logo
خسائر يومية للأسهم الأمريكية وسط توتر تجاري.. ومكاسب شهر يوليو تُخفف الضغط

خسائر يومية للأسهم الأمريكية وسط توتر تجاري.. ومكاسب شهر يوليو تُخفف الضغط

مباشر ٣١-٠٧-٢٠٢٥
مباشر: تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الخميس، بشكل جماعي، مع منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكسيك 90 يوماً قبل تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة.
وانخفضت مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق بنسبة 0.7%، ليسجل خسائر 330 نقطة، عند مستوى 44130 نقطة، ولكن بمكاسب شهرية طفيفة نحو 0.1%.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً 0.4%، بخسائر 23 نقطة، عند مستوى 6339 نقطة، بمكاسب شهرية أكبر من 2%.
واستقر مؤشر ناسداك المركب عند مستوى 21122 نقطة، بمكاسب شهرية 3.7%.
واتفقت الصين والولايات المتحدة على استمرار الهدنة التجارية بينهما، عقب المحادثات التي استمرت يومين بين الجانبين، في العاصمة السويدية ستوكهولم.
ومنح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكسيك 90 يوماً قبل تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة، حيث تُعد المكسيك الشريك التجاري الأول لواشنطن ولذلك يعاملها ترامب معاملة خاصة.
وهرع كبار المسؤولين من شركاء الولايات المتحدة التجاريين إلى واشنطن في محاولة لإبرام صفقات تجارية أخيرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل أقل من 24 ساعة من دخول تعريفات جمركية مرتفعة حيز التنفيذ.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"FX pro": الأسهم الأميركية مرشحة لعملية تصحيح بعد وصولها مستويات مرتفعة
"FX pro": الأسهم الأميركية مرشحة لعملية تصحيح بعد وصولها مستويات مرتفعة

العربية

timeمنذ 3 دقائق

  • العربية

"FX pro": الأسهم الأميركية مرشحة لعملية تصحيح بعد وصولها مستويات مرتفعة

قال كبير محللي الأسواق المالية في " FX Pro"، ميشال صليبي، إن أسواق الأسهم الأميركية ، تقترب من مستويات قياسية رغم استمرار الحرب التجارية وزيادة الرسوم المتبادلة، إذ ارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 28% منذ أدنى مستوياته في أبريل الماضي، لكنه حذر من أن التقييمات الحالية، والتي تعتبر مرتفعة مقارنة بالمستويات التاريخية، مما يزيد من احتمالية حدوث عمليات تصحيح عند أي منعطف سلبي في الأسواق. وأوضح أن المؤشرات الاقتصادية الأخيرة، سواء التضخمية أو بيانات التوظيف، أثرت سلبًا على الدولار الأميركي ودعمت الذهب، بينما جاءت نتائج الربع الثاني للشركات، خصوصًا التكنولوجية، لتمنح الأسهم بعض الدعم المؤقت. شدد على أن الحذر يبقى ضروريًا في هذه المرحلة، لأن التقلبات القوية مرشحة للاستمرار، وهو ما يتطلب من المستثمرين إدارة تداولاتهم بحذر أكبر. أسواق المال الذهب بعد فوضى بسوق المعادن.. واشنطن تعتزم إعفاء سبائك الذهب من الرسوم إن الارتفاع الأخير في أسعار الذهب جاء مدفوعًا بمزيج من الشائعات والأخبار الفوضوية التي غذّت الطلب عليه، خاصة مع تزايد المخاوف في نهاية الأسبوع الماضي بشأن فرض رسوم على الواردات الأميركية من الذهب. وأوضح في مقابلة مع " العربية Business" أنه لولا صدور بيانات طمأنت الأسواق نسبيًا، لكان من الممكن حدوث قفزة أكبر في أسعار الذهب مع بداية الأسبوع الجديد. وأشار إلى أن هذه التطورات تعكس ميل المستثمرين للابتعاد تدريجيًا عن الأصول المقومة بالدولار الأميركي، والاتجاه نحو الملاذات الآمنة مثل الذهب، في ظل حالة الارتباك التي تشهدها السياسات النقدية والتجارية والإدارة السياسية في الولايات المتحدة. واعتبر أن ما حدث مؤخرًا ليس سوى عامل إضافي ضمن سلسلة عوامل داعمة لزخم الذهب، خاصة في ظل استمرار التصريحات المتناقضة التي تزيد من الاضطرابات في الأسواق. استبعد صليبي، فرض الإدارة الأميركيةرسومًا على الذهب، معتبرًا أن رد الفعل العنيف للأسواق كان كافيًا لردع هذا القرار، لا سيما في الوقت الحالي الذي تحاول فيه الإدارة الأميركية التقليل من مسببات التقلبات الحادة ودعم الاستقرار، خصوصًا مع المساعي الجارية لتغيير قيادة الاحتياطي الفيدرالي.

