logo
فرنسا تأمر تسلا بإنهاء (الممارسات التجارية الخادعة)

فرنسا تأمر تسلا بإنهاء (الممارسات التجارية الخادعة)

خبرنيمنذ 6 ساعات

خبرني - أعلنت سلطات مكافحة الاحتيال الفرنسية أنها أمرت الفرع المحلي لشركة "تسلا"، عملاق السيارات الكهربائية الأميركية، بوقف "الممارسات التجارية الخادعة" بعد أن كشف تحقيق عن عدة انتهاكات تضر بالمستهلكين وتخالف القانون.
وأفادت هيئة مكافحة الاحتيال وحماية المستهلك -أمس الثلاثاء- بأن وكلاءها حققوا مع الفرع الفرنسي لشركة تسلا بين عامي 2023 و2024 بعد تقديم تقارير عبر منصة شكاوى المستهلكين.
وأضافت أن التحقيق كشف عن "ممارسات تجارية خادعة تتعلق بقدرات القيادة الذاتية الكاملة لسيارات تسلا، وتوافر خيارات معينة، وعروض استبدال السيارات".
كما أشارت الهيئة إلى تأخير في استرداد قيمة الطلبات الملغاة، ونقص في المعلومات حول مواقع التسليم، وعدم اكتمال عقود البيع، من بين انتهاكات أخرى.
ومُنحت تسلا مهلة 4 أشهر للامتثال للوائح.
وتواجه الشركة غرامة يومية قدرها 50 ألف يورو (58 ألف دولار) إذا لم توقف الممارسات التجارية الخادعة المتعلقة بخيار القيادة الذاتية الكاملة لبعض طرازات تسلا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من التبعية إلى التصنيع.. أمريكا تواجه هيمنة الصين المعدنية
من التبعية إلى التصنيع.. أمريكا تواجه هيمنة الصين المعدنية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

