدها بأيام (16 أو 17 أو 18 سبتمبر) سيخوض الفريق أولى مبارياته في دوري أبطال أوروبا. وقدم برشلونة طلبه إلى اليويفا من أجل إقامة تلك المباراة خارج أرضه، من أجل الحصول على هامش أسبوعين آخرين (30 أيلول أو 1 تشين الأول)، للتأكد من أن كل شيء سيكون جاهزًا لاستضافة العرض الأوروبي الأول في كامب نو. وكشفت قناة ESport3 التلفزيونية، وبرنامج "تو كوستا" على راديو كتالونيا، أن الاتحاد الأوروبي لم يستجب - ولا يُتوقع منه الرد – على طلب برشلونة، وهو ما يعني رفضه للأمر كما كان متوقعا. وبذلك سيتعين على برشلونة الانتظار حتى يوم قرعة دوري أبطال أوروبا، الخميس 28 آب، لمعرفة ما إذا كانت القرعة ستصب في صالح خططه، ويبدأ مشواره كزائر بين الثلاثاء 16 أيلول والخميس 18 أيلول، ليكون بذلك الظهور الأوروبي الأول على ملعب كامب نو يوم الثلاثاء 30 أيلول أو الأربعاء 1 تشرين الأول، أم العكس. ومن المقرر أن يتفقد موظفو اليويفا اليوم الخميس الأعمال في كامب نو لفحص الحالة الحالية لها، حيث إن الهيئة الحاكمة لكرة القدم الأوروبية لديها متطلبات معينة لاستضافة دوري أبطال أوروبا يجب الوفاء بها، بغض النظر عن حصول برشلونة على رخصة الإشغال الأولى أم لا.