تقرير: 73 % من ثروة ترمب من العملات الرقمية المشفرة
تقرير: 73 % من ثروة ترمب من العملات الرقمية المشفرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 دقائق

  • الشرق الأوسط

تقرير: 73 % من ثروة ترمب من العملات الرقمية المشفرة

سلطت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اسكوتلندا الضوء على ولعه بأجواء الثراء التقليدي وخلطه بين أعماله الشخصية والرسمية. لكن وفقاً لتحليل جديد من مجموعة المراقبة «أكونتابل دوت يو إس» ( فإن المشاريع التجارية التقليدية مثل ملاعب الغولف تشكل الآن أقل من نصف ثروة ترمب مقارنة بالعملات الرقمية. تقول المجموعة في تحليل، نشر الخميس، إن ما يقرب من 73 في المائة من ثروة ترمب، أي نحو 11.6 مليار دولار من إجمالي 15.9 مليار دولار، تأتي من حيازته للعملات الرقمية التي بنى ثروته فيها بسرعة قياسية فيما وصفه التقرير بـ«إساءة استخدام منصبه»، وفقا لموقع «ذا إنترسيبت». وقالت كارولين سيكوني، رئيسة «أكونتابل دوت يو إس»: «بعد وقت قصير من توقيعه لقانون (بيغ أغللي) الذي يسلب الرعاية الصحية والأمن الغذائي من ملايين العاملين الأميركيين وكبار السن، دفع الرئيس ترمب بمشاريع قوانين لتسهيل زيادة صافي ثروته بمليارات من خلال مخططات عملات رقمية مشبوهة». وأضافت: «كلما زاد اعتماد ثروة الرئيس على مستثمرين مجهولين حول العالم بأجندات خفية، زاد الخطر على مصالح الأميركيين العاديين وأمننا القومي». يذكر أن كارولين سبق وهاجمت ترمب في بيان مكتوب. يُمثل تحليل «أكونتابل دوت يو إس» أحدث محاولة لكشف النقاب عن الشبكة المعقدة لشركات عائلة ترمب. وقبل فترة طويلة من تحول العملات الرقمية إلى مصدر للربح، اشتهرت صعوبة تحديد قيمة ثروة ترمب بدقة، وقد جعل تغير أسعار العملات المشفرة والمضاربة بها هذه المهمة أكثر صعوبة. الشهر الماضي، قدرت «بلومبرغ» أن حوالي 620 مليون دولار من إجمالي صافي ثروته المقدر بـ 6.4 مليار دولار يمكن أن تنسب للعملات الرقمية. لكن «أكونتابل» رأت، في أحدث تحليل لها، أن «بلومبرغ» قللت من قيمة ثروة ترمب في العملات الرقمية وكذلك إجمالي ثروته، وفسرت ذلك بسبب المضاربة حول العملات المشفرة. فالعملات التذكارية، مثل العملة التي أصدرها ترمب ($TRUMP)، والأصول الرقمية الأخرى التي تبدو أكثر استقراراً مثل الرموز المربوطة بمشروع «وورلد ليبرتي فاينانشال» التشفيري لعائلة ترمب، يمكن أن تتقلب قيمتها الاسمية بشكل كبير من يوم لآخر. تضمن تحليل «أكونتابل» القيمة الإجمالية البالغة 7 مليارات دولار لعملة $TRUMP التذكارية التي لا يمكن تحويلها إلى نقود سائلة بعد، بالإضافة إلى الارتفاع الأخير في قيمة رموز حوكمة «وورلد ليبرتي فاينانشال» إلى ملياري دولار، وذلك بفضل قرار يجعلها قابلة للتداول في الأشهر المقبلة. وحرص التحليل على الإشارة إلى أن هذه الأرقام تمثل القيمة القصوى لحصص ترمب في العملات الرقمية، نظرا لأن هياكل شركات العملات الرقمية المعنية تجعل من الصعب تحديد الكمية التي يمتلكها شخصيا. بغض النظر عن الرقم الحقيقي، يرى نقاد مثل السناتور إليزابيث وارين، ديمقراطية من ماساتشوستس، أن دعم ترمب لصناعة العملات الرقمية ينطوي على فساد عميق لأنه يستفيد منه شخصيا. اتخذ ترمب خطوات لتقليل اللوائح التنظيمية للعملات الرقمية في هيئات مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات، وإقرار تشريعات مثل قانون «العملات المستقرة» الذي وقعه مؤخرا. كما استضاف مؤخرا حفل استقبال لحاملي عملته التذكارية ضم العديد من المستثمرين الأجانب. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: «إن محاولات وسائل الإعلام المستمرة لاختلاق تضارب في المصالح هي تصرفات غير مسؤولة وتعزز عدم ثقة الجمهور فيما يقرأون. لم يشارك الرئيس ولا عائلته أبدا، ولن يشاركوا أبدا، في أي تضارب في المصالح. من خلال الإجراءات التنفيذية، ودعم تشريعات مثل قانون (جينيوس)، وسياسات أخرى تقوم على المنطق السليم، تقوم الإدارة بتحقيق وعد الرئيس بجعل الولايات المتحدة عاصمة العملات الرقمية في العالم من خلال دفع عجلة الابتكار وخلق فرص اقتصادية لجميع الأميركيين».