من التبعية إلى التصنيع.. أمريكا تواجه هيمنة الصين المعدنية

#سواليف قال تقرير نشرته صحيفة «واشنطن بوست» إن #الولايات_المتحدة تسعى لإيجاد #بدائل #للمعادن_الأرضية_النادرة التي تنتجها وتصدرها #الصين. وتحدث التقرير عن منشأة في ولاية أوكلاهوما ستصبح العام المقبل حجر أساس في جهود الولايات المتحدة لإعادة بناء سلسلة إمداد محلية لقطاع بالغ الأهمية: مغناطيسات النيوديميوم القوية. ووفقا لتقرير الصحيفة، فإن شركة USA Rare Earth في طليعة هذه الجهود المتأخرة لإحياء إنتاج مغناطيسات 'النيوديميوم' داخل البلاد، وهي مكونات أساسية في السيارات الكهربائية، والطائرات المسيرة، والهواتف الذكية، والأجهزة الطبية، وحتى الأسلحة العسكرية. وتسابق الشركة الزمن لبناء خط إنتاج، وتوظيف متخصصين مهرة، وتحسين عملياتها التقنية، استعدادًا لبدء الإنتاج في أوائل عام 2026. أبعاد جيوسياسية واضحة ويعكس هذا السباق أبعادًا جيوسياسية واضحة، حيث تسيطر الصين حاليًا على سوق المعادن الأرضية النادرة، وعلى صناعة هذه المغناطيسات المتقدمة. وقد أظهرت بكين هذه السيطرة مؤخرًا عندما فرضت قيودًا على تصدير هذه المواد إلى شركات أمريكية، في محاولة لاكتساب نفوذ في مفاوضات تجارية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ويقول الرئيس التنفيذي للشركة، جوشوا بالارد: 'نحن نعتمد على الصين للأسف، هذا هو الوضع الذي أوصلنا أنفسنا إليه خلال العقود الماضية، وسنحتاج إلى بعض الوقت للتخلص منه'. وداخل منشأة الشركة التي تبلغ مساحتها 310,000 قدم مربع، والتي كانت سابقًا مطبعة لمجلة Rolling Stone، بدأت ملامح الإنتاج الصناعي بالتشكل. فقد استحوذت الشركة على معدات من مصنع تابع لشركة هيتاشي اليابانية، وتقوم الفرق التقنية حاليًا بتشغيلها. وتهدف الشركة لإنتاج 600 طن متري من المغناطيسات سنويًا بدءًا من العام المقبل، ومضاعفة هذا الإنتاج لاحقًا. أما الهدف البعيد، فهو الوصول إلى 5,000 طن متري سنويًا وتحقيق إيرادات قدرها 800 مليون دولار. وقد وقّعت الشركة مذكرات تفاهم مع شركات في مجالات الطيران وتصنيع الأدوات، آخرها مع شركة Moog، لتطوير مغناطيسات تستخدم في مضخات تبريد لمراكز البيانات. عملية التصنيع وتتضمن عملية التصنيع مراحل معقدة: تستورد الشركة حالياً المعادن الأرضية النادرة من كوريا الجنوبية، ثم تُعالج هذه المعادن باستخدام غاز الهيدروجين لتفتيتها، وتُطحن حتى تتحول إلى مسحوق ناعم، ثم يُضغط ويُخبز في أفران حرارية ويُقطع باستخدام أسلاك مغطاة بالألماس. لكن هذه العملية الدقيقة معرضة للفشل إن كانت جزيئات المسحوق كبيرة جدًا أو صغيرة جدًا، أو إن تعرضت للأوكسجين. ويقول مدير المصنع، أليكس جيتش: 'إنها عملية بسيطة معقدة. التحدي هو في تنفيذها بالشكل الصحيح'. أما مدير عمليات المغناطيس، روبرت فريدِت فيؤكد أنه في ثمانينات القرن الماضي كانت الولايات المتحدة رائدة في هذا المجال، قبل أن تنتقل الصناعة إلى الصين، التي استفادت من الدعم الحكومي الواسع. والآن، تحاول الولايات المتحدة استعادة موقعها. وأبرز الجهود الأخرى تقودها شركة MP Materials، التي تدير منجمًا نادرًا في كاليفورنيا وتستعد لإنتاج مغناطيسات لصالح شركة جنرال موتورز من منشأة جديدة في تكساس. لكن الشركة لا تزال تواجه تحديات كبرى وهي نقص الكوادر، المنافسة الصينية، والحاجة إلى تمويل حكومي مستمر. وتمتلك الشركة حقوق التعدين في جبل 'راوند توب' في تكساس، وتطمح إلى إنتاج المواد الخام الخاصة بها بدلاً من الاستيراد. لكن المعادن هناك موجودة بتراكيز منخفضة، وما زالت عمليات التعدين الفعلية لم تبدأ. ويُجمع الخبراء على أن تكلفة الإنتاج تبقى العقبة الأكبر في مواجهة الدعم الصيني الواسع لمصانعه. لذا، يقول بالارد إن الحكومة الأمريكية يجب أن تتدخل بقوة من خلال الإعفاءات الضريبية، التمويل، الالتزامات الشرائية، وتسهيل إجراءات الترخيص. وقد أثارت القيود الصينية الأخيرة قلقًا كبيرًا في واشنطن. فشركة فورد، التي تعتمد على مغناطيسات صينية في محركات المساحات، اضطرت لإغلاق مصنعها في شيكاغو لمدة أسبوع. إجراءات سياسية هذا الضغط دفع إدارة ترامب إلى استئناف المحادثات مع الصين، وجرى التوصل إلى هدنة مؤقتة. لكن القيود لم تُرفع بالكامل، بل حُددت تصاريح التصدير بستة أشهر فقط، مما يثير احتمال تكرار الأزمة. وردًا على ذلك، أمر ترامب وزارة التجارة بإجراء تحقيق حول تبعات الاعتماد على واردات المعادن الحرجة، وهو ما قد يؤدي إلى فرض تعريفات جديدة. كما يبحث المسؤولون الأمريكيون تقديم حوافز مالية إضافية وتخزين كميات استراتيجية من هذه المعادن. وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة: 'نظرًا لتركيز الرئيس على التعدين والمعادن الحرجة، سنواصل استخدام كل الأدوات المتاحة لتعزيز مرونة سلاسل الإمداد'. ورغم العقبات، يبقى الأمل قائماً في أن تسهم مشاريع مثل USARE في إنهاء الهيمنة الصينية، واستعادة مكانة الولايات المتحدة في هذا القطاع الحيوي.

صندوق النقد يوافق على برنامج تكميلي للأردن بـ700 مليون...
صندوق النقد يوافق على برنامج تكميلي للأردن بـ700 مليون...

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

صندوق النقد يوافق على برنامج تكميلي للأردن بـ700 مليون...

