
شي يشيد بصداقة "عريقة" بين الصين وأميركا اللاتينية
أشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ اليوم الثلاثاء بالصداقة "العريقة" التي تربط بين بلاده ودول أميركا اللاتينية، وذلك في خطاب ألقاه أمام منتدى إقليمي مهم في بكين.
وفي خطاب ألقاه في حفل افتتاح الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين - سيلاك (مجموعة دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي) قال شي إنه "على رغم بعد الصين عن منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي، فإن الجانبين يتمتعان بتاريخ عريق من التبادلات الودية"، مشبهاً القمة بـ"شجرة عظيمة صامدة".
وتوافد زعماء ومسؤولون من أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي على بكين هذا الأسبوع لحضور منتدى الصين - سيلاك.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وعززت بكين في السنوات الأخيرة تعاونها الاقتصادي والسياسي مع دول أميركا اللاتينية، ودعت شركاءها التجاريين إلى تشكيل جبهة موحدة في مواجهة الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضها أخيراً الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وفي خطابه أشاد شي بعلاقات بلاده مع تلك المنطقة، وقال "من خلال الوحدة والتعاون فحسب يمكن للدول حماية السلام والاستقرار العالميين وتعزيز التنمية والازدهار في شائر أنحاء العالم"، مديناً "التنمر والهيمنة"، في هجوم مبطن على الولايات المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
7 قتلى بهجوم روسي كبير على أنحاء أوكرانيا
أودت ضربات روسية بحياة سبعة أشخاص في أوكرانيا خلال الليل، بحسب ما أفاد مسؤولون صباح الأحد، في إطار قصف متبادل بين كييف وموسكو يتزامن مع عملية كبيرة لتبادل الأسرى. وقُتل أربعة أشخاص في منطقة خملنيتسكي في غرب أوكرانيا وثلاثة في منطقة كييف التي تعرضت للقصف لليلة الثانية على التوالي. وقال مسؤولون إن روسيا هاجمت العاصمة الأوكرانية كييف ومدناً أخرى، في وقت مبكر اليوم، مما أسفر عن إصابة 11 شخصاً في الأقل في كييف وتضرر منازل وبنايات أخرى. وذكر مسؤولون في منطقة كييف أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم في بلدتين خارج العاصمة، بحسب "رويترز". وامتدت الهجمات إلى عدد من المدن منها خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وكذلك ميكولايف في الجنوب وتيرنوبيل في الغرب. وفي كييف، قال تيمور تكاتشينكو رئيس الإدارة العسكرية في المدينة، إن 11 شخصاً أصيبوا في هجمات بطائرات مسيرة. وتعرض مبنى سكني من خمسة طوابق للقصف في منطقة هولوسيفسكي قرب وسط المدينة مما أدى إلى نشوب حريق ألحق أضراراً بواجهة المبنى. وتعرض منزل ومركز تجاري لأضرار في هجمات بمناطق أخرى. ينظر أحد السكان المحليين من نافذة شقته في مبنى سكني متعدد الطوابق تضرر إثر غارة روسية على كييف (أ ف ب) وكانت تلك الليلة الثانية على التوالي التي تشهد هجوماً كبيراً. وتعرضت عدة شقق سكنية لأضرار، فضلاً عن إصابة 15. وقال إيهور تيريخوف رئيس بلدية خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، إن طائرات مسيرة استهدفت ثلاث مناطق بالمدينة مما أسفر عن إصابة ثلاثة. وأضاف أن الانفجارات حطمت النوافذ في بنايات سكنية فاخرة. وقال مسؤولون محليون أيضاً إن هجوماً بطائرات مسيرة استهدف كونوتوب شمالي كييف. وبحسب وكالة "الصحافة الفرنسية" فإن ضربات روسية أودت بأربعة أشخاص ليلاً في منطقة خملنيتسكي في غرب أوكرانيا، بحسب ما أفاد نائب رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية سيرغي تيورين اليوم الأحد. وقال في منشور على "تيليغرام"، "الليلة الماضية، تعرضت منطقة خملنيتسكي إلى نيران روسية معادية، مما ألحق دماراً بالبنى التحتية المدنية.. للأسف، قتل أربعة أشخاص"، مشيراً إلى إصابة خمسة آخرين بجروح. ضربات تستهدف روسيا على الجانب الآخر، قالت روسيا إنها تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة أوكرانية، في وقت مبكر اليوم، مضيفة أنه جرى اعتراض أو تدمير نحو 100 منها بعضها كان يستهدف العاصمة موسكو. وذكرت وزارة الدفاع أن وحدات الدفاع الجوي اعترضت أو دمرت 95 طائرة مسيرة خلال أربع ساعات. شمل ذلك اثنتين كانتا تتجهان نحو موسكو، لكن معظم الطائرات كانت تحلق فوق مناطق وسط وجنوب البلاد. وفي وقت لاحق، كتب سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو على تطبيق "تيليغرام"، أن عدد الطائرات التي جرى تدميرها أو اعتراضها قرب العاصمة ارتفع إلى 11. وتسبب نشاط الطائرات المسيرة إلى إغلاق ثلاثة مطارات في موسكو لبعض الوقت. وقال مسؤولون محليون، إن وحدات الدفاع الجوي أسقطت طائرات مسيرة فوق مدينة تولا في وسط البلاد ومدينة تفير في شمال غربي موسكو. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت وزارة الدفاع الروسية، أمس السبت، إن قواتها التي تتقدم ببطء على الجبهة الشرقية للحرب في أوكرانيا سيطرت على منطقتين سكنيتين في منطقة دونيتسك، إضافة إلى منطقة سكنية في سومي بشمال أوكرانيا. وما إن أخفقت في التقدم نحو العاصمة كييف في الأسابيع الأولى من الحرب، ركزت القوات الروسية على الاستيلاء على منطقة دونباس في الشرق التي تضم منطقتي دونيتسك ولوجانسك. وفي الشهور القليلة الماضية، حاولت موسكو أيضاً التقدم في منطقة سومي، وخصوصاً بعد أن أعلن الجيش الروسي أنه طرد القوات الأوكرانية من منطقة كورسك الحدودية الروسية. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن قواتها سيطرت على قرية ستوبوتشكي في منطقة دونيتسك، شرقي كوستيانتينيفكا، وهي بلدة تعرضت لضغط من القوات الروسية في الآونة الأخيرة. وذكرت أيضاً أنها سيطرت على أوترادنويه، وهي قرية تقع إلى الغرب على الجبهة التي يبلغ طولها 1000 كيلومتر، وأعلنت الاستيلاء على لوكنيا، وهي قرية داخل الحدود الروسية في منطقة سومي. وأقرت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني بعدم وقوع خسائر، مشيرة إلى أوترادنويه كواحدة من عدة بلدات صد فيها الجيش الأوكراني 18 هجوماً روسياً على الجبهة. وأشارت إلى ستوبوتشكي في الأسبوع الماضي كجزء من منطقة تتعرض لهجوم روسي. ومنذ أشهر، تتحدث أوكرانيا عن محاولات من جانب القوات الروسية احتلال مناطق في منطقة سومي، لكنها لم تعترف مطلقا بالاستيلاء على أي منها. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق على نحو مستقل من أنباء ساحة المعركة من أي من الجانبين.


Independent عربية
منذ 5 ساعات
- Independent عربية
مسؤول أوكراني: 3 قتلى بضربات روسية استهدفت كييف
قال مسؤول أوكراني، اليوم الأحد، إن ضربات روسية قتلت ثلاثة أشخاص في منطقة كييف ليلاً، في الوقت الذي تتبادل فيه الدولتان إطلاق طائرات مسيرة باتجاه عاصمتيهما. وذكر ميكولا كلاشنيك، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية، في منشور على "تيليغرام"، "للأسف، قتل ثلاثة أشخاص الليلة الماضية نتيجة هجوم للعدو في منطقة كييف". وكان مسؤولون قالوا إن العاصمة الأوكرانية كييف تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة روسية، في وقت مبكر من اليوم الأحد، مما أسفر عن إصابة ما لا يقل عن سبعة أشخاص، في حين تسببت الشظايا في نشوب حريق بأحد المباني السكنية وإلحاق أضرار بعدة منازل. ذكر مسؤول أوكراني كبير أن حطام طائرة مسيرة تسبب في نشوب حريق وألحق أضراراً بأحد المباني السكنية في العاصمة كييف. وأوضح تيمور تكاتشينكو رئيس الإدارة العسكرية في كييف، أن الحادثة وقعت في منطقة هولوسيفسكي بالقرب من وسط المدينة. وأردف قائلاً "تعرض المبنى لأضرار جزئية واندلع فيه حريق... فرق الإنقاذ موجودة بالموقع". وقال تكاتشينكو في وقت سابق، إن هناك 10 طائرات مسيرة تحلق في سماء المدينة، والمزيد منها في طريقها. وسمع شهود من "رويترز" أصوات وحدات الدفاع الجوي في أرجاء المدينة. وقال رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف تيمور تكاشينكو "أكثر من 12 طائرة مسيرة معادية تحلق في المجال الجوي المحيط بالعاصمة، كما أن طائرات جديدة تقترب". وأضاف تكاشينكو عبر "تيليغرام"، "هناك تهديد من استخدام العدو عدداً كبيراً من الطائرات المسيرة والصواريخ من طائرات حربية استراتيجية". وقال إيهور تيريخوف رئيس بلدية خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، إن طائرات مسيرة استهدفت ثلاث مناطق بالمدينة وألحقت أضراراً بمركز تجاري في شمال شرقي أوكرانيا. وأضاف أن عديداً من هذه الطائرات لا تزال تحلق في سماء المدينة. وتحدثت قنوات "تيليغرام" غير رسمية عن نشوب حريق إثر استهداف ميناء أوديسا على البحر الأسود. على الجانب الآخر، قالت روسيا إنها تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة أوكرانية، في وقت مبكر اليوم، مضيفة أنه جرى اعتراض أو تدمير نحو 100 منها بعضها كان يستهدف العاصمة موسكو. وذكرت وزارة الدفاع أن وحدات الدفاع الجوي اعترضت أو دمرت 95 طائرة مسيرة خلال أربع ساعات. شمل ذلك اثنتين كانتا تتجهان نحو موسكو، لكن معظم الطائرات كانت تحلق فوق مناطق وسط وجنوب البلاد. وفي وقت لاحق، كتب سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو على تطبيق "تيليغرام"، أن عدد الطائرات التي جرى تدميرها أو اعتراضها قرب العاصمة ارتفع إلى 11. وتسبب نشاط الطائرات المسيرة إلى إغلاق ثلاثة مطارات في موسكو لبعض الوقت. وقال مسؤولون محليون، إن وحدات الدفاع الجوي أسقطت طائرات مسيرة فوق مدينة تولا في وسط البلاد ومدينة تفير في شمال غربي موسكو. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت وزارة الدفاع الروسية، أمس السبت، إن قواتها التي تتقدم ببطء على الجبهة الشرقية للحرب في أوكرانيا سيطرت على منطقتين سكنيتين في منطقة دونيتسك، إضافة إلى منطقة سكنية في سومي بشمال أوكرانيا. وما إن أخفقت في التقدم نحو العاصمة كييف في الأسابيع الأولى من الحرب، ركزت القوات الروسية على الاستيلاء على منطقة دونباس في الشرق التي تضم منطقتي دونيتسك ولوجانسك. وفي الشهور القليلة الماضية، حاولت موسكو أيضاً التقدم في منطقة سومي، وخصوصاً بعد أن أعلن الجيش الروسي أنه طرد القوات الأوكرانية من منطقة كورسك الحدودية الروسية. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن قواتها سيطرت على قرية ستوبوتشكي في منطقة دونيتسك، شرقي كوستيانتينيفكا، وهي بلدة تعرضت لضغط من القوات الروسية في الآونة الأخيرة. وذكرت أيضاً أنها سيطرت على أوترادنويه، وهي قرية تقع إلى الغرب على الجبهة التي يبلغ طولها 1000 كيلومتر، وأعلنت الاستيلاء على لوكنيا، وهي قرية داخل الحدود الروسية في منطقة سومي. وأقرت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني بعدم وقوع خسائر، مشيرة إلى أوترادنويه كواحدة من عدة بلدات صد فيها الجيش الأوكراني 18 هجوماً روسياً على الجبهة. وأشارت إلى ستوبوتشكي في الأسبوع الماضي كجزء من منطقة تتعرض لهجوم روسي. ومنذ أشهر، تتحدث أوكرانيا عن محاولات من جانب القوات الروسية احتلال مناطق في منطقة سومي، لكنها لم تعترف مطلقا بالاستيلاء على أي منها. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق على نحو مستقل من أنباء ساحة المعركة من أي من الجانبين.


Independent عربية
منذ 5 ساعات
- Independent عربية
القضاء الفرنسي يمنع مؤسس "تيليغرام" من السفر إلى النرويج
رفضت السلطات الفرنسية طلب مؤسس تطبيق "تيليغرام" بافل دوروف للسفر إلى النرويج لحضور مؤتمر حقوقي، وفق ما أعلن منظمو الفعالية، أمس السبت. واعتقل دوروف البالغ 40 سنة في باريس عام 2024 ويخضع لتحقيق رسمي بشأن محتوى غير قانوني على تطبيقه الشهير للتراسل. وكان من المقرر أن يلقي دوروف، الثلاثاء الماضي، كلمة في "منتدى أوسلو للحرية" السنوي حول حرية التعبير والمراقبة والحقوق الرقمية. لكن "مؤسسة حقوق الإنسان" التي تنظم المؤتمر قالت إن محكمة فرنسية منعته من السفر شخصياً، مضيفة أنه سيلقي كلمته افتراضياً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ثور هالفورسن، مؤسس ورئيس مجلس إدارة المؤسسة الحقوقية "من المؤسف أن تمنع المحاكم الفرنسية السيد دوروف من المشاركة في حدث تشتد فيه الحاجة إلى صوته". أضاف، "تعد تقنيات مثل تيليغرام أدوات أساسية لمن يقاومون الاستبداد. هذا أكثر من مجرد خيبة أمل لمجتمعنا، إنه انتكاسة للحرية". في مارس (آذار) الماضي، سُمح لدوروف بمغادرة فرنسا والسفر إلى دبي حيث مقر شركته. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، مُنع من السفر إلى الولايات المتحدة للتحدث مع صناديق استثمار. ومنذ اعتقاله، بدا دوروف وكأنه يستجيب لمطالب باريس ببذل جهود أكبر لضمان عدم نشر محتوى غير قانوني على "تيليغرام" مثل إساءة معاملة الأطفال وتجارة المخدرات. لكن دوروف زعم أن رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي طلب منه حظر الحسابات الموالية لروسيا من المنصة قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة في رومانيا، لكن الجهاز نفى هذه الادعاءات.