جيل ألفا يحقق قوة شرائية تفوق 100 مليار دولار سنويا .. قرب الناتج المحلي لبلغاريا
جيل ألفا يحقق قوة شرائية تفوق 100 مليار دولار سنويا .. قرب الناتج المحلي لبلغاريا

الاقتصادية

timeمنذ 3 دقائق

  • الاقتصادية

جيل ألفا يحقق قوة شرائية تفوق 100 مليار دولار سنويا .. قرب الناتج المحلي لبلغاريا

يُعتبر أفراد جيل ألفا أصغر من أن يذهبوا بأنفسهم إلى متجر أو يصدروا بطاقة ائتمانية بأسمائهم، لكن هذا لم يمنعهم من إنفاق ما يقارب الناتج المحلي الإجمالي لبلغاريا. بحسب تقرير جديد صادر عن شركة العلاقات العامة DKC، تجاوزت القوة الشرائية لأصغر جيل (ولد بين 2010 وحتى الآن) 100 مليار دولار سنويا، كما يسهم هذا الجيل في زيادة الإنفاق عبر تأثيره الكبير في قرارات الشراء داخل الأسر. الاستطلاع الذي شمل نحو ألف من أولياء أمور الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 8 و14 عاما في الولايات المتحدة، وجد أن 42% من إنفاق الأسر تأثر بآراء جيل ألفا، وترتفع النسبة إلى 49% في الأسر التي يزيد دخلها السنوي على 100 ألف دولار، فيما تشمل هذه التأثيرات قرارات متنوعة مثل اختيار وجبات الطعام، وشراء الملابس، وتحديد وجهات السفر. قال ماثيو تراوب، رئيس شركة DKC، لمجلة فورتشن: "ينفق هذا الجيل أموالا أكثر مما نتوقع. تأثيرهم الاقتصادي هائل". ويتوقع أن يصبح جيل ألفا الأكبر حجما في التاريخ، حيث سيصل عدد أفراده إلى ملياري شخص في المستقبل، كما يحدث الجيل تأثيرا اقتصاديا مبكرا ليس فقط بسبب حجمه الكبير، بل لأنه جيل متمرس على التكنولوجيا، ما يتيح له فرص واسعة في التجارة الإلكترونية السلسة. وأفادت شركة الاستشارات البحثية "ماكريندل"، التي أسسها الباحث الاجتماعي مارك ماكريندل الذي صاغ مصطلح "جيل ألفا"، بأن القوة الشرائية لهذا الجيل ستبلغ 5.46 تريليون دولار بحلول 2029. ويعد جيل ألفا إذن جيل ريادة أعمال، ويحصل على الأموال مثل المراهقين من كل جيل، كالأعمال المنزلية وجز العشب مقابل مبلغ من والديهم. وفي حين أن 83% من الآباء الذين شملهم الاستطلاع قالوا إنهم يعطون أطفالهم مصروفا، فإن 91% من هذا الجيل يعملون أو يكسبون المال بشكل مستقل، بما في ذلك 40% يتقاضون أجرا مقابل القيام بـ"أعمال جانبية" خارج المنزل. وأرباحهم ليست زهيدة، إذ يبلغ متوسط إنفاق هذا الجيل من رواد الأعمال الناشئين 67 دولارا أسبوعيا، بإجمالي 3484 دولارا سنويا. ويقول تراوب إن ما يميز هذا الجيل عن غيره هو "روح المبادرة" التي حفزتها سهولة الوصول إلى التكنولوجيا. وهذا ليس مستغربا، فقد أدى صعود نجوم تيك توك ويوتيوب إلى أن يرى جيل ألفا صناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي كنماذج مهنية ملهمة، حيث يعتمد أكثر من 60% من أفراد الجيل عليهم للحصول على أفكار تحفيزية، ويكسب أكثر من ربعهم المال من نشاطاتهم على هذه المنصات، وفقا لتقرير فيزا الصادر في نوفمبر 2023. أوضح تراوب أن الأدوات الرقمية تقدم فرصة لريادة الأعمال تختلف عن كشك عصير الليمون التقليدي، حيث تُمكن الوصول الفوري إلى جمهور أوسع بكثير. أين ينفق جيل ألفا أمواله؟ لا تُعد المنصات الرقمية مجرد وسيلة لكسب المال لأطفال اليوم؛ بل هي وسيلة رئيسية لإنفاقه، إذ يقضي جيل ألفا في المتوسط أكثر من ساعتين أسبوعيا في التسوق عبر الإنترنت، بحسب تقرير صادر عن شركة استشارات إدارة المحتوى WebPurify في 2024، حيث تحولت المواقع التي يزورونها إلى ما يشبه مراكز تسوق إلكترونية افتراضية. ووفقا لشركة DKC، تعتبر روبلوكس ونايكي من أكثر العلامات التجارية التي يذكرها جيل ألفا عند التحدث إلى آبائهم، كما دخلت أمازون وشي إن وتيمو وتيك توك قائمة أفضل 10 علامات مفضلة لديهم. بعيدا عن عمالقة التجارة الإلكترونية، تسعى هذه العلامات التجارية بقوة لكسب أموال جيل ألفا، أو على الأقل الحصول على بطاقات ائتمان آبائهم. أعلنت روبلوكس، التي تضم أكثر من 25 مليون مستخدم نشط يوميا، في مايو عن إمكانية شراء منتجات حقيقية داخل تجاربها الافتراضية. ومنذ 2021، تعاونت نايكي مع روبلوكس في تجربة "نايكلاند"، التي تتيح للمستخدمين ليس فقط لعب كرة المناورة الافتراضية، بل شراء أحذية رقمية لأفتاراتهم أيضا. قال أليكس بوبكن، نائب رئيس قسم الثقة والسلامة في WebPurify، في حديثه مع مجلة فورتشن إن منصات الألعاب التي كانت تقليديا مخصصة للأطفال أصبحت الآن تشكل فرصة مربحة للتجارة الإلكترونية، مشيرا إلى أن الأطفال يتعرضون لمثل هذا المحتوى بشكل متزايد ومتكرر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store