03:30 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي على برنامج تمويلي جديد مع الأردن ضمن "تسهيل المنعة والاستدامة" (RSF)، يتيح للمملكة الوصول إلى تمويل يبلغ نحو 514.65 مليون وحدة حقوق سحب خاصة، أي ما يعادل 700 مليون دولار أميركي، وهو ما يعادل 150% من حصة الأردن في الصندوق. اضافة اعلان ويهدف البرنامج الجديد، الممتد لمدة 30 شهراً، إلى دعم جهود المملكة في مواجهة التحديات طويلة الأمد، خصوصًا في قطاعي المياه والكهرباء، وتعزيز قدرتها على التعامل مع الطوارئ الصحية المستقبلية، بما في ذلك الأوبئة. وتركّز الإصلاحات المتفق عليها ضمن البرنامج على 4 محاور رئيسية: تعزيز الاستدامة المالية وكفاءة استخدام الطاقة في قطاع الطاقة؛ تحسين الاستدامة المالية وإدارة الموارد في قطاع المياه، تقوية صلابة القطاعين المالي والماليّة العامة؛ وتعزيز الجاهزية للجوائح. وقال كينجي أوكامورا، نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي ورئيس الجلسة بالنيابة، إن البرنامج الجديد سيسهم في تعزيز استقرار ميزان المدفوعات للأردن، وتوسيع الهامش السياسي والمالي للتعامل مع التحديات، ودعم الاستدامة الاقتصادية في المدى الطويل. وأكد أوكامورا أن الإصلاحات في قطاع المرافق العامة ستعزز من كفاءة تقديم الخدمات، وتحمي استدامة المالية العامة، كما أنها ضرورية لتحقيق أهداف الأردن في التنمية المستدامة ورؤية التحديث الاقتصادي.

الجزائر .. جثة طفلة متعفنة تعيد قضية "مروى" للواجهة
الجزائر .. جثة طفلة متعفنة تعيد قضية "مروى" للواجهة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الجزائر .. جثة طفلة متعفنة تعيد قضية "مروى" للواجهة

سرايا - أثار عثور الأجهزة الأمنية في الجزائر على جثة مقطعة وفي مرحلة متقدمة من التعفن، تعود لطفلة بالغة من العمر 13 عامًا، في جبل الوحش بولاية قسنطينة، بالقرب من منزل عائلتها، ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتضمنت ردود الأفعال تساؤلات عما إذا كانت الجثة التي تم العثور عليها تعود للطلفة مروة بوغاشيش، الغائبة عن منزلها مُنذ نحو شهر، عقب اختفائها في أثناء آخر امتحان دراسي لها. وحسب صحف محلية، فإن والد الفتاة الغائبة مروى بوغاشيش أكد أن الجثة التي تم العثور عليها لا تعود إلى ابنته، نافيًا صحة التساؤلات والتكهنات المطروحة من جهة جمهور التواصل الاجتماعي في هذا الشأن. وأضاف أن الأنباء المتداولة المشيرة إلى أن الجثة تعود لابنته غير صحيحة على الإطلاق، موضحًا أنه لا توجد أي أخبار جديدة بشأن نجلته مروى التي اختفت قبل أكثر من نحو شهر، على حد تعبيره. لغز "مروى" يشغل الجزائر.. اختفاء غامض لطفلة بعد الامتحان تُجدر الإشارة إلى أنه في أواخر شهر مايو/أيار الماضي، عاشت مدينة قسنطينة الجزائرية حالة من الترقب والقلق بعد اختفاء الطفلة مروى بوغاشيش، البالغة من العمر 12 عاماً، في ظروف غامضة عقب خروجها من مدرستها المتوسطة بحي الزيادية، يوم الخميس 22 مايو الماضي. وقد وثّقت كاميرات المراقبة مغادرة مروى لبوابة المدرسة نحو الساعة 9:30 صباحاً برفقة صديقتين، قبل أن تختفي دون أي أثر منذ ذلك الحين. وأطلقت عائلتها نداءات استغاثة، مرفقة بمكافأة مالية قدرها 100 ألف دينار (نحو 755 دولاراً)، لمن يقدم معلومات تؤدي إلى العثور عليها. وبدافع من التضامن، أعلن عدد من المحسنين عبر وسائل التواصل عن مكافآت إضافية تراوحت بين ألف و3 آلاف دولار، فضلاً عن تقديم هدايا تحفيزية لتشجيع المساعدة في عملية البحث، دون التمكن من عثور السلطات الأمنية أو الأهالي على أي ما يُفيد عن الطفلة الغائبة